الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
ما اروع متعة السحاق و اشهاها و ما احلاها و هذه المرة كانت مع زوجة ابي تلك العروس التي وصلت الى الاربعين ولم تتزوج و ابي حين تزوجها بعد وفاة امي كان قد جاوز الستين و لم يخترها لاشباع نزواته بل فقط للاعتناء بنا خاصة اخوتي الصغار . و انا اكبر اخوتي و عمري اربعة وعشرون عاما و لي خمسة اخوة اربعة ذكور و فتاة واحدة و صراحة كانت طبية جدا و و تحبني و لم تكن على قدر كبير من الجمال لكنها لم تكن قبيحة بل مقبولة جدا و لها جسم بدين نوعا ما و هكذا صرت امضي اغلب الوقت معها و هي احيانا كانت تحكي لي عن مغامراتها مع ابي في الفراش و انا اسمع بكل شوق . كانت تخبرني عن ابي و كيف ينيكها و اان اتخيل و احترق و اخبرتني ان ابي له زب كبير جدا و لكنه احيانا يكون مرتخي و لا يقوم بواجبه و اخبرتني ايضا ان ابي احيانا يحب معاشرتها من طيزها و هي تخاف من الجنس الخلفي و اخبرتني ان ابي يطلب منها ان ترضع زبه و يقذف في فمها و كانت كل قصصها تسخنني و تجعلني اتوق للجنس فانا لست متزوجة بعد و لا حتى مخطوبة . و في احدى الايام حكت لي عن مغامرة سحاق مارستها مع احدى صديقتها قبل ان تتزوج مع ابي و ان متعة السحاق ليس لها مثيل
و رغبتني بشدة في تجريبها حيث بدات تعلمني السحاق و يومها عرتني و رات جسمي و كنت نحيفة مقارنة بجسمها و صدري صغير و اخرجت امامي بزازها التي كانت كبيرة جدا و طلبت مني ان ارضع لها صدرها و بدات امص حلمتها و هي مستمتعة جدا . ثم اكملنا التعري حتى اصبحنا بلا ثياب و بدات متعة السحاق تزداد و لحست كسي حتى جعلتني كالمجنونة في اجمل لذة جنس احصل عليها و انا امسك راسها و اتركها تبقى تلحس و لسانها على كسي ثم لحست انا كسها و كان محلوق تماما و شفرتيه كبيرتين و ادخلت لساني في الكس و داعبت البظر الذي انتصب و لاحظت ان كسها كان يفرز ماء لزج مثل العسل و مالح . ثم بدات تمارس علي ما كان ابي يفعله لها حيث كانت تركب فوقي و تبدا تخصني بقوة من كسها على كسي و تقول هكذا ابوك يدخل زبه في كسي و تشير الي بيديها الى حجم زب ابي و هي تقصد ان زبه كبير و انا رغم متعة السحاق الا انه كان يثيرني اكثر حين تحكي لي عن الزب لاني اريد ان اذوق زب في حياتي و اسخن و اهيج من كلامها الساخن و حركاتها المثيرة جدا
و كانت بدينة و ثقيلة جدا و هي فوقي لكنها كانت ناعمة و مثيرة و انا احبها و احب رائحتها الجميلة السكسية و خاصة لما ارضع بزازها حيث كنت امص حلمتها و انا اتخيل كيف كان ابي يمص بزازها و تعجبت منه كيف لا يبقى ينيكها طوال الوقت . و ظلت متعة السحاق عالية و جميلة طوال حوالي ساعة كاملة لم اشبع من شفتيها و تقبيلهما و لسانها الجميل الذي كان يناطح لساني و يديها على صدري تلعب ببزازي بلا توقف و قد ادخلت اصابعها في كسي بطريقة حذرة جدا حتى لا تجرح غشاء بكارتي و ظلت تهيجني و تلاعب الكس و انا اتاوه بقوة واشعر باللذة وحين جاء دوري ادخلت كل اصابعي في كسها بكل قوة . و فعلا كنت ادخل الاصابع كاملة في كسها و كان كسها كبير جدا و فتحتها واسعة و السبب ربما زب ابي الكبير الذي وصفته لي و لكني هيجتها و جعلتها تصرخ بقوة اه اه اح اح اح ادخلي اكثر اه اه اه اح اح و انا ادخل الاصابع بلا توقف و استمتع و متعة السحاق كانت رهيبة فعلا . ثم ادخلت اصابعي في طيزها الابيض الكبير جدا و لكن فتحتها الشرجية كانت شبه مغلوقة و انا محتارة لانها قالت ان ابي ينيك طيزها و زبه كبير جدا
و حتى زوجة ابي ادخلت اصابعها في طيزي و لكن كانت مؤلمة بعض الشيء ولذة الاصابع في الكس احلى بكثير و انا وصلت الى الرعشة اكثر من ثلاث مرات و لم اشبع و لكن من ذلك اليوم و انا امرس معها السحاق . و زوجة ابي احيانا تعتبرني زوجها حين نمارس الجنس و احضر لها حبة خيار كبيرة تختارها هي و تقول ان زب ابي اكبر من ذلك الحجم و انا مستغربة منها و اعيش معها متعة السحاق و ادخل الخيارة في كسها و احيانا في طيزها حتى اشبعها من النيك