أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
أنا عندي محمود ابن عمتي من أكتر الشخصيات اللي تحب تقعد تتكلم معاها عنده خمسه وأربعين سنه متجوز ريهام دي بقى ست لازم نحكي حكايتها من الاول اول ما عرفنا عليها محمود كانت بالظبط شبه ليلى علوي لما كانت مليانه حاجه كده قشطه باللبن وشفايف تبقى هتموت وتنط تبوسهم بزازها كور كبيرة وطيزها حلوه حلاوه من الآخر يتقال دي عايزه متتور علشان الواحد يقدر عليها اتجوزوا من حوالي خمستاشر سنه وفي يوم كنت في شغل بره مصر وكنت بتعامل مع شركة قالت ليا أن ليها مندوب عندنا ولما فتحوا ليا إتصال معاه كان محمود ابن خالتي ازيك وعامل ايه وانت فين وقالي اول ما توصل مصر لازم تجيلي وفعلاً بعت ليا عنوانه ولما رجعت ريحت يومين وروحت بعدها عنده في ڤيلتهم هي فيلا
صغيره بس دورين كان محمود في استقبالي هو و ريهام واولادهم لسه صغيرين ولد وبنت
دخلنا وقعدنا وشربنا الشاي وعيني كانت على ريهام اللي كبرت وتخنت بس لسه زي القمر ما يتشبعش منها
قعدت اتكلم أنا ومحمود لغاية ما حضروا الاكل
واكلنا وعرفت أن ريهام بتشتغل في نفس نوع الملابس اللي بتعامل فيه وفجأة بقى كلامي كله معاها وكاني نسيت أن فيه حد معاها وهي كانت بتبص لي نظره انت بقيت كده أمتى لأن وقت جوازها كنت يادوب صغير دلوقتي أنا تلاته وتلاتين سنه ولسه رياضي وشاب ومش متجوز
وبعد شويه اخدت بالي وحودت الكلام لمحمود
لغاية ما جابوا سيره واحدة عندنا كنت عملت معاه علاقة
ريهام : ولاء انت تعرفها منين
انا : دي زميلتي في الشغل
ريهام: دي بقى انتيمتي
محمود : دي قرفانه بيها
أنا : صحاب بقى يا جدع
المهم كلمت ولاء
واتفاجئت ولاء اني عند ريهام في البيت وقعدت تضحك انتوا تعرفوا بعض منين وكده
وبعدها قعدت شويه ومشيت
بعدها بكام يوم بعت ليا محمود انفيتيشن لحفلة عاملها في البيت عنده كانت ولاء موجودة
وناس كتير
بس انا عيني على المدمرة ريهام اللي جسمها في الفستان يتعب اي زبر
جت وعزمت عليا بطبق حلويات اعتذرت علشان احافظ على جسمي
راحت لولاء وقعدوا يتكلموا ويضحكوا و تقريباً كان الكلام ناحيتي كنت خايف ولاء تحكي عن أي حاجة بينا
خرجت للفارنده و طلعت سيجاره اشربها لقيت ريهام بتقولي بصوت واطي واضح أن الحفلة مش عجباك
أنا: عاوزه الصراحة مش بحب الدوشة
ريهام : ولا أنا
أنا : المشكلة انك ساعات بتبقى لازم تكوني موجودة غصب عنك علشان الناس ما تزعلش
ريهام : انت شكلك متضايق خالص
أنا : لا خالص أنا قولت بس اطلع في الهوا شويه واسيبكم مع بعض
ريهام : وانت هتقعد لواحدك محدش يونسك
أنا : لا أنا تمام
ريهام: طيب
أنا : ممكن أسالك سؤال
ريهام : اكيد
أنا : بصراحه مستغرب انك انتيمه ولاء انتي عرفتيها منين بصراحه هي دماغها في حته وانتي في حته تانيه
ريهام : أنا وولاء صحاب من زمان وانا فاهمة قصدك ولاء طول عمرها بتروح شمال وليها علاقات كتير بس صاحبتي وجدعه هعمل لها أيه
أنا : تمام
ريهام: ممكن أنا بقى أسألك سؤال
أنا : اتفضلي تحت امرك
ريهام : انت ليه ما أتجوزتش لغاية دلوقتى
أنا : بصراحه انا بحب ابقى حر مش متقيد باني ابقى مع حد بحب أعيش واعمل اللي على كيفي
ريهام: اه تقضيها شقلبه يعني
أنا : لا خالص
ريهام : امال ولاء بتكدب
أنا : ليه هي قالت لك ايه يا ريهام
ريهام: ضحكت وقالت اللي حصل بينك وبينها السيكوسيكو
أنا : اللاه هي فضحت الدنيا
ضحكت ريهام وقالت : دي حكت عنك بلاوي
أنا: لا تحكمي على الشئ قبل أن تجربيه سيدتي
اتكسفت وضحكت وقالت يا ابراهيم بطل هزار
أنا : خلاص المهم قالت ايه عجبها الأداء
ريهام : جدا دي بتقولي فيك شعر
أنا : احنا في الخدمة ٢٤ ساعة
ريهام : يعني مش بتدور على عروسة
أنا : ايه عندك ليا عروسة
قربت مني وقالت : اه بس فيه مشكله
أنا : ايه خير
لقيتها قريبة جدا مني وبتقولي : هي متجوزة
أنا : اااااه هي ولاء حكت ليكي ايه بالظبط
ريهام : بصراحه ولاء حكت عليك حاجات تحرك اي ست وبصراحة أنا سخنت من كلامها
أنا : ما أنا قولت لك أنا تحت امرك يا قمر
ريهام : اعمل نفسك طالع الحمام اللي فوق
فعلاً عملت كده وطلعت وطلعت بعدها بعشر دقائق ريهام خدتني ودخلنا على اوضة صغيره مقفولة
مسكت وسطها وانا بقفش بزازها وهي بترجع بطيزها الكبيرة على زبري وبتحسس عليه
اوووف شكل بتاعك يجنن يا ابراهيم
كنت خرجت بزازها بره الفستان
راحت قفلت الباب بالمفتاح وفتحت الفستان وقلعت الفستان والبراه وبقت بالاندر بس
زنقتها في الحيطة و انا ببوس بزازها ونزلت عند كسها راحت ماسكه راسي وحطيتها بيت فخادها وبتزووم اممممممم اكتر متعني أنا شبقه هموت عليك يا ابراهيم ريح الكوكو بتاعي مولع نار اااااااحححح تعالى يا واد انت وخدت أحلى بوسه من شفايفها الحلوه بعدها خرجت زبري قدامها
عضت على شفايفيها ونامت قدامي وفتحت رجليها وقالت احا كل ده زبر ده محمود زبره فتله دخلت حته صغيره من زبري راحت هي في دنيا تانيه اممممممم دخله جو يا عريس أنا عروستك يا ابراهيم دخلته براحه وبدأت انيك بشويش وهي مبسوطه وبتحضني بتقولي
بتاعك حلو موت اكبر من بتاع العرص جوزي
نيكني بكل قوة شرمطني يا حبيبي كسي ملك انت يا سيدي الرجالة اه اه اه كسي مولع يا ابراهيم اكتر اكتر وبوس واخضان قولت هجيب
قالت في كسي اوعى نقطة تخرج بره
أنا : ازاي
ريهام: ملكش دعوه عاملة حسابي ياللا ااااه
جبنا شهوتنا مع بعض
أنا : لا ده انتي طلعتي مالكيش حل بصراحه انا عاوز انيكك كل ثانيه
ريهام: ايه عجبتك يا سيدي
أنا : ده من ساعة ما كنتي بتتجوزي وانا نفسي انيكك
ريهام : يا ريتك تبقى جوزي زبرك ده بعشره من محمود
أنا : عجبك
ريهام : ده يجنن يا هيما
بعدها صدرت طيزها
ولحست خرم طيزها وقالت ياللا اركبني ومتعني
نزلت الحس الخرم زامت وعضت في السرير
وبعدها دخلت راس زبري كان ضيق خرمها وبعدها دخلته وهي بتعيط من الوجع سمعنا خبط على الباب كان محمود
محمود : ريهام انتي هنا
ريهام : ايوه يا حبيبي بجيب بس ونازله
محمود : انتي قافلة ليه طيب
ريهام : علشان بغير هدومي انزل وانا جايه
محمود : طيب ما شوفتش ابراهيم
ضحكت وانا كنت بنيك طيزها لفت وقالت ششششش بصباعها
ريهام : لا اخر مره شوفته في الجنينة
محمود : طيب انجزي بسرعة
ريهام بصوت واطي وهو بايدي مش لما نرتاح اييي زبرك فشخني وولعني نار
جبت في وطيازها بعدها قعدت تمص اللبن من على زبري
وقامت دخلت الحمام اللي في الاوضة وانا بعدها
خرجنا كانت ولاء بره
ولاء : ايه عجبك الموضوع يا ريري
ريهام : اوي اوي يا لولو طلع اسد وانا خلاص بقيت لبوته
ولاء : اي خدمة يا برنس
ضربت الاتنين على طيازهم
ولاء : معلش الأسد مش بيشبع
أنا: لا شبع من المدمرة ريهام اللبوه
نزلنا وخرجنا الجنينة
محمود : انت فين يا عم
أنا : معلش ولاء أختها كان عندها مشكلة خرجت اشوف حل ليها
محمود : واتحلت
ريهام : طبعاً ابراهيم بيحيب من الاخر والبت فرحانه أن أخيرا مشكلتها لقت ليها حل وعلاج يجيب من الاخر
بعدها بقت بتيجي البيت اركبها وتتمتع بيا واتمع بيها
صغيره بس دورين كان محمود في استقبالي هو و ريهام واولادهم لسه صغيرين ولد وبنت
دخلنا وقعدنا وشربنا الشاي وعيني كانت على ريهام اللي كبرت وتخنت بس لسه زي القمر ما يتشبعش منها
قعدت اتكلم أنا ومحمود لغاية ما حضروا الاكل
واكلنا وعرفت أن ريهام بتشتغل في نفس نوع الملابس اللي بتعامل فيه وفجأة بقى كلامي كله معاها وكاني نسيت أن فيه حد معاها وهي كانت بتبص لي نظره انت بقيت كده أمتى لأن وقت جوازها كنت يادوب صغير دلوقتي أنا تلاته وتلاتين سنه ولسه رياضي وشاب ومش متجوز
وبعد شويه اخدت بالي وحودت الكلام لمحمود
لغاية ما جابوا سيره واحدة عندنا كنت عملت معاه علاقة
ريهام : ولاء انت تعرفها منين
انا : دي زميلتي في الشغل
ريهام: دي بقى انتيمتي
محمود : دي قرفانه بيها
أنا : صحاب بقى يا جدع
المهم كلمت ولاء
واتفاجئت ولاء اني عند ريهام في البيت وقعدت تضحك انتوا تعرفوا بعض منين وكده
وبعدها قعدت شويه ومشيت
بعدها بكام يوم بعت ليا محمود انفيتيشن لحفلة عاملها في البيت عنده كانت ولاء موجودة
وناس كتير
بس انا عيني على المدمرة ريهام اللي جسمها في الفستان يتعب اي زبر
جت وعزمت عليا بطبق حلويات اعتذرت علشان احافظ على جسمي
راحت لولاء وقعدوا يتكلموا ويضحكوا و تقريباً كان الكلام ناحيتي كنت خايف ولاء تحكي عن أي حاجة بينا
خرجت للفارنده و طلعت سيجاره اشربها لقيت ريهام بتقولي بصوت واطي واضح أن الحفلة مش عجباك
أنا: عاوزه الصراحة مش بحب الدوشة
ريهام : ولا أنا
أنا : المشكلة انك ساعات بتبقى لازم تكوني موجودة غصب عنك علشان الناس ما تزعلش
ريهام : انت شكلك متضايق خالص
أنا : لا خالص أنا قولت بس اطلع في الهوا شويه واسيبكم مع بعض
ريهام : وانت هتقعد لواحدك محدش يونسك
أنا : لا أنا تمام
ريهام: طيب
أنا : ممكن أسالك سؤال
ريهام : اكيد
أنا : بصراحه مستغرب انك انتيمه ولاء انتي عرفتيها منين بصراحه هي دماغها في حته وانتي في حته تانيه
ريهام : أنا وولاء صحاب من زمان وانا فاهمة قصدك ولاء طول عمرها بتروح شمال وليها علاقات كتير بس صاحبتي وجدعه هعمل لها أيه
أنا : تمام
ريهام: ممكن أنا بقى أسألك سؤال
أنا : اتفضلي تحت امرك
ريهام : انت ليه ما أتجوزتش لغاية دلوقتى
أنا : بصراحه انا بحب ابقى حر مش متقيد باني ابقى مع حد بحب أعيش واعمل اللي على كيفي
ريهام: اه تقضيها شقلبه يعني
أنا : لا خالص
ريهام : امال ولاء بتكدب
أنا : ليه هي قالت لك ايه يا ريهام
ريهام: ضحكت وقالت اللي حصل بينك وبينها السيكوسيكو
أنا : اللاه هي فضحت الدنيا
ضحكت ريهام وقالت : دي حكت عنك بلاوي
أنا: لا تحكمي على الشئ قبل أن تجربيه سيدتي
اتكسفت وضحكت وقالت يا ابراهيم بطل هزار
أنا : خلاص المهم قالت ايه عجبها الأداء
ريهام : جدا دي بتقولي فيك شعر
أنا : احنا في الخدمة ٢٤ ساعة
ريهام : يعني مش بتدور على عروسة
أنا : ايه عندك ليا عروسة
قربت مني وقالت : اه بس فيه مشكله
أنا : ايه خير
لقيتها قريبة جدا مني وبتقولي : هي متجوزة
أنا : اااااه هي ولاء حكت ليكي ايه بالظبط
ريهام : بصراحه ولاء حكت عليك حاجات تحرك اي ست وبصراحة أنا سخنت من كلامها
أنا : ما أنا قولت لك أنا تحت امرك يا قمر
ريهام : اعمل نفسك طالع الحمام اللي فوق
فعلاً عملت كده وطلعت وطلعت بعدها بعشر دقائق ريهام خدتني ودخلنا على اوضة صغيره مقفولة
مسكت وسطها وانا بقفش بزازها وهي بترجع بطيزها الكبيرة على زبري وبتحسس عليه
اوووف شكل بتاعك يجنن يا ابراهيم
كنت خرجت بزازها بره الفستان
راحت قفلت الباب بالمفتاح وفتحت الفستان وقلعت الفستان والبراه وبقت بالاندر بس
زنقتها في الحيطة و انا ببوس بزازها ونزلت عند كسها راحت ماسكه راسي وحطيتها بيت فخادها وبتزووم اممممممم اكتر متعني أنا شبقه هموت عليك يا ابراهيم ريح الكوكو بتاعي مولع نار اااااااحححح تعالى يا واد انت وخدت أحلى بوسه من شفايفها الحلوه بعدها خرجت زبري قدامها
عضت على شفايفيها ونامت قدامي وفتحت رجليها وقالت احا كل ده زبر ده محمود زبره فتله دخلت حته صغيره من زبري راحت هي في دنيا تانيه اممممممم دخله جو يا عريس أنا عروستك يا ابراهيم دخلته براحه وبدأت انيك بشويش وهي مبسوطه وبتحضني بتقولي
بتاعك حلو موت اكبر من بتاع العرص جوزي
نيكني بكل قوة شرمطني يا حبيبي كسي ملك انت يا سيدي الرجالة اه اه اه كسي مولع يا ابراهيم اكتر اكتر وبوس واخضان قولت هجيب
قالت في كسي اوعى نقطة تخرج بره
أنا : ازاي
ريهام: ملكش دعوه عاملة حسابي ياللا ااااه
جبنا شهوتنا مع بعض
أنا : لا ده انتي طلعتي مالكيش حل بصراحه انا عاوز انيكك كل ثانيه
ريهام: ايه عجبتك يا سيدي
أنا : ده من ساعة ما كنتي بتتجوزي وانا نفسي انيكك
ريهام : يا ريتك تبقى جوزي زبرك ده بعشره من محمود
أنا : عجبك
ريهام : ده يجنن يا هيما
بعدها صدرت طيزها
ولحست خرم طيزها وقالت ياللا اركبني ومتعني
نزلت الحس الخرم زامت وعضت في السرير
وبعدها دخلت راس زبري كان ضيق خرمها وبعدها دخلته وهي بتعيط من الوجع سمعنا خبط على الباب كان محمود
محمود : ريهام انتي هنا
ريهام : ايوه يا حبيبي بجيب بس ونازله
محمود : انتي قافلة ليه طيب
ريهام : علشان بغير هدومي انزل وانا جايه
محمود : طيب ما شوفتش ابراهيم
ضحكت وانا كنت بنيك طيزها لفت وقالت ششششش بصباعها
ريهام : لا اخر مره شوفته في الجنينة
محمود : طيب انجزي بسرعة
ريهام بصوت واطي وهو بايدي مش لما نرتاح اييي زبرك فشخني وولعني نار
جبت في وطيازها بعدها قعدت تمص اللبن من على زبري
وقامت دخلت الحمام اللي في الاوضة وانا بعدها
خرجنا كانت ولاء بره
ولاء : ايه عجبك الموضوع يا ريري
ريهام : اوي اوي يا لولو طلع اسد وانا خلاص بقيت لبوته
ولاء : اي خدمة يا برنس
ضربت الاتنين على طيازهم
ولاء : معلش الأسد مش بيشبع
أنا: لا شبع من المدمرة ريهام اللبوه
نزلنا وخرجنا الجنينة
محمود : انت فين يا عم
أنا : معلش ولاء أختها كان عندها مشكلة خرجت اشوف حل ليها
محمود : واتحلت
ريهام : طبعاً ابراهيم بيحيب من الاخر والبت فرحانه أن أخيرا مشكلتها لقت ليها حل وعلاج يجيب من الاخر
بعدها بقت بتيجي البيت اركبها وتتمتع بيا واتمع بيها