الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لواط مع الاعمى الذي تبادلت معه النيك و فعلت معه كل شيئ
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2560" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/gypzok708d.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> واحدة من اقوى قصص لواط التي مررت بها في حياتي و التي كانت عبارة عن حادثة ساخنة جدا مع رجل اعمى و ضرير لكنه كان ممحونا من زبه و من طيزه في نفس الوقت و قد اتعبت زبي ذلك اليوم بالنيك حيث نكته خمسة مرات كاملة بالمقابل فقد ناكني مرتين . القصة بدات حين كنت مارا باحدى الطرقات وسط المزارع و انا متجه الى احد الاصدقاء الذي كان زميلا في الدراسة و كنت امشي على قدماي و بينما انا كذلك حتى لمحت رجلا واقفا في الطريق يمسك عصا و يضع نظارات سوداء و كان يبدو من بعيد في كامل اناقته و لما اقتربت منه و سمع صوت اقدامي ناداني و طلب مني ان اخذه الى بيته و بما انه لا يرى فكان لابد لي من توجيهه و ذلك من باب الانسانية و امسكته من يده و سرت به حتى وصلنا الى بيته و كان يسكن في عمارة في الطابق الارضي و لما حاول فتح الباب اعطاني رزمة من المفاتيح و طلب مني ان ابحث عن مفتاح الباب و تعجبت كيف يسكن ذلك الرجل في ذلك البيت لوحده دون معين . المهم شكرني و غادرت الى وجهتي و لم اضع في ذهني حكاية ممارسة لواط معه ابدا و بعد حوالي اسبوع كنت مارا من ذلك الطريق فلمحت نفس الرجل واقف و لكن هذه المرة كنت بالسيارة و توقفت امامه و طلبت منه ان يصعد كي اخذه الى بيته لكنه اخبرني انه ذاهب الى وجهة اخرى و كانت الوجهة بعيدة بحوالي خمسين كيلومتر و قد قررت ان احمله الى هناك و خاصة و ان تلك المنطقة مشهورة ببيع العنب لانها عبارة عن سهول مملوءة بالكروم و بينما نحن في السيارة بدانا نتحدث ثم حكى لي انه يعيش وحده في بيت متواضع يقع في اسفل العمارة و يساعده من حين لاخر الجيران بتبرعاتهم و كان رجلا في حدود الخامسة و الخمسين من عمره و كان ممتلئ الجسم و عليه لحية خفيفة و شاربين و جسمه ابيض البشرة و نظيفا جدا في ثيابه و من نوع الرجال الذين يثيرون رغبة لواط في مشاعري لكنني لم ابادر ابدا بالحديث معه عن الجنس و النيك . </p><p> و اوصلته الى وجهته و اشتريت الكثير من العنب و حملته مرة اخرى و عدنا قاصدين البيت و بقينا نسير وسط مزارع العنب الشاسعة و بينما انا اقود سيارتي حتى طلب مني ان اتوقف لانه يريد ان يقضي حاجته و حتى انا كنت اريد ان اقوم بنس الامر و اخترت طريقا فرعيا ترابيا لا تمر منه السيارات و لا يوجد فيه بنايات و امسكته من يده و قدته هناك و انا احس بحرارة تجتاحني لانني كنت متاكد انني ساشاهد زبه و لما اوصلته طلب مني ان اسنده الى جهة لا تقابل الناس و بما اننا كنا في مكان لا يقابل الناس فقد اسندته الى شجرة و بقيت بعيد عنه بحوالي مترين و اخرجت زبي كي اتبول و هنا اخرج زبه الذي كان مثل حبة موز كبيرة و امسكه و بدا يتبول بينما حصل لي عسر التبول من شدة الشهوة و رغبة لواط حين شاهدت زبه امامي و بقيت العب بزبي و انا انظر الى زب الاعمى بكل محنة و خاصة حين بدا يحك زبه على الشجرة و انا انظر اليه ثم اخفاه و ناداني كي اقوده الى السيارة و لما ركبنا مرة اخرى بقيت انظر الى منطقة زبه التي كانت مبللة بقطرات من البول لامست بنطاله بينما كان زبي منتصب و رغبة لواط كبيرة تجتاحني . و خلال الطريق ظللت اتمحن عليه ثم بدات اساله هل هو متزوج و هل تزوج ثم مازحته ان كان تذوق كس النساء فضحك و اخبرني انه لم يتذوق لا الكس و الطيز في حياته و هنا قطعت حديثه و اخبرته اني مثله و اتمنى لو اتذوق طيز او كس و لو مرة في الحياة لاجده يتجاوب معي و بسرعة وضع يده على فخذي و تحسسني ثم عرض علي ان اذهب معه الى بيته و وافقت دون تفكير . لما دخلنا الى بيته كان بيته ضيقا جدا لكنه يفي بالغرض و بسرعة اخرج زبه و اخرجت زبي و بقي كل واحد منا يستمني للاخر و اخبرني انه لاول مرة يحس بمتعة مماثلة و تبادلنا القبلات الساخنة و قذفت انا اولا بعد ان وصلت مستوى من الشهوة لا يمكن مقاومته وبقيت في كل مرة ابصق على يدي و انا استمني له حتى تبقى اصابعي لزجة على زبه الى ان قذف بطريقة ساخنة و هو يصرخ من الشهوة في لواط رائع جدا </p><p> و مباشرة بعد ان قذف و قطرت له زبه من المني وقفت خلفه و انا اقبله من رقبته والعب بزبه الذي صار طريا مثل سمكة طازجة حيث يتحرك في كل الاتجاهات و بما انني قذفت قبله بمدة فقد و شاهدته كيف قذف و كان قد قذف بعدي بمدة حوالي عشرة دقائق فقد التهبت شهوتي من جديد على لواط معه و بدات ابصق هذه المرة على راس زبي حتى اسهل دخوله في طيزه و لم تكن العملية صعبة جدا حيث وجدت زبي يدخل براحة كبيرة داخل الطيز و انا اوصله حتى تلامس خصيتاي خصيتاه الكبيرتين و بقيت امارس لواط رائع مع الاعمى حتى قذفت في طيزه ثم غسلت زبي جيدا و اخذته معي الى الحمام و غسلت له زبه و عدنا الى الصالة و مارسنا لواط بوضعية 69 بحيث مصينا ازبار بعضنها و حككناهما على بعض و ظل زبه مرتخيا بينما انتصب زبي عليه مرة اخرى و ادخلته في طيزه و شعرت بمحنة اخرى و متعة اكبر حين كنت انيكه و انا العب بزبه الذي بدا ينتصب من جديد و قد اعجبني كثيرا اثناء الاستمناء خاصة الراس الذي كان كبيرا على راس زبي و اغلظ و هذه المرة احسست ان زبي قد تحرر اكثر داخل طيزه حين كنت اخرجه كاملا و ادفعه من جديد الى ان قذفت المني على فلقتيه و و طلبت منه ان ينيكني و لما قرب زبه من طيزي لم يستطع ادخاله و المشكل انه كان زبه لا ينتصب جيدا رغم انه يصبح طيولا و تمدد و لكن الانتصاب عنده ضعيف و كلما كان يريد ان يدفعه داخل طيزي ينكسر زبه و تركته يحك زبه على و هو يتاوه في اذني و لم اصدق انني رغم قذفي لثلاث مرات الا ان زبي انتصب حين لاعبه بيده و تركته ينيكني من طيزي دون ايلاج و يستمي لي بيده و طلبت منه ان يقذف على زبي حتى نقذف في وقت واحد و مثلما تمنيت تقابلنا بعد لواط ممتع و قذفنا على ازبار بعضنا و شربنا بعد ذلك فناجين عديدة من الشاي انا من حضرها و بقينا حوالي ساعة نحكي فيها عن مغامرتنا الرائعة و قبل ان اخرج طلبت منه ان يرضع زبي حتى قذفت على وجهه و اكنت النتيجة يومها انني شبعت من طيزه و فمه مارست معه لواط جد ملتهب و قذفت خمسة مرات كاملة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2560, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/gypzok708d.jpg[/IMG] واحدة من اقوى قصص لواط التي مررت بها في حياتي و التي كانت عبارة عن حادثة ساخنة جدا مع رجل اعمى و ضرير لكنه كان ممحونا من زبه و من طيزه في نفس الوقت و قد اتعبت زبي ذلك اليوم بالنيك حيث نكته خمسة مرات كاملة بالمقابل فقد ناكني مرتين . القصة بدات حين كنت مارا باحدى الطرقات وسط المزارع و انا متجه الى احد الاصدقاء الذي كان زميلا في الدراسة و كنت امشي على قدماي و بينما انا كذلك حتى لمحت رجلا واقفا في الطريق يمسك عصا و يضع نظارات سوداء و كان يبدو من بعيد في كامل اناقته و لما اقتربت منه و سمع صوت اقدامي ناداني و طلب مني ان اخذه الى بيته و بما انه لا يرى فكان لابد لي من توجيهه و ذلك من باب الانسانية و امسكته من يده و سرت به حتى وصلنا الى بيته و كان يسكن في عمارة في الطابق الارضي و لما حاول فتح الباب اعطاني رزمة من المفاتيح و طلب مني ان ابحث عن مفتاح الباب و تعجبت كيف يسكن ذلك الرجل في ذلك البيت لوحده دون معين . المهم شكرني و غادرت الى وجهتي و لم اضع في ذهني حكاية ممارسة لواط معه ابدا و بعد حوالي اسبوع كنت مارا من ذلك الطريق فلمحت نفس الرجل واقف و لكن هذه المرة كنت بالسيارة و توقفت امامه و طلبت منه ان يصعد كي اخذه الى بيته لكنه اخبرني انه ذاهب الى وجهة اخرى و كانت الوجهة بعيدة بحوالي خمسين كيلومتر و قد قررت ان احمله الى هناك و خاصة و ان تلك المنطقة مشهورة ببيع العنب لانها عبارة عن سهول مملوءة بالكروم و بينما نحن في السيارة بدانا نتحدث ثم حكى لي انه يعيش وحده في بيت متواضع يقع في اسفل العمارة و يساعده من حين لاخر الجيران بتبرعاتهم و كان رجلا في حدود الخامسة و الخمسين من عمره و كان ممتلئ الجسم و عليه لحية خفيفة و شاربين و جسمه ابيض البشرة و نظيفا جدا في ثيابه و من نوع الرجال الذين يثيرون رغبة لواط في مشاعري لكنني لم ابادر ابدا بالحديث معه عن الجنس و النيك . و اوصلته الى وجهته و اشتريت الكثير من العنب و حملته مرة اخرى و عدنا قاصدين البيت و بقينا نسير وسط مزارع العنب الشاسعة و بينما انا اقود سيارتي حتى طلب مني ان اتوقف لانه يريد ان يقضي حاجته و حتى انا كنت اريد ان اقوم بنس الامر و اخترت طريقا فرعيا ترابيا لا تمر منه السيارات و لا يوجد فيه بنايات و امسكته من يده و قدته هناك و انا احس بحرارة تجتاحني لانني كنت متاكد انني ساشاهد زبه و لما اوصلته طلب مني ان اسنده الى جهة لا تقابل الناس و بما اننا كنا في مكان لا يقابل الناس فقد اسندته الى شجرة و بقيت بعيد عنه بحوالي مترين و اخرجت زبي كي اتبول و هنا اخرج زبه الذي كان مثل حبة موز كبيرة و امسكه و بدا يتبول بينما حصل لي عسر التبول من شدة الشهوة و رغبة لواط حين شاهدت زبه امامي و بقيت العب بزبي و انا انظر الى زب الاعمى بكل محنة و خاصة حين بدا يحك زبه على الشجرة و انا انظر اليه ثم اخفاه و ناداني كي اقوده الى السيارة و لما ركبنا مرة اخرى بقيت انظر الى منطقة زبه التي كانت مبللة بقطرات من البول لامست بنطاله بينما كان زبي منتصب و رغبة لواط كبيرة تجتاحني . و خلال الطريق ظللت اتمحن عليه ثم بدات اساله هل هو متزوج و هل تزوج ثم مازحته ان كان تذوق كس النساء فضحك و اخبرني انه لم يتذوق لا الكس و الطيز في حياته و هنا قطعت حديثه و اخبرته اني مثله و اتمنى لو اتذوق طيز او كس و لو مرة في الحياة لاجده يتجاوب معي و بسرعة وضع يده على فخذي و تحسسني ثم عرض علي ان اذهب معه الى بيته و وافقت دون تفكير . لما دخلنا الى بيته كان بيته ضيقا جدا لكنه يفي بالغرض و بسرعة اخرج زبه و اخرجت زبي و بقي كل واحد منا يستمني للاخر و اخبرني انه لاول مرة يحس بمتعة مماثلة و تبادلنا القبلات الساخنة و قذفت انا اولا بعد ان وصلت مستوى من الشهوة لا يمكن مقاومته وبقيت في كل مرة ابصق على يدي و انا استمني له حتى تبقى اصابعي لزجة على زبه الى ان قذف بطريقة ساخنة و هو يصرخ من الشهوة في لواط رائع جدا و مباشرة بعد ان قذف و قطرت له زبه من المني وقفت خلفه و انا اقبله من رقبته والعب بزبه الذي صار طريا مثل سمكة طازجة حيث يتحرك في كل الاتجاهات و بما انني قذفت قبله بمدة فقد و شاهدته كيف قذف و كان قد قذف بعدي بمدة حوالي عشرة دقائق فقد التهبت شهوتي من جديد على لواط معه و بدات ابصق هذه المرة على راس زبي حتى اسهل دخوله في طيزه و لم تكن العملية صعبة جدا حيث وجدت زبي يدخل براحة كبيرة داخل الطيز و انا اوصله حتى تلامس خصيتاي خصيتاه الكبيرتين و بقيت امارس لواط رائع مع الاعمى حتى قذفت في طيزه ثم غسلت زبي جيدا و اخذته معي الى الحمام و غسلت له زبه و عدنا الى الصالة و مارسنا لواط بوضعية 69 بحيث مصينا ازبار بعضنها و حككناهما على بعض و ظل زبه مرتخيا بينما انتصب زبي عليه مرة اخرى و ادخلته في طيزه و شعرت بمحنة اخرى و متعة اكبر حين كنت انيكه و انا العب بزبه الذي بدا ينتصب من جديد و قد اعجبني كثيرا اثناء الاستمناء خاصة الراس الذي كان كبيرا على راس زبي و اغلظ و هذه المرة احسست ان زبي قد تحرر اكثر داخل طيزه حين كنت اخرجه كاملا و ادفعه من جديد الى ان قذفت المني على فلقتيه و و طلبت منه ان ينيكني و لما قرب زبه من طيزي لم يستطع ادخاله و المشكل انه كان زبه لا ينتصب جيدا رغم انه يصبح طيولا و تمدد و لكن الانتصاب عنده ضعيف و كلما كان يريد ان يدفعه داخل طيزي ينكسر زبه و تركته يحك زبه على و هو يتاوه في اذني و لم اصدق انني رغم قذفي لثلاث مرات الا ان زبي انتصب حين لاعبه بيده و تركته ينيكني من طيزي دون ايلاج و يستمي لي بيده و طلبت منه ان يقذف على زبي حتى نقذف في وقت واحد و مثلما تمنيت تقابلنا بعد لواط ممتع و قذفنا على ازبار بعضنا و شربنا بعد ذلك فناجين عديدة من الشاي انا من حضرها و بقينا حوالي ساعة نحكي فيها عن مغامرتنا الرائعة و قبل ان اخرج طلبت منه ان يرضع زبي حتى قذفت على وجهه و اكنت النتيجة يومها انني شبعت من طيزه و فمه مارست معه لواط جد ملتهب و قذفت خمسة مرات كاملة [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لواط مع الاعمى الذي تبادلت معه النيك و فعلت معه كل شيئ
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل