أمنيه رشدى
Sexaoy Princess
عضو
فلا ش باك
زوجة واقفها قدام المرايا ولابسه قميص نوم ابيض قصير جدا يدوب مغطي نص طيزه المدورة وماسكة قلم روچ وبتعمل ميكب لنفسها وفي الجانب الآخر من الغرفة علي طرف السرير نائم راجل قاعد يتأفف وفي عقل باله يلا يابنت الكلب مفعول البرشامة هيروح
ونده عليها بصوت واطي
اخلصي بقي يا تريزه
حاضر ياجورج
وبعد ما خلصت راحت علي السرير ونامت جنبه
ايه ياراجل مستعجل ليه
مستعجل ده زبي هيتفرتك
ومسكت زب جوزها بأيدها ايه ده واقف النهاردة وحلو اهو ضارب برشامه ولا وايه
هههههههههههه اصلي مبيقفش كده غير لم تكون واخد حاجه
طب اخلصي ومصي شويه
لا قوم دخله كده جوايا عايزه احس بزب ناشف جوايا لحسن كسي نشف وضاق من قلة الاستخدام
علشان خاطري مصي شويه
ياعم احسن تنزل وينام منك بلاش
متخافيش البرشامة دي حلوة وهنعمل واحد حلو
لم نشوف
وراحت مسكت زبره وحركت لسانها علي راس زبره وفضلت تلحس وتحرك لسانها علي راس زبره
ونزلت بلسانها علي زبره تلحس كل حته فيه وتمتع جوزه حبيبها وفضلت تمص وتدخل زبره في بوقها وتخرجه وبلت زبره وراحت طلعت قعدت علي زبره
كملي مص ده ما صدقت انك تمصي كده ومنزلش
لا كفاية بقي احسن تسخن اكتر وتنزل
طيب خلاص ماشي
وفضلت تتحرك علي زب جوزها وهو ماسك وسطها وعمال يتحرك معاها وينيكها وفضل شويه علي الوضع ده
انا تعبت تعال نغير الوضع
طيب نامي علي ضهرك وحطي المخدة دي تحت منك زي ما الدكتور قال علشان يحصل حمل حاضر
ونامت زي ما جوزها طلب وراح هو مسك زبره ودعك زنبورها شويه بزبره لحد ما كسها أتبل
وراحت هي كمان سخنت ومسكت زبره بأيديها ودخلته في كسها وفضل هو يتحرك للوراء ولقدام وهي تشده عليها اكتر وتقفل كسها علي زبره لحد ما هو هاج وفضل يدخل ويخرج زبره بسرعة ونزل لبنه في كسها وفضل بزبه جوه ومخرجش زبره
قوم بقي من عليا
لا خلي زبي جوه شويه علشان اللبن يفضل جوه يمكن يحصل حمل المرة دي وما تقوميش علي طول خليكي كده ومتتحركيش خلي اللبن جواكي
وقام وهو فرحان لأول مرة زبره يفضل واقف المدة دي وينزل لبنه جواها
ومرت اللية حلوة وهما مبسوطيين
وبعد مرور أسبوعين صحي جورج علي صوت تريزه وهي بترجع في الحمام
مالك
مش عارفه شكلي عندي برد
الف سلامه عليكي
وتأتي يوم نفس الوضع
لا شكله مش برد .... يكون حصل
شكلها كده ياجورج
طيب بالليل نعدي علي الدكتور يعمل تحليل
ماشي
وفعلا حصل وتريزه حملت بس المفاجأة اني هي حملت في تؤم جميانه ومايكل
ومرت الايام وبعد تسعة شهور ولدت تريزه
ولد وبنت زي القمر فضل التؤامان مرتبطين ببعض وتريزه وجورج بيوفر كل حاجه للتؤامين وكانوا بيخافوا عليهم جدا وكانت تريزه بتمنع أولادها من الخروج واللعب في الشارع مع الاولاد اللي من سنهم
ومن خوف تريزه علي أولاده طلبت من جورج يبعد عن بيت العيلة وطلبت منه يبني بيت مستقل لها ولأولادها وفعلا بنا بيت لوحدهم بجوار منزل العائلة عاشوا فيه وكبروا التؤامان ملهمش أصحاب غير نفسهم هما اخوات بعض وأصحاب بعض
لحد ما كبروا التؤامان ودخلت جميانه كلية العلوم ومايكل كلية صيدلة واتخرجوا واتقدم لجميانه امير زميلها في الكلية وأبوها وافق علي طول وكمان مايكل حب بنت عمه واتجوز هو كمان
وطبعا لأني جميانه ومايكل كانوا انطواءيين ومش بيختلطوا بحد لم اتجوزا معرفوش يتأقلموا في الجواز والعيشة مع أشخاص اغراب عنهم
وفي يوم غضبت جميانه من جوزها ورجعت علي بيت ابوها
قعدت غضبانه هناك وطبعا كانت كل أيامها شبه بعض وكانت مرتبطة بأخوها مايكل فكانت بتتطلع ليل ونهار تقعد معاه في شقته
لحد ما مرات مايكل زهقت وبداءت تفتعل المشاكل مع مايكل وشتمت جميانه ومايكل زعل علي أخته وراح ضرب مراته وزعلت مراته وسابت البيت
وفضل مايكل لوحده وجميانه كمان لوحده بعد ما كل واحد جرب الجواز ومتعة النيك
جميانه كانت جميله شبه هنا الزاهد جسمه مش ممتلئ وبشرتها بيضاء وشعر ناعم
كان مايكل كل حياته الشغل بيرجع من شغله وكل يوم شبه اليوم اللي قبله يصحي ينزل الشغل يرجع يقعد مع أبوه وأمه وجميانه ويطلع علي شقته علي طول وطبعا أبوه وأمه كانت القاعدة مملة معاهم
فكان مايكل بيطلع شقته علي طول وبعده بشويه تطلع جميانه تقعد معاه
وفي يوم مايكل قاعد مع جميانه
مايكل / مش ناوي ترجعي بيتك ولجوزك
جميانه / ايه زهقت مني
مايكل / لا بس دي الطبيعي
جميانه / مراتك وحشتك ولا ايه
سكت مايكل شويه وسرح
جميانه/ شكلها وحشتك
مايكل / مش المقصد أنها وحشتني
جميانه/ فهمتك خلاص
مايكل / فهمتي ايه
جميانه/ وحشك الجواز والحاجات اللي بتحصل بينا المتجوزيين
مايكل / هههههههههههه ده انتي مصيبه بصراحة اه
وهما طبعا كانوا قريبين من بعض وكانوا بيحكوا كل حاجه لبعض فمتكسفش مايكل من اخته
مايكل / طب وانتي مش وحشك الحاجات دي
جميانه/ سكتت خالص وقامت جميانه
جميانه / أنا نازله
وقامت نزلت جميانه شقة ابوها
ودخل مايكل قلع هدومه خالص وقعد في شقته عريان وشغل فيلم سكس عربي كان الصوت والصورة وحشيين وقعد يقلب في الموقع شويه ولقي افلام سكس مترجمة للعربية وبداء يتصفح صفحة صفحة ويشغل فيلم ويغير وزبه واقف بس مفيش فيلم شده وراح قفل الموقع واللاب توب وقام مايكل نام
ومر اسبوع علي الحديث اللي دار بين جميانه ومايكل وكان نفس الوضع تطلع هي تقعد مع مايكل وتسهر شويه وتنزل
لحد ما في يوم قاعديين الاخوات مع بعض وفتح مايكل الحديث مع جميانه
مايكل / هسألك سؤال بس تجاوبي بصراحة
جميانه / ايه هو السؤال
مايكل / من اسبوع لم سألتيني عن مراتي والجواز ليه نزلتي لم سألتك أنا
جميانه/ اصلي امممممم اتكسفت
مايكل / ايه يابت احنا اصحاب قولي علي طول
جميانه/ مش بحب الموضوع ده اصلا
مايكل / ليه دي حاجه جميله خالص احلي حاجه في الدنيا دي متعة زي الاكل والشرب والنوم
كلنا بنحتاج الجنس
ولفت جميانه وشها ووشها احمر من الخجل
جميانه / غير الموضوع بعد اذنك
مايكل / انتي بجد مش بتحبي كده
جميانه / بس بقي يامايكل وزاد كسوف جميانه
مايكل رفع وش جميانه بأيده بلاش كسوف مش احنا اصحاب
جميانه / اه أصحاب
مايكل / طيب قوللي بقي مش بتحبي الجنس ليه
جميانه / مايكل اسكت بقي
مايكل / ياستي احنا بندرتش
جميانه/ غير الموضوع بقي
مايكل / خلاص ماشي وسكت مايكل وعدي اليوم وانتهي
ومر عشرة أيام وكل تفكير مايكل ليه أخته مش بتحب الجنس
لحد ما في يوم دخل أوضتها بالصدفة وشاف كراسه عليه ورد ورسوم فتح مايكل الكراسة وقراء الصفحة الأولي منه مذكرات جميانه اليومية
فتح اول صفحة كانت اشعار وغزل بين اثنين احباب قراء الابيات وفي آخر بيت كانت الصدمة كان مكتوب الي حبيبي وعشيقي مايكل
وقلب مايكل في المذكرات وكانت كلها غزل وعشق موجها ليه
أنصدم مايكل وقرر يأخذه معاه يكمل قراءتها
وطبعا زي العادة طلعت جميانه تقعد مع مايكل ولكن هو اتهرب منه وعمل نفسه عايز ينام
ونزلت هي تاني ورجع مايكل دخل اوضته وكمل قراءت المذكرات لحد ما وصل إلي صفحة كان عنوانه اسؤاء ليله في حياتي
بداءت الصفحة بتاريخ جواز جميانه اللي كان هو نفس يوم جواز مايكل لأني هما الاثنين عملوا فرحهم في يوم واحد
الكلام علي لسان جميانه في يومياتها
انتهي الحفل وخرجنا من القاعة يدي في يدي زوجي توجه بيا ناحية السيارة وأخي مايكل يمسك بيده زوجتها متوجه بها ناحية السيارة الأخرى نظرت بعيني ناحية مايكل والتقت اعيوننا ببعض ونظرت لمايكل وعيني به دموع
ولكنها لم يدرك نظراتي إليه كانت تحمل الحزن والخوف هذا اليوم الذي كنت أتمني أن يكون مايكل هو زوجي وعشيقي وأخي الذي كنت أتمني أن يقوم هو بفض غشاء بكارتي
كنت أتمني أن يكون قضيبه الكبير ذو الرأس الغليظة هو الذي يمزق هذا الغشاء اللعين الذي منعني من الحصول علي متعتي مع اخي الحبيب
ذهب كل منا في طريقه الي عش الزوجية
وعندما دخلت هذا المكان اللعين ووجدت نفسي وحيدة بدون اخي شعرت بالخوف والرعب ولكن المدعو زوجي فهم أن هذا خوف من الدخلة وفض الغشاء
وتوجه ليا بالحديث يطمئنني ويحاول أن يشعرني بالأمان
ولكنه عندما دخل خلفي غرفة النوم تحول لحيوان بري انتزع عني الفستان ووقف خلفي يقبل عنقي وظهري وبعد ذلك سحب يدي ودفعني ناحية السرير وصعد اعلي مني يقبل شفتاي البكر وهو يقبلني حاول بكل الطرق أن يدفع بقضيبه دخل مهبلي الذي كان جاف وذلك لعدم وجود أي إثارة أو رغبه من جانبي ولكنني سرحت وتركته يفعل ما يحلو له
وفي نفس الوقت الذي كان يفعل ما يفعله سرحت بخيالي في اخي مايكل وتخيلته ماذا يفعل الان مع زوجته ومن المؤكد أنه يحتضننه الان ويشعره بالأمان الذي كان يعطيه ليا
وتذكرت حضنه الدافئ واحساسي بقضيبه الذي كان يلمس فخذي بدون قصد منه ولكن مجرد لمسته ليا كانت تشعرني بالهياج
وشطح خيالي وظهرت صورة مايكل مكان صورة زوجي الذي يعتليني الان وعند هذا اللحظة شعرت بيل اخيرا في مهبلي مما ساعد زوجي الذي اعتقد انني استجيب له وجعله يسرع في إدخال قضيبه في احشائي ولكن هذا القضيب الصغير لم يصل حتي منتصف مهبلي ولكنه علي الرغم من صغر حجمه إلا أنه مزق غشاء بكارتي ولكن استمر هو في مضاجعتي حتي اتي بشهوته ولكن أنا مازالت لم ارتوي وقام زوجي وتركني نائمه وخرج من الغرفة حركت يدي ناحية مهبلي وتخيلت مايكل وهو يقوم بمضاجعتي وحركت يدي ناحية مهبلي كما كنت أفعل من قبل حتي أتت شهوتي
وانتهت هذه الليلة السوداء
توقف مايكل عن القراءة وسرح واتصدم في اللي قراءه ازاي دي يعني ايه ومعقول تكون اختي بتشتهيني عقله وقف عن التفكير ومبقاش عارف يفكر في أي حاجه وعقله رافض الفكرة
ونام مايكل من كتر التفكير وصحي نزل شغله ورجع تاني يوم وقرر يعمل زي امبارح يتهرب من جميانه علشان يكمل قراءت يومياتها
انا جميانه اليوم أكملت عامي الثامن عشر اشعر انني انثي مكتملة الأنوثة ولكنني ينقصني الحب
ولكنني وحيدة من ينظر ليا الان ويتمتع بجسدي اعتقد انني سوف اعيش أعوام آخر من عمري بدون وجود حب او عشيق يحبني
اليوم السابع من الشهر الخامس من عامي الثامن عشر
تعرضت اليوم لموقف محرج من زميل في الجامعة وعند عودتي وسردي للموقف لأخي مايكل
بكيت وتأثرت ولكن مايكل قام باحتوائي وحضني ولكن شعرت وانا في حضنه بشعور لم أشعر به من قبل وشعرت أنني في حماية رجل وفي حضن اخي الذي كان دائما ما يحضننني ولكنني اليوم شعرت بحضنه دافئ وكله امان واحتؤاء لي ونمت وغفوت وانا في حضنه ولم اشعر بشيء غير بعد ثلاثة ساعات عندما استيقظت ووجدت نفسي نائمه علي سريري وفرحت جدا لأني كما توقعت اخي لم يشاء أن ييقظني وقام بحملي علي ذراعيه القويتان ووضعني علي السرير وفرحت بحب واهتمام اخي ليا
وكان يوم مميز علي الرغم من اني اليوم كان يشبه ما قبله من ايام ولكن أصبح يوم مهم في حياتي لأنني أدركت مدي حب اخي ليا ومرت الايام وكان اهتمام مايكل اخي مستمر وشعرت بمدي حبه ليا
واستمر مايكل في قراء يوميات أخته
يوم جميل آخر من ايام اخي الجميلة ظهرت نتيجة الاختبار للعامي الدراسي الاول وعند رجوعي من الخارج جريت علي غرفة اخي لكي أخبره بنجاحي طرقت الباب وقمت بفتح الباب وقام مايكل من
امام اللاب توب مرتبك وجريت لأحضنه وأخبره بنجاحي بتقدير امتياز وحضنته ولكنني شعرت بشيء صلب ملتصق بجسدي وسكن بين فخادي عرفت ما هو هذا المارد الصلب الذي يحتك بشفرات كسي وبين فخادي
وحاول مايكل يبعدني عنه ولكن تشبث بيه أكثر وقربت منه أكثر
مايكل في باله اه دي اليوم اللي كنت بتفرج علي سكس وهي دخلت عليا
اليوم دي حسيت بيها وهي بتتحرك شمال ويمين وهي في حضني
ياتره ايه اللي حصل بعد كده
وقلب مايكل الصفحة جميانه بعد ما تركت مايكل وحسيت ببل في كسي رجعت غرفتي ونزعت عني ملابسي ونمت عاريه ادعك كسي وهذا اول مرة أشتهي مايكل جنسينا واتخيله معي
نعم كنت احب اخي واحب خوفه عليا ولكنني لم افكر فيه جنسيا وانا امارس العادة السرية ولكن الآن هو راجل ولديه زب من الواضح أنه زب كبير وضخم واستكملت تخيلي لمايكل وهو يضاجعني وفركت كسي بقوة وبشهوة كبيرة وسرعه حتي أتت شهوتي غزيرة وقويه وكثيرة
وكانت شهوتي تسيل ساخنه وكانت لأول مرة تنزل شهوتي بتلك القوة حتي أنني أغرقت السرير والمفرش وبعد أن هداءت قمت بتغير ملاءة السرير والمفرش وألقيت بهم في بسكت الغسيل بالحمام
وفي هذا اللحظة توقف مايكل عن القراءة وشعر مايكل بانتصاب قوي ولكن لم يفكر في أي شي اتجاه جميانه وشعر بالحزن
وقرر ان يتوقف عن قراءته ليومياته أخته وان يحاول غلق الموضوع وارجاع اليوميات الي غرفت جميانه
ولكن هل سوف يقوم مايكل بإرجاع المذكرات الي غرفة جميانه هل مايكل سوف ينسي ما قراءه هل نظرته لأخته ستتغير أسأله كثيرة تحتاج لأجابه
استنوني والي أن ألقاكم قريبا وتقبلوا تحياتي الجنتل الزبير
زوجة واقفها قدام المرايا ولابسه قميص نوم ابيض قصير جدا يدوب مغطي نص طيزه المدورة وماسكة قلم روچ وبتعمل ميكب لنفسها وفي الجانب الآخر من الغرفة علي طرف السرير نائم راجل قاعد يتأفف وفي عقل باله يلا يابنت الكلب مفعول البرشامة هيروح
ونده عليها بصوت واطي
اخلصي بقي يا تريزه
حاضر ياجورج
وبعد ما خلصت راحت علي السرير ونامت جنبه
ايه ياراجل مستعجل ليه
مستعجل ده زبي هيتفرتك
ومسكت زب جوزها بأيدها ايه ده واقف النهاردة وحلو اهو ضارب برشامه ولا وايه
هههههههههههه اصلي مبيقفش كده غير لم تكون واخد حاجه
طب اخلصي ومصي شويه
لا قوم دخله كده جوايا عايزه احس بزب ناشف جوايا لحسن كسي نشف وضاق من قلة الاستخدام
علشان خاطري مصي شويه
ياعم احسن تنزل وينام منك بلاش
متخافيش البرشامة دي حلوة وهنعمل واحد حلو
لم نشوف
وراحت مسكت زبره وحركت لسانها علي راس زبره وفضلت تلحس وتحرك لسانها علي راس زبره
ونزلت بلسانها علي زبره تلحس كل حته فيه وتمتع جوزه حبيبها وفضلت تمص وتدخل زبره في بوقها وتخرجه وبلت زبره وراحت طلعت قعدت علي زبره
كملي مص ده ما صدقت انك تمصي كده ومنزلش
لا كفاية بقي احسن تسخن اكتر وتنزل
طيب خلاص ماشي
وفضلت تتحرك علي زب جوزها وهو ماسك وسطها وعمال يتحرك معاها وينيكها وفضل شويه علي الوضع ده
انا تعبت تعال نغير الوضع
طيب نامي علي ضهرك وحطي المخدة دي تحت منك زي ما الدكتور قال علشان يحصل حمل حاضر
ونامت زي ما جوزها طلب وراح هو مسك زبره ودعك زنبورها شويه بزبره لحد ما كسها أتبل
وراحت هي كمان سخنت ومسكت زبره بأيديها ودخلته في كسها وفضل هو يتحرك للوراء ولقدام وهي تشده عليها اكتر وتقفل كسها علي زبره لحد ما هو هاج وفضل يدخل ويخرج زبره بسرعة ونزل لبنه في كسها وفضل بزبه جوه ومخرجش زبره
قوم بقي من عليا
لا خلي زبي جوه شويه علشان اللبن يفضل جوه يمكن يحصل حمل المرة دي وما تقوميش علي طول خليكي كده ومتتحركيش خلي اللبن جواكي
وقام وهو فرحان لأول مرة زبره يفضل واقف المدة دي وينزل لبنه جواها
ومرت اللية حلوة وهما مبسوطيين
وبعد مرور أسبوعين صحي جورج علي صوت تريزه وهي بترجع في الحمام
مالك
مش عارفه شكلي عندي برد
الف سلامه عليكي
وتأتي يوم نفس الوضع
لا شكله مش برد .... يكون حصل
شكلها كده ياجورج
طيب بالليل نعدي علي الدكتور يعمل تحليل
ماشي
وفعلا حصل وتريزه حملت بس المفاجأة اني هي حملت في تؤم جميانه ومايكل
ومرت الايام وبعد تسعة شهور ولدت تريزه
ولد وبنت زي القمر فضل التؤامان مرتبطين ببعض وتريزه وجورج بيوفر كل حاجه للتؤامين وكانوا بيخافوا عليهم جدا وكانت تريزه بتمنع أولادها من الخروج واللعب في الشارع مع الاولاد اللي من سنهم
ومن خوف تريزه علي أولاده طلبت من جورج يبعد عن بيت العيلة وطلبت منه يبني بيت مستقل لها ولأولادها وفعلا بنا بيت لوحدهم بجوار منزل العائلة عاشوا فيه وكبروا التؤامان ملهمش أصحاب غير نفسهم هما اخوات بعض وأصحاب بعض
لحد ما كبروا التؤامان ودخلت جميانه كلية العلوم ومايكل كلية صيدلة واتخرجوا واتقدم لجميانه امير زميلها في الكلية وأبوها وافق علي طول وكمان مايكل حب بنت عمه واتجوز هو كمان
وطبعا لأني جميانه ومايكل كانوا انطواءيين ومش بيختلطوا بحد لم اتجوزا معرفوش يتأقلموا في الجواز والعيشة مع أشخاص اغراب عنهم
وفي يوم غضبت جميانه من جوزها ورجعت علي بيت ابوها
قعدت غضبانه هناك وطبعا كانت كل أيامها شبه بعض وكانت مرتبطة بأخوها مايكل فكانت بتتطلع ليل ونهار تقعد معاه في شقته
لحد ما مرات مايكل زهقت وبداءت تفتعل المشاكل مع مايكل وشتمت جميانه ومايكل زعل علي أخته وراح ضرب مراته وزعلت مراته وسابت البيت
وفضل مايكل لوحده وجميانه كمان لوحده بعد ما كل واحد جرب الجواز ومتعة النيك
جميانه كانت جميله شبه هنا الزاهد جسمه مش ممتلئ وبشرتها بيضاء وشعر ناعم
كان مايكل كل حياته الشغل بيرجع من شغله وكل يوم شبه اليوم اللي قبله يصحي ينزل الشغل يرجع يقعد مع أبوه وأمه وجميانه ويطلع علي شقته علي طول وطبعا أبوه وأمه كانت القاعدة مملة معاهم
فكان مايكل بيطلع شقته علي طول وبعده بشويه تطلع جميانه تقعد معاه
وفي يوم مايكل قاعد مع جميانه
مايكل / مش ناوي ترجعي بيتك ولجوزك
جميانه / ايه زهقت مني
مايكل / لا بس دي الطبيعي
جميانه / مراتك وحشتك ولا ايه
سكت مايكل شويه وسرح
جميانه/ شكلها وحشتك
مايكل / مش المقصد أنها وحشتني
جميانه/ فهمتك خلاص
مايكل / فهمتي ايه
جميانه/ وحشك الجواز والحاجات اللي بتحصل بينا المتجوزيين
مايكل / هههههههههههه ده انتي مصيبه بصراحة اه
وهما طبعا كانوا قريبين من بعض وكانوا بيحكوا كل حاجه لبعض فمتكسفش مايكل من اخته
مايكل / طب وانتي مش وحشك الحاجات دي
جميانه/ سكتت خالص وقامت جميانه
جميانه / أنا نازله
وقامت نزلت جميانه شقة ابوها
ودخل مايكل قلع هدومه خالص وقعد في شقته عريان وشغل فيلم سكس عربي كان الصوت والصورة وحشيين وقعد يقلب في الموقع شويه ولقي افلام سكس مترجمة للعربية وبداء يتصفح صفحة صفحة ويشغل فيلم ويغير وزبه واقف بس مفيش فيلم شده وراح قفل الموقع واللاب توب وقام مايكل نام
ومر اسبوع علي الحديث اللي دار بين جميانه ومايكل وكان نفس الوضع تطلع هي تقعد مع مايكل وتسهر شويه وتنزل
لحد ما في يوم قاعديين الاخوات مع بعض وفتح مايكل الحديث مع جميانه
مايكل / هسألك سؤال بس تجاوبي بصراحة
جميانه / ايه هو السؤال
مايكل / من اسبوع لم سألتيني عن مراتي والجواز ليه نزلتي لم سألتك أنا
جميانه/ اصلي امممممم اتكسفت
مايكل / ايه يابت احنا اصحاب قولي علي طول
جميانه/ مش بحب الموضوع ده اصلا
مايكل / ليه دي حاجه جميله خالص احلي حاجه في الدنيا دي متعة زي الاكل والشرب والنوم
كلنا بنحتاج الجنس
ولفت جميانه وشها ووشها احمر من الخجل
جميانه / غير الموضوع بعد اذنك
مايكل / انتي بجد مش بتحبي كده
جميانه / بس بقي يامايكل وزاد كسوف جميانه
مايكل رفع وش جميانه بأيده بلاش كسوف مش احنا اصحاب
جميانه / اه أصحاب
مايكل / طيب قوللي بقي مش بتحبي الجنس ليه
جميانه / مايكل اسكت بقي
مايكل / ياستي احنا بندرتش
جميانه/ غير الموضوع بقي
مايكل / خلاص ماشي وسكت مايكل وعدي اليوم وانتهي
ومر عشرة أيام وكل تفكير مايكل ليه أخته مش بتحب الجنس
لحد ما في يوم دخل أوضتها بالصدفة وشاف كراسه عليه ورد ورسوم فتح مايكل الكراسة وقراء الصفحة الأولي منه مذكرات جميانه اليومية
فتح اول صفحة كانت اشعار وغزل بين اثنين احباب قراء الابيات وفي آخر بيت كانت الصدمة كان مكتوب الي حبيبي وعشيقي مايكل
وقلب مايكل في المذكرات وكانت كلها غزل وعشق موجها ليه
أنصدم مايكل وقرر يأخذه معاه يكمل قراءتها
وطبعا زي العادة طلعت جميانه تقعد مع مايكل ولكن هو اتهرب منه وعمل نفسه عايز ينام
ونزلت هي تاني ورجع مايكل دخل اوضته وكمل قراءت المذكرات لحد ما وصل إلي صفحة كان عنوانه اسؤاء ليله في حياتي
بداءت الصفحة بتاريخ جواز جميانه اللي كان هو نفس يوم جواز مايكل لأني هما الاثنين عملوا فرحهم في يوم واحد
الكلام علي لسان جميانه في يومياتها
انتهي الحفل وخرجنا من القاعة يدي في يدي زوجي توجه بيا ناحية السيارة وأخي مايكل يمسك بيده زوجتها متوجه بها ناحية السيارة الأخرى نظرت بعيني ناحية مايكل والتقت اعيوننا ببعض ونظرت لمايكل وعيني به دموع
ولكنها لم يدرك نظراتي إليه كانت تحمل الحزن والخوف هذا اليوم الذي كنت أتمني أن يكون مايكل هو زوجي وعشيقي وأخي الذي كنت أتمني أن يقوم هو بفض غشاء بكارتي
كنت أتمني أن يكون قضيبه الكبير ذو الرأس الغليظة هو الذي يمزق هذا الغشاء اللعين الذي منعني من الحصول علي متعتي مع اخي الحبيب
ذهب كل منا في طريقه الي عش الزوجية
وعندما دخلت هذا المكان اللعين ووجدت نفسي وحيدة بدون اخي شعرت بالخوف والرعب ولكن المدعو زوجي فهم أن هذا خوف من الدخلة وفض الغشاء
وتوجه ليا بالحديث يطمئنني ويحاول أن يشعرني بالأمان
ولكنه عندما دخل خلفي غرفة النوم تحول لحيوان بري انتزع عني الفستان ووقف خلفي يقبل عنقي وظهري وبعد ذلك سحب يدي ودفعني ناحية السرير وصعد اعلي مني يقبل شفتاي البكر وهو يقبلني حاول بكل الطرق أن يدفع بقضيبه دخل مهبلي الذي كان جاف وذلك لعدم وجود أي إثارة أو رغبه من جانبي ولكنني سرحت وتركته يفعل ما يحلو له
وفي نفس الوقت الذي كان يفعل ما يفعله سرحت بخيالي في اخي مايكل وتخيلته ماذا يفعل الان مع زوجته ومن المؤكد أنه يحتضننه الان ويشعره بالأمان الذي كان يعطيه ليا
وتذكرت حضنه الدافئ واحساسي بقضيبه الذي كان يلمس فخذي بدون قصد منه ولكن مجرد لمسته ليا كانت تشعرني بالهياج
وشطح خيالي وظهرت صورة مايكل مكان صورة زوجي الذي يعتليني الان وعند هذا اللحظة شعرت بيل اخيرا في مهبلي مما ساعد زوجي الذي اعتقد انني استجيب له وجعله يسرع في إدخال قضيبه في احشائي ولكن هذا القضيب الصغير لم يصل حتي منتصف مهبلي ولكنه علي الرغم من صغر حجمه إلا أنه مزق غشاء بكارتي ولكن استمر هو في مضاجعتي حتي اتي بشهوته ولكن أنا مازالت لم ارتوي وقام زوجي وتركني نائمه وخرج من الغرفة حركت يدي ناحية مهبلي وتخيلت مايكل وهو يقوم بمضاجعتي وحركت يدي ناحية مهبلي كما كنت أفعل من قبل حتي أتت شهوتي
وانتهت هذه الليلة السوداء
توقف مايكل عن القراءة وسرح واتصدم في اللي قراءه ازاي دي يعني ايه ومعقول تكون اختي بتشتهيني عقله وقف عن التفكير ومبقاش عارف يفكر في أي حاجه وعقله رافض الفكرة
ونام مايكل من كتر التفكير وصحي نزل شغله ورجع تاني يوم وقرر يعمل زي امبارح يتهرب من جميانه علشان يكمل قراءت يومياتها
انا جميانه اليوم أكملت عامي الثامن عشر اشعر انني انثي مكتملة الأنوثة ولكنني ينقصني الحب
ولكنني وحيدة من ينظر ليا الان ويتمتع بجسدي اعتقد انني سوف اعيش أعوام آخر من عمري بدون وجود حب او عشيق يحبني
اليوم السابع من الشهر الخامس من عامي الثامن عشر
تعرضت اليوم لموقف محرج من زميل في الجامعة وعند عودتي وسردي للموقف لأخي مايكل
بكيت وتأثرت ولكن مايكل قام باحتوائي وحضني ولكن شعرت وانا في حضنه بشعور لم أشعر به من قبل وشعرت أنني في حماية رجل وفي حضن اخي الذي كان دائما ما يحضننني ولكنني اليوم شعرت بحضنه دافئ وكله امان واحتؤاء لي ونمت وغفوت وانا في حضنه ولم اشعر بشيء غير بعد ثلاثة ساعات عندما استيقظت ووجدت نفسي نائمه علي سريري وفرحت جدا لأني كما توقعت اخي لم يشاء أن ييقظني وقام بحملي علي ذراعيه القويتان ووضعني علي السرير وفرحت بحب واهتمام اخي ليا
وكان يوم مميز علي الرغم من اني اليوم كان يشبه ما قبله من ايام ولكن أصبح يوم مهم في حياتي لأنني أدركت مدي حب اخي ليا ومرت الايام وكان اهتمام مايكل اخي مستمر وشعرت بمدي حبه ليا
واستمر مايكل في قراء يوميات أخته
يوم جميل آخر من ايام اخي الجميلة ظهرت نتيجة الاختبار للعامي الدراسي الاول وعند رجوعي من الخارج جريت علي غرفة اخي لكي أخبره بنجاحي طرقت الباب وقمت بفتح الباب وقام مايكل من
امام اللاب توب مرتبك وجريت لأحضنه وأخبره بنجاحي بتقدير امتياز وحضنته ولكنني شعرت بشيء صلب ملتصق بجسدي وسكن بين فخادي عرفت ما هو هذا المارد الصلب الذي يحتك بشفرات كسي وبين فخادي
وحاول مايكل يبعدني عنه ولكن تشبث بيه أكثر وقربت منه أكثر
مايكل في باله اه دي اليوم اللي كنت بتفرج علي سكس وهي دخلت عليا
اليوم دي حسيت بيها وهي بتتحرك شمال ويمين وهي في حضني
ياتره ايه اللي حصل بعد كده
وقلب مايكل الصفحة جميانه بعد ما تركت مايكل وحسيت ببل في كسي رجعت غرفتي ونزعت عني ملابسي ونمت عاريه ادعك كسي وهذا اول مرة أشتهي مايكل جنسينا واتخيله معي
نعم كنت احب اخي واحب خوفه عليا ولكنني لم افكر فيه جنسيا وانا امارس العادة السرية ولكن الآن هو راجل ولديه زب من الواضح أنه زب كبير وضخم واستكملت تخيلي لمايكل وهو يضاجعني وفركت كسي بقوة وبشهوة كبيرة وسرعه حتي أتت شهوتي غزيرة وقويه وكثيرة
وكانت شهوتي تسيل ساخنه وكانت لأول مرة تنزل شهوتي بتلك القوة حتي أنني أغرقت السرير والمفرش وبعد أن هداءت قمت بتغير ملاءة السرير والمفرش وألقيت بهم في بسكت الغسيل بالحمام
وفي هذا اللحظة توقف مايكل عن القراءة وشعر مايكل بانتصاب قوي ولكن لم يفكر في أي شي اتجاه جميانه وشعر بالحزن
وقرر ان يتوقف عن قراءته ليومياته أخته وان يحاول غلق الموضوع وارجاع اليوميات الي غرفت جميانه
ولكن هل سوف يقوم مايكل بإرجاع المذكرات الي غرفة جميانه هل مايكل سوف ينسي ما قراءه هل نظرته لأخته ستتغير أسأله كثيرة تحتاج لأجابه
استنوني والي أن ألقاكم قريبا وتقبلوا تحياتي الجنتل الزبير