الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لواط مع الحارس النياك الذي شاهت زبه و هو يستمني
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2562" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/n1o4at2ndg.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> رغم ان القصة حدثت في التسعينات الا انني احكيها لاول مرة في سنة 2014 و هي خاصة في لواط ساخن جدا مع الحارس النياك الذي كنت اراه رجلا طيبا وهوالعم باسل رجل في الستينات من عمره و له اولاد و احفاد و لا علاقة له ابدا بهذه الامور و سابدا الحكاية من الاول كي يفهم الجميع كيف تمت الامور . في ذلك الوقت كنت في سن المراهقة و لا اعرف الكثير عن الجنس و النيك رغم انني كنت بالغا مع العلم انني لم اكن قد شاهدت النيك و الجنس و اللواط الا في الصور حيث لم تكن الانترنيت شائعة انذاك وحتى القنوات الفضائية لم تكن منتشرة مثل الان و لا تبث الاباحة الا في الليل و انا اسكن مع العائلة في بيتنا الضيق اين انام مع اخوتي في غرفة جماعية للرجال و اخرى للنساء فقط . و في تلك الفترة كانت صورة مرسومة عليها امراة عارية تعتبر كنز حيث لا يمكن ان تمر دون الاستمناء عليها حيث كنا نستمني عليها مثلا الثانوية تقريبا كل الاصدقاء و في الحي نفس الشيئ و اتذكر يومها ان احد الاصدقاء وجد مجلة جنسية عليها فتيات عاريات جد جذابات و بزاز كثيرة و اطياز خرافية رجال يمارسون لواط مع بعض و اتجهنا الى احدى الاقبية في الحي و استمنينا حتى بردت شهواتنا ثم طلب مني ان اخفيها في مكان امن حتى نستمني عليها كلما انتصبت ازبارنا و فكرت في الامر ملية و جاءتني فكرة و هي اخفاءها في غرفة الكهرباء التابعة لاحدى المدارس الابتدائية في حينا و انتظرت حتى اغلقت المدرسة و تسللت و اخفيت المجلة هناك دون ان يراني احد و بعد حوالي اربع ايام جاء صديقي و طلب مني المجلة كي نذهب و نستمني على الصور و بما اننا كنا يوم جمعة فقد فكرت ان المدرسة سوف تكون فارغة و لن اجد مشكلا في جلبها و تسللت الى الغرفة التي تضم مولد الكهرباء و بمجرد ان اقتربت منها حتى بدات اسمع صوت نفس ساخن يخرج منها و خفت كثيرا و حسبته جنيا هناك ثم تشجعت و اقتربت اكثر و نظرت من الشباك العلوى و صدمت لما رايت . وجدت العم باسل و هو ماسك المجلة و يمسك زبه العملاق الكبير بيده و يدلكه و خفق قلبي بطريقة غريبة و كانت اول مرة احس بلذة مماثلة لانني لم ارى زب مثل ذلك من قبل و حتى زب صديقي اصغر من ذلك بكثير جدا و لحظتها تمنيت لو العب به و المسه و لكني لم اعلم انه سينيكني في لواط قوي بعدها . و بقيت اختلس النظر على العم باسل حتى بدا زبه يبصق المني بغزارة و كان منيه ابيضا جدا و قطراته كبيرة ثم مسح زبه على الحائط و اخفى المجلة جيدا و اخفى زبه ايضا و خرج و كان زبه واضحا تحت بنطاله رغم ارتخائه نوعا ما و لكن احسست انه جد لذيذ و تعجبت يومها كيف لامراة ان تستقبل زب مثل زب العم باسل في كسها و لم اعرف ان هذا الزب سيدخل في طيزي و يمارس لواط قوي فيه </p><p> كانت اول مرة اشتهي فيها الزب و عدت الى صديقي و اخبرته ان الحارس هناك و لم استطع جلب المجلة و لم اخبره ابدا انني رايت زبه الكبير و كانت شهوتي عالية جدا و رغبة لواط بدات تدب في نفسي . بعد يومين فقط و في يوم الاحد بعد ان خرج الجميع من المدرسة على الساعة الخامسة مساءا حاولت التسلل الى مولد الكهرباء لاخذ المجلة الجنسية و طيف الحارس باسل و زبه يخيم على تفكيري و ولما فتحت الباب و دخلت كي احمل المجلة تفاجات بيد من الخلف تمسكني و لما التفتت وجدته الحارس باسل واقف امامي و خفت كثيرا لانه كان قوي الجسم و سريع الغضب و سالني عن سبب وجودي هناك و لم اجد ما اقول ثم اخبرني انه سيغلق علي الباب و يخبر الشرطة كي يلقون القبض بتهمة محاولة السرقة و الدخول الى مكان ممنوع و كانت خطة منه فقط كي ينيكني و يدلع زبه في لواط معي و صرت ابكي بكاءا شديدا خاصة و انني لست سارق ثم اخبرته انني وضعت مجلة جنسية هناك و اتيت كي استرجعها فشتمني و نهرني حين قال اسكت يا ابن …. و زاد خوفي ثم قال اين هي المجلة و هنا ادركت انه يخطط لشيئ ما لانني رايته بعيني يستمني و هو يشاهدها و تاكد انه يريد ان ينيكني و متع زبه في لواط مع طيزي و ازداد خوفي اكثر . و لما ناولته المجلة تظاهر انه لم يراها من قبل و بدا يتصفحها و رايت زبه تضخم جدا تحت بنطاله و في كل مرة يقلب صفحة يصفر من الشهوة و هنا تشجعت و اخبرته انني رايته يوم الجمعة يقلب الصفحات و هو يستمني و عندها ازداد غضبه و رد علي بقوله اذن رايتني اشاهد المجلة و رايت زبي ثم اخرج زبه الكبير و رايته امامي جيدا هذه المرة و ساوني حين قال اما ان تمتعني في اروع لواط او اقدمك للشرطة لانه في كل الحالات ممنوع الدخول هنا . كان زب باسل بحجم رهيب جدا و عرض لم ارى مثله في حياتي مع راس جد كبير و لونه وردي فاتح و زبه ابيض لانه هو ايضا ابيض البشرة و طلب مني ان ارضع و بدا يضغط علي و الحقيقة ان زبه اعجبني و شهاني رغم اني لم اجرب لواط من قبل مع اي احد </p><p> حاولت رضع زبه رغم اني لا اعرف كيف و لما فتحت فمي و ادخلت الراس فيه كدت اتقيؤ لانني فتحت فمي اكثر من اللازم بسبب حجم زب باسل الزائد عن اللزوم خاصة وانه كان يدفعه بقوة داخل فمي حتى يصل الى حلقي و كان زبه صلبا جدا ثم اخرجه من فمي و طلب مني ان انزل سروالي و ادور الى الحائط و في هذه اللحظة خفت كثيرا و احسست ان طيزي ستتمزق وهنا انزل بنطاله الى الركبتين و رايت خصيتيه الكبيرتين المشعرتين و فخذيه و بدات احس بزبه يدغدغ فتحة شرجي في احلى لواط رغم الخوف الذي تملكني يومها ثم بصق على يده و مررها على زبه و بدا يدخل الراس و كنت اتالم كثيرا حين كان الراس يخترق طيزي الى ان احسست انه فتحني و مر زبه و اصبح ينيكني و هو يمسك بي من الرقبة و يقبلني بحرارة كبيرة و انا اتحمل عذاب زبه في طيزي و اتخيل انه سيخرج من فمي من كثرة ضخامته و قد كنا نتعرق كثيرا من كثرة حرارة لواط الذي كان عليه . و جاءني الفرج اخيرا حين سحب زبه و بدا يقذف بطريقة لم ارى لها مثيل حيث كانت قطرات المني التي تخرج من زبه كبيرة جدا و تصطدم على الحائط ثم تسيل عليه و هنا تركني اخرج و لم اعد ابدا الى تلك الجهة خوفا من ذلك الزب الوحش و من حسن حظي لم يسمع صديقي بالامر و كان ذلك اول و اخر زب تذوقته رغم انني اشتهيه من حين لاخر حين اتذكره</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2562, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/n1o4at2ndg.jpg[/IMG] رغم ان القصة حدثت في التسعينات الا انني احكيها لاول مرة في سنة 2014 و هي خاصة في لواط ساخن جدا مع الحارس النياك الذي كنت اراه رجلا طيبا وهوالعم باسل رجل في الستينات من عمره و له اولاد و احفاد و لا علاقة له ابدا بهذه الامور و سابدا الحكاية من الاول كي يفهم الجميع كيف تمت الامور . في ذلك الوقت كنت في سن المراهقة و لا اعرف الكثير عن الجنس و النيك رغم انني كنت بالغا مع العلم انني لم اكن قد شاهدت النيك و الجنس و اللواط الا في الصور حيث لم تكن الانترنيت شائعة انذاك وحتى القنوات الفضائية لم تكن منتشرة مثل الان و لا تبث الاباحة الا في الليل و انا اسكن مع العائلة في بيتنا الضيق اين انام مع اخوتي في غرفة جماعية للرجال و اخرى للنساء فقط . و في تلك الفترة كانت صورة مرسومة عليها امراة عارية تعتبر كنز حيث لا يمكن ان تمر دون الاستمناء عليها حيث كنا نستمني عليها مثلا الثانوية تقريبا كل الاصدقاء و في الحي نفس الشيئ و اتذكر يومها ان احد الاصدقاء وجد مجلة جنسية عليها فتيات عاريات جد جذابات و بزاز كثيرة و اطياز خرافية رجال يمارسون لواط مع بعض و اتجهنا الى احدى الاقبية في الحي و استمنينا حتى بردت شهواتنا ثم طلب مني ان اخفيها في مكان امن حتى نستمني عليها كلما انتصبت ازبارنا و فكرت في الامر ملية و جاءتني فكرة و هي اخفاءها في غرفة الكهرباء التابعة لاحدى المدارس الابتدائية في حينا و انتظرت حتى اغلقت المدرسة و تسللت و اخفيت المجلة هناك دون ان يراني احد و بعد حوالي اربع ايام جاء صديقي و طلب مني المجلة كي نذهب و نستمني على الصور و بما اننا كنا يوم جمعة فقد فكرت ان المدرسة سوف تكون فارغة و لن اجد مشكلا في جلبها و تسللت الى الغرفة التي تضم مولد الكهرباء و بمجرد ان اقتربت منها حتى بدات اسمع صوت نفس ساخن يخرج منها و خفت كثيرا و حسبته جنيا هناك ثم تشجعت و اقتربت اكثر و نظرت من الشباك العلوى و صدمت لما رايت . وجدت العم باسل و هو ماسك المجلة و يمسك زبه العملاق الكبير بيده و يدلكه و خفق قلبي بطريقة غريبة و كانت اول مرة احس بلذة مماثلة لانني لم ارى زب مثل ذلك من قبل و حتى زب صديقي اصغر من ذلك بكثير جدا و لحظتها تمنيت لو العب به و المسه و لكني لم اعلم انه سينيكني في لواط قوي بعدها . و بقيت اختلس النظر على العم باسل حتى بدا زبه يبصق المني بغزارة و كان منيه ابيضا جدا و قطراته كبيرة ثم مسح زبه على الحائط و اخفى المجلة جيدا و اخفى زبه ايضا و خرج و كان زبه واضحا تحت بنطاله رغم ارتخائه نوعا ما و لكن احسست انه جد لذيذ و تعجبت يومها كيف لامراة ان تستقبل زب مثل زب العم باسل في كسها و لم اعرف ان هذا الزب سيدخل في طيزي و يمارس لواط قوي فيه كانت اول مرة اشتهي فيها الزب و عدت الى صديقي و اخبرته ان الحارس هناك و لم استطع جلب المجلة و لم اخبره ابدا انني رايت زبه الكبير و كانت شهوتي عالية جدا و رغبة لواط بدات تدب في نفسي . بعد يومين فقط و في يوم الاحد بعد ان خرج الجميع من المدرسة على الساعة الخامسة مساءا حاولت التسلل الى مولد الكهرباء لاخذ المجلة الجنسية و طيف الحارس باسل و زبه يخيم على تفكيري و ولما فتحت الباب و دخلت كي احمل المجلة تفاجات بيد من الخلف تمسكني و لما التفتت وجدته الحارس باسل واقف امامي و خفت كثيرا لانه كان قوي الجسم و سريع الغضب و سالني عن سبب وجودي هناك و لم اجد ما اقول ثم اخبرني انه سيغلق علي الباب و يخبر الشرطة كي يلقون القبض بتهمة محاولة السرقة و الدخول الى مكان ممنوع و كانت خطة منه فقط كي ينيكني و يدلع زبه في لواط معي و صرت ابكي بكاءا شديدا خاصة و انني لست سارق ثم اخبرته انني وضعت مجلة جنسية هناك و اتيت كي استرجعها فشتمني و نهرني حين قال اسكت يا ابن …. و زاد خوفي ثم قال اين هي المجلة و هنا ادركت انه يخطط لشيئ ما لانني رايته بعيني يستمني و هو يشاهدها و تاكد انه يريد ان ينيكني و متع زبه في لواط مع طيزي و ازداد خوفي اكثر . و لما ناولته المجلة تظاهر انه لم يراها من قبل و بدا يتصفحها و رايت زبه تضخم جدا تحت بنطاله و في كل مرة يقلب صفحة يصفر من الشهوة و هنا تشجعت و اخبرته انني رايته يوم الجمعة يقلب الصفحات و هو يستمني و عندها ازداد غضبه و رد علي بقوله اذن رايتني اشاهد المجلة و رايت زبي ثم اخرج زبه الكبير و رايته امامي جيدا هذه المرة و ساوني حين قال اما ان تمتعني في اروع لواط او اقدمك للشرطة لانه في كل الحالات ممنوع الدخول هنا . كان زب باسل بحجم رهيب جدا و عرض لم ارى مثله في حياتي مع راس جد كبير و لونه وردي فاتح و زبه ابيض لانه هو ايضا ابيض البشرة و طلب مني ان ارضع و بدا يضغط علي و الحقيقة ان زبه اعجبني و شهاني رغم اني لم اجرب لواط من قبل مع اي احد حاولت رضع زبه رغم اني لا اعرف كيف و لما فتحت فمي و ادخلت الراس فيه كدت اتقيؤ لانني فتحت فمي اكثر من اللازم بسبب حجم زب باسل الزائد عن اللزوم خاصة وانه كان يدفعه بقوة داخل فمي حتى يصل الى حلقي و كان زبه صلبا جدا ثم اخرجه من فمي و طلب مني ان انزل سروالي و ادور الى الحائط و في هذه اللحظة خفت كثيرا و احسست ان طيزي ستتمزق وهنا انزل بنطاله الى الركبتين و رايت خصيتيه الكبيرتين المشعرتين و فخذيه و بدات احس بزبه يدغدغ فتحة شرجي في احلى لواط رغم الخوف الذي تملكني يومها ثم بصق على يده و مررها على زبه و بدا يدخل الراس و كنت اتالم كثيرا حين كان الراس يخترق طيزي الى ان احسست انه فتحني و مر زبه و اصبح ينيكني و هو يمسك بي من الرقبة و يقبلني بحرارة كبيرة و انا اتحمل عذاب زبه في طيزي و اتخيل انه سيخرج من فمي من كثرة ضخامته و قد كنا نتعرق كثيرا من كثرة حرارة لواط الذي كان عليه . و جاءني الفرج اخيرا حين سحب زبه و بدا يقذف بطريقة لم ارى لها مثيل حيث كانت قطرات المني التي تخرج من زبه كبيرة جدا و تصطدم على الحائط ثم تسيل عليه و هنا تركني اخرج و لم اعد ابدا الى تلك الجهة خوفا من ذلك الزب الوحش و من حسن حظي لم يسمع صديقي بالامر و كان ذلك اول و اخر زب تذوقته رغم انني اشتهيه من حين لاخر حين اتذكره [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لواط مع الحارس النياك الذي شاهت زبه و هو يستمني
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل