الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
في البداية مارست الشذوذ على سبيل التجربة فقط مع صديقي الذي كان يدرس معي في الجامعة وكان كثير الحديث عن اللواط و الجنس الشاذ لكني صرت مدمن على جسمه و لحمه ثم صرت احس بالضعف لما ارى الرجال و اصبحت مدمنا على الطيز و الزب و احب ان انيك و اتناك . اتذكر اول مرة حكينا على الشذوذ كانت حين احضر صديقي فيديو في هاتفه النقال لرجل ينيك رجل و حين رايته انصدمت و لم اكن اعلم ان الرجل يستطيع ادخال زبه كاملا في الطيز بل كنت اعتقد انه يحكه فقط بين الفلقتين لكني لم اضع في ذهني محاولة التجربة و مع ذلك فقد اصبح صديقي كل يوم يحمل فيديوهات جدد و في احدى الايام سالته ان كان شاذا فاخبرني انه لم يجرب لكن له ميولات نحو الرجال و اخبرني انه لا ينجذب نحو الفتيات . و في احدى الايام تجرا و عرض علي ان نجرب و نرى بانفسنا ان كان اللواط ممتع ام لا و بالفعل مارست الشذوذ مع صديقي و لم اكن اعلم اني ساصبح شاذ فقد ذهبنا الى بيتهم بحجة اننا سنراجع مع بعض دروسنا و حين دخلنا البيت بدانا نتعرى حتى نمارس الجنس و كنت اخلع ثيابي وانا احس بشعور غريب جدا حيث كان قلبي ينبض و انا في انتظار رؤية زبه و طيزه
و كان شعورا غريبا يختلجني و انا ارى لاول مرة في حياتي اخرج زبي امام صديقي و هو يفعل نفس الامر حيث قربنا الازبار من بعضها و بدات المس طيزه و اتحسس عليه و هو يفعل نفس الامر ثم التصقنا و نحن واقفين و بدانا نقبل بعضنا بكل حرارة و في كل مرة نسخن اكثر و اكثر . ثم فتحت له فلقتي طيزه بكلتا يداي و التصقت به حتى صار زبي على بطنه و زبه على بطني و طلبت منه ان يدور و يتركني انيك لانني هجت الى درجة رهيبة خاصة و انني كما قلت مارست الشذوذ لاول مرة في حياتي و حين استدار ورايت طيزه كدت اجن من حلاوة طيزه التي كان لونها اسمر و صافية مثل حبة التفاح و حين حاولت ادخال زبي لم اقدر و هو ما جعله يخبرني و يطلب مني ان ابصق على طيزه كي يسهل دخول زبي في طيزه . اح كم كان طيزه ساخن و حار لما ادخلت زبي فيه الى درجة اني نسيت نفسي في تلك الحلاوة و لا اشعر كيف بدات اقذف رغن انني لم اكن قد ادخلت زبي الا لمجة حوالي عشرة ثواني لكن طيزه كان حلو و ممتع جدا و جعل زبي ينفجر بداخله بسرعة رهيبة جدا
و كنت اعتقد انه سيطلب مني ان اتركه ينيكني من طيزي بعدما قذفت حين مارسنا الشذوذ لكنه طلب مني ان ارضع زبه و كنت افتح فمي لادخل زبه فيه و انا متعجب من الموقف لانني لم يسبق لي و ان رضعت زب في حياتي و كان زبه منتصب . و حين ادخلت زب صديقي في فمي شعرت به حامض و دافئ جدا و بقيت امص و الحس حتى قذف في وجهي لكني كنت اريد ان اجرب متعة رضع الزب و طلبت منه ان يرضع زبي و راح صديقي يرضع بطريقة محترفة جدا و هو يدخل زبي كاملا في فمه حتى قذفت في فمه ايضا حليب زبي و من يومها صرت افكر كثيرا في اعادة الكرة و لا تسنح لي فرصة الا و اتجهت معه الى بيته كي نمارس اللواط و شيئا فشيئا صرت لا اصبر على هذه العادة وفي احدى المرات نكته من طيزه و قذفت على وجهه مثلماككنا نرى في الافلام لكن حين اكملت طلبت منه ان يفتح طيزي و هو ما حصل حيث ناكني صديقي و فتح طيزي و مارسنا الشذوذ يومها لمدة ساعتين كاملتين . و كنت انيكه و اقذف ثم ارتاح و في النيكة الثانية كنا نتفنن في الاوضاع حيث اركبه و يركبني و ادخل زبي كاملا في طيزه و اخرجه و اضعه في فمه يرضع ثم اعيده الى طيزه
و مرت سنتين و نحن على هذه الحال حيث مارسنا الشذوذ بكل انواعه و اتذكر انه احضر لنا مرة شاب مراهق يحب الزب و قد ابدعنا في طيزها و حاولنا ادخال زبين مرة واحدة في طيزه لولا انه صار يبكي من الخوف و تداولنا على نيكه و نحن نقارن اينا يقذف المني اكثر على وجهه . و لم اشعر الا و انا شاذ لا اصبر على الطيز و كلما انيك شاب او رجل الا و اطلب منه ان ينيكني لانني ادمنت الزب مثلما ادمنت الطيز لما مارسنا الشذوذ انا و صديقي