أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
القصه الأولي
رحلتي
........
انا هند
بنت
عندي عشرين سنه
لما بدأت افتح عنيا للدنيا حسيت ان الكل نفسه فيا
جسمي حلو وشعري ذهبي وعيون خضرا
يعني كل حاجه فيا حلوه
بس انا اللي مكنش ليا نفس ليهم
من المنصوره يعني الجمال والحلاوة كلها
امي بتشتغل خياطه
لما كانت حد تيجي عشان تقيس الهدوم
كنت بحب اخش معاها الاوضة عشان اشوف جسمها
ااه
انا بحب اتفرج علي جسم الستات
وبيبقي نفسي اهجم علي بزاز اي واحده حلوه أو ارضع في كسها
دايما كنت بحس بالشهوه وانا جنب البنات في المدرسه
كنت بخش مع صحباتي وهما بيغيرو هدومهم او بيقيسو الهدوم الجديده في المحلات كنت بتفرج بس
بس عمري ما لمست بنت او قلت لواحده على احساسي ده
عارفه انه احساس شاذ بس بتمتع بيه
كانت فرصتي الوحيده بعد ما خت الثانويه بمجموع كبير وكان هدفي الأول هو كليه الطب جامعه القاهره عشان اتحرر شويه
وفعلا دخلت جامعه القاهره وانضميت لبيت الطالبات
وجه حظي مع بنت جسمها ناااار
حبيبه
من أسيوط
سمرا شويه بس تحس ان تحت الوقار اللي بتظهره فيه حاجه مجنونه
كنت بحس انها بتشوفني وانا بغير هدومي كل يوم
وانا بصراحه مرحمتهاش
كنت دايما بديها ضهري وانا بغير عشان تتفرج براحتها
وساعات كنت بقعد بالكلوت والسنتيان بس عشان اجننها
واتحجج ان الدنيا حر وان الاوضة مقفولة علينا بالمفتاح
بس حبيبه مكانتش بتبين حاجه
كل واحده فينا كانت خايفه تظهر اللي جواها
لحد في يوم قررت اني اعمل عليها خطه
اتحججت ان ضهري تعبان واني محتاجه لحد يدعك ضهري
وهي اللي موجوده معايا بس
وفعلا وافقت
اخيرا هتحسس عليا
قلعت هدومي وفضلت بالسنتيان والكلوت بس
كان طقم احمر والكلوت فتلة يعني طيزي كلها كانت قدامها
نمت على بطني وهي جت تدعك ضهري كانت لابسه قميص خفيف حماله كانت من غير سنتيان
اول ما حطت ايدها على ضهري حسيت برعشتها
نفس الرعشه اللي جت في جسمي زي الكهربا اول لما لمستني حسيت باني محتاجاها وانها اللي مستنياها من زمان
بدأت تدعك في ضهري بالراحه وتحسس عليا وانا جسمي بيسيب وهي بتترعش
فضلت كده شويه وانا مش رحماها
عماله تطلع مني آهات واتحرك تحت ايدها كأني بتناك منها
لحد ما حسيت اني لازم تكون أول حاجه من ناحيتي
فقلت ليها حاسه ان السنتيان مدايقك عشان تدعكي براحتك
لقيت طلع منها صوت كأنها طالعه من من بير عميق... يبقي احسن
فقلت ليها خدي راحتك انتي كمان اقلعي وخليكي فريش
بصيت لقيتها قلعت القميص وبأن بزازها الجميله واول حاجه طلعت مني اني مديت ايدي علي بزازها وانا بقول ليها معقول مخبيه البزاز الحلوه دي ورا الهدوم
يا بخته اللي هيتجوزك
اول ما لمست بزازها لقيتها اترعشت وبصيت علي الكلوت عنها من عند كسها لقيته مبلول كأنها عامله حمام علي نفسها
فقلت ليها. وريني مخبيه ايه تاني هنا
وانا بقلعها الكلوت لقيت كسها ناعم وجميل
فقلت ليها اظاهر الحلو ده عايز مساج هو كمان
لقيتها بتقولي ازاي
فقلت ليها سيبيه عليا وتعالي نامي
نيمتها على السرير وبدأت اشم في كسها وبدأت ابوسه والحس فيه
وهي وكانها ما صدقت وبقت تمسك راسي على كسها بجنون وتضغط على راسي
كانت هايجه وانا كنت مش قادره
وعماله ارضع في كسها بجنون
وبعدها قمت من عليها وبدأت اعمل وضع 69
كسي عند بقها وكسها عند بقي
وكنت بتجنن وعماله اجيب في بقها وهي تجيب في بقي لحد ما تعبنا وفضلنا طول الليل نايمين في حضن بعض عريانين للصبح
وبقينا كل يوم كده
مجرد ما نخش من الاوضة نقلع ونفضل نرضع لبعض بجنون
ومكانش بيفرقنا غير الإجازات ولما نرجع تاني
كنا بتفضل كده وعشنا احلى أيامنا في الجامعه
أصدقائي
آسف علي تأخير
الجزء الثاني
بس فعلآ ظروف الحياة
وأصدقائي اللي بيكتبوا بيعرفوا يعني إيه متكونش عايز تنشر حاجة انت مش راضي عنها
القصه دي كتبتها في المنتدي القديم
بس بحاول أكملها هنا
ولسه قطار الحياه ماشي
القصه الثانيه
كان محمد فلاح يعمل في مزرعه شيخ سعودي عجوز
فطلب الشيخ ده من رئيس العمال بعض العمال لنقل بعض الأحجار في قصره
فاختار رئيس العمال محمد وثلاث أشخاص اخريين
ذهب محمد ومعه العمال للعمل في القصر كان شغل مجهد طوال النهار في شيل الحجاره لعمل كورنيش علي حمام السباحه
كان محمد لا يرفع راسه لاعلي ابدا
ولكن في لحظه لمح في الشرفه امرأه كأنها القمر
مع انه لم يتبين وجها ولكن كان جسمها يعبر عن كل شئ فيها
قال محمد في نفسه لعلها ابنه الشيخ
حتي سأل رئيس العمال الذي قال له دي الست زينه زوجه الشيخ
ابنه رئيس العمال السابق
قلت لرئيس العمال وايه اللي خلاها تتجوزه
دا مش هيعرف يوصل لبزازها حتي يرضع فيهم
قالي دي قنبله وهو اتجوزها عشان يحميها
قلت يحميها من ايه. دا الواحد المفروض يحميها من الشيخ نفسه
دا عجوز ومهكع
قررت اني أقرب من زينه عشان اعرف شكلها
كان الشغل محتاج بعض الأيام لذلك قرر الشيخ ان يجعلنا نبيت في كوخ علي أطراف الحديقه للقصر
تسللت بعد نوم باقي العمال حتي وصلت القرب القصر و وقفت اتفرج علي شرفتها لافاجئ بأنها نفسها بجوار حمام السباحه تتابع الأعمال فيه
كانت ترتدي روب ولا ترتدي طرحه
وجدتها تقترب من حمام السباحه وخلعت الروب ليظهر تحته مايوه بكيني اسود مع جسمها الأبيض لاجد زبري يكاد يمزق البنطلون
و أجدها تسبح في الماء كانت بزازها مرتفعه عن المايوه والكلوت بالكاد يغطي كسها وفتله من الخلف
لم أستطع ان امنع نفسي من أن اهجم عليها بعد خروجها من حمام السباحه
لم اخفي وجهي وعلي الرغم من كبر حجمي وقوتي
الا انها قاومتني بشراسه لبوه هائجه
هجمت عليها وطرحتها أرضا ونزعت عنها المايوه وهي تقاومني
وانا اكتم فمها حتي لا تصرخ
وقمت بوضع زبري علي كسها الاملس وانا ارضع في بزازها الطريه الجميله كانت تقاوم بجنون خصوصا بعد أن تبينت اني احد العمال اللذين يعملون عند زوجها وما ان دخل زبري في كسها حتي بداء جسمها يلين وكسها يخرج الافرازات الجميله وبداء كسها يبتلع زبري واحسست انها محتاجه للجنس
فابعدت يدي عن فمها فقالت بهدوء انا هوديك في داهيه
انا هخليهم يرجموك
قلت لها في هدوء وقد اطمئننت علي انها لن تصرخ
قبل ما انيكك ولا بعد ما انييكك
قالت وهي تلعب من تحتي وأشعر بها وكسها ملتهب وساخن. بعد ما تنيك هتصرف معاك
المهم فضلت انيك فيها اكتر من نص ساعة
حسيت فيهم انها جابتهم اكتر من خمس مرات
حتي تقطعت أنفاسها وما ان أتيت شهوتي
وجدتها تطلب مني أن اساعدها للطلوع لغرفتها
في الطريق وجدتها تقول انا هرحلك
انا هخليهم يرجموك
انا هخلي الشيخ يموتك
طلعتها ونيمتها علي السرير وسبتها بتشتم
ونزلت نمت في الكوخ
في صباح اليوم التالي صحيت من النوم مع رفاقي وبدأت العمل وكل شويه ابص ناحيه شرفتها التي لم تفتح حتي بعد الظهر
و وجدت الشيخ يأتي من الخارج فهو متزوج من اربعه ولابد من المبيت عندهم جميعا
بعد قليل وجدت رئيس العمال قادم نحوي وهو يقول انت عملت ايه
قلت معملتش حاجه
قالي. الست زينه قررت انك تشتغل جنايني في القصر
قلت وماله اشتغل
ومن يومها بقيت الصبح جنايني
وبالليل صاحب القصر ونييك زوجه الشيخ
تحياتي
رحلتي
........
انا هند
بنت
عندي عشرين سنه
لما بدأت افتح عنيا للدنيا حسيت ان الكل نفسه فيا
جسمي حلو وشعري ذهبي وعيون خضرا
يعني كل حاجه فيا حلوه
بس انا اللي مكنش ليا نفس ليهم
من المنصوره يعني الجمال والحلاوة كلها
امي بتشتغل خياطه
لما كانت حد تيجي عشان تقيس الهدوم
كنت بحب اخش معاها الاوضة عشان اشوف جسمها
ااه
انا بحب اتفرج علي جسم الستات
وبيبقي نفسي اهجم علي بزاز اي واحده حلوه أو ارضع في كسها
دايما كنت بحس بالشهوه وانا جنب البنات في المدرسه
كنت بخش مع صحباتي وهما بيغيرو هدومهم او بيقيسو الهدوم الجديده في المحلات كنت بتفرج بس
بس عمري ما لمست بنت او قلت لواحده على احساسي ده
عارفه انه احساس شاذ بس بتمتع بيه
كانت فرصتي الوحيده بعد ما خت الثانويه بمجموع كبير وكان هدفي الأول هو كليه الطب جامعه القاهره عشان اتحرر شويه
وفعلا دخلت جامعه القاهره وانضميت لبيت الطالبات
وجه حظي مع بنت جسمها ناااار
حبيبه
من أسيوط
سمرا شويه بس تحس ان تحت الوقار اللي بتظهره فيه حاجه مجنونه
كنت بحس انها بتشوفني وانا بغير هدومي كل يوم
وانا بصراحه مرحمتهاش
كنت دايما بديها ضهري وانا بغير عشان تتفرج براحتها
وساعات كنت بقعد بالكلوت والسنتيان بس عشان اجننها
واتحجج ان الدنيا حر وان الاوضة مقفولة علينا بالمفتاح
بس حبيبه مكانتش بتبين حاجه
كل واحده فينا كانت خايفه تظهر اللي جواها
لحد في يوم قررت اني اعمل عليها خطه
اتحججت ان ضهري تعبان واني محتاجه لحد يدعك ضهري
وهي اللي موجوده معايا بس
وفعلا وافقت
اخيرا هتحسس عليا
قلعت هدومي وفضلت بالسنتيان والكلوت بس
كان طقم احمر والكلوت فتلة يعني طيزي كلها كانت قدامها
نمت على بطني وهي جت تدعك ضهري كانت لابسه قميص خفيف حماله كانت من غير سنتيان
اول ما حطت ايدها على ضهري حسيت برعشتها
نفس الرعشه اللي جت في جسمي زي الكهربا اول لما لمستني حسيت باني محتاجاها وانها اللي مستنياها من زمان
بدأت تدعك في ضهري بالراحه وتحسس عليا وانا جسمي بيسيب وهي بتترعش
فضلت كده شويه وانا مش رحماها
عماله تطلع مني آهات واتحرك تحت ايدها كأني بتناك منها
لحد ما حسيت اني لازم تكون أول حاجه من ناحيتي
فقلت ليها حاسه ان السنتيان مدايقك عشان تدعكي براحتك
لقيت طلع منها صوت كأنها طالعه من من بير عميق... يبقي احسن
فقلت ليها خدي راحتك انتي كمان اقلعي وخليكي فريش
بصيت لقيتها قلعت القميص وبأن بزازها الجميله واول حاجه طلعت مني اني مديت ايدي علي بزازها وانا بقول ليها معقول مخبيه البزاز الحلوه دي ورا الهدوم
يا بخته اللي هيتجوزك
اول ما لمست بزازها لقيتها اترعشت وبصيت علي الكلوت عنها من عند كسها لقيته مبلول كأنها عامله حمام علي نفسها
فقلت ليها. وريني مخبيه ايه تاني هنا
وانا بقلعها الكلوت لقيت كسها ناعم وجميل
فقلت ليها اظاهر الحلو ده عايز مساج هو كمان
لقيتها بتقولي ازاي
فقلت ليها سيبيه عليا وتعالي نامي
نيمتها على السرير وبدأت اشم في كسها وبدأت ابوسه والحس فيه
وهي وكانها ما صدقت وبقت تمسك راسي على كسها بجنون وتضغط على راسي
كانت هايجه وانا كنت مش قادره
وعماله ارضع في كسها بجنون
وبعدها قمت من عليها وبدأت اعمل وضع 69
كسي عند بقها وكسها عند بقي
وكنت بتجنن وعماله اجيب في بقها وهي تجيب في بقي لحد ما تعبنا وفضلنا طول الليل نايمين في حضن بعض عريانين للصبح
وبقينا كل يوم كده
مجرد ما نخش من الاوضة نقلع ونفضل نرضع لبعض بجنون
ومكانش بيفرقنا غير الإجازات ولما نرجع تاني
كنا بتفضل كده وعشنا احلى أيامنا في الجامعه
أصدقائي
آسف علي تأخير
الجزء الثاني
بس فعلآ ظروف الحياة
وأصدقائي اللي بيكتبوا بيعرفوا يعني إيه متكونش عايز تنشر حاجة انت مش راضي عنها
القصه دي كتبتها في المنتدي القديم
بس بحاول أكملها هنا
ولسه قطار الحياه ماشي
القصه الثانيه
كان محمد فلاح يعمل في مزرعه شيخ سعودي عجوز
فطلب الشيخ ده من رئيس العمال بعض العمال لنقل بعض الأحجار في قصره
فاختار رئيس العمال محمد وثلاث أشخاص اخريين
ذهب محمد ومعه العمال للعمل في القصر كان شغل مجهد طوال النهار في شيل الحجاره لعمل كورنيش علي حمام السباحه
كان محمد لا يرفع راسه لاعلي ابدا
ولكن في لحظه لمح في الشرفه امرأه كأنها القمر
مع انه لم يتبين وجها ولكن كان جسمها يعبر عن كل شئ فيها
قال محمد في نفسه لعلها ابنه الشيخ
حتي سأل رئيس العمال الذي قال له دي الست زينه زوجه الشيخ
ابنه رئيس العمال السابق
قلت لرئيس العمال وايه اللي خلاها تتجوزه
دا مش هيعرف يوصل لبزازها حتي يرضع فيهم
قالي دي قنبله وهو اتجوزها عشان يحميها
قلت يحميها من ايه. دا الواحد المفروض يحميها من الشيخ نفسه
دا عجوز ومهكع
قررت اني أقرب من زينه عشان اعرف شكلها
كان الشغل محتاج بعض الأيام لذلك قرر الشيخ ان يجعلنا نبيت في كوخ علي أطراف الحديقه للقصر
تسللت بعد نوم باقي العمال حتي وصلت القرب القصر و وقفت اتفرج علي شرفتها لافاجئ بأنها نفسها بجوار حمام السباحه تتابع الأعمال فيه
كانت ترتدي روب ولا ترتدي طرحه
وجدتها تقترب من حمام السباحه وخلعت الروب ليظهر تحته مايوه بكيني اسود مع جسمها الأبيض لاجد زبري يكاد يمزق البنطلون
و أجدها تسبح في الماء كانت بزازها مرتفعه عن المايوه والكلوت بالكاد يغطي كسها وفتله من الخلف
لم أستطع ان امنع نفسي من أن اهجم عليها بعد خروجها من حمام السباحه
لم اخفي وجهي وعلي الرغم من كبر حجمي وقوتي
الا انها قاومتني بشراسه لبوه هائجه
هجمت عليها وطرحتها أرضا ونزعت عنها المايوه وهي تقاومني
وانا اكتم فمها حتي لا تصرخ
وقمت بوضع زبري علي كسها الاملس وانا ارضع في بزازها الطريه الجميله كانت تقاوم بجنون خصوصا بعد أن تبينت اني احد العمال اللذين يعملون عند زوجها وما ان دخل زبري في كسها حتي بداء جسمها يلين وكسها يخرج الافرازات الجميله وبداء كسها يبتلع زبري واحسست انها محتاجه للجنس
فابعدت يدي عن فمها فقالت بهدوء انا هوديك في داهيه
انا هخليهم يرجموك
قلت لها في هدوء وقد اطمئننت علي انها لن تصرخ
قبل ما انيكك ولا بعد ما انييكك
قالت وهي تلعب من تحتي وأشعر بها وكسها ملتهب وساخن. بعد ما تنيك هتصرف معاك
المهم فضلت انيك فيها اكتر من نص ساعة
حسيت فيهم انها جابتهم اكتر من خمس مرات
حتي تقطعت أنفاسها وما ان أتيت شهوتي
وجدتها تطلب مني أن اساعدها للطلوع لغرفتها
في الطريق وجدتها تقول انا هرحلك
انا هخليهم يرجموك
انا هخلي الشيخ يموتك
طلعتها ونيمتها علي السرير وسبتها بتشتم
ونزلت نمت في الكوخ
في صباح اليوم التالي صحيت من النوم مع رفاقي وبدأت العمل وكل شويه ابص ناحيه شرفتها التي لم تفتح حتي بعد الظهر
و وجدت الشيخ يأتي من الخارج فهو متزوج من اربعه ولابد من المبيت عندهم جميعا
بعد قليل وجدت رئيس العمال قادم نحوي وهو يقول انت عملت ايه
قلت معملتش حاجه
قالي. الست زينه قررت انك تشتغل جنايني في القصر
قلت وماله اشتغل
ومن يومها بقيت الصبح جنايني
وبالليل صاحب القصر ونييك زوجه الشيخ
تحياتي