E
Eslam20
ضيف
قصه (حياة روان)
الجزء الاول
أنا رون عندي ٢٣ سنه متربيه في بيت محافظ شويه دي قصتي حصلت معايا من زمان وانا عندي ١٤ سنه
ابطال القصه أنا روان ٢٣ سنه طولي ١٦٥ سنتي جسمي فرنساوي وبزاز مشدودة وطيزي مدورة شويتين ومرفوعه وبزازي مشدودة وحلماتهم لونهم بني محمر
اخويا تامر عنده ٢٧ سنه طويل جسم رياضي قمحي طوله ١٨٠ سنتي وزيره ١٩ سنتي
ف مره كنا مسافرين انا كنت لسه 14 سنه وشويه لسه بالغه وجسمي بادي يتغير وبزازي طلعت وكان اخويا المفروض هينام جمبي واول يوم المهم دخلنا عشان ننام وفضلت صاحيه حاسه باخويا جمبي عمال ماسك التلفون وانا بدأت اروح ف النوم لقيت اخويا بينام وبيلزق فيا قولت عادي لقيته بيحط أيده عليا عملت أن نايمه وسكت لقيته داخل عليا يضم اكتر فيا ناحيته ويشد وسطي عليه لقيته بيمسك ف بزازي من ع الهدوم وانا ساكته بشوف هيعمل ايه ليقته بيدخل أيده ف بزازي وعمال يحسس ويقفش فيهم و يلعب ف حلماتي اللي وقفت و لقيته بينزل بنطلوني و عمال يحسس ع طيزي ويقرص فيها راح منزل الاندر بتاعي وقعد يدعك ف طيزي و نزل يشمها و يلحس فيها مره واحده لقيته بيحاول يدخل بتاعه بصراحه مستحملتش وكنت خايفه يفلت منه يدخل في كسي المهم اتوجعت ونتشت نفسي منه ساعتها هو خاف ولقيته بيلعب ف بتاعه وعمال يرفع ف فلقت طيزي وراح جايبهم ع خرمي من برا و ع طيزي من برا وراح رافع الاندر والبنكلون ونام انا نمت انا كمان تاني يوم صحيت استحميت كانت طيزي بتلزق و جسمي كله لبن ورحنا نزلنا البحر قعدت أقوله في حاجه ف الاوضه فيها عفاريت طول الليل بتهز السرير هو انت مش نمت اتوتر وقالي اه نمت المهم تاني يوم روحنا وكنت مستنيه يصلح غلطه أو يتعلم لقيته بيكرر نفس اللي عمله بالظبط و راح منزل الاندر بتاعي بس المره دي قعد يلعب في كسي ويعمل على كأنه دوائر وبصراحه اتبسط اوي وكنت عامله أن نايمه بردو لحد لما نزلت عسلي ع أيده لقيته خده ولحسه و راح حاطط منه ع خرم طيزي وراح محاول يدخله مره واحده نتشت نفسي منه وبردو هو خاف لقيته بيدخل زبه بين شفايفي وانا عملت أن نايمه وراح رافع التيشرت ومص بزازي وراح حايبهم ع وشي و بزازي وراح ملبسني ومغطيني وناايم انا بصراحه اتبسط عشان كده مرضتش اصخى تاني يوم قعد يقولي في عفاريت تاني قولتله اه دا كانت اجمد من امبارح وكنت خايفه اوي بس قررت انتقم منه واسيبه حيحان رحت قضيت بقيت السفريه بعيد عنه ومنمتش جمبي ونمت برا مع بابا وماما ولما هو بينام اخش انام ع الكنبه لعند لما رجعنا البيت وحكيت لامي وبهدلته وشتمته و ماما ضربته وقولتله هقول لبابا قعد يعيط ويقول لحظه شيطان
بعديها بكام شهر كان سايب موبايله لقيته مصورني وانا ف البيت ولابسه قصير ونايمه وباعتهم لحد وعمالين يتكلمو عليا ويقوله ايه رايك في اختي وهو بيوصف ف جسمي و هو عاوز ينكني وينيك اخويا المهم بعت لنفسي الصور دي كلها ووريت امي الشات وكان مصور نفسه للولد ده ومن يومها اتفشخ حظه أن بابا كان مسافر وقولت لامي وجدتي وكسرت عينيه قدامنا أنه خول وديوث وبهدلته شتايم ويا خول انت فاهم ومن يومها جابلي حاجات غاليه عشان يصالحني وقالي لماما عاوز اصالحها واتغيرت وكده وانا وافقت بس كل شويه ازل فيه وهقول لبابا وتطرد من البيت واقوله لما اتجوز مش هاخد رايك انت ملكش لازمه ف حياتي انت فضحتني وفاضح شرفك من يومها وهو تقريبا وهو منسيش اللي حصل
و لما كان عندي ١٩ سنه كنت بلاحظ أن في هدوم داخليه ليا بتختفي ومش بلاقيها كنت مكبرة دماغي لحد لما لقيت واحد فيهم تحت مخدة اخويا واستغربت وخدته وخبيته وساعتها بداءت الاحظ نظرات اخويا لجسمي ولأننا في بيت اوبن مايند فكنت بلبس هوت شورت مثلا وكان عبايات خفيفه ومكنتش متخيله أن اخويا عينه تكون عليا عملت نفسي مش واخد بالي بس اخويا فهم سكوتي غلط ابتدا يتمادى بقي يلعب في زوبره قدامي ويتعمد يخليني اشوفه منكرش اني ابتديت تهيج عليه بسبب أن شهوتي عاليه بس كنت برمي الفكرة دي من دماغي أو بحاول الغيها وفي مرة كنت في المطبخ بعمل عصير دخل وعدا من ورايا يشرب من التلاجه ولمس طيزي
بحركه عفويه أنا ساعتها انتفضت بس هو كمل ولا كانه عمل حاجه وابتدت تككرر اللمسات وبقت اقوى وبقيت استناه يعمل كده معايا وقولت ده آخره بس في مرة ودي كانت بدايه اللعنه كنت بابا وماما سافرو طنطا علشان عمي توفى بس احنا مكنش ينفع نروح أنا كان عندي امتحانات واخويا علشان شغله وميسبنيش لوحدي امي سافرت وانا اخويا نزل فأنا قولت اخد دش ودخلت الحمام وسمعت صوت باب الشقه بيتفتح قولت تلاقي تامر نسي حاجه ورجع ياخدها بس سمعت صوت رجلين جنب باب الحمام وحسيت أن حد وراه ندهت علي تامر مكنش بيرد وانا متأكدة اني سمعت صوت الباب فتحت ولقيت.........
الجزء الثاني
جريت افتح وأشوف مين لقيت اخويا كان بيبص عليا وكان بيداري زوبرهوانا قعدت اصوت
روان: انت بتعمل ايه يا حيوان يا وسخ بتعمل ايه
تامر:اهدي بس مبعملش حاجه أنا كنت داخل الحمام معرفش انك جوه
روان: و**** لاتصل بماما اقولها واقول لبابا وافضحك
تامر: روان متهزريش ابويا هيقتلني فيها
روان: انت ازاي اخويا انا المفروض تخبيني من الناس تتفرج عليا و**** ما هسكت وسبته وجريت علي اوضتي
لقيته جه يمسكني الفوطه وقعت جريت بسرعه علشان تغطي نفسي جري ورايا ومسكني من شعري ورماني علي السرير وهجم عليا ضربته بالقلم علي وشه عينه احمرت وكأنه اتحول
تامر:بتضربيني وعايزة تفضحيني و**** ما هسيبك
ونام فوقي وبقي يبوسني زي المجنون وانا عماله اشتم فيه
روان:سبني يا زباله أنا اختك خلاص اسفه سبني والنبي
تامر:مش هسيبك ولو صوتك طلع هفتحك
وحط صوباعه علي كسي روحت ضربته بالرجل وقومت جريت راح جه مسكني من شعري وانا اصرخ وراح قعد يضرب بالافلام علي وشي وانا اترعبت راح مكتفني ايدي ورجلي في السرير وبداء يفعص بزازي
روان: ابعد يا كلب يا خنزير أنا اختك فوق فوق علشان خاطري اهاااااااااااا
تامر: مش هسيبك غير لما انيكك
وقعد يفعص في بزازي وانا اتأوه من الوجع وكان من جوايا خايفه بس في متعه وكسي ابتدا ينزل افرازات وهو نزل يلحس سرتي
تامر: ريحتك حلوة اوووي اممممممممم
وانا عماله بعيط لحد لما لمس كسي بلسانه ساعتها صرخت وحاولت امنعه بس هو ولا كانه هنا وقلع بنطلونه وبوكسره وبتاعه كان واقف زي الحديد وقعد يفرشلي في كسي روحت شتماه
روان: بتعمل ايه يا حيواااااان ابعد عني و**** لما تيجي امي ابعد يا كلب
راح اتعصب ودخله كله مرة واحدة وبعنف أنا روحت عن الدنيا وهو فضل ينيك فيا وانا بطلت اقاوم بعيط بس وفضل ينيك فيا جامد ولقيت ددمم نزل مني كتير وغرقت الدنيا وهو قعد مدة طويله ينيك فيا وبعدين التشنج وجاب جه يطلعه ملحقش جاب شويه في كسي والباقي اتنطر علي جسمي ووشي لقيته قام مرعوب راح فكني بسرعه وغطاني بملايه وجه يشلني روحت جمعت اخر شويه قوه فيا وضربته بالقلم وانا بعيط وسابني وجري
الجزء الاول
أنا رون عندي ٢٣ سنه متربيه في بيت محافظ شويه دي قصتي حصلت معايا من زمان وانا عندي ١٤ سنه
ابطال القصه أنا روان ٢٣ سنه طولي ١٦٥ سنتي جسمي فرنساوي وبزاز مشدودة وطيزي مدورة شويتين ومرفوعه وبزازي مشدودة وحلماتهم لونهم بني محمر
اخويا تامر عنده ٢٧ سنه طويل جسم رياضي قمحي طوله ١٨٠ سنتي وزيره ١٩ سنتي
ف مره كنا مسافرين انا كنت لسه 14 سنه وشويه لسه بالغه وجسمي بادي يتغير وبزازي طلعت وكان اخويا المفروض هينام جمبي واول يوم المهم دخلنا عشان ننام وفضلت صاحيه حاسه باخويا جمبي عمال ماسك التلفون وانا بدأت اروح ف النوم لقيت اخويا بينام وبيلزق فيا قولت عادي لقيته بيحط أيده عليا عملت أن نايمه وسكت لقيته داخل عليا يضم اكتر فيا ناحيته ويشد وسطي عليه لقيته بيمسك ف بزازي من ع الهدوم وانا ساكته بشوف هيعمل ايه ليقته بيدخل أيده ف بزازي وعمال يحسس ويقفش فيهم و يلعب ف حلماتي اللي وقفت و لقيته بينزل بنطلوني و عمال يحسس ع طيزي ويقرص فيها راح منزل الاندر بتاعي وقعد يدعك ف طيزي و نزل يشمها و يلحس فيها مره واحده لقيته بيحاول يدخل بتاعه بصراحه مستحملتش وكنت خايفه يفلت منه يدخل في كسي المهم اتوجعت ونتشت نفسي منه ساعتها هو خاف ولقيته بيلعب ف بتاعه وعمال يرفع ف فلقت طيزي وراح جايبهم ع خرمي من برا و ع طيزي من برا وراح رافع الاندر والبنكلون ونام انا نمت انا كمان تاني يوم صحيت استحميت كانت طيزي بتلزق و جسمي كله لبن ورحنا نزلنا البحر قعدت أقوله في حاجه ف الاوضه فيها عفاريت طول الليل بتهز السرير هو انت مش نمت اتوتر وقالي اه نمت المهم تاني يوم روحنا وكنت مستنيه يصلح غلطه أو يتعلم لقيته بيكرر نفس اللي عمله بالظبط و راح منزل الاندر بتاعي بس المره دي قعد يلعب في كسي ويعمل على كأنه دوائر وبصراحه اتبسط اوي وكنت عامله أن نايمه بردو لحد لما نزلت عسلي ع أيده لقيته خده ولحسه و راح حاطط منه ع خرم طيزي وراح محاول يدخله مره واحده نتشت نفسي منه وبردو هو خاف لقيته بيدخل زبه بين شفايفي وانا عملت أن نايمه وراح رافع التيشرت ومص بزازي وراح حايبهم ع وشي و بزازي وراح ملبسني ومغطيني وناايم انا بصراحه اتبسط عشان كده مرضتش اصخى تاني يوم قعد يقولي في عفاريت تاني قولتله اه دا كانت اجمد من امبارح وكنت خايفه اوي بس قررت انتقم منه واسيبه حيحان رحت قضيت بقيت السفريه بعيد عنه ومنمتش جمبي ونمت برا مع بابا وماما ولما هو بينام اخش انام ع الكنبه لعند لما رجعنا البيت وحكيت لامي وبهدلته وشتمته و ماما ضربته وقولتله هقول لبابا قعد يعيط ويقول لحظه شيطان
بعديها بكام شهر كان سايب موبايله لقيته مصورني وانا ف البيت ولابسه قصير ونايمه وباعتهم لحد وعمالين يتكلمو عليا ويقوله ايه رايك في اختي وهو بيوصف ف جسمي و هو عاوز ينكني وينيك اخويا المهم بعت لنفسي الصور دي كلها ووريت امي الشات وكان مصور نفسه للولد ده ومن يومها اتفشخ حظه أن بابا كان مسافر وقولت لامي وجدتي وكسرت عينيه قدامنا أنه خول وديوث وبهدلته شتايم ويا خول انت فاهم ومن يومها جابلي حاجات غاليه عشان يصالحني وقالي لماما عاوز اصالحها واتغيرت وكده وانا وافقت بس كل شويه ازل فيه وهقول لبابا وتطرد من البيت واقوله لما اتجوز مش هاخد رايك انت ملكش لازمه ف حياتي انت فضحتني وفاضح شرفك من يومها وهو تقريبا وهو منسيش اللي حصل
و لما كان عندي ١٩ سنه كنت بلاحظ أن في هدوم داخليه ليا بتختفي ومش بلاقيها كنت مكبرة دماغي لحد لما لقيت واحد فيهم تحت مخدة اخويا واستغربت وخدته وخبيته وساعتها بداءت الاحظ نظرات اخويا لجسمي ولأننا في بيت اوبن مايند فكنت بلبس هوت شورت مثلا وكان عبايات خفيفه ومكنتش متخيله أن اخويا عينه تكون عليا عملت نفسي مش واخد بالي بس اخويا فهم سكوتي غلط ابتدا يتمادى بقي يلعب في زوبره قدامي ويتعمد يخليني اشوفه منكرش اني ابتديت تهيج عليه بسبب أن شهوتي عاليه بس كنت برمي الفكرة دي من دماغي أو بحاول الغيها وفي مرة كنت في المطبخ بعمل عصير دخل وعدا من ورايا يشرب من التلاجه ولمس طيزي
بحركه عفويه أنا ساعتها انتفضت بس هو كمل ولا كانه عمل حاجه وابتدت تككرر اللمسات وبقت اقوى وبقيت استناه يعمل كده معايا وقولت ده آخره بس في مرة ودي كانت بدايه اللعنه كنت بابا وماما سافرو طنطا علشان عمي توفى بس احنا مكنش ينفع نروح أنا كان عندي امتحانات واخويا علشان شغله وميسبنيش لوحدي امي سافرت وانا اخويا نزل فأنا قولت اخد دش ودخلت الحمام وسمعت صوت باب الشقه بيتفتح قولت تلاقي تامر نسي حاجه ورجع ياخدها بس سمعت صوت رجلين جنب باب الحمام وحسيت أن حد وراه ندهت علي تامر مكنش بيرد وانا متأكدة اني سمعت صوت الباب فتحت ولقيت.........
الجزء الثاني
جريت افتح وأشوف مين لقيت اخويا كان بيبص عليا وكان بيداري زوبرهوانا قعدت اصوت
روان: انت بتعمل ايه يا حيوان يا وسخ بتعمل ايه
تامر:اهدي بس مبعملش حاجه أنا كنت داخل الحمام معرفش انك جوه
روان: و**** لاتصل بماما اقولها واقول لبابا وافضحك
تامر: روان متهزريش ابويا هيقتلني فيها
روان: انت ازاي اخويا انا المفروض تخبيني من الناس تتفرج عليا و**** ما هسكت وسبته وجريت علي اوضتي
لقيته جه يمسكني الفوطه وقعت جريت بسرعه علشان تغطي نفسي جري ورايا ومسكني من شعري ورماني علي السرير وهجم عليا ضربته بالقلم علي وشه عينه احمرت وكأنه اتحول
تامر:بتضربيني وعايزة تفضحيني و**** ما هسيبك
ونام فوقي وبقي يبوسني زي المجنون وانا عماله اشتم فيه
روان:سبني يا زباله أنا اختك خلاص اسفه سبني والنبي
تامر:مش هسيبك ولو صوتك طلع هفتحك
وحط صوباعه علي كسي روحت ضربته بالرجل وقومت جريت راح جه مسكني من شعري وانا اصرخ وراح قعد يضرب بالافلام علي وشي وانا اترعبت راح مكتفني ايدي ورجلي في السرير وبداء يفعص بزازي
روان: ابعد يا كلب يا خنزير أنا اختك فوق فوق علشان خاطري اهاااااااااااا
تامر: مش هسيبك غير لما انيكك
وقعد يفعص في بزازي وانا اتأوه من الوجع وكان من جوايا خايفه بس في متعه وكسي ابتدا ينزل افرازات وهو نزل يلحس سرتي
تامر: ريحتك حلوة اوووي اممممممممم
وانا عماله بعيط لحد لما لمس كسي بلسانه ساعتها صرخت وحاولت امنعه بس هو ولا كانه هنا وقلع بنطلونه وبوكسره وبتاعه كان واقف زي الحديد وقعد يفرشلي في كسي روحت شتماه
روان: بتعمل ايه يا حيواااااان ابعد عني و**** لما تيجي امي ابعد يا كلب
راح اتعصب ودخله كله مرة واحدة وبعنف أنا روحت عن الدنيا وهو فضل ينيك فيا وانا بطلت اقاوم بعيط بس وفضل ينيك فيا جامد ولقيت ددمم نزل مني كتير وغرقت الدنيا وهو قعد مدة طويله ينيك فيا وبعدين التشنج وجاب جه يطلعه ملحقش جاب شويه في كسي والباقي اتنطر علي جسمي ووشي لقيته قام مرعوب راح فكني بسرعه وغطاني بملايه وجه يشلني روحت جمعت اخر شويه قوه فيا وضربته بالقلم وانا بعيط وسابني وجري