م
ماستر شريف
ضيف
ازيكم
اتمني ان القصص بتعجبكم
بعد ما كتبت قصتي مع المعيدة و لسه مخلصتش
في ناس طلبت مني احكي قصه الخدامه
اتمني تعجبكم القصه
كنت بخش مواقع للتعارف عادي و بكلم بنات بيحبوا الخضوع و الساديه الرومانسيه زيي
فا لقيت رساله لبنت دخلت بعتتلي قالتلي انا ليلي مطلقه ٣٣ سنه من القاهرة
عادة انا بحب الي يخش يتعرف يكتب اسمه و سنه و عنوانه في الاول
فا رديت عليها و قلتلها اهلا ازيك
قعدنا نتكلم كام يوم و اتعرفنا علي بعض و شوفت صورها و هي شافت صوري و عرفت انها مطلقه علشان مش بتخلف و عايشه لوحدها و هي دكتورة اصلا في مستشفي حكومي و الا حد ما حياتها مستقرة
بعد كذا يوم من الكلام طلبت منها نتقابل نتعشا سوا في مطعم هي كانت متردده شويه في الاول و خايفه علشان كدة اديتها مساحه من الحريه في الاول و خليتها تختار هي المكان الي هنتقابل فيه و اتفقنا اني هقابلها هناك و بصراحه هي كانت جميله و جسمها حلو مكنتش رفيعه و مكنتش مترهله شبه داليا البحيري كدة المهم اتعشينا عشاء رومانسي و عرفت منها انها بتحب العنف جدا في العلاقه و جوزها السابق كان روتيني جدا في العلاقه لدرجه ان اوقات كتير مكنش بيثيرها نهائي في العلاقه بعد العشاء اخدتها بالعربيه علشان اوصلها البيت و احنا في الطريق اتفقنا نتقابل تاني و بعد ما وصلتها و احنا في العربيه قبل ما تنزل قلتلها مش عايزة حاجه قبل ما تنزلي وشها احمر و بصت في الارض انا ابتسمت و مديت ايدي ليها و صوابعي و خلتها تمص صوابعي و بعدين طبطبت بإيدي علي راسها و قربت منها و قلتلها المرة دي علشان اول مرة كانت بسيطه من المرة الي جايه انتي هتبقي كلبه عندي و اخرك تبقي المتناكه بتاعتي و اقصي طموحك في الحياه اني اسيبلك زبي تمصيه فاهمه ؟
هي ردت بصوت مبحوح كدة و قالت امرك يا سيدي
اديتها علبه صغيرة و قلتلها اطلعي يلا و اعملي الي اتفقنا عليه
هي طلعت و انا روحت البيت و غيرت هدومي و فتخت الموبايل لقيتها باعته فيديو ليها و هي بتحشر بلوج اديتهولها في خرم طيزها الضيق و البلوج مكنش كبير بردة و امرتها انها تنام و هو في طيزها و الصبح اول ما تصحي تصورة و تروح بيه الشغل و بردة امرتها و هي في الشغل تصور طيزها بالبلوج و هي لابسه لبس الشغل و توريهوني و نفذت الكلام فعلا
الميعاد الي بعدها كان تقريبا بعدها بأسبوع بس المرة دي مكنش ميعاد عادي لاننا بعد العشاء كنا متفقين انها هتيجي تقعد عندي يومين و تعيش دور الخدامه فيهم و تبقي كلبه و عبدة عندي بعد ما اتعشينا و اخدتها في العربيه و طالعين علي الشقه و احنا في الطريق لقيتها بتعيط وقفت علي جتب و قلتلها بتعيطي ليه قالتي خايفه قمت بوست ايديها و قربت من شفايفها و بوستها بوسه طويله اوي و همست في ودنها و قلتلها النهاردة هتبقي دخلتك الحقيقيه بس تستحملي بس
هي ابتسمت شويه و الرهبه و الخوف راحو و طلعنا علي الشقه ....
.
.
.
.
كدة الجزء الاول خلص اتمني تعجبكم و اتمني الاقي تشجيع
و الي تحب تعيش المتعه دي تكلمني خاص
شكرا
اتمني ان القصص بتعجبكم
بعد ما كتبت قصتي مع المعيدة و لسه مخلصتش
في ناس طلبت مني احكي قصه الخدامه
اتمني تعجبكم القصه
كنت بخش مواقع للتعارف عادي و بكلم بنات بيحبوا الخضوع و الساديه الرومانسيه زيي
فا لقيت رساله لبنت دخلت بعتتلي قالتلي انا ليلي مطلقه ٣٣ سنه من القاهرة
عادة انا بحب الي يخش يتعرف يكتب اسمه و سنه و عنوانه في الاول
فا رديت عليها و قلتلها اهلا ازيك
قعدنا نتكلم كام يوم و اتعرفنا علي بعض و شوفت صورها و هي شافت صوري و عرفت انها مطلقه علشان مش بتخلف و عايشه لوحدها و هي دكتورة اصلا في مستشفي حكومي و الا حد ما حياتها مستقرة
بعد كذا يوم من الكلام طلبت منها نتقابل نتعشا سوا في مطعم هي كانت متردده شويه في الاول و خايفه علشان كدة اديتها مساحه من الحريه في الاول و خليتها تختار هي المكان الي هنتقابل فيه و اتفقنا اني هقابلها هناك و بصراحه هي كانت جميله و جسمها حلو مكنتش رفيعه و مكنتش مترهله شبه داليا البحيري كدة المهم اتعشينا عشاء رومانسي و عرفت منها انها بتحب العنف جدا في العلاقه و جوزها السابق كان روتيني جدا في العلاقه لدرجه ان اوقات كتير مكنش بيثيرها نهائي في العلاقه بعد العشاء اخدتها بالعربيه علشان اوصلها البيت و احنا في الطريق اتفقنا نتقابل تاني و بعد ما وصلتها و احنا في العربيه قبل ما تنزل قلتلها مش عايزة حاجه قبل ما تنزلي وشها احمر و بصت في الارض انا ابتسمت و مديت ايدي ليها و صوابعي و خلتها تمص صوابعي و بعدين طبطبت بإيدي علي راسها و قربت منها و قلتلها المرة دي علشان اول مرة كانت بسيطه من المرة الي جايه انتي هتبقي كلبه عندي و اخرك تبقي المتناكه بتاعتي و اقصي طموحك في الحياه اني اسيبلك زبي تمصيه فاهمه ؟
هي ردت بصوت مبحوح كدة و قالت امرك يا سيدي
اديتها علبه صغيرة و قلتلها اطلعي يلا و اعملي الي اتفقنا عليه
هي طلعت و انا روحت البيت و غيرت هدومي و فتخت الموبايل لقيتها باعته فيديو ليها و هي بتحشر بلوج اديتهولها في خرم طيزها الضيق و البلوج مكنش كبير بردة و امرتها انها تنام و هو في طيزها و الصبح اول ما تصحي تصورة و تروح بيه الشغل و بردة امرتها و هي في الشغل تصور طيزها بالبلوج و هي لابسه لبس الشغل و توريهوني و نفذت الكلام فعلا
الميعاد الي بعدها كان تقريبا بعدها بأسبوع بس المرة دي مكنش ميعاد عادي لاننا بعد العشاء كنا متفقين انها هتيجي تقعد عندي يومين و تعيش دور الخدامه فيهم و تبقي كلبه و عبدة عندي بعد ما اتعشينا و اخدتها في العربيه و طالعين علي الشقه و احنا في الطريق لقيتها بتعيط وقفت علي جتب و قلتلها بتعيطي ليه قالتي خايفه قمت بوست ايديها و قربت من شفايفها و بوستها بوسه طويله اوي و همست في ودنها و قلتلها النهاردة هتبقي دخلتك الحقيقيه بس تستحملي بس
هي ابتسمت شويه و الرهبه و الخوف راحو و طلعنا علي الشقه ....
.
.
.
.
كدة الجزء الاول خلص اتمني تعجبكم و اتمني الاقي تشجيع
و الي تحب تعيش المتعه دي تكلمني خاص
شكرا