الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
ماما ترضع الزب و تدخله في فمها و هي مضطرة مع جارنا المحامي المتزوج
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 9070" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/jh7cloo2tn.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> حين رايت ماما ترضع الزب بقيت مصدوم من المنظر و لكن لم افضحها و ماما ليست قحبة او شرموطة و لكنها فعلت ذلك الامر مكرهة وانا رايتها مع ذلك المحامي جارنا الخبيث الذي استغل فقرنا و قضية دخول ابي السجن بتهمة اختلاس اموال من البريد كي يستفزها جنسيا . و ماما امراة جسناء و جميلة و بيضاء و جد ناعمة و المحامي جارنا متزوج وله ابناء كبار و لكنه لا يصبر على النيك و يحب تدليع زبه رغم انه يظهر دائما بصفة الرجل الملتزم و الجاد من خلال ملابسه الجميلة و طريقته في الكلام و لكن انا في ذلك اليوم سمعته يطرق على الابواب و لما فتحت اماي الباب لم اصدق حين سمعتها تقول تعال ادخل و لا ادري ان كانت لا تعلم بوجودي هناك ام انها كانت تعتقد اني نائم و كانت تريد معه جنس خفيف و سريع جدا </p><p> و عرفت ان هناك في الامر ان و تبعتهما الى المطبخ و قبل ان ارمي نظري هناك سمعت صوت سحاب البنطلون ينفتح ززززييييييييط و لما نظرت وجدت المحامي جارنا يخرج زبه و يا له من زب بحجم كبير جدا و راس احمر مدهش و كان منتصب و بدات ماما ترضع الزب و تلحس فيه واان اشعر بخيبة كبيرة منها و لكن المنظر ساخن جدا . و كانت ماما تلحس و هو يلعب بشعرها و تلعب له بخصيتيه بيدها و كان املحامي واقف مستمتع جدا امامها و هي تواصل اللحس و المص بقوة و حرارة كبيرة و انا اسمع منه اهات جميلة تعبر عن التلذذ اه اح اه اه ارضعي حياتي اه اهاه اه و هي تمص و تقول ممم مممم مممم و ماما ترضع الزب بقوة و بحرارة كبيرة و تلحسه حتى الخصيتين </p><p> و انتصب زبي على احلى منظر جنسي و كنت اعتقد انه سينيكها من كسها و لكن لم يفعل بل تركها تمص و ترضع فقط و كان هو متكئ على الطاولة و رجليه مفتوحتين قليلا و ماما ترضع و تلحس له و زبه اصبح اكثر و كان زبه يلمع من لعاب ماما عليه و المحامي كانت جبهته تعرق من شدة المحنة و الشهوة . و احيانا كانت ماما ترضع الزب و احيانا اخرى كانت تمسكه و تستمني له حيث تملاه باللعاب و تصبح تستمني و هو يلهث اه اه اه اه اه و هي تسارع من تحريك يدها حول الزب ثم تعود للمص بقوة و تدخل زب المحامي الضخم في فمها كي ترضعه و تلحس فيه بحرارة و هو يئن و يعتصر بقوة من حلاوة المص الذي كانت ماما تمنحه اياه و انا وجدت نفسي استمني على ذلك المنظر و اريد ان اقذف حليبي </p><p> و ازداد تهجي الى درجة القذف حين رايت املحامي يعصر زبه و منيه في وجه ماما و هي تفتح له فمها و شفتيها حتى يقذف منيه في فمها و انا مندهش و كان ماما بطلة من ابطال افلام البورنو و كانت تبدو ساخنة جدا في تلك اللحظات و حتى الزب كان جميل و هو يقذف . و كان يعتصر بحرارة كبيرة حين كان زبه يقذف المني و يصرخ اه اح اه اه اه اه و ماما كانت تذوب معه و انا ايضا كنت اقذف حليب زبي في اسخن استمناء و ارى ماما ترضع الزب بحرارة كبيرة و تعطي المحامي اجمل لذة جنسية و احلى متعة بفمها الدميل و شهوتها الساخنة و خبرتها التي لم اكن ادرك حمها في المص و الرضع</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 9070, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/jh7cloo2tn.jpg[/IMG] حين رايت ماما ترضع الزب بقيت مصدوم من المنظر و لكن لم افضحها و ماما ليست قحبة او شرموطة و لكنها فعلت ذلك الامر مكرهة وانا رايتها مع ذلك المحامي جارنا الخبيث الذي استغل فقرنا و قضية دخول ابي السجن بتهمة اختلاس اموال من البريد كي يستفزها جنسيا . و ماما امراة جسناء و جميلة و بيضاء و جد ناعمة و المحامي جارنا متزوج وله ابناء كبار و لكنه لا يصبر على النيك و يحب تدليع زبه رغم انه يظهر دائما بصفة الرجل الملتزم و الجاد من خلال ملابسه الجميلة و طريقته في الكلام و لكن انا في ذلك اليوم سمعته يطرق على الابواب و لما فتحت اماي الباب لم اصدق حين سمعتها تقول تعال ادخل و لا ادري ان كانت لا تعلم بوجودي هناك ام انها كانت تعتقد اني نائم و كانت تريد معه جنس خفيف و سريع جدا و عرفت ان هناك في الامر ان و تبعتهما الى المطبخ و قبل ان ارمي نظري هناك سمعت صوت سحاب البنطلون ينفتح ززززييييييييط و لما نظرت وجدت المحامي جارنا يخرج زبه و يا له من زب بحجم كبير جدا و راس احمر مدهش و كان منتصب و بدات ماما ترضع الزب و تلحس فيه واان اشعر بخيبة كبيرة منها و لكن المنظر ساخن جدا . و كانت ماما تلحس و هو يلعب بشعرها و تلعب له بخصيتيه بيدها و كان املحامي واقف مستمتع جدا امامها و هي تواصل اللحس و المص بقوة و حرارة كبيرة و انا اسمع منه اهات جميلة تعبر عن التلذذ اه اح اه اه ارضعي حياتي اه اهاه اه و هي تمص و تقول ممم مممم مممم و ماما ترضع الزب بقوة و بحرارة كبيرة و تلحسه حتى الخصيتين و انتصب زبي على احلى منظر جنسي و كنت اعتقد انه سينيكها من كسها و لكن لم يفعل بل تركها تمص و ترضع فقط و كان هو متكئ على الطاولة و رجليه مفتوحتين قليلا و ماما ترضع و تلحس له و زبه اصبح اكثر و كان زبه يلمع من لعاب ماما عليه و المحامي كانت جبهته تعرق من شدة المحنة و الشهوة . و احيانا كانت ماما ترضع الزب و احيانا اخرى كانت تمسكه و تستمني له حيث تملاه باللعاب و تصبح تستمني و هو يلهث اه اه اه اه اه و هي تسارع من تحريك يدها حول الزب ثم تعود للمص بقوة و تدخل زب المحامي الضخم في فمها كي ترضعه و تلحس فيه بحرارة و هو يئن و يعتصر بقوة من حلاوة المص الذي كانت ماما تمنحه اياه و انا وجدت نفسي استمني على ذلك المنظر و اريد ان اقذف حليبي و ازداد تهجي الى درجة القذف حين رايت املحامي يعصر زبه و منيه في وجه ماما و هي تفتح له فمها و شفتيها حتى يقذف منيه في فمها و انا مندهش و كان ماما بطلة من ابطال افلام البورنو و كانت تبدو ساخنة جدا في تلك اللحظات و حتى الزب كان جميل و هو يقذف . و كان يعتصر بحرارة كبيرة حين كان زبه يقذف المني و يصرخ اه اح اه اه اه اه و ماما كانت تذوب معه و انا ايضا كنت اقذف حليب زبي في اسخن استمناء و ارى ماما ترضع الزب بحرارة كبيرة و تعطي المحامي اجمل لذة جنسية و احلى متعة بفمها الدميل و شهوتها الساخنة و خبرتها التي لم اكن ادرك حمها في المص و الرضع [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
ماما ترضع الزب و تدخله في فمها و هي مضطرة مع جارنا المحامي المتزوج
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل