م
ماستر شريف
ضيف
اولا دي اول مرة احكي تجربتي و دة كان بناءا علي طلب بعض الاصدقاء علشان ياخدو بعض الخبرة . لما كنت طالب في كليه الهندسه كان في معيدة اسمها مونيكا كانت شخصيتها قويه جدا و معظم الطلبه بيخافوا منها و دة الي عرفته بعدها انا مكنتش اعرفها فا كنت مرة بحضر سكشن مع صحابي عادي و كنت قاعد ورا فا و احنا قاعدين بنضحك صوتنا علي شويه فا هي لاحظت و اتنرفزت جامد و زعقت و قالت لينا اطلعو برة فا انا زمايلي كالعادة خايفين منها قامو من سكات و طلعو برة و هي لاحظت اني معبرتهاش ولا رمشت حتي قامت نازله و جايالي و طول ما هي ماشيه ناحيتي انا تعمدت اني امسك الموبايل و اعمل نفسي بلعب فيه علشان احسسها بالاهانه لغايه ما وصلت عندي و اول ما وصلت جنبي قالتلي انت مطلعتش برة ليه كان ساعتها وشي الغضب بان عليه و قمت باصصلها من فوق لتحت كدة و وقفت جنبها و قومت مقرب منها جامد كأني هحضنها و بصيت في عنيها جامد و ببصه سيطرة حسيتها ارتبكت كدة و قامت رجعت خطوة لورا قمت من سكات ماشي و طلعت و انا واخد قرار اني اخليها عبدة عندي و هي الي تيجي لغايه عندي المهم طلعت و مشيت و عدت الايام و كل ما احضر لها سكشن احس انها بتحاول عدم مواجهتي و بتتجنب تبص في عنيا وجها لوجه و في اخر الترم كان في تسليمات لمشاريع المفروض اننا هنسلمها ليها فا كنا بنخش مكتبها مجموعه ب مجموعه فا انا واقف مستني دوري هي لمحتني و بردة حسيتها ارتبكت و قامت استأذنت و راحت الحمام انا سمعتها و استنيت لغايه ما خرجت و خرجت وراها . الحمام كان في اخر طرقه طويله و غالبا فاضيه استنتها في اول الطرقه دي و هي راجعه من الحمام انا جسمي كبير و مش طويل قوي بس بلعب رياضه و هي قصيرة و جسمها مدملك شبه دينا فؤاد كدة المهم وقفت بالعرض في الطرقه و هي جت تعدي مش عارفه علشان واقف قامت واقفه قدامي بخوف و ارتباك و قالتلي ممكن اعدي يا بشمهندس قربت منها قولي لغايه ما هي قعدت ترجع لغايه ما لزقت ظهرها في الحيطه قمت مقرب منها و هامس في ودنها المشاريع في المكتب عندك و مش عايز انقص درجه و قمت ممشي ايدي علي خدها و وشها و حطيت صباعي بين شفايفها و اول ما عملت كدة هي. غمضت عنيها قمت بعدها شيلت ايدي من علي وشها و لحست صباعي الي كان في بقها و قولتلها هاتي موبايلك قامت من غير ما تنطق مطلعها قمت واخدة من ايديها و كتبت رقمي و قولتلها بعد الساعه ١٢ بصوت واطي و قمت مشيت و انا سايبها دايبه خالص
هاي ازيكم
وقفنا المرة الي فاتت لما اديت لمونيكا رقمي و قولتلها بعد الساعه ١٢ و اليوم عدي عادي و تاني يوم مروحتش الكليه و كنت عارف انها بتتسوي علي نار هاديه و جه ثالث يوم روحت الكليه و عرفت انها غايبه بقالها يومين مجتش و لما حسيت ان الامور عادي و محدش عارف حاجه عرفت انها وقعت خلاص المهم في اليوم دة بليل علي الساعه ١٢ و ربع كدة تيليفوني رن و كان رقم مش متسجل رديت لقيت صوت بنت رفيع و مبحوح كدة لما قولت مين قالتلي انا بشمهندسه مونيكا قومت رديت مين بس بصوت عالي شويه هي قامت ردت بسرعه بتوتر و صوت مبحوح مونيكا المعيدة قولتلها ازيك قالتلي الحمد لله قولتلها مبتجيش الكليه بقالك يومين ليه قالت تعبانه شويه قولتلها انتي لسه شوفتي تعب هي مرديتش و فضلت ساكته شويه و بعدين سألتني انت بتعاملني كدة ليه قولتلها انا بحب افرض سيطرتي علي امثالك و بستمتع بكدة قالتلي اي درجه من المتعه قولتلها لما نبقي لوحدنا هقولك سكتت قولتلها انا عارف انك بتستمتعي بكدة اعملي حسابك بكرة بعد الشغل هتروحي معايا جهزي نفسك و قفلت السكه علطول و هي رنت بعدها كذا مرة و انا مرديتش جه تاني يوم قضيت اليوم في الكليه عادي و انا قاعد في شقه لوحدي جنب الكليه علشان كنت ساعتها مغترب و كدة المهم بعد الكليه روحت وقفت عند البوابه و مسكت الموبايل قعدت العب فيه و لقيتها بترن عليا رديت عليها قبل ما تنطق بكلمه قولنلها انا وقف قدام البوابه قدامك دقيقه و تكوني قدامي و قفلت و فعلا بعد دقيقه لقيتها جايه قومت خدت جنب بعيد عن الناس علشان محدش ياخد باله مننا اول ما وصلت لقيتها لسه جايه تتكلم و بتقولي انت فاكرني ايه و فاكر نفسك .... قبل ما تكمل الجمله ضربتها قلم علي وشها جامد لدرجه ان وشها احمر و دمعت قولتلها لما تكلمي سيدك تبصي في الارض و تتكلمي بأدب و قولت حاطط ايدي علي وشها و ماسح خدها و دموعها و واخدها في ايدي و ماشي هي فضلت خمس دقائق كدة ماشيه و مش حاسه بحاجه و انا ساحبها زي الكلب في ايدي لغايه ما وقفت و وقفتني و قالتلي انت واخدتي علي فين قمت بصيت ليها بنرفزة قامت بصت في الارض علطول قولتلها وصلنا خلاص و كنت وصلت عند الشقه طلعنا و فتحت الباب و شاورتلها تدخل اول ما دخلت انا قفلت الباب وراها و قومت جاي عند ودنها و قولنلها علي رجلك يا متناكله هي بصت مش فاهمه قصدي قمت ضربها جامد علي طيزها و مسكت بزازها جامد و قارصهم في ايدي قولتلها كلامي يتنفذ بدون نقاش نزلت علي رجلها زي الكلبه قولتلها انا هخش اخد شاور عايز اخرج الاقيكي قالعه ملط و مستنياني قدام باب الحمام و دخلت خدت شاور و خرجت لقيتها لابسه البرا و الاندر بتوعها معبرتهاش و دخلت الاوضه و خرجت قي ايدي حزام طوق و كرباج خفيف كدة قولتلها منفذتيش كلامي ليه هي اول ما شافت الحزام قالتلي انا اسفه و بدات تعيط و قامت قالعه هدومها كلها قربت منها و قولنلها متخافيش انا مسامحك و قومت بايسها من بقها و قلتلها تعالي ورايا لقيتها جت ورايا مشي قمت ادورت و مسكت الكرباج و ضربتها علي طيزها جامد و قولنلها مش قولتلك علي ايدك و رجلك يا متناكه طول ما انتي معايا هتفضلي علي ايدك و رجلك نزلت و هي بتأن من الوجع و جت ورايا قعدت علي الكنبه و هي تحت رجلي و انا كنت لابس روب البيت علي اللحم لما قعدت فضلت املس علي شعرها براحه و قولتلها انتي فيرجن يا مونيكا قالتلي اه قولتلها حابه تفضلي فيرجن و لا لا قالتلي الي تشوفها وطيت جنب ودنها و قولتلها اسمها الي تشوفه يا سيدي قالتي حاضر يا سيدي قمت وقفت وورحت ناحيه الاوضه و دخلت و ناديت عليها قولنلها تعالي اول ما دخلت الاوضه برقت جامد من الخضه .....
الجزء الثاني خلص اتمني يعجبكم و اتمني وجود تفاعل
التعديل الأخير بواسطة المشرف: