الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لواط مع جاري الذي كنت احترمه فوجدته يرضع زبي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2643" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/z5lotj9oxy.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> كنت اسكن في حي شعبي و قد تعلمت ممارسة لواط مع اصدقائي منذ الصغر و لكن ممارسة النيك مع رشدي كانت اخر شيئ اتوقعه لاني كنت احترمه كثيرا و خاصة و انه في سن والدي . في ذلك اليوم كنت حينها في العشرين من عمري بينما كان جاري رشدي في الخمسين و كان رجلا محترما في الحي و لا يخالط الناس كثيرا و كل ما كان بيننا تحية السلام فقط الى ان حدث ما لم اكن اتوقعه اطلاقا حين كنت صاعدا في العمارة ذات ليلة في وقت متاخر من ليالي الشتاء و لما وصلت الى الطابق الرابع سمعت خرخرة المياه و تعجبت و كنت انا اسكن في الطابق الخامس و ما ان التفت الى الشمال حتى تفاجات بمنظر لم اكن اتخيله اطلاقا حين رايت السيد رشدي واقفا امام جدار بيته و سرواله نازل الى ركبتيه و هو يتبول . لم استطع الصعود امامه و بقيت مختفيا وراء الحائط انتظره حتى يكمل كي اصعد خاصة و انني احترمه كثيرا و لكن مدة البول طالت و حتى حين انتهى من الامر بقي يلعب بزبه حتى انتصب و صار زبه بحجم مخيف جدا </p><p> قررت ان اصعد مهما كانت النتائج و كنت مارا امامه و قلبي ينبض من هول المفاجاة و لما اقتربت منه القيت نظرة اليه فشدني منظر طيزه الابيض و تلك الفلقتين الكبيرتين و خاصة و انهما صافيتين مثل طيز المراة فصرت امشي بخطوات متثاقلة و نظري في طيزه و لما اقتربت منه اكثر القيت عليه التحية فاستدار الي و كان وجهه ورديا و عينيه ذابلتين فعرفت انه شرب حتى الثمالة و هذا ليس من عاداته . امسكني رشدي من يدي و بدا يضحك ثم قال لي انظر الى زبي انه قائم فاظهرت له اني غاضب منه ثم لمس زبي من فوق البنطال و قال لي لا تغضب انا مستعد لارضع لك زبك و قهقه مرة اخرى . هنا احسست ان جسمي بدا يسخن و عرفت انني سامارس معه لواط رغم اني لم يسبق لي تذوق الرجال من قبل. امسكته من ظهره و يده و الحيت عليه ان يدخل بيته حتى لا يفتضح امره امام الجيران و بينما كان يفتح باب بيته كنت انا المس له طيزه الناعمة و احتك به </p><p> دخلنا البيت و كان وحيدا في ذلك اليوم ثم اقترب مني و بدا يقبلني و رغم اني شعرت بالتقزز الا اني تجاوبت معه و رحت اقبله و انا احتضنه من تلك الطيز التي الهبتني و لم اتمالك نفسي امامه ثم اخرجت له زبي الذي كان مثل الحديدة و طلبت منه ان يرضعه لي في لواط ساخن جدا . بدا رشدي يرضع زبي و ما هي الا مصة او مصتين حتى شعرت بجسمي يهتز و اخرجت زبي و بدات اقذف على صدره المني بغزارة الى ان اطفات شهوتي لكنه بقي يرضع زبي رغم انه انكمش في فمه. بعد ذلك اتجهت الى الحمام لاغتسل و تبعني ثم نزع كل ثيابه و كان جسمه ابيض و خالي من الشعر باستثناء بعض الشعيرات على صدره و زبه الذي كان مثل الغابة و طلب مني ان ينيكني فرفضت بشدة و لكني كنت ذكيا امامه فملات يدي بالصابون و بقيت استمني له حتى قذف على يدي و كان زبه كبيرا جدا و بعد ذلك اتجهنا الى السرير و نكته من طيزه في لواط ممتع جدا بينما هو لم ينتصب زبه مرة اخرى ثم خلد الى النوم من كثرة السكر الذي كان عليه و تركته و صعدت الى بيتنا وكنت مستغرب و فرحان في نفس الوقت باشهى لواط مع جاري رشدي الذي لم اتخيل يوما اني سانيكه</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2643, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/z5lotj9oxy.jpg[/IMG] كنت اسكن في حي شعبي و قد تعلمت ممارسة لواط مع اصدقائي منذ الصغر و لكن ممارسة النيك مع رشدي كانت اخر شيئ اتوقعه لاني كنت احترمه كثيرا و خاصة و انه في سن والدي . في ذلك اليوم كنت حينها في العشرين من عمري بينما كان جاري رشدي في الخمسين و كان رجلا محترما في الحي و لا يخالط الناس كثيرا و كل ما كان بيننا تحية السلام فقط الى ان حدث ما لم اكن اتوقعه اطلاقا حين كنت صاعدا في العمارة ذات ليلة في وقت متاخر من ليالي الشتاء و لما وصلت الى الطابق الرابع سمعت خرخرة المياه و تعجبت و كنت انا اسكن في الطابق الخامس و ما ان التفت الى الشمال حتى تفاجات بمنظر لم اكن اتخيله اطلاقا حين رايت السيد رشدي واقفا امام جدار بيته و سرواله نازل الى ركبتيه و هو يتبول . لم استطع الصعود امامه و بقيت مختفيا وراء الحائط انتظره حتى يكمل كي اصعد خاصة و انني احترمه كثيرا و لكن مدة البول طالت و حتى حين انتهى من الامر بقي يلعب بزبه حتى انتصب و صار زبه بحجم مخيف جدا قررت ان اصعد مهما كانت النتائج و كنت مارا امامه و قلبي ينبض من هول المفاجاة و لما اقتربت منه القيت نظرة اليه فشدني منظر طيزه الابيض و تلك الفلقتين الكبيرتين و خاصة و انهما صافيتين مثل طيز المراة فصرت امشي بخطوات متثاقلة و نظري في طيزه و لما اقتربت منه اكثر القيت عليه التحية فاستدار الي و كان وجهه ورديا و عينيه ذابلتين فعرفت انه شرب حتى الثمالة و هذا ليس من عاداته . امسكني رشدي من يدي و بدا يضحك ثم قال لي انظر الى زبي انه قائم فاظهرت له اني غاضب منه ثم لمس زبي من فوق البنطال و قال لي لا تغضب انا مستعد لارضع لك زبك و قهقه مرة اخرى . هنا احسست ان جسمي بدا يسخن و عرفت انني سامارس معه لواط رغم اني لم يسبق لي تذوق الرجال من قبل. امسكته من ظهره و يده و الحيت عليه ان يدخل بيته حتى لا يفتضح امره امام الجيران و بينما كان يفتح باب بيته كنت انا المس له طيزه الناعمة و احتك به دخلنا البيت و كان وحيدا في ذلك اليوم ثم اقترب مني و بدا يقبلني و رغم اني شعرت بالتقزز الا اني تجاوبت معه و رحت اقبله و انا احتضنه من تلك الطيز التي الهبتني و لم اتمالك نفسي امامه ثم اخرجت له زبي الذي كان مثل الحديدة و طلبت منه ان يرضعه لي في لواط ساخن جدا . بدا رشدي يرضع زبي و ما هي الا مصة او مصتين حتى شعرت بجسمي يهتز و اخرجت زبي و بدات اقذف على صدره المني بغزارة الى ان اطفات شهوتي لكنه بقي يرضع زبي رغم انه انكمش في فمه. بعد ذلك اتجهت الى الحمام لاغتسل و تبعني ثم نزع كل ثيابه و كان جسمه ابيض و خالي من الشعر باستثناء بعض الشعيرات على صدره و زبه الذي كان مثل الغابة و طلب مني ان ينيكني فرفضت بشدة و لكني كنت ذكيا امامه فملات يدي بالصابون و بقيت استمني له حتى قذف على يدي و كان زبه كبيرا جدا و بعد ذلك اتجهنا الى السرير و نكته من طيزه في لواط ممتع جدا بينما هو لم ينتصب زبه مرة اخرى ثم خلد الى النوم من كثرة السكر الذي كان عليه و تركته و صعدت الى بيتنا وكنت مستغرب و فرحان في نفس الوقت باشهى لواط مع جاري رشدي الذي لم اتخيل يوما اني سانيكه [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لواط مع جاري الذي كنت احترمه فوجدته يرضع زبي
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل