الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
حكى لى أحد أصحابى القدامى سرا كاد يثقل صدره عالى الرغم من حبه له ؛ فهو لا يدرى هل القدر هو الذى صنع ذلك أم أمرأته التى كان يعبدها ولا يستغنى عنها وقد ماتت لتتركه وحيدا مع ابنته فاتن المطلقة، أم هو الحشيش الذى يغيب وعيه ويسرح به فى ملكوت آخر غير العالم الارضى بآلامه التى خلفتها ورائها زوجته و حبيبته هانم بعدما ماتت وتركته تعصره نار الشهوة. ام هل كل ذلك هو الذى أدى به أن يضاجع ابنته فاتن التى كانت صورة طبق الاصل من امها هانم. أودعنى صديقى القديم سره وهو مازال يتقلب ما بين الحشيش ومضاجعة ابنته، فيقول: توفيت حبيبتى زوجتى منذ سنين عديدة وقبل وفاتها لم تكن تسمح لى بممارسة الجنس معها الا أن أحضنها وأعصر بزازها ، ربما لأنها كانت مريضة ولا تطيق المجهود. كنت أحبها جدا على الرغم من ذلك. ماتت هانم زوجتى ولم تترك لى سوى ابنتى فاتن والتى كانت تشبه امها كثيرا؛ نفس لون البشرة الشمعى، نفس التقاسيم، نفس القوام بتفصيلاته الصغيرة والكبيرة.. صورة طبق الاصل. ماتت زوجتى ولم أجد عزاءا سوى الحشيش أدخنه فوق شيشتى وأنفس من خلال دخانه نارى الجنسية وآلامى، فكنت كثيرا ما أغيب عن وعيى، ولم أدرى أنها الفاتحة للتردد ما بين الحشيش ومضاجعة ابنتى فاتن. كبرت فاتن وبلغت مبلغ النساء، فصارت طاغية الجمال والأنوثة كأمها حبيبتى الفقيدة فاتن، كثر خطابها ففاز بها صابر أغنى شباب الحى على الرغم من جهله. أدمن زوجها الهيروين الى أن قتله بعدما أولد ابنتى فاتن ولد وبنت صغيرة. ترملت فاتن بعد موت أمها بسنة واحدة فقط وأتت الى منزلى بعد أن فقدت من يعولها.
كثيرا ما كنت أسمع فاتن الجميلة تبكى، وكنت أشعر ما تقاسيه من حرمان وحاجة الى الرجل كما كنت فى حاجة الى زوجتى الفقيدة. كانت فى حاجة لرجل يضمها بين ذراعيه؛ فهى صغيرة لم تتجاوز الثامنة والعشرين.وذات ليلة من ليالى الصيف كنت أقطعها بدخان الحشيش صديقى الوحيد ، فتحت فاتن باب غرفتها وخرجت تتحدث الى فتخيلت انها حبيبتى هانم. قالت وهى تمشى ناحيتى …. انت لسه صاحى لحد دلوقتى يابا… كانت هى هانم فى نظرى… قلت لها… آه.. الدنيا حر ومش عارف انام… اجابت… انا كمان مش عارفة انام. قالت وهى معتمدة الى الحائط.. انت مش ناوى تبطل حشيش يابا… قلت لها… هو ده اللى منسينى ومخلينى عايش…اقتربت بمبسم الشيشة من فمها قائلا… ده حلو جربى شده…سحبت نفس فسعلت، ثم الثانى فلم تسعل ، ثم الثالث الى أن غاب نصف عقلها. تأملتها فإذا بها هى هى هانم حبيبتى بجمالها وفتنتها وجسمها البض الممتلئ، وصدرها الشاب الشامخ وحلماتها المنتصبة من وراء القميص الحمالات القصير. لعب برأسنا الحشيش وسقطت فاتن فوق حجرى وأخذت تلامس شعر صدرى، وتنهدت وهى ترفع ساقها لينكشف ثوبها عن أفخاذها العاج الممتلئة.. اشتعلت نار الشهوة بداخلى، والتصقت هى بصدرى أكثر الى ان سقطت حمالة قميص النوم، وانكشف بزها الشمال فهاج جسمى فعصرت بزها وأخذت فاتن تتمايل وتتأوه وقد اشتعلت رغبة وشهوة.. لا يابا .. مش كدة آآآه آآآآه. تلاقت شفاتنا فة قبلة شهوانية فكنت أمصهما وهى تتمايل وتريد الانزلاق من بين يدى أو كانت تتلوى من الرغبة المشتعلة ،لا أدرى. كانت هذه هى البداية التقلب ما بين الحشيش ومضاجعة ابنتى فاتن.
أحسست بيدها تتسلل من تحت الجلباب لتقبض على ذبى المنتصب المشدود، وبالفعل التقطته وراحت تجلس بين فخذى وتدلك شق كسها المحروم فى ذبى الواقف. كنت قد وصلت الى طريق مضاجعة ابنتى وزالت الحواجز، ورفعت بيدى قميصها التى كانت ترتدى تحته كلوت قد بللته بماء شهوتها الحبيسة. ألقيت بجلبابى وأنمت فاتن على وجهها وقد أطارت بالبقية الباقية من عقلى قباب طيازها العالية البيضاء الفاتنة… نزعت كلوتها ورحت أدلك ذبى فى فلقتى طيازها وهى تتاوه.. آآآه….لا يابا …آآآه لا يابا….مسحت بمقدمة ذبى كسها المحروم فشهقت… لا مش قادرة….أووووووه أأااح… وبقوة رحت أدفع بذبى الهائج فى كسها المنفوخ، فانداح بأكمله فى فرجها فزامت هى أووووووخ أأأأأأأأأأه…. أأأأآى أأأأأى حلو حلو قوى. ولأن عقلى غاب بين الحشيش ومضاجعة ابنتى التى تخيلتها هانم حبيبتى ، رحت أسحب ذبى وأدفعه من جديد لتشهق فاتن.. أأأس آآآآه آآآآحححح. لففت يديى تحت بزازها وظللت أفركهما ولم ألتفت لصرخاتها… فكنت أعصر بزازها الناعمة بعنف زذبى يدك كسها الرطب الملئ بماء شهوتها. ارتعشت فاتن من تحتى وهى تتأوه….أأأه هجيب يابا..أأأأأأأح.. لتضرب الارض بيديها من فرط المتعة والانتشاء. هى قذفت شهوتها ولكنى لم أزل أنيك فيها وهى تأن من تحتى، فظللت أسحب ذبى وأقذف به كسه ببطء ثم بسرعة، وأنا أستلذ بملمس كس فاتن الدافئ الرطب… آآآه … شعور كدت أنساه.. وكأن صوت فاتن كان يأتينى من بعيد وهى تصرخ وتترجانى … كفاية يابا بيوجعنى ….آآآآآآآآه مش قادرة… كنت خلاص، على وشك أن أقذف داخلها، فسحبت ذبى لأقذف فوق بزازها الطرية لتلحس هى لبنى فى لذة مثيرة. هذه هى حكايتى، انتشيت أنا واستمتعت فاتن؛ كلانا كان محروم فأشبع الاآخر، وجدت هى فى زوجها ووجدت انا فيها هانم حبيبتى ولا أستطيع الابتعاد عنها؛ ولكم الحكم هل ترددى ما بين الحشيش ومضاجعة ابنتى كان للقدر فيه دخل أم موت حبيبتى التى أدمنت بسببها؟.