الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
مارست جنس اللواط مع الحلاق و هو يحلق شعري حين ناكني و متعني
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2384" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/uz7w6wou0c.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p><div align="right"><strong><span style="font-family: Arial, sans-serif;">يومها مارست جنس اللواط لاول مرة في حياتي و طالما رغبت بتذوق الزب و كان رجلا كبيرا في السن مثلما اشتهي و من النوع الذي يغريني و كان محله حلاقة كباقي المحلات الشرقية للحلاقة يمتلكه حلاق جديد آثر ان يفتحه في منطقتنا و هو حلاق مكتنز بعض الشيء يقارب الخمسين من عمره يغطي الشعر الاشيب بعض من راسه. كانت اول مرة اذهب اليه لحلاقة شعر راس و كان على وشك غلق المحل فالظلام كان قد ارخى ستائره عندما سألت هل عنده وقت لقص شعري، حيث اجاب بالإيجاب. جلست على كرسي الحلاقة الواسع المريح ساندا ذراعي و كوعيهما على المسندين الجانبيين للكرسي. فبعد السلام و الترحاب بي كزبون جديد قام بلف رقبتي بقماش يتدلى على اكتافي ليغطي جسمي و ليمنع الشعر المقصوص من الالتصاق بملابسي. وقف بجانبي ينظر الي من خلال المرآة و يسال عن القَصّة او التسريحة التي ارغب بها. و بعد ان اعلمته رغبتي شرع مقصه يعمل في شعري مبتدأ من الخلف و رويدا رويدا اصار يقص الشعر على جانبي راسي. و صارت بطنه تلامس ذراعي.. يقص و ينظر الى عيناي من خلال المرآة، و كأنما يريد ان يقول شيئاً او يحاول تنبيهي الى شيء ما. ثم تنبهت الى انتصاب قضيبه الذي صار يحكه على ذراعي الايسر تارة و الايمن تارة اخرى و ينظر الى عيناي في المرآة… صرت احس بأنفاسه تتسارع و يبلع ريقه من فرط هيجانه… نظر الى عيني في المرآة و ابتسم ابتسامة خفيفة.. رددت عليه بابتسامة مشابهة مما حدا به ان يتجرأ و يلصق قضيبه على ذراعي و صار يحك بقوة… تفاعلت معه و صرت احرك ذراعي محاولا تلمس قضيبه انا ايضاً، بينما انفاسه تتسارع… عندها همس و هو موشك على الانتهاء من شعري : عجبك ؟</span><hr /><p></strong></div></p><p><div align="right"><strong><span style="font-family: Arial, sans-serif;">اومأت اليه مجيباً بنعم…. اتجه باتجاه الباب اغلقه بالمفتاح و قلب اللافتة و كلمة مغلق الى الخارج. ثم اشار الى باب صغير على الجانب و قال: لندخل خلف القاطع !</span><hr /><p></strong></div></p><p><div align="right"><strong><span style="font-family: Arial, sans-serif;">طاوعته و دخلنا الباب حيث اشعل المصباح لينير على غرفة صغيرة يستخدمها كمخزن موجود فيها كرسي يشبه كرسي الحلاقة الذي جلست عليه. هنا اشار اليه وطلب ان اجلس عليه. جلست على الكرسي و تقدم نحوي ليقف امامي مُرخيا حزامه و فاتحا ازرار بنطلونه ليخرج منه قضيب اسمر منتصب راسه متجه الى الاعلى، كانه يناديني، غليظ طوله حوالي 16 سم. نظرت اليه و هو ينظر وينتظر مني ان استجيب له. ضعفت امامه و امام منظره الجميل … امسكته باليمين.. دعكته قليلا لأزيد من حرارته.. ثم نظرت الى عيني الحلاق التي كان لهيب الشهوة منطلقا منها و ليتمتم بصوت مرتجف: هيييا مصصصه.. وضعت راسه على شفاهي ثم احطه بهما و صرت امص زبه و هو يهتز الى الامام و الخلف، يدخله ليصل بلعومي و من ثم يسحبه… و بينما انا منهمك في المص سمعته يطلب نياكتي من الخلف، لحظة تمنيتها اثناء انشغالي بمص قضيبه.. توقفت عن المص و نظرت اليه موافقاً. عند ذلك وقفت و بدأت بنزع بنطلوني و قميصي حتى اصبحت عاريا تماماً.. و قبل ان اتفوه بكلمة قال: اجلس على الكرسي و اسند ذراعيك على مسانده الجانبية ! و شرع برفع كرسي الحلاقة الى الاعلى بعتله تحته …. و جلست على الكرسي الذي ارتفع عن الارض كثيرا بحيث صارت رجلاي تتدليان من عليه، ثم اسندت ذراعي على جانبي الكرسي، وكما امرني…وقف امامي وامسك رجلي وسحبني باتجاهه ورفعهما الى الاعلى حتى انزلقت مؤخرتي من على المقعد ليحل ظهري محله، وليضعهما على اكتافه وليمسك هو الاخر بمقابض المساند بكلتا يديه على الجانبين و ليلمس قضيبه فتحة طيزي…صار ينظر الى قضيبه ليضعه على فتحتي وعندما تسنى له ذلك رفع نظره ونظر الي ودفع قضيبه باتجاه فتحة طيزي ومع دخول راس قضيبه صاح اووووف و انا صحت معه آ ه ه ه… تركت مقابض الكرسي وتعلقت برقبته بكلتا يديي مما دعاه الى تقريب شفتاه من شفتاي واخذ يقبلها ويمصها بينما انا اصدر اصواتاً تجعله يتحمس اكثر للنياكة، واصبح يقبل وينيك و انا اتأوه ممممممممممممم … اي ي ي .. آ ه ه ه حتى ادخل قضيبه بالكامل في طيزي وصارت خصيتاه تضرب فلقتيي..واخذ يضرب بقوة حتى اصبحت اسمع صوت ارتطام خصيتيه بطيزي .. ازداد الضرب و انفاسه تتسارع و انا لا ازال احيط رقبته بذراعيّ حتى سمعته يأنُّ .. اي ي ي اووووف و ليبدأ سائله ينساب من فتحتي بينما هو ينيك و ينيك.. ثم توقف و قبلني و انسحب الى الخلف بينما انا وقفت امسح لبنه من على طيزي و هو يمسح و ينظف قضيبه … ارتدينا ملابسنا ثم تقدم نحوي و قبلني على وجنتي و قال: شكراً لهذه المتعة، و اتنمى ان اراك في المرة القادمة.. مددت يدي في جيبي لأعطيه اتعاب الحلاقة، لكنه رفض ان ياخذ اجرته قائلا ان اجرته كانت تمتعه بمؤخرتي.. شكرته و شكرني و انطلقت الى البيت فرحاً سعيدا بتجربة النياكة على كرسي الحلاقة !!! </span><hr /><p></strong></div></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2384, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/uz7w6wou0c.jpg[/IMG] <div align="right"><strong><span style="font-family: Arial, sans-serif;">يومها مارست جنس اللواط لاول مرة في حياتي و طالما رغبت بتذوق الزب و كان رجلا كبيرا في السن مثلما اشتهي و من النوع الذي يغريني و كان محله حلاقة كباقي المحلات الشرقية للحلاقة يمتلكه حلاق جديد آثر ان يفتحه في منطقتنا و هو حلاق مكتنز بعض الشيء يقارب الخمسين من عمره يغطي الشعر الاشيب بعض من راسه. كانت اول مرة اذهب اليه لحلاقة شعر راس و كان على وشك غلق المحل فالظلام كان قد ارخى ستائره عندما سألت هل عنده وقت لقص شعري، حيث اجاب بالإيجاب. جلست على كرسي الحلاقة الواسع المريح ساندا ذراعي و كوعيهما على المسندين الجانبيين للكرسي. فبعد السلام و الترحاب بي كزبون جديد قام بلف رقبتي بقماش يتدلى على اكتافي ليغطي جسمي و ليمنع الشعر المقصوص من الالتصاق بملابسي. وقف بجانبي ينظر الي من خلال المرآة و يسال عن القَصّة او التسريحة التي ارغب بها. و بعد ان اعلمته رغبتي شرع مقصه يعمل في شعري مبتدأ من الخلف و رويدا رويدا اصار يقص الشعر على جانبي راسي. و صارت بطنه تلامس ذراعي.. يقص و ينظر الى عيناي من خلال المرآة، و كأنما يريد ان يقول شيئاً او يحاول تنبيهي الى شيء ما. ثم تنبهت الى انتصاب قضيبه الذي صار يحكه على ذراعي الايسر تارة و الايمن تارة اخرى و ينظر الى عيناي في المرآة… صرت احس بأنفاسه تتسارع و يبلع ريقه من فرط هيجانه… نظر الى عيني في المرآة و ابتسم ابتسامة خفيفة.. رددت عليه بابتسامة مشابهة مما حدا به ان يتجرأ و يلصق قضيبه على ذراعي و صار يحك بقوة… تفاعلت معه و صرت احرك ذراعي محاولا تلمس قضيبه انا ايضاً، بينما انفاسه تتسارع… عندها همس و هو موشك على الانتهاء من شعري : عجبك ؟</span>[HR][/HR] </strong></div> <div align="right"><strong><span style="font-family: Arial, sans-serif;">اومأت اليه مجيباً بنعم…. اتجه باتجاه الباب اغلقه بالمفتاح و قلب اللافتة و كلمة مغلق الى الخارج. ثم اشار الى باب صغير على الجانب و قال: لندخل خلف القاطع !</span>[HR][/HR] </strong></div> <div align="right"><strong><span style="font-family: Arial, sans-serif;">طاوعته و دخلنا الباب حيث اشعل المصباح لينير على غرفة صغيرة يستخدمها كمخزن موجود فيها كرسي يشبه كرسي الحلاقة الذي جلست عليه. هنا اشار اليه وطلب ان اجلس عليه. جلست على الكرسي و تقدم نحوي ليقف امامي مُرخيا حزامه و فاتحا ازرار بنطلونه ليخرج منه قضيب اسمر منتصب راسه متجه الى الاعلى، كانه يناديني، غليظ طوله حوالي 16 سم. نظرت اليه و هو ينظر وينتظر مني ان استجيب له. ضعفت امامه و امام منظره الجميل … امسكته باليمين.. دعكته قليلا لأزيد من حرارته.. ثم نظرت الى عيني الحلاق التي كان لهيب الشهوة منطلقا منها و ليتمتم بصوت مرتجف: هيييا مصصصه.. وضعت راسه على شفاهي ثم احطه بهما و صرت امص زبه و هو يهتز الى الامام و الخلف، يدخله ليصل بلعومي و من ثم يسحبه… و بينما انا منهمك في المص سمعته يطلب نياكتي من الخلف، لحظة تمنيتها اثناء انشغالي بمص قضيبه.. توقفت عن المص و نظرت اليه موافقاً. عند ذلك وقفت و بدأت بنزع بنطلوني و قميصي حتى اصبحت عاريا تماماً.. و قبل ان اتفوه بكلمة قال: اجلس على الكرسي و اسند ذراعيك على مسانده الجانبية ! و شرع برفع كرسي الحلاقة الى الاعلى بعتله تحته …. و جلست على الكرسي الذي ارتفع عن الارض كثيرا بحيث صارت رجلاي تتدليان من عليه، ثم اسندت ذراعي على جانبي الكرسي، وكما امرني…وقف امامي وامسك رجلي وسحبني باتجاهه ورفعهما الى الاعلى حتى انزلقت مؤخرتي من على المقعد ليحل ظهري محله، وليضعهما على اكتافه وليمسك هو الاخر بمقابض المساند بكلتا يديه على الجانبين و ليلمس قضيبه فتحة طيزي…صار ينظر الى قضيبه ليضعه على فتحتي وعندما تسنى له ذلك رفع نظره ونظر الي ودفع قضيبه باتجاه فتحة طيزي ومع دخول راس قضيبه صاح اووووف و انا صحت معه آ ه ه ه… تركت مقابض الكرسي وتعلقت برقبته بكلتا يديي مما دعاه الى تقريب شفتاه من شفتاي واخذ يقبلها ويمصها بينما انا اصدر اصواتاً تجعله يتحمس اكثر للنياكة، واصبح يقبل وينيك و انا اتأوه ممممممممممممم … اي ي ي .. آ ه ه ه حتى ادخل قضيبه بالكامل في طيزي وصارت خصيتاه تضرب فلقتيي..واخذ يضرب بقوة حتى اصبحت اسمع صوت ارتطام خصيتيه بطيزي .. ازداد الضرب و انفاسه تتسارع و انا لا ازال احيط رقبته بذراعيّ حتى سمعته يأنُّ .. اي ي ي اووووف و ليبدأ سائله ينساب من فتحتي بينما هو ينيك و ينيك.. ثم توقف و قبلني و انسحب الى الخلف بينما انا وقفت امسح لبنه من على طيزي و هو يمسح و ينظف قضيبه … ارتدينا ملابسنا ثم تقدم نحوي و قبلني على وجنتي و قال: شكراً لهذه المتعة، و اتنمى ان اراك في المرة القادمة.. مددت يدي في جيبي لأعطيه اتعاب الحلاقة، لكنه رفض ان ياخذ اجرته قائلا ان اجرته كانت تمتعه بمؤخرتي.. شكرته و شكرني و انطلقت الى البيت فرحاً سعيدا بتجربة النياكة على كرسي الحلاقة !!! </span>[HR][/HR] </strong></div> [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
مارست جنس اللواط مع الحلاق و هو يحلق شعري حين ناكني و متعني
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل