E
Elfnanat elnaaar
ضيف
هااى أول مره اكتب قصص محارم
القصة هتكون على لسان فارس ابن سحر،،،
أنا فارس 18 سنه أحب أعرف نفسى ابن سحر 39 سنه و بابا اسمه ممدوح 43 سنه وليه أختين أصغر منه وسما،عايشين فى حياة مش مستقرة بسبب مشاكل دايما بين بابا وماما ،حتى أن فترات من حياتى قضيتها فى بيت جدتى لأن ماما كانت غضبانه وسايبه لبابا البيت،بس أكتر حاجه واخد بالى منها أن لما كانت ماما سايبه البيت ووخدانى معاها اعيش عند جدتى كان بابا بيجى البيت كل أسبوع مره ينيك ماما ويمشى تانى يوم 😂
ماما هايجه وبتحب النيك ومتجوزه صغير وجسمها ملفاية ملبن لحمها أبيض ونجس عاوز يتناك ليل نهار ،ورغم أن ماما كانت بتعمل كده مع بابا عشان ماتوقعش فى الحرام مع اى واحد غريب لأن كتير من شباب المنطقة كان طمعان فيها بسبب جمالها وشقاوتها وان بابا كان مستخول نفسه وسايب لحمه من غير دعك،بس ماما كان ليها مغامرات كتير من كذا شاب فى المنطقة بس كان آخرها فون او حتى دعكه أو بوسه فى خروجه لكن ماحدش نام معاها ده اللى انا كنت عارفه لحد فترة قريبه،،،
أنا بحاول اوصف ماما بكل تفاصيلها عشان عاوزكوا تتخيلو معايا الفرسه القادرة اللى مهما كان عندها من مشاكل ولكن النيك ده اهم حاجه عندها
ماما من صغرها واحلى حاجه فى جسمها القعر اووووف ع الطيز الملبن ولون جسمها الابيض اوى
بزازها دائما عاوزه السنتيانه عشان تلمهم عشان دايما ناطين من جمالهم ولبنهم
ماما شهوانيه لأبعد حد بتعشق النيك والزب ع طول كانت بتحلب بابا وع قد ما بابا كان قادر يسد معاها ويمتعها بس مع مرور الزمن بابا قدراته قلة مع زياده هيجان ماما ورغباتها الجنسيه
كل ده عرفته وتابعته من خلف الكواليس لما كنت بتصنت عليهم من ورا باب الأوضه
ايام طويله وكتيره كنت بسمعهم واصبح الموضوع ادمان حقيقى اتصنت واسمع اهاات ماما وكلامها الابيح الممحون اللى بيخلينى اهيج واجرى اضرب العشرة ومع الايام ولما بقيت شاب اقتنعت تمام الاقتناع أن انا بعشق ماما كأنها مراتى أو حبيبتى
بقيت عاوز انام معاها وعاوز اكون مكان بابا
بس انا قبل ماحكى اللى حصل بينى وبين ماما عاوز احكى بعض من المواقف اللى شوفتها وأثرت فيه واتنسخت فى الذاكرة كل تفاصيلها 🔥🔥
مره كنت فى أولى إعدادى وبحكم الصحيان بدرى غلبنى النوم بدون ما تكون ماما جنبى وصحيت من عز نومى عطشان وعاوز أشرب قمت من مكانى وأنا ماشى فى الطرقة اللى بتودى للمطبخ والحمام لقيت باب الحمام مقفول والنور منور وده ع غير العادى لما قربت سمعت صوت ماما بتتوجع جوه الحمام ورغم ان كنت فهمت كتير ع النيك بس انا مجاش فى بالى أبدا أن بابا بينيك ماما في الحمام عشان كده انا جريت بسرعه عشان أفتح الباب وانقذ ماما ظنا منى ان ماما وقعت وبتتألم وان بابا نايم ومش سامعها واول لما فتحت الباب وإذ فجأة أشوف المشهد ده قصاد عينى مشهد ولا فى الأحلام وظل محفور فى الذاكرة
بابا زانق ماما تحت الدوش وهاتك يا نيك
ماما سانده ع سراميك الحيط (ومفنسه) طيازها وبابا ملبس زبه فى كسها من ورا وهاتك يا ترزيع جوه كسها مشهد ماكملش 5 ثوانى لحد لما بابا وماما استوعبوا أن فتحت الباب عليهم
قفلت الباب بسرعه وجريت ع الاوضه وأنا خايف أن بابا يزعقلى او ماما تزعل منى والحمد*** ماحدش كلمنى أو زعق معايا واستنتجت ان ماحدش كلمنى عشان هما حسوا بالحرج من اللى شوفته وان كمان ده مش طبيعى اللى عملوا بس المشهد ده كان سبب رئيسي ان أعشق جسم ماما عشان كان أول مره أشوفها عريانه ومن قريب كده والوضعيه اللى كان عملاها و (التفنيسه) بتاعت طيازها دى كانت اوووووووووووووف
أنتهى الجزء الاول والحقيقة أن دى أول مره أكتب عن ماما سحر وأتمنى ان الاقى تشجيع من قبل القراء الكرام ومن إدارة منتدى نسوانجى
القصة هتكون على لسان فارس ابن سحر،،،
أنا فارس 18 سنه أحب أعرف نفسى ابن سحر 39 سنه و بابا اسمه ممدوح 43 سنه وليه أختين أصغر منه وسما،عايشين فى حياة مش مستقرة بسبب مشاكل دايما بين بابا وماما ،حتى أن فترات من حياتى قضيتها فى بيت جدتى لأن ماما كانت غضبانه وسايبه لبابا البيت،بس أكتر حاجه واخد بالى منها أن لما كانت ماما سايبه البيت ووخدانى معاها اعيش عند جدتى كان بابا بيجى البيت كل أسبوع مره ينيك ماما ويمشى تانى يوم 😂
ماما هايجه وبتحب النيك ومتجوزه صغير وجسمها ملفاية ملبن لحمها أبيض ونجس عاوز يتناك ليل نهار ،ورغم أن ماما كانت بتعمل كده مع بابا عشان ماتوقعش فى الحرام مع اى واحد غريب لأن كتير من شباب المنطقة كان طمعان فيها بسبب جمالها وشقاوتها وان بابا كان مستخول نفسه وسايب لحمه من غير دعك،بس ماما كان ليها مغامرات كتير من كذا شاب فى المنطقة بس كان آخرها فون او حتى دعكه أو بوسه فى خروجه لكن ماحدش نام معاها ده اللى انا كنت عارفه لحد فترة قريبه،،،
أنا بحاول اوصف ماما بكل تفاصيلها عشان عاوزكوا تتخيلو معايا الفرسه القادرة اللى مهما كان عندها من مشاكل ولكن النيك ده اهم حاجه عندها
ماما من صغرها واحلى حاجه فى جسمها القعر اووووف ع الطيز الملبن ولون جسمها الابيض اوى
بزازها دائما عاوزه السنتيانه عشان تلمهم عشان دايما ناطين من جمالهم ولبنهم
ماما شهوانيه لأبعد حد بتعشق النيك والزب ع طول كانت بتحلب بابا وع قد ما بابا كان قادر يسد معاها ويمتعها بس مع مرور الزمن بابا قدراته قلة مع زياده هيجان ماما ورغباتها الجنسيه
كل ده عرفته وتابعته من خلف الكواليس لما كنت بتصنت عليهم من ورا باب الأوضه
ايام طويله وكتيره كنت بسمعهم واصبح الموضوع ادمان حقيقى اتصنت واسمع اهاات ماما وكلامها الابيح الممحون اللى بيخلينى اهيج واجرى اضرب العشرة ومع الايام ولما بقيت شاب اقتنعت تمام الاقتناع أن انا بعشق ماما كأنها مراتى أو حبيبتى
بقيت عاوز انام معاها وعاوز اكون مكان بابا
بس انا قبل ماحكى اللى حصل بينى وبين ماما عاوز احكى بعض من المواقف اللى شوفتها وأثرت فيه واتنسخت فى الذاكرة كل تفاصيلها 🔥🔥
مره كنت فى أولى إعدادى وبحكم الصحيان بدرى غلبنى النوم بدون ما تكون ماما جنبى وصحيت من عز نومى عطشان وعاوز أشرب قمت من مكانى وأنا ماشى فى الطرقة اللى بتودى للمطبخ والحمام لقيت باب الحمام مقفول والنور منور وده ع غير العادى لما قربت سمعت صوت ماما بتتوجع جوه الحمام ورغم ان كنت فهمت كتير ع النيك بس انا مجاش فى بالى أبدا أن بابا بينيك ماما في الحمام عشان كده انا جريت بسرعه عشان أفتح الباب وانقذ ماما ظنا منى ان ماما وقعت وبتتألم وان بابا نايم ومش سامعها واول لما فتحت الباب وإذ فجأة أشوف المشهد ده قصاد عينى مشهد ولا فى الأحلام وظل محفور فى الذاكرة
بابا زانق ماما تحت الدوش وهاتك يا نيك
ماما سانده ع سراميك الحيط (ومفنسه) طيازها وبابا ملبس زبه فى كسها من ورا وهاتك يا ترزيع جوه كسها مشهد ماكملش 5 ثوانى لحد لما بابا وماما استوعبوا أن فتحت الباب عليهم
قفلت الباب بسرعه وجريت ع الاوضه وأنا خايف أن بابا يزعقلى او ماما تزعل منى والحمد*** ماحدش كلمنى أو زعق معايا واستنتجت ان ماحدش كلمنى عشان هما حسوا بالحرج من اللى شوفته وان كمان ده مش طبيعى اللى عملوا بس المشهد ده كان سبب رئيسي ان أعشق جسم ماما عشان كان أول مره أشوفها عريانه ومن قريب كده والوضعيه اللى كان عملاها و (التفنيسه) بتاعت طيازها دى كانت اوووووووووووووف
أنتهى الجزء الاول والحقيقة أن دى أول مره أكتب عن ماما سحر وأتمنى ان الاقى تشجيع من قبل القراء الكرام ومن إدارة منتدى نسوانجى
