الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لواط مفاجئ مع طيز جائتني هدية من صديقي نياك الشباب
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2569" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/2f504uf67l.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> لم اتخيل ابدا انني ساتذوق لواط و طيز شاب حيث كنت اعتقد ان من يحبون الرجال هم مجانين و من بينهم صديقي رفيق الذي كنت اعرف انه كلما راى شابا بطيز بارز الا و تمحن عليه و انا لا احكي له الا على النساء و حلاوة الجنس معهن بينما يظل يحكي لي عن طيز الرجل و حلاوته دون ان يهيجني او يثير في داخلي اي شهوة . في ذلك اليوم سمعت رفيق يحكي مع احد الشباب في هاتفه عن النيك و هما يتفاوضان ثم استخدم مكبر الصوت و صرت اسمع المحادثة و سمعت صديقه يحكي مثل الفتاة عن حبه للزب الكبير و متعة لواط من طيزه و احسست لاول مرة ان زبي ينتصب على شاب بدل فتاة . المهم في اليوم الموالي التقيت رفيق و ظل يحكي عن لذة طيز ذلك الشاب و قد اكد لي انه ناكه اربع مرات من كثرة حلاوته ثم عرض علي ان اذهب معه بعد يومين الى احد البيوت التي كان يملك مفاتحيها و نحضر معنا راسم و هو اسم الشاب و ننيكه سويا حتى اعطيه رايي لكني رفضت الفكرة و اكدت له انني لست شاذا . و في الليل بدات اتخيل نفسي انيك طيز بفتحة ضيقة و بدات تدخل في راسي فكرة نيك ذلك الشاب و بمجرد ان حل النهار حتى اخبرت رفيق بموافقتي على فكرته واني مستعد ان اذهب معه الى ذلك البيت كي ننيك الشاب معا . و لما حان اليوم اتجهنا الى احد البيوت في حي هادئ جدا و انتظرنا وصول الشاب و لما شاهدته لم يثرني تماما و كان قصيرا و له طيز بارزة و اسمر اللون مع شعر طويل و كان اسمه نوفل و تصافحنا مع بعض و انا مندهش لهذه التجربة و اتسائل في نفسي كيف اقبل رجل مثلي و ادخل زبي في طيزه . المهم عرفني رفيق عليه و اخبرني انه يحبه و بدا يلمح انه معتاد على النيك معه ثم اخبر نوفل اني صديقه العزيز و اصر عليه ان يقوم بخدمتي باحسن طريقة ممكنة و هنا نظر الي نوفل ثم غمزني و ابتسم و كنت انتظر ان يبدا رفيق بالنيك مع نوفل لكنه دفعني و اخبرني انني سابدا معه لواط و اتذوق طيزه اولا . و لم اعرف ماذا اقول و انا لا تجربة لي مع الرجال و دخلنا الى غرفة فيها سرير مزدوج فقط و كانت غرفة واسعة جدا و بمجرد ان دخلنا حتى اقترب مني نوفل ثم بدا يقبلني و شعرت في البداية بالتقزز ثم مسك زبي من فوق البنطال و ضغط عليه و بدا يتحسسه و لاول مرة شعرت برغبة الانتصاب ثم فتح ازرار سوالي واحد تلوى الاخر ثم اخرج زبي و لم اصدق ان زبي انتصب بتلك الطريقة </p><p> و عند ذلك امسكته بقوة و قلبي يخفق بشدة ثم ادرته حتى قابلني ظهره و رايت طيزها جيدا و كان اسمرا فاتحا و صافي مثل طيز النساء و طلبت منه ان ينحني فظهرت فتحته و بدات احك زبي على فتحته و شعرت بحرارة كبيرة جدا في لواط رائع . بعد ذلك امسكت زيت جوز الهند و كانت رائحته عطرة جدا ثم دهنت به بزبي و وضعت قليلا على صبعي و ادخلته في طيزه و مباشرة بعدها دفعت زبي حتى انزلق بحلاوة عالية جدا و بدات احس بامعائه الغليظة تلف حول زبي و تعطيني ذلك الدفئ الذي لم اتصوره ابدا انه يوجد في طيز الرجال و لم اشعر الا و انا ادخل و اخرج زبي بسرعة شديدة و قذفت خلال اقل من دقيقة من ادخال زبي داخل طيزه الممتعة بعد لواط ناري جدا مع نوفل الجميل . و بعد ان انهيت النيك عدت الى صديقي و اخبرته انه كان محقا و ان النيك مع نوفلاحلى من النيك مع اي فتاة اخرى و تركته يدخل كي ينال نصيبه من الطيز و بقيت اسمع التاوهات و انا في صالة الانتظار ادخن سيجارة و تفاجات ان زبي انتصب من جديد و بقيت انتظر وقت خروج صديقي رفيق كي ادخل مرة اخرى الى نوفل و اشبع زبي من طيز راسم الممتعة . و تاكدت يومها ان رفيق يعشق طيز نوفل الى درجة الشراهة حين بقي هناكاكثر من ساعة و كل مرة كان يقذف يعيد النيك مرة اخرى حيث لم يخرج الا حين ناكه مرتين او ثلاث و لما انفتح باب الغرفة اسرعت للدخول الى نوفل كي انيكه في لواط اخر ممتع لكنهما خرجا معا و استاذنني نوفل في الذهاب الى الحمام كي يغسل طيزه التي امتلات بالمني و بقيت رفقة رفيق الذي بدا يسالني عن رايي في صديقه ذو الطيز الرائعة و عن احساسي حين نكته فاكدت له انني منتشي و لم اتخيل ان الامر ممتعالى هذه الدرجة . و بعد ان عاد نوفل اخذته مباشرة الى الغرفة و اخرجت له زبي الذي كان متضخما جدا و مشتهيا الى طيزه و بدا يرضعه بفمه الناعم بكل متعة مثل الفتاة و انا جالس على الكرسي و انظر الى فمه الذي كان يبتلع زبي كاملا ثم يخرجه و يمسكه بيده و يمرر لسانه على الراس بشكل دوائر و الشهوة تتضاعف في جسمي في لواط تذوقته لاول مرة في حياتي و عرفت معنى لذته و حلاوته . ثم طلبت منه ان يركب على زبي و يقابلني مرة اخرى بظهره و بقيت انظر الى طيزه كيف تتحرك فوق زبي الذي كان يتحرك كلما تحرك نوفل و كانه يمرر السرعات في السيارة </p><p> و عكس المرة الاولى التي قذفت بسرعة رهيبة كنت في كل مرة احاول ابعاد نظري عن طيزه و انا اتخيل نفسي في مكان اخر حتى لا يسبقني زبي بالقذف ثم امسكه من خصره و اساعده على الصعود و النزول و كلما لمس زبي بطيزه زادني شهوة و اقترابا من تفجير المني على طيزه خاصة حين كان يئن من الفتاة و قبل ان اقذف صفعته على طيزه حوالي اربع مرات ثم امرته ان يقف و نكته و انا واقف في لواط رائع حيث كان اقصر مني و كنت اطوي ركبتاي كي اجعل مستوى زبي مع فتحة شرجه متساويان الى ان هاجت نفسي و وصلت الى مرحلة القمة الجنسية في لواط غير عادي تماما و عندها اخرجت زبي و قربته من وجهه حين امسكت براسه و نزلته له ثم مسكت زبي الذي كان ينزلق من كثرة ما دهنته بزيت جوز الهند و بدات اقذف على وجهه المني بغزارة و انا الهث و كان روحي ستخرج مني ثم مسحت زبي على وجهه و صدره و طلبت منه ان يقبله و يلحس الفتحة و لبست ثيابي و خرجت من الغرفة و انا سعيد بتجربة لواط مثل هذه مع نوفل حيث ضربت موعدا لصديقي رفيق ان ننيكه مرة اخرى في الاسبوع المقبل</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2569, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/2f504uf67l.jpg[/IMG] لم اتخيل ابدا انني ساتذوق لواط و طيز شاب حيث كنت اعتقد ان من يحبون الرجال هم مجانين و من بينهم صديقي رفيق الذي كنت اعرف انه كلما راى شابا بطيز بارز الا و تمحن عليه و انا لا احكي له الا على النساء و حلاوة الجنس معهن بينما يظل يحكي لي عن طيز الرجل و حلاوته دون ان يهيجني او يثير في داخلي اي شهوة . في ذلك اليوم سمعت رفيق يحكي مع احد الشباب في هاتفه عن النيك و هما يتفاوضان ثم استخدم مكبر الصوت و صرت اسمع المحادثة و سمعت صديقه يحكي مثل الفتاة عن حبه للزب الكبير و متعة لواط من طيزه و احسست لاول مرة ان زبي ينتصب على شاب بدل فتاة . المهم في اليوم الموالي التقيت رفيق و ظل يحكي عن لذة طيز ذلك الشاب و قد اكد لي انه ناكه اربع مرات من كثرة حلاوته ثم عرض علي ان اذهب معه بعد يومين الى احد البيوت التي كان يملك مفاتحيها و نحضر معنا راسم و هو اسم الشاب و ننيكه سويا حتى اعطيه رايي لكني رفضت الفكرة و اكدت له انني لست شاذا . و في الليل بدات اتخيل نفسي انيك طيز بفتحة ضيقة و بدات تدخل في راسي فكرة نيك ذلك الشاب و بمجرد ان حل النهار حتى اخبرت رفيق بموافقتي على فكرته واني مستعد ان اذهب معه الى ذلك البيت كي ننيك الشاب معا . و لما حان اليوم اتجهنا الى احد البيوت في حي هادئ جدا و انتظرنا وصول الشاب و لما شاهدته لم يثرني تماما و كان قصيرا و له طيز بارزة و اسمر اللون مع شعر طويل و كان اسمه نوفل و تصافحنا مع بعض و انا مندهش لهذه التجربة و اتسائل في نفسي كيف اقبل رجل مثلي و ادخل زبي في طيزه . المهم عرفني رفيق عليه و اخبرني انه يحبه و بدا يلمح انه معتاد على النيك معه ثم اخبر نوفل اني صديقه العزيز و اصر عليه ان يقوم بخدمتي باحسن طريقة ممكنة و هنا نظر الي نوفل ثم غمزني و ابتسم و كنت انتظر ان يبدا رفيق بالنيك مع نوفل لكنه دفعني و اخبرني انني سابدا معه لواط و اتذوق طيزه اولا . و لم اعرف ماذا اقول و انا لا تجربة لي مع الرجال و دخلنا الى غرفة فيها سرير مزدوج فقط و كانت غرفة واسعة جدا و بمجرد ان دخلنا حتى اقترب مني نوفل ثم بدا يقبلني و شعرت في البداية بالتقزز ثم مسك زبي من فوق البنطال و ضغط عليه و بدا يتحسسه و لاول مرة شعرت برغبة الانتصاب ثم فتح ازرار سوالي واحد تلوى الاخر ثم اخرج زبي و لم اصدق ان زبي انتصب بتلك الطريقة و عند ذلك امسكته بقوة و قلبي يخفق بشدة ثم ادرته حتى قابلني ظهره و رايت طيزها جيدا و كان اسمرا فاتحا و صافي مثل طيز النساء و طلبت منه ان ينحني فظهرت فتحته و بدات احك زبي على فتحته و شعرت بحرارة كبيرة جدا في لواط رائع . بعد ذلك امسكت زيت جوز الهند و كانت رائحته عطرة جدا ثم دهنت به بزبي و وضعت قليلا على صبعي و ادخلته في طيزه و مباشرة بعدها دفعت زبي حتى انزلق بحلاوة عالية جدا و بدات احس بامعائه الغليظة تلف حول زبي و تعطيني ذلك الدفئ الذي لم اتصوره ابدا انه يوجد في طيز الرجال و لم اشعر الا و انا ادخل و اخرج زبي بسرعة شديدة و قذفت خلال اقل من دقيقة من ادخال زبي داخل طيزه الممتعة بعد لواط ناري جدا مع نوفل الجميل . و بعد ان انهيت النيك عدت الى صديقي و اخبرته انه كان محقا و ان النيك مع نوفلاحلى من النيك مع اي فتاة اخرى و تركته يدخل كي ينال نصيبه من الطيز و بقيت اسمع التاوهات و انا في صالة الانتظار ادخن سيجارة و تفاجات ان زبي انتصب من جديد و بقيت انتظر وقت خروج صديقي رفيق كي ادخل مرة اخرى الى نوفل و اشبع زبي من طيز راسم الممتعة . و تاكدت يومها ان رفيق يعشق طيز نوفل الى درجة الشراهة حين بقي هناكاكثر من ساعة و كل مرة كان يقذف يعيد النيك مرة اخرى حيث لم يخرج الا حين ناكه مرتين او ثلاث و لما انفتح باب الغرفة اسرعت للدخول الى نوفل كي انيكه في لواط اخر ممتع لكنهما خرجا معا و استاذنني نوفل في الذهاب الى الحمام كي يغسل طيزه التي امتلات بالمني و بقيت رفقة رفيق الذي بدا يسالني عن رايي في صديقه ذو الطيز الرائعة و عن احساسي حين نكته فاكدت له انني منتشي و لم اتخيل ان الامر ممتعالى هذه الدرجة . و بعد ان عاد نوفل اخذته مباشرة الى الغرفة و اخرجت له زبي الذي كان متضخما جدا و مشتهيا الى طيزه و بدا يرضعه بفمه الناعم بكل متعة مثل الفتاة و انا جالس على الكرسي و انظر الى فمه الذي كان يبتلع زبي كاملا ثم يخرجه و يمسكه بيده و يمرر لسانه على الراس بشكل دوائر و الشهوة تتضاعف في جسمي في لواط تذوقته لاول مرة في حياتي و عرفت معنى لذته و حلاوته . ثم طلبت منه ان يركب على زبي و يقابلني مرة اخرى بظهره و بقيت انظر الى طيزه كيف تتحرك فوق زبي الذي كان يتحرك كلما تحرك نوفل و كانه يمرر السرعات في السيارة و عكس المرة الاولى التي قذفت بسرعة رهيبة كنت في كل مرة احاول ابعاد نظري عن طيزه و انا اتخيل نفسي في مكان اخر حتى لا يسبقني زبي بالقذف ثم امسكه من خصره و اساعده على الصعود و النزول و كلما لمس زبي بطيزه زادني شهوة و اقترابا من تفجير المني على طيزه خاصة حين كان يئن من الفتاة و قبل ان اقذف صفعته على طيزه حوالي اربع مرات ثم امرته ان يقف و نكته و انا واقف في لواط رائع حيث كان اقصر مني و كنت اطوي ركبتاي كي اجعل مستوى زبي مع فتحة شرجه متساويان الى ان هاجت نفسي و وصلت الى مرحلة القمة الجنسية في لواط غير عادي تماما و عندها اخرجت زبي و قربته من وجهه حين امسكت براسه و نزلته له ثم مسكت زبي الذي كان ينزلق من كثرة ما دهنته بزيت جوز الهند و بدات اقذف على وجهه المني بغزارة و انا الهث و كان روحي ستخرج مني ثم مسحت زبي على وجهه و صدره و طلبت منه ان يقبله و يلحس الفتحة و لبست ثيابي و خرجت من الغرفة و انا سعيد بتجربة لواط مثل هذه مع نوفل حيث ضربت موعدا لصديقي رفيق ان ننيكه مرة اخرى في الاسبوع المقبل [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
لواط مفاجئ مع طيز جائتني هدية من صديقي نياك الشباب
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل