الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
انا رجل متزوج و لي اولاد و كانت اول مرة امارس لواط مع شاب و في الحقيقة مارست معه اللواط مرتين فقط في هذه القصة و مرة اخرى بعدها بحوالي عشرين يوم ثم اقلعت عن هذه العادة نهائيا و مسحت رقم هاتفه و غيرت رقم هاتفي حتى لا اصبح شاذ . و كما اخبرتكم انا متزوج و لي اربعة اولاد كلهم ذكور و زوجتي انسانة جميلة و احبها و اعيش معها حياة سعيدة جدا و لا املك اي ميولات شاذة بل انجذب الى النساء لكن ذات يوم كنت احكي مع صديقي المتزوج و اخبرني انه دخل الى موقع دردشة مليئ بالشاوذ حيث ان الشباب هناك يبحثون عن الرجال النياكين خصوصا كبار السن و انا اقتربت من الخمسين من عمري و لا اعرف كيف وجدت نفسي اجرب ذلك الموقع و كتبت فيه معلوماتي مثلما هي
و انهالت علي الرسائل بسرعة و انا غير مصدق اني على وشك ممارسة لواط مع شاب ناعم و اغلبها من شباب لم يصلوا حتى للعشرين من اعمارهم و كلهم يخبرني انه يريد رجل في مثل سني ينيكه و كلهم يخبرني عن شكلي و حجم زبي الى ان قررت ان اجرب من باب المزاح و تحادثت مع احدهم . و مثلما اخبرني كان عمره تسعة عشر سنة و هو نحيف و قصير و جسمه امرد بلا شعر و انا اخبرته اني في التسعين من وزني و طولي متر و اثنان و ثمانون و جسمي مشعر في الصدر و الفخذين اما زبي فطوله سبعة عشر سنتيم و بسرعة تبادلنا ارقام الهواتف الخاصة و اتفقنا على ان اذهب انا اليه لاني املك سيارة و فعلا كنت هناك في الوقت المحدد لاجد نفسي في لواط مع شاب نار كانه حرير
و جدت في سيارتي شاب جميل جدا و ناعم و شعره طويل و كانت ابتسامته تهيجني و رغم اني اكبر منه بثلاثين سنة الا ان وقاحته كانت لا توصف فهو بمجرد ان جلس بجانبي وضع يده على زبي المتحجر المنتصب و ابتسم و سالني اين ستاخذني . و انا لم افكر طويلا و اخذته الى مخزن كنت احتفظ فيه بصناديق فارغة قديمة و رغم ان المكان كان مليئ بالغبار و متسخ الا اني مارست احلى لواط مع شاب صاروخ حيث وصلنا و اخذت مكاني في الزاوية و وضعته في حضني اقبله بكل حرارة و كان هو يتجاوب معي و يبادلني القبلات الساخنة من الشفتين و اعطيته زبي يرضع و يلحس ثم رفعته و كان خفيف جدا وجعلته يركب فوق زبي الغليظ الكبير و ادخلت له زبي بقوة في الطيز و لاول مرة صرت امارس اسخن لواط مع شاب لذيذ جدا
و من شدة قوة الشهوة حملته على كتفاي و ادخلت له زبي بقوة في طيزه و تفاجات كيف لتلك الطيز الصغيرة ان تستوعب زبي الكبير بطوله و عرضه و هو لا يتالم و حتى زوجتي لا يمكن ان تتلقى زبي في طيزها بتلك السهولة . و من شدة الحرارة ايضا في طيزه الضيق لم اقاوم سوى نصف دقيقة حتى اخرجت الشهوة و قذفت حرارتي الجنسية بكل قوة و انا ارفعه و اصرخ اه اه اه اح اح و زبي يقذف اسخن حليب في حياته بلذة لن انساها و لم يسبق لي ان ذقتها من قبل حتى يوم زفافي مع زوجتي