الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
انا فتاة عشت ليلة الدخلة الساخنة جدا قبل زفافي بشهر كامل و لم تكن مع زوجي و لا حتى مع عشيقي او رجل اخر اغتصبني بل كانت مع ابي الذي استعجل على فتح كسي و ناكني انتقاما من زوجي و كانه نسي اني بنته . و كان ابي يدين لخطيبي بعض المال و يعلم اني احبه وقد حاول ثنيي عن الزواج منه كثيرا لكني لم اقبل و هذا ما جعله يغضب مني و ينتقم حيث ناداني في تلك الليلة و طلب مني ان ادخل معه الى غرفة النوم و حين وصلنا اخبرني انه اشترى لي هدية ثمينة جدا و طلب مني ان اجلس على السرير وحين جلست تفاجات بابي يخرج زبه المنتصب الكبير جدا بطريقة باردة و هو في قمة هيجانه الجنسي ثم هجم علي يقبلني و يلحسني و انا خائفة و هناك حدثت ليلة الدخلة الساخنة جدا مع ابي . و قد بدى زب ابي كبيرا جدا اكثر مما اصوره لكم فهو طويل و جد سميك و راسه مدرع و كبير جدا كانه حبة فطر كبيرة و انا انظر الى الزب ومندهشة و لكن كان شكله جميل جدا و ثبتني ابي بكل قوة حيث لم استطع التحرك من تحته و هو يواصل تقبيلي من الرقبة و يده تلعب في بزازي حتى مزق فستاني ثم انزل كيلوتي بكل قوة و وضع زبه على كسي وبدا النيك
كنت خائفة جدا و مضطربة فانا لم اتوقع ان ابي يريد ان ينيكني و ايضا لم اكن اريد ان امارس سكس المحارم كما ان خطيبي احبه و اذا فتحني ابي فانه سيتركني ولن يتزوج بي و هو ما جعلني اقاوم ابي . و لكن حين ادخل ابي زبه في كسي و شعرت بحرارة زبه احسست ان شيئا ما يوقف مقاومتي و كان سحر الزب قويا جدا و ليلة الدخلة ساخنة فقد اصبح ابي يهتز على كسي بزبه بكل قوة و فتحني و اخترق زبه كسي بقوة و مزقه و ابي يملك قوة جنسية هائلة رغم انه رجل كبير في سنه و كان يقبلني و يلعق حلمة بزازي و هو ينيكني و بطنه متلاصقة مع بطني . و رفع رجلي على ظهره و ادخل زبه بقوة و اكمل النيكة الساخنة و هو يتحسس على جسمي بلا توقف و انا الف رجلاي على ظهره فقد سخنت و وجدت نفسي اصح اه اه اح اح ابي اه اه اح اح زبك ساخن اح اح و انا اهيجه اكثر و ابي يكمل متعة ليلة الدخلة التي كانت ملتهبة جدا بيننا و زادها حلاوة زب ابي الكبير المنتصب جدا و كانه زب شاب عمره ثمانية عشر سنة
ثم قام ابي و جلس و طلب مني ان امتطي زبه و اركب عليه و رايت راس زبه احمر من الدم و انا وقتها كنت هائجة جدا و اعيش اللذة الجنسية لاول مرة في حياتي في ليلة الدخلة الساخنة مع ابي دون اي حساب اخر . ثم ادخل اصبعه في فتحة طيزي و هو يواصل النيك من كسي و اعتقدت انه سينيك الطيز لكنه لم يفعل و كان يجد حرارة كبيرة في داخل كسي الذي كان قد فتحه للتو و لا يزال صغير و ضيق و لزج جدا كان العسل يخرج منه و وجدت نفسي ايضا اقبل ابي و الحس شواربه و شفتيه بكل قوة و انا جالسة على زبه الكبير الذي سكن في اعماق كسي و رحمي . و اعطيت صدري لابي يرضع و يمص الحلمة و كن خبيرا جدا في النيك و جعلني اعيش ليلة الدخلة بكل حلاوتها و حرارتها الجنسية و لم يقذف الى بعدما متع كسي و ناكني لمدة حوالي نصف ساعة ساخنة جدا من النيك و الجنس مع زبه اللذيذ حيث جاءته رغبة القذف بطريقة جميلة و كانه علم اني وصلت الى قمة التشبع و جسمي يرتعش . لحظتها قام ابي و اعطاني زبه و طلب منه ان امصه و ابلع كل المني الذي سيخرج من زبه
و ادخلت راس زب ابي الكبير الضخم داخل فمي و بدات اشعر بماءه الحار و منيه الدافق ينهمر في فمي و ابي يعتصر باللذة و هو يمسك راسي حتى لا اخرج زبه من فمي و كان طعم منيه لذيذ جدا وفعلا رضعته وبلعت كل منيه . ثم سحب ابي زبه من فمي و كان زبه يبدو بتمام البراءة حين ارتخى و بقي راسه الوردي منتفخ بعدما ذوقني ليلة الدخلة بكل حلاوتها و الامها و مزق جدران كسي و غشاءه و فعلا تركني خطيبي حتى قبل ان يسمع بحادثة السكس مع ابي و هكذا صرت عشيقة لابي الذي ينيك من حين لاخر