الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
ماما شرموطة تتناك مع صديق ابي ضابط المخابرات
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2415" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/ilc9mwtuyw.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> انا شاب في مرحلة المراهقة و ماما شرموطة و تتناك مع صديق ابي في غرفة النوم و لم اتنبه الى الامر الا مؤخرا لما رايته يركبها و يهزها و هما عاريين رغم انه يزور بيتنا منذ ان كنت *** صغير . في البداية اعرفكم بعائلتي فابي ضابط مخابرات و قلما يبيت عندنا في البيت و لم يسبق لي و ان شعرت بحنانه اما امي فهي امراة في الاربعين و جميلة جدا و لها طيز كبيرة و بزاز ساحرة و عادة تبقى في البيت بروب خفيف جدا يبين صدرها و فردتي طيزها اما اخوتي فانا الاكبر و لي ثلاثة اخرين اعمارهم من اربع سنوات الى احدى عشر و مؤخرا صرت مراهق و عرفت معنى الشهوة و كبر زبي و امتلا بالشعر و صارت تاتيني رغبة النيك و امارس الاستمناء و احلب زبي حتى اقذف . و مؤخرا ايضا صرت اتسائل ماذا يفعل صديق ابي و زميل مهنته في بيتنا المكون من فيلا بطابقين في حي راقي جدا حيث ياتي و يدخل مع امي الى غرفة النوم و كثيرا ما اسمع القهقهات و الضحك و اهات غريبة جدا و احيانا الصراخ و هذا ما دفعني لاكتشاف الامر الى ان صدمت لما علمت ان ماما شرموطة و هي تخون ابي مع زميله دون علمه و ييمارسان الجنس و كانهما متزوجان </p><p> فكرت في البداة بالطريقة التي تمكنني من رؤيتهما فقد صرت شبه متاكد انه ينيك ماما لانه يبقى معها حوالي ساعة او ساعتين ثم يخرج و قد عدل ملابسه و احيانا يدخل الى الحمام يغتسل ثم يخرج و يركب في سيارته و يغادر الى ان قررت هذه المرة التاكد و قطع الشك باليقين . فكرتي كانت الاختباء في وراء ستائر النافذة التي تصل الى الارض حتى اعرف ما يدور بينهما و اتاكد ان ماما شرموطة تخون ابي و جاء اليوم الذي سمعت هاتف ماما يرن و كانت في المطبخ فحملته و قرات الشاشة فرايت رقم صديق ابي فعرفت انه قادم فاخذت الهاتف الى امي و اختبات وراء الباب حيث سمعتها تقول له تعال عندي يا حبيبي انا في انتظارك . بسرعة دخلت الى غرفة نوم ابي و امي دون ان تشعر بي و اختبات وراء الستائر و كان قلبي يدق بقوة من الخوف و الدهشة و رغبة الاكتشاف و بقيت هناك حوالي نصف ساعة كاملة حتى سمعت جرس البيت يدق فزادت نبضات قلبي اكثر و حاولت كتم انفاسي من شدة الخوف و ما هي الا لحظات حتى دخل صديق ابي وحيدا في الغرفة بينما كانت امي تهيئ الاجواء حتى تتاكد اننا في غرفنا و عادة كانت حين لا تراني تعلم اني قد خرجت من البيت . كان صديق ابي وحيدا في الغرفة و كان رجلا عمره حوالي خمسين سنة و له شنب كبير جدا و جسمه اسمر و ممتلئ و كان يلبس طاقم كلاسيكي انيق و اخيرا دخلت امي و اول شيئ قامت به هي انها احتضنته و قبلته من فمه بطريقة حارة جدا </p><p> هنا تاكدت بما لا يدع مجالا للشك ان ماما شرموطة و تخون ابي و علمت ان صديقه نياكها فقد كان يقبلها و يلمس لها ظهرها و طيزها الكبيرة حيث برزت فلقتيها بوضوح لما مرر يديه عليهما و هو يعصرهما بقوة . ثم بدا يفتح سحاب بنطلونه و هنا كاد قلبي يتوقف من شدة الخفقان فانا سارى زبه و لم يسبق لي ان رايت زب في حياتي و كدت اصاب بصدمة قوية لما اخرج لماما زبه فقد كان زبه مثل الوحش و لم اكن اعلم ان هناك من يملك زب بذلك الحجم فقد كان كبيرا جدا و راسه كبير و حجمه حوالي ثلاث مرات اكبر من حجم زبي رغم اني كنت بلغت وقتها و كان منتصب و كثيف العروق . و بما ان ماما شرموطة و تحب الزب فقد كانت ترضعه و تلحسه بقوة كبيرة و هي في نفس الوقت كانت تلعب بخصيتيه الكبيرتين ثم جلس صديق ابي على السرير و فتح رجليه و اكملت ماما الرضاعة بكل قوة و هو يمسح بيده على شعرها و يتغزل بها و من كثرة الرضع كان فم ماما يمتلئ باللعاب فتترك الزب و تبصق في وعاء وضعته امامها ثم تكمل الرضع و اللحس . </p><p> بعد ذلك قام صديق ابي و رفع فستان ماما و احتضنها بقوة و لاول مرة ارى امي عارية و كان طيزها جد مغري و فلقتيه كبيرتان جدا و كان كسها محلوق و لونه وردي بينما كانت بزازها كبيرة و لون حلماتها وردي فاتح جدا و لم يتوقف صديق ابي عن رضع بزاز ماما و كان يخرج لسانه و يمرره على الحلمة بطريقة دائرية في كل مرة ثم ياخذ مصة عميقة و امي بدات تتاوه و تهيج و هنا تمددت على ظهرها فوق السرير و قالت هيا ادخل زبك نيكني . كنت ارى النيك امامي و مشاعري مختلطة بين الهيجان و الشهوة الجنسية على جسم امي و جسم صديق ابي العاريين فلاول مرة ارى رجل و امراة عاريين يمارسان الجنس و بين الصدمة من اكتشاف ان ماما شرموطة و تخون ابي المسكين لكن الشهوة غلبتني و زبي كان قد بلغ اقصى درجات الانتصاب و كنت اريد ان اقذف لذلك لم اشئ ان المس زبي بيدي . ثم ركب صديق ابي فوق جسم ماما و كانت طيزه سمراء و كبيرة و جميلة جدا و كان ينيكها و انا ارى خصيتيه الكبيرتين تسدان باب كسها حين يدخل زبه و هو يقبل و يتحسس و ينيك بطريقة جميلة جدا </p><p> ظلت امي تتاوه و هي تتناك خاصة حين سخن نياكها و صار يضخ زبه بقوة في الكس مما جعلها ترفع رجليها و تلفهما على ظهره و كان ينيك بطريقة سريعة تعبر عن مدى حرارته و شهوته و ظل على هذه الحالة لمدة حوالي خمسة دقائق و هنا توقف عن الضخ و ارتخى فوق جسمها بالتقبيلو التحسس ثم قام و زبه قد ارتخى و علمت انه يكون قد قذف المني و لكن زبه ظل كبيرا و طويلا و منتفخ جدا و بعد ذلك امسكت ماما منشفة و راحت تنظف كسها . بعد ذلك جلسا يتحدثان ثم قام و لبس بيجامة ابي و اخبرها انه سياخذ حماما و يعود و كان ظاهرا انه سينيكها مرة اخرى لان ماما شرموطة و لا تكفيها هذه النيكة و حين كان يلبس رفع بنطلونه حتى اخفى طيزه لكن زبه بقي خارجا و متدليا و هنا نظرت الى امي العارية و لم اتمالك نفسي و قذفت بقوة رغم اني لم المس زبي . و خرج نياك امي و لبست ماما روب خفيف جدا و خرجت كي تستحم معه و هنا خرجت بسرعة كبيرة بعد ان مسحت المني من على الحائط بنفس المنشفة التي مسحت بها امي مني نياكها فاختلط منيي بمني نياك امي و كنت اعلم انه سينيكها مرة اخرى حين يكملان الحمام لكن بعدما قذفت شعرت بحالة احباط شديدة و تمنيت لو اني لم ارى ما رايت و يا ليتين ما علمت ان ماما شرموطة تخون ابي</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2415, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/ilc9mwtuyw.jpg[/IMG] انا شاب في مرحلة المراهقة و ماما شرموطة و تتناك مع صديق ابي في غرفة النوم و لم اتنبه الى الامر الا مؤخرا لما رايته يركبها و يهزها و هما عاريين رغم انه يزور بيتنا منذ ان كنت *** صغير . في البداية اعرفكم بعائلتي فابي ضابط مخابرات و قلما يبيت عندنا في البيت و لم يسبق لي و ان شعرت بحنانه اما امي فهي امراة في الاربعين و جميلة جدا و لها طيز كبيرة و بزاز ساحرة و عادة تبقى في البيت بروب خفيف جدا يبين صدرها و فردتي طيزها اما اخوتي فانا الاكبر و لي ثلاثة اخرين اعمارهم من اربع سنوات الى احدى عشر و مؤخرا صرت مراهق و عرفت معنى الشهوة و كبر زبي و امتلا بالشعر و صارت تاتيني رغبة النيك و امارس الاستمناء و احلب زبي حتى اقذف . و مؤخرا ايضا صرت اتسائل ماذا يفعل صديق ابي و زميل مهنته في بيتنا المكون من فيلا بطابقين في حي راقي جدا حيث ياتي و يدخل مع امي الى غرفة النوم و كثيرا ما اسمع القهقهات و الضحك و اهات غريبة جدا و احيانا الصراخ و هذا ما دفعني لاكتشاف الامر الى ان صدمت لما علمت ان ماما شرموطة و هي تخون ابي مع زميله دون علمه و ييمارسان الجنس و كانهما متزوجان فكرت في البداة بالطريقة التي تمكنني من رؤيتهما فقد صرت شبه متاكد انه ينيك ماما لانه يبقى معها حوالي ساعة او ساعتين ثم يخرج و قد عدل ملابسه و احيانا يدخل الى الحمام يغتسل ثم يخرج و يركب في سيارته و يغادر الى ان قررت هذه المرة التاكد و قطع الشك باليقين . فكرتي كانت الاختباء في وراء ستائر النافذة التي تصل الى الارض حتى اعرف ما يدور بينهما و اتاكد ان ماما شرموطة تخون ابي و جاء اليوم الذي سمعت هاتف ماما يرن و كانت في المطبخ فحملته و قرات الشاشة فرايت رقم صديق ابي فعرفت انه قادم فاخذت الهاتف الى امي و اختبات وراء الباب حيث سمعتها تقول له تعال عندي يا حبيبي انا في انتظارك . بسرعة دخلت الى غرفة نوم ابي و امي دون ان تشعر بي و اختبات وراء الستائر و كان قلبي يدق بقوة من الخوف و الدهشة و رغبة الاكتشاف و بقيت هناك حوالي نصف ساعة كاملة حتى سمعت جرس البيت يدق فزادت نبضات قلبي اكثر و حاولت كتم انفاسي من شدة الخوف و ما هي الا لحظات حتى دخل صديق ابي وحيدا في الغرفة بينما كانت امي تهيئ الاجواء حتى تتاكد اننا في غرفنا و عادة كانت حين لا تراني تعلم اني قد خرجت من البيت . كان صديق ابي وحيدا في الغرفة و كان رجلا عمره حوالي خمسين سنة و له شنب كبير جدا و جسمه اسمر و ممتلئ و كان يلبس طاقم كلاسيكي انيق و اخيرا دخلت امي و اول شيئ قامت به هي انها احتضنته و قبلته من فمه بطريقة حارة جدا هنا تاكدت بما لا يدع مجالا للشك ان ماما شرموطة و تخون ابي و علمت ان صديقه نياكها فقد كان يقبلها و يلمس لها ظهرها و طيزها الكبيرة حيث برزت فلقتيها بوضوح لما مرر يديه عليهما و هو يعصرهما بقوة . ثم بدا يفتح سحاب بنطلونه و هنا كاد قلبي يتوقف من شدة الخفقان فانا سارى زبه و لم يسبق لي ان رايت زب في حياتي و كدت اصاب بصدمة قوية لما اخرج لماما زبه فقد كان زبه مثل الوحش و لم اكن اعلم ان هناك من يملك زب بذلك الحجم فقد كان كبيرا جدا و راسه كبير و حجمه حوالي ثلاث مرات اكبر من حجم زبي رغم اني كنت بلغت وقتها و كان منتصب و كثيف العروق . و بما ان ماما شرموطة و تحب الزب فقد كانت ترضعه و تلحسه بقوة كبيرة و هي في نفس الوقت كانت تلعب بخصيتيه الكبيرتين ثم جلس صديق ابي على السرير و فتح رجليه و اكملت ماما الرضاعة بكل قوة و هو يمسح بيده على شعرها و يتغزل بها و من كثرة الرضع كان فم ماما يمتلئ باللعاب فتترك الزب و تبصق في وعاء وضعته امامها ثم تكمل الرضع و اللحس . بعد ذلك قام صديق ابي و رفع فستان ماما و احتضنها بقوة و لاول مرة ارى امي عارية و كان طيزها جد مغري و فلقتيه كبيرتان جدا و كان كسها محلوق و لونه وردي بينما كانت بزازها كبيرة و لون حلماتها وردي فاتح جدا و لم يتوقف صديق ابي عن رضع بزاز ماما و كان يخرج لسانه و يمرره على الحلمة بطريقة دائرية في كل مرة ثم ياخذ مصة عميقة و امي بدات تتاوه و تهيج و هنا تمددت على ظهرها فوق السرير و قالت هيا ادخل زبك نيكني . كنت ارى النيك امامي و مشاعري مختلطة بين الهيجان و الشهوة الجنسية على جسم امي و جسم صديق ابي العاريين فلاول مرة ارى رجل و امراة عاريين يمارسان الجنس و بين الصدمة من اكتشاف ان ماما شرموطة و تخون ابي المسكين لكن الشهوة غلبتني و زبي كان قد بلغ اقصى درجات الانتصاب و كنت اريد ان اقذف لذلك لم اشئ ان المس زبي بيدي . ثم ركب صديق ابي فوق جسم ماما و كانت طيزه سمراء و كبيرة و جميلة جدا و كان ينيكها و انا ارى خصيتيه الكبيرتين تسدان باب كسها حين يدخل زبه و هو يقبل و يتحسس و ينيك بطريقة جميلة جدا ظلت امي تتاوه و هي تتناك خاصة حين سخن نياكها و صار يضخ زبه بقوة في الكس مما جعلها ترفع رجليها و تلفهما على ظهره و كان ينيك بطريقة سريعة تعبر عن مدى حرارته و شهوته و ظل على هذه الحالة لمدة حوالي خمسة دقائق و هنا توقف عن الضخ و ارتخى فوق جسمها بالتقبيلو التحسس ثم قام و زبه قد ارتخى و علمت انه يكون قد قذف المني و لكن زبه ظل كبيرا و طويلا و منتفخ جدا و بعد ذلك امسكت ماما منشفة و راحت تنظف كسها . بعد ذلك جلسا يتحدثان ثم قام و لبس بيجامة ابي و اخبرها انه سياخذ حماما و يعود و كان ظاهرا انه سينيكها مرة اخرى لان ماما شرموطة و لا تكفيها هذه النيكة و حين كان يلبس رفع بنطلونه حتى اخفى طيزه لكن زبه بقي خارجا و متدليا و هنا نظرت الى امي العارية و لم اتمالك نفسي و قذفت بقوة رغم اني لم المس زبي . و خرج نياك امي و لبست ماما روب خفيف جدا و خرجت كي تستحم معه و هنا خرجت بسرعة كبيرة بعد ان مسحت المني من على الحائط بنفس المنشفة التي مسحت بها امي مني نياكها فاختلط منيي بمني نياك امي و كنت اعلم انه سينيكها مرة اخرى حين يكملان الحمام لكن بعدما قذفت شعرت بحالة احباط شديدة و تمنيت لو اني لم ارى ما رايت و يا ليتين ما علمت ان ماما شرموطة تخون ابي [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
ماما شرموطة تتناك مع صديق ابي ضابط المخابرات
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل