الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كانت رعشاتنا جميلة جدا في ليلة سحاق حارة جدا انا و زوجة اخي ريم في احلى جنس محارم مثلي و كانت هي تقبلني بجنون كبير و تحاول تهييجي و انا بسرعة كبيرة عرفت الاشياء التي تحبها و صرت اداعبها في لسانها و رقبتها بكل حرارة و اعطيها اجمل متعة جنسية . و من شدة حرارتها جعلتني حارة معها و كنت انا احك كسي على كسها و انا راكبة فوقها بقوة و بعنف كبير و انا اضخ بقوة كانني املك زب و هذه الطريقة كانت تسخن ريم و تجعلها تخرج اهات اكثر و من حسن حظنا كنا لوحدن في الطابق الثالث نمارس السحاق و لا احد يسمع باهاتنا و غنجاتنا الجميلة المثيرة التي كنا نصدرها و رغم اني تعبت نوعا ما الا ان اللذة كانت تعطيني الطاقة و القدرة على الحركة
و كان كس ريم يصدر حرارة جميلة اكثر من كسي لان كسها مفتوح و نحن في ليلة سحاق حارة جدا و لذيذة و انا ادخلت فيه اصابعي بكل حرية اما كسي فكانت تلاعبه بحذر شديد حتى لا تجعلني احس بالالم و حتى لا تفتحني لان فتح الكس عملية خطيرة جدا و لذلك كانت ريم تداعبني باللسان فقط . و اعجب بظري ايضا ريم التي كانت تفرك عليه بكل رفق و هي تراه ينتفخ و ينتصب كانه زب ثم في احلى اللحظات صعدت ريم فوقي و اصبح كسها فوق كسي و كانت تملك خبرة اكثر مني فهي كانت تحك الكس على الكس و ايضا تلعب بصدري و بحلماتي و تفرك برفق كبير و تجعلني اسخن و تثيرني باحلى اثارة جنسية في ليلة سحاق حارة و ساخنة جدا
و جاءتني رعشة جميلة في ليلة سحاق حارة جدا و ساخنة و انا ارتجف و ريم ايضا مثلي كانت مستمتعة جدا و لم تتوقف عن تقبيلي من الفم رغم اني تعبت و كانت تحاول تسخيني مرة اخرى لنمارس السكس و السحاق لكن انا تعبت . و نمت في حضن ريم و راسي على ثديها و حلمتها في فمي و ظلت تطلب مني ان العق لها حلمتها و امص و انا افعل لها و الامر كان ممتع جدا و نحن في ليلة سحاق حارة جدا و لكن شعرت برغبة كبيرة في النوم و انا متعبة جدا و اريد ان انام في حضنها حتى اذوق متعة النيك الجميل اكثر و الاعب لها حلمتها بشفتاي و اسناني
و حاولت ريم تسخيني اكثر و تهييجي و لكن انا رحت اغط في نوم عميق و لم اكن احس الا و هي تحاول اللعب بكسي و لحسه و مص حلماتي و لكن انا تعبت و كان جسمها ناعم جدا و دافئ و هو ما منحني الحنان لانام بتلك المتعة الجميلة . و لم اصحو الا في اليوم الموالي و انا ارى امامي حلمة جميلة وردية و حين لحستها فتحت ريم عينيها و هي تيد تقبيلي من الفم و الشهوة كانت حارة في داخلها و كانها لم تشبع من الجنس بعد ليلة سحاق حارة و جميلة جدا و مثيرة