الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لواط مع البناء في الطابق الثالث و كيف ناكني بقوة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2566" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/8vki65wkry.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> هذه قصة لواط حقيقية حدثت معي منذ عشر سنوات بالضبط في 2004 و نحن الان في بداية 2014 و كنا يومها نسكن في الطابق الاول من الفيلا التي كنا بصدد بناءها اما الطابق الثاني و الثالث فقد كانا في طور الانجاز . انا الان عمري تسعة و عشرين سنة و كان عمري وقتها تسعة عشر عاما فقط و انا شاب بجسم جميل جدا و بشرة بيضاء مع طيز دائما ازيل الشعر عنها بالكريمات الخاصة بالنساء و هذا منذ ان وصلت الى سن البلوغ حيث احس انني من الداخل فتاة رغم اني املك زب و احيانا استمني و اقذف لكن عشقي للزب يصل الى درجة الهيام و في تلك المرة تذوقت طعم زب حقيقي لم ارى مثيلا له الى الان و كان ذلك مع البناء الذي كان يقوم بطلي الجدران وقتها بالاسمنت و قبلها كنت اماامارس لواطاواتبدال مع اصدقائي النيك و لكن بشكل سطحي فقط او ادير ظهري و انحني و اترك اصدقائي يحكو ازبارهم على فلقتي حتى يقذفوا علي المني . كان البناء رجلا مكتمل النمو و هو من الريف و له يدان غليظتان و اصابع كبيرة جدا و رقبة غليظة و هو اسمر كثيرا من كثرة تعرضه الى اشعة الشمس و من اول يوم بدا العمل اثارني و عرفت انه نياك حين بدا يحكي و يخبرني انه غير متزوج رغم انه كان قد تجاوز الخامسة و الاربعين من عمره و بقيت اراقبه و انا اشتهي زبه و احلم برؤيته دون ثياب . و اتذكر اول مرة حين بدا العملدخل الى البيت و لميكن اخوتي الكبار في البيت و ابي فطلبت مني امي ان ارافقه الى الطابق العلوي و اشرح له طريقةا لبناء و افهمه كل شيئ ولما صعدنا كان يرتدي لباسا عاديا ثم استاذنني و دخل الى احدى الغرف التي لميكن فيها لا نافذة و لا باب و راح يغير ثيابه حتى يلبس ثياب العمل ثم خرج علي و هو يلبس سروال اسود ملطخ من كل جهة و ممزق و نظرت مباشرة الى منطقة زبه المنتفخة و اثر الراس واضح جدا و قد هيجني و تمنيت رضعه و تذوق زبه في لواط يشعلني في تلك الاثناء حتى قبل ان يبدا يعمل . بقيت اراقبه و هو يطلي الاسمنت الممزوج بالرمل على الحائط و يسويه بعد ذلك في مستوى واحد و كلما رمى بملعقته المخصصة للبناء الاسمنت على الحائط كلما تحرك زبه بين رجليه و انا اشتهيه اكثر و وصل بي الامر ان اذهب الى الحمام و استمني و انا اتخيل شكل زبه و حجمه الحقيقي و نحن نمارس لواط في الطابق الثالث لوحدنا </p><p> و بعد ان مر اسبوع على بداية ذلك البناء العمل في بيتنا اخبرني انه سيحضر مساعدا يقوم بترتيب الاسمنت و احضار الماء اليه حتى يتقدم بطريقة اسرع في البناء و بما اننا كنا في بداية فصل الصيف و الموسم الدراسي قد انتهى فقد عرضت عليه ان اعمل معه انا دون ان يحضر مساعدا له لكنه اخبرني انني لن اصمد على الاعمال الشاقة و قد اشعل الشهوة في جسمي حين قال لي انت فتى طري و لا تصلح لاعمال البناء و كدت اهجم على زبه في تلك اللحظة و اجعله يمارس معي لواط بقوة . و بعد ذلك اتفقنا انا يختبرني لمدة يوم و يحكم بنفسه و نزلت الى الطابق الاول و لبست شورت و نزعت البوكسر و ادخلت قماسش الشورت بين فلقتاي و عدت اليه و بمجرد ان رءاني حتى نظر الى فخذي و اطال النظر و طلب مني ان ابدا العمل و تعمدت ان اقابله بظهري في كل مرة و الشورت نازل على نصف طيزي كي يراه و يتاكد انه محلوق و صافي و ذلك كي يبادر الى ممارسة لواط معي و صرت ارى زبه اكثر انتصاب من ذي قبل حيث كان بدايا انه ممحون و يريد ان ينيكني لكنه يريد ان تكون المبادرة مني . و حين جاء وقت الغذاء احضرت الاكل و وضعناه على الاجر و قابلته ثم جلست و بدانا ناكل و نظرت الى زبه فرايته متدلي بين رجليه و جهة الخصيتين ممزقة و شعر خصيتيه ظاهر جدا و صرت هنا انظر بطريقة علنية حيث لم اعد اطيق الصبر اكثر على لواط مع البناء الذي هيجني . و بعد ان اكلنا اشعل سيجارة و بدا يدخن ثم حك زبه امامي و كانه يقوم بذلك بطريقة عفوية و هنا بدات اشعر بامر خاص و احسست انني لن اصمد امام هذا الزب اذا ناكني و مارس علي لواط لانه جد كبير ثم قام و كان زبه ظاهرا جدا و بنطاله مرفوع و طلب مني ان اكمل العمل لكني طلبت منه ان نحكي قليلا قبل ان نبدا العمل مرة اخرى ثم تجرات و سالته لماذا لم يتزوج فاجابني انه لم يعثر على شريكة الحياة بعد و انه بصدد بناء مستقبله حتى يحقق مبلغ من المال يساعده ثم تجرات اكثر و كنت متاكدا ان هذا السؤال هو طريقي الى زبه و لواط معه و قلت له لكنه كبير و من غير المعقول ان يصبر على النساء في مثل هذا العمر و هنا انفتحت عيناه و رد بسرعة كلامك صحيح انا لا اصبر لا على النساء و لا على الفتيان ثم تبسمت و نظرت الى زبه فوجدته يكاد يخترق بنطاله ثم قلت له انني لا اصبر ايضا على الزب و لذلك انا معك </p><p> عند ذلك امسكني من يدي و اخذني الى جهة المطبخ التي كانت في اقصى البناء و يقابلها حقل كبير جدا و لا توجد اي بناية تقابلنا ثم احتضنني و شعرت بزبه المنتصب يحك طيزي ثم انزل لي الشورت فراى طيزي البضاء و هي صافية و تحسسها بيده قليلا ثم قبلني من رقبتي و انا احس بانفاسه الحارة في لواط ملتهب ثم مددت يدي مباشرة الى زبه و لم اصدق انه قد اخرجه من مخبئه و امسكته بيدي و كان ضخم جدا حتى اني لم اقدر على لف اصابعي عليه ثم حاولت الالتفات اليه كي اراه لكنه ثبتني و كان قويا ثم بصق على يديه و دهن بها زبه و دفع الراس الى خرم طيزي و بدا يدخله و انا اتعذب من حجم الضخم و حاولت الهرب منه في تلك اللحظة دون جدوى و حاولت ثنيه عن ادخاله في طيزي حين امسكته من خصيتيه لكنه كان بدويا و قويا جدا و ارتفعت شهوته بطريقة غريبة و ما هي الا لحظات حتى احسست ان طيزي تمزق و زبه يخترقني في لواط قوي جدا و صار ينيك و يلهث في اذني مع انفاس حارة تخرج منه بكل محنة الى ان قذف في طيزي و سحب زبه و المني يقطر من فتحي و انا احس انه قد وخزني بابرة كبيرة في طيزي ثم التفت اليه فرايت زبه و لم اصدق ان هناك رجلا في هذا الكون يملك مثل ذلك الزب. و صرت بعدها الى الان اساعده و نمارس لواط و كانه زوجي و مازال يعمل في بيتنا الى اليوم</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2566, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/8vki65wkry.jpg[/IMG] هذه قصة لواط حقيقية حدثت معي منذ عشر سنوات بالضبط في 2004 و نحن الان في بداية 2014 و كنا يومها نسكن في الطابق الاول من الفيلا التي كنا بصدد بناءها اما الطابق الثاني و الثالث فقد كانا في طور الانجاز . انا الان عمري تسعة و عشرين سنة و كان عمري وقتها تسعة عشر عاما فقط و انا شاب بجسم جميل جدا و بشرة بيضاء مع طيز دائما ازيل الشعر عنها بالكريمات الخاصة بالنساء و هذا منذ ان وصلت الى سن البلوغ حيث احس انني من الداخل فتاة رغم اني املك زب و احيانا استمني و اقذف لكن عشقي للزب يصل الى درجة الهيام و في تلك المرة تذوقت طعم زب حقيقي لم ارى مثيلا له الى الان و كان ذلك مع البناء الذي كان يقوم بطلي الجدران وقتها بالاسمنت و قبلها كنت اماامارس لواطاواتبدال مع اصدقائي النيك و لكن بشكل سطحي فقط او ادير ظهري و انحني و اترك اصدقائي يحكو ازبارهم على فلقتي حتى يقذفوا علي المني . كان البناء رجلا مكتمل النمو و هو من الريف و له يدان غليظتان و اصابع كبيرة جدا و رقبة غليظة و هو اسمر كثيرا من كثرة تعرضه الى اشعة الشمس و من اول يوم بدا العمل اثارني و عرفت انه نياك حين بدا يحكي و يخبرني انه غير متزوج رغم انه كان قد تجاوز الخامسة و الاربعين من عمره و بقيت اراقبه و انا اشتهي زبه و احلم برؤيته دون ثياب . و اتذكر اول مرة حين بدا العملدخل الى البيت و لميكن اخوتي الكبار في البيت و ابي فطلبت مني امي ان ارافقه الى الطابق العلوي و اشرح له طريقةا لبناء و افهمه كل شيئ ولما صعدنا كان يرتدي لباسا عاديا ثم استاذنني و دخل الى احدى الغرف التي لميكن فيها لا نافذة و لا باب و راح يغير ثيابه حتى يلبس ثياب العمل ثم خرج علي و هو يلبس سروال اسود ملطخ من كل جهة و ممزق و نظرت مباشرة الى منطقة زبه المنتفخة و اثر الراس واضح جدا و قد هيجني و تمنيت رضعه و تذوق زبه في لواط يشعلني في تلك الاثناء حتى قبل ان يبدا يعمل . بقيت اراقبه و هو يطلي الاسمنت الممزوج بالرمل على الحائط و يسويه بعد ذلك في مستوى واحد و كلما رمى بملعقته المخصصة للبناء الاسمنت على الحائط كلما تحرك زبه بين رجليه و انا اشتهيه اكثر و وصل بي الامر ان اذهب الى الحمام و استمني و انا اتخيل شكل زبه و حجمه الحقيقي و نحن نمارس لواط في الطابق الثالث لوحدنا و بعد ان مر اسبوع على بداية ذلك البناء العمل في بيتنا اخبرني انه سيحضر مساعدا يقوم بترتيب الاسمنت و احضار الماء اليه حتى يتقدم بطريقة اسرع في البناء و بما اننا كنا في بداية فصل الصيف و الموسم الدراسي قد انتهى فقد عرضت عليه ان اعمل معه انا دون ان يحضر مساعدا له لكنه اخبرني انني لن اصمد على الاعمال الشاقة و قد اشعل الشهوة في جسمي حين قال لي انت فتى طري و لا تصلح لاعمال البناء و كدت اهجم على زبه في تلك اللحظة و اجعله يمارس معي لواط بقوة . و بعد ذلك اتفقنا انا يختبرني لمدة يوم و يحكم بنفسه و نزلت الى الطابق الاول و لبست شورت و نزعت البوكسر و ادخلت قماسش الشورت بين فلقتاي و عدت اليه و بمجرد ان رءاني حتى نظر الى فخذي و اطال النظر و طلب مني ان ابدا العمل و تعمدت ان اقابله بظهري في كل مرة و الشورت نازل على نصف طيزي كي يراه و يتاكد انه محلوق و صافي و ذلك كي يبادر الى ممارسة لواط معي و صرت ارى زبه اكثر انتصاب من ذي قبل حيث كان بدايا انه ممحون و يريد ان ينيكني لكنه يريد ان تكون المبادرة مني . و حين جاء وقت الغذاء احضرت الاكل و وضعناه على الاجر و قابلته ثم جلست و بدانا ناكل و نظرت الى زبه فرايته متدلي بين رجليه و جهة الخصيتين ممزقة و شعر خصيتيه ظاهر جدا و صرت هنا انظر بطريقة علنية حيث لم اعد اطيق الصبر اكثر على لواط مع البناء الذي هيجني . و بعد ان اكلنا اشعل سيجارة و بدا يدخن ثم حك زبه امامي و كانه يقوم بذلك بطريقة عفوية و هنا بدات اشعر بامر خاص و احسست انني لن اصمد امام هذا الزب اذا ناكني و مارس علي لواط لانه جد كبير ثم قام و كان زبه ظاهرا جدا و بنطاله مرفوع و طلب مني ان اكمل العمل لكني طلبت منه ان نحكي قليلا قبل ان نبدا العمل مرة اخرى ثم تجرات و سالته لماذا لم يتزوج فاجابني انه لم يعثر على شريكة الحياة بعد و انه بصدد بناء مستقبله حتى يحقق مبلغ من المال يساعده ثم تجرات اكثر و كنت متاكدا ان هذا السؤال هو طريقي الى زبه و لواط معه و قلت له لكنه كبير و من غير المعقول ان يصبر على النساء في مثل هذا العمر و هنا انفتحت عيناه و رد بسرعة كلامك صحيح انا لا اصبر لا على النساء و لا على الفتيان ثم تبسمت و نظرت الى زبه فوجدته يكاد يخترق بنطاله ثم قلت له انني لا اصبر ايضا على الزب و لذلك انا معك عند ذلك امسكني من يدي و اخذني الى جهة المطبخ التي كانت في اقصى البناء و يقابلها حقل كبير جدا و لا توجد اي بناية تقابلنا ثم احتضنني و شعرت بزبه المنتصب يحك طيزي ثم انزل لي الشورت فراى طيزي البضاء و هي صافية و تحسسها بيده قليلا ثم قبلني من رقبتي و انا احس بانفاسه الحارة في لواط ملتهب ثم مددت يدي مباشرة الى زبه و لم اصدق انه قد اخرجه من مخبئه و امسكته بيدي و كان ضخم جدا حتى اني لم اقدر على لف اصابعي عليه ثم حاولت الالتفات اليه كي اراه لكنه ثبتني و كان قويا ثم بصق على يديه و دهن بها زبه و دفع الراس الى خرم طيزي و بدا يدخله و انا اتعذب من حجم الضخم و حاولت الهرب منه في تلك اللحظة دون جدوى و حاولت ثنيه عن ادخاله في طيزي حين امسكته من خصيتيه لكنه كان بدويا و قويا جدا و ارتفعت شهوته بطريقة غريبة و ما هي الا لحظات حتى احسست ان طيزي تمزق و زبه يخترقني في لواط قوي جدا و صار ينيك و يلهث في اذني مع انفاس حارة تخرج منه بكل محنة الى ان قذف في طيزي و سحب زبه و المني يقطر من فتحي و انا احس انه قد وخزني بابرة كبيرة في طيزي ثم التفت اليه فرايت زبه و لم اصدق ان هناك رجلا في هذا الكون يملك مثل ذلك الزب. و صرت بعدها الى الان اساعده و نمارس لواط و كانه زوجي و مازال يعمل في بيتنا الى اليوم [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لواط مع البناء في الطابق الثالث و كيف ناكني بقوة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل