الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
مجدى ومراته وحماته
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="mahmoud awis" data-source="post: 148064"><p><strong>أسمى مجدى عمرى 32 سنه صعيدى الأصل من محافظة سوهاج مقيم بالقاهره أعزب <strong>أعمل بالمحاماه ..</strong> <span style="font-size: 15px">كان اللقاء فى القطار المتجه آلى الأسكندريه حينما جاء المحصل يسأل عن التذاكر فناولته التذكره وبعدها نظر الى السيده التى تجلس أمامى وكان عمرها لا يتجاوز الأربعين وبجوارها أبنتها عمرها 27 عاما .. علمت بعد ذلك أن الأم أسمها ناهد وهى أرمله منذ سبع سنوات والأبنه أسمها شهد وهم من قريه بمحافظة الشرقيه</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">المحصل / التذاكر يامدام </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / يظهر عليها الأرتباك وهى تفتش بداخل شنطة يدها وهى تقول .. التذاكر كانت هنا فى الشنطه راحت فين </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">المحصل / خلصينى يامدام لو سمحتى </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / الحيره على وجهها ويتزايد الأرتباك وهى تقول .. ده كمان كيس الفلوس مش لاقياه </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">المحصل / بعصبيه .. أحنا **** مش هيتوب علينا من الشغلانه السودا دى بقى .. كل يوم يطلعلنا حد بالفيلم الحمضان ده </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">مجدى / يخرج من جيبه ورقه ماليه فئة 200 جنيه ويناولها للمحصل .. خد هات تذكرتين .. وبراحه ياعم على الناس .. كلنا حصلنا الظرف ده </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">المحصل / ماشى ياعم الحنين .. يوجه كلامه للسيده .. رايحين فين يامدام ؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / طنطا </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">المحصل يناولها التذاكر .. شلاه ياشيخ العرب ويعطينى الباقى وينصرف</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / أنا متشكره جدا ومش عارفه أقولك أيه يا أستاذ </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">مجدى / أسمى مجدى .. وياستى لا شكر على واجب .. كلنا حصل معانا الظرف ده .. المهم توصلو بألف سلامه </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / **** يسلمك يا أستاذ مجدى .. بس أنا بستسمحك تدينى رفمك عشان أتصل بحضرتك وأرجعلك تمن التذاكر </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">مجدى / و**** دى حاجه بسيطه مش مستحقيه يعنى </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / معلش .. كفايه كرمك وذوقك .. أرجوك لو ميضيقش تدينى الرقم </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">مجدى / وبعد الحاح طويل أعطتها رقمى ................</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">وفى اليوم التالى مباشرة حوالى الساعه 4 عصرا كنت بقطار العوده من اسكندريه الى القاهره رن جرس الموبايل .. الو </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / سلامو عليكو .. حضرتك أستاذ مجدى ؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">مجدى / أيوه يافندم مين معايا ؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / أنا مدام ناهد اللى حضرتك دفعتلها أمبارح تمن التذاكر فى القطر </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">مجدى / آآه أهلا وسهلا بيكى أأمرينى </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / هو حضرتك فى أسكندريه لأنى عايزه أشكرك وأرجعلك تمن التذاكر </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">مجدى / لا الحقيقه أنا حاليا فى القطر وراجع القاهره </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / طب وهو انت عديت محطة طنطا ولا لسه ؟؟</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">مجدى لاء أنا عديت محطة أيتاى البارود وقدامى حوالى نص ساعه بالكتير وأدخل على طنطا </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / طيب كويس تيجى بالسلامه .. معلش هتتعب شويه وتنزل طنطا وأنا هكون فى أنتظارك</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">مجدى / ياست الكل الحكايه و**** ماتستاهل ده كله </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / معلش أرجوك .. أحنا عاوزين نشوفك ولا أنت بقى مش عاوز تشوفنا .. وتاكل معانا عيش وملح .. و**** أحنا ناس من بيت كرم </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">مجدى / أكيد طبعا أنتو أهل كرم .. حاضر هقابلك فى طنطا أن شاء ****</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">وبالفعل تم اللقاء وركبنا سياره بالنفر من المحطه ونزلنا فى قريه نائيه ومشينا وسط زراعات حتى وصلنا لمنزل من طابق واحد وسط الزراعات وكان لا يوجد بداخل المنزل غير شهد التى سلمت عليا بحراره وكانت ترتدى جلباب مكسم على جسمها الرائع يظهر معظم تفاصيله ..</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / يا أهلا وسهلا يا أستاذ مجدى نورت بيتنا المتواضع </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">مجدى اهلا بيكى .. البيت منور بأصحابه </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / ثوانى ويكون الغدا جاهز .. معلش بقى هنأخرك شويه عن المدام بتاعتك وأولادك </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">مجدى / يضحك .. لا أنا مش متجوز ولا عندى أولاد </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / تبتسم أبتسامه عريضه وهى تنظر لأبنتها شهد التى تبادلها نظرات لها معنى ومغزى خاص </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">شهد / حالا يكون الغدا جاهز .. تمسك شهد بيد أمها والسرور على وجههم ويختفو داخل المنزل وتعود ناهد وبيدها جلباب نظيف وتناوله لمجدى وهى تقول</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / خد غير هدومك عشان تقعد براحتك وتعرف تاكل .. وتشاور بيدها نحو غرفه بالمنزل </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">مجدى / و**** ماله لزوم تعبكم ده </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">ناهد / تضحك .. لا تعب ولا حاجه مايجى من بعد كرمك </span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px">مجدى يتوجه نحو الغرفه ليدخلها ويغلق خلفه الباب ولكن للأسف كان الباب بدون ترباس فا ظل موارب جذء منه .. حينما كان مجدى يخلع عنه بنطلونه فينزلق معه البوكسر فى هذه الأثناء كانت ناهد قد جائت لتنادى على مجدى ليتناول الغداء فترى مجدى وهو شبه عارى وعندما تنظر لقضيب مجدى فتعلو الدهشه وجهها وهى تضع يدها على فمها من المفاجأه .. كان زب مجدى كبير جدا وعريض له رأس ضخمه .. يتدلى بين فخديه طوله يتعدى 24 سم .. حينما مجدى يرفع البوكسر ويرتدى الجلباب .. تعود ناهد من حيث أتت وهى تحدث نفسها وتقول .. معقول ده .. مش ممكن الجمال ده .. نفسى يكون من نصيبى ولو ليله واحده ..................................</span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 15px"> </span></strong></p><p style="text-align: center"></p><p><strong><strong>كان زب مجدى كبير جدا وعريض له رأس ضخمه .. يتدلى بين فخديه طوله يتعدى 24 سم .. حينما مجدى يرفع البوكسر ويرتدى الجلباب .. تعود ناهد من حيث أتت وهى تحدث نفسها وتقول .. معقول ده .. مش ممكن الجمال ده .. نفسى يكون من نصيبى ولو ليله واحده .. يخرج مجدى ويجلس على الطبليه حيث ناهد وأبنتها شهد</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد / يارب الأكل يعجبك .. كانت الطبليه عليها مالذ وطاب من حمام محشى فريك وأرز معمر وملوخيه .. مجدى يأكل ويتلذذ ويقول</strong></strong></p><p><strong><strong>مجدى / **** بجد تسلم أيديكم .. أنا عمرى ما دوقت أكل بالطعامه دى</strong></strong></p><p><strong><strong>ناهد بالهنا والشفا</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد بجد عجبك أكلى ولا بتجاملنى</strong></strong></p><p><strong><strong>مجدى / لاء حقيقى تسلم أيدك بجد .. كانت ناهد تنظر لمجدى طوال الوقت وفى عينيها رغبه محمومه وأشتياق حينما فاجأت مجدى بسؤالها</strong></strong></p><p><strong><strong>ناهد / أنما قوللى بصراحه أنت بجد مش متجوز ؟؟</strong></strong></p><p><strong><strong>مجدى / ضاحكا .. لسه بدور على بنت الحلال .. عندك عروسه ليا ؟</strong></strong></p><p><strong><strong>ناهد / عندى بس أنت قول أه</strong></strong></p><p><strong><strong>مجدى / أيدى على كتفك .. يقوم من مكانه وهو يقول .. الحمد**** .. بجد تسلم أيديكى ياشهد</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد / بألف هنا وشفا رغم أنك مكلتش</strong></strong></p><p><strong><strong>مجدى / بالعكس .. ده انا بطنى هتفرقع من كتر الأكل</strong></strong></p><p><strong><strong>ناهد / تقف وتقول تعالى نشرب الشاى فى منرة المسافرين .. يلا ياشهد أنهضينا بالشاى بسرعه</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد / حاضر يامه</strong></strong></p><p><strong><strong>مجدى / ينظر فى ساعته التى تجاوزت السابعه مساء بقليل .. لاء كفايه كده يادوب اللحق بقى أمشى .. أحنا بقينا المغرب وبرضه ميصحش أقعد معاكو أكتر من كده</strong></strong></p><p><strong><strong>ناهد / تضحك وهى تمسك بيده وتقول .. هو أيه اللى ميصحش .. أولا أنت لسه مخدتش فلوسك وثانيا مشربتش الشاى .. وثالثا بقى وده الأهم .. أحنا لسه مخلصناش كلامنا عن العروسه .. ولا أحنا بقنا مش عاجبينك ومش عاوز تقعد معانا ..</strong></strong></p><p><strong><strong>مجدى / لاء و**** مش قصدى .. أنا بس قصدى عشان متأخرش والقعده تاخدنا وأسببلكم أحراج</strong></strong></p><p><strong><strong>ناهد / **** ميجبش أحراج .. وبعدين ياسيدى خللى الوقت يسرقنا .. الدوار زى ماأنت شايف كده كبير وفيه بدل الأوضه كذ أوضه .. ومتخفش ياسيدى مش هنخطفك وأنت نايم بالليل</strong></strong></p><p><strong><strong>مجدى / بس كده كتير و**** و</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد / تضحك وتقاطعه وهى تضع صينية الشاى أمامهم وتقول .. خلاص يامه سيبيه بقى على راحته .. ولو عاوز كمان يا أستاذ مجدى متشربش الشاى ومستعجل على المشى براحتك .. بس أعمل حسابك أنا زعلانه</strong></strong></p><p><strong><strong>ناهد / يرضيك بقى تزعل شهد يعنى</strong></strong></p><p><strong><strong>مجدى / لاء طبعا .. وأنا مقدرش على زعل شهد</strong></strong></p><p><strong><strong>ناهد / طب أتفضل الشاى وأحكيلى بقى عن نفسك شويه .............</strong></strong></p><p><strong><strong>وتمتد بهم السهره بين الضحكات ويحكى مجدى عن نفسه بأنه وحيد والديه الذى توفو منذ أعوام عده وعن عمله كامحامى وعدم زواجه حتى الأن بسبب ظروفه الماديه المتعثره .. وكذلك حكت ناهد عن نفسها بأنها أرمله منذ 7 سنوات ومقاطعة أهلها لها بسبب زواجها من أبو شهد دون أرادتهم .. وفى النهايه تم الأتفاق بينهم على أن تزوجه أبنتها شهد فى حفل عائلى محدود جدا بعد أسبوع كامل من هذا اللقاء .........</strong></strong></p><p><strong><strong>يدخل العروسين الى غرفة نومهم الجديده التى قد جهزتها ناهد بمنزلها تصحبهم الزغاريد من ناهد .......</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد / تجلس شهد على حافة السرير يملأها الخجل حينما يقترب منها مجدى ويجلس بجوارها وهو يقول</strong></strong></p><p><strong><strong>مجدى / مبروك يامزتى .. أيه أنتى مكسوفه منى ولا أيه .. شهد تنظر الى الأرض حينما مجدى يقترب منها ويرفع وجهها وينظر فى عينيها ويقترب بفمه من فمها ويطبق بشفايفه على شفايفها وهى مستسلمه له ويروحو فى قبله طويله .. حينما مجدى يفتح بيده سوسته فستانها وما هى ألا ثوانى وكان مجدى وشهد شبه عرايا على السرير هى بقميصها الأبيض وجسمها المرمى الخطير وبذاذها التى مثل ىالرومان وحلماتها النافره والأندر الذى كاد ان ينفجر من حجم كسها المتختخ والشفرتين الكبيرتين .. حيث مجدى يخلع عنها الأندر وعندما بدأ يلحس كسها .. بدأت شهد تتلوى وهى تضم فخاده تاره وتفتحهم تاره أخرى</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لاء لاء لاء مش قاده أوووووووووووووووووه أححححححححححححح .. لاء أخص عليك براحه ثم يرتعش جسدها وهى تقذف حمم عسلها .. يقوم مجدى ويخلع عنه البوكسر ليخرج المارد الرهيب وكان قد وصل لأقصى مداه مثل الحديد حجمه لا يقل عن 24 سم وراسه مزنهره وغليضه جدا .. وعندما تراه شهد تشهق وتضع يدها على فمها وتتسع حدقة عينيها بأستغراب شديد ليقترب مجدى بزبه الرهيب من فم شهد التى تفتح فمها عن أخره لتمصها ولكن هيهات كانت الراس أكبر بكتير من فمها فبدأت تلحس الراس وباقى أجزاءه حتى بضانه وهو يعصر بزازها بين يديه وهى تتأوه وتغنج .. وما هى ألا لحظات وكانت شهد مستلقيه على ظهرها ورافعه رجليها مستسلمه تماما لمجدى وهو يفرش بزبه الضخم شفرات كسها الذى من كثرة البلل كان ينقط عسله على ملاية السرير</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه براااااااااااااااااااااااحه أححححححححححححححححح لالالا بيحرقنى .. أوعى تدخله أموووووووووووووووت أووووووووووووووووووف .. وما هى ألا ثوانى وكان مجدى قد أدخل جدذء كبير من زبه داخل أحشاء شهد .. التى صرخت صرخه مدويه نزل على أثرها ددمم غزير ... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بموووووووووووووووووووووت أووووووووووووووووووف .. وتجىء ناهد وتدخل عليهم غرفة نومهم على أثر هذه الصرخات .. وهذه كانت مفاجأه لشهد ومجدى وهم عرايا بدخول ناهد عليهم وهم على هذه الحاله وعندما ترى ناهد زب مجدى وهو منتصب وبهذا الحجم تصرخ صرخه مكتومه وتجرى خارجه من الغرفه وتغلق خلفها الباب وهى تحدث نفسها وتضحك ضحكات متقطعه</strong></strong></p><p><strong><strong>ناهد / ياخرابى ياشهد .. **** يكون فى عونك .. تضحك .. بس بصراحه يابختك ياشهد .. فى هذه الأثناء يخرج مجدى وهو مبتسم ومعه شهد التى ترتدى روب خفيف أبيض وتجرى وهى مبتسمه والسعاده على وجهها وترتمى فى حضن أما التى كانت تنظر نحو زب مجدى المنتصب داخل بنطلون البيجامه ...</strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجدى يتوجه نحو الحمام ليغتسل من أثار الدماء التى على زبه .. حينما تعتدل شهد فى جلستها وهى تبتسم معاتبه أمها</strong></p><p><strong>شهد / أيه يامه اللى أنتى عملتيه ده .. كده تدخلى علينا وأحنا بالشكل ده .. ثم تضحك وتقول .. خلتينا قطعنا الخلف</strong></p><p><strong>ناهد / تضحك وتقول .. بس بصراحه منظركو كان تحفه .. وبعدين يابنت الكلب .. أنا مدخلتش عليكو ألا لما سمعتك بتصرخى أفتكرته بيضربك ولا حاجه .. تضحك من قلبها وتكمل كلامها .. أتابيه بيضرب بس فى حته تانيه ..</strong></p><p><strong>شهد / أنا صوتت غصب عنى .. واعر أوى يامه .. مكنتش أعرف أنه كده .. ألا بالحق يامه .. أبويا كان واعر كده ؟؟</strong></p><p><strong>ناهد / ترد دون أن تشعر .. ياريت .. قصدى كان واعر بس بصراحه مش كده .. فى هذه الأثناء يدخل مجدى عليهم مبتسما وهو يقول</strong></p><p><strong>مجدى / أنا أسف ياحماتى مكنتش أعرف أنك لسه صاحيه .. ومخبيش عليكى مكنتش أعرف أن شهد هتصرخ بالشكل ده .. أنا أتفاجأت زيك بالظبط</strong></p><p><strong>شهد / ترتمى فى حضن أمها مره أخرى وهى تقول .. أنا هنام مع أمى وخش أنت نام لوحدك</strong></p><p><strong>ناهد / أيه الكلام ده ياشهد أنتى عبيطه ولا أتجننتى فى عقلك .. قومى يلا خشى الحمام وخدى دوش وأرجعى على أوضتك .. أتزوقى لجوزك وغيرى القميص اللى لابساه ده .. يلا قومى</strong></p><p><strong>شهد / تقوم وهى متأففه متوجها للحمام وتقول .. بس برضه مش هدخل الأوضه اليلادى</strong></p><p><strong>ناهد / تعالى يامجدى أقعد هنا جنبى عاوزه أتكلم معاك شويه</strong></p><p><strong>مجدى / يجلس بالقرب من ناهد .. تحت أمرك ياحماتى .. بس ينفع الكلام اللى بتقوله شهد ده</strong></p><p><strong>ناهد / لاء طبعا مينفعش .. وسيبك من كلامها لأن مش هيحصل اللى قالته ده خالص ومراتك هتبقى فى حضنك .. بس برضه يامجدى مش كده .. بلاش العنف .. خدها براحه وواحده واحده عليها</strong></p><p><strong>مجدى / صدقينى أنا مبحبش العنف .. بالعكس انا رومانسى جدا معاها .. وهى كانت معايا زى الفل .. بس معرفش أيه اللى حصل خلاها عملت كده .. أنا نفسى أتخضيت</strong></p><p><strong>ناهد / تضحك وتقول .. بص يامجدى أنا مش عاوزاك تنكسف منى وخلينا نتكلم بصراحه .. أنت دخلت على البت جامد وبعدين وبجد أنت عندك المسائل يعنى كبير أوى .. أنا نفسى لما شفته كده أتخضيت</strong></p><p><strong>مجدى / يضحك ويقول .. أنتى قلتى نتكلم بصراحه ومن غير كسوف .. تصدقينى لو قلتلك أنى مدخلتش عليها زى ما أنتى متخيله</strong></p><p><strong>ناهد / مش فاهمه كلامك .. تقصد يعنى أنك مدخلتوش فيها خالص ؟؟</strong></p><p><strong>مجدى / مش عارف أقولك أيه .. هو بصراحه يادوب دخلت الراس وجذء بعد الراس وحصل اللى حصل .. فى هذه الأثناء تجىء شهد وهى ترتدى قميص نوم أسمر قصير يظهر مفاتنها ووراكها البيضاء وجسدها اللمشوق وحلمات بزازها البنيه النافره ..</strong></p><p><strong>ناهد / يلا ياحبيبتى أدخلى على أوضتك وأتزوقى وجوزك هيجى وراكى</strong></p><p><strong>شهد / يامه صدقينى مش هينفع خالص .. أنا هنام معاكى الليلادى</strong></p><p><strong>ناهد / هو أيه اللى مش هينفع ياشهد .. أنتى هتدلعى ولا أيه .. هو فيه واحده ليلة دخلتها تسيب حضن جوزها وتروح تنام مع أمها .. يلا بلاش دلع .. تتوجه شهد نحو غرفتها وتغلق خلفها الباب</strong></p><p><strong>حينما تقترب ناهد من مجدى وهى تضحك بدلال وتقول</strong></p><p><strong>ناهد / واحده واحده ع البت وبراحه هى مش حملك .. ثم تمد يدها تتحسس زب مجدى وتمسكه بيدها وتقول .. وبرضه يامجدى أعمل حساب واحده محرومه بقالها 7 سنين .. وفجأه وبدون مقدمات .. مجدى يحتضن ناهد ويطبق بشفايفه على شفايفها حينما ناهد تحتضنه بشده وتتأوه وهو يعصرها بين يديه ويقول .. نفسى بجد فيكى أنتى .. ناهد ترد بدلا وهى فى أحضانه .. وأنا أكتر يامجدى .. يفيق مجدى وناهد على صوت شهد وهى تنادى من داخل غرفتها على أمها .. فتتوجه ناهد ومعها مجدى لغرفة شهد التى كانت فى كامل زينتها</strong></p><p><strong>ناهد / أيوه ياشهد .. حبيبتى أنا هسيبك مع جوزك وأوعى تزعليه .. فرفشو كده وأنبسطو مع بعض .. وأنت يامجدى زى ماقلتلك أبسط مراتك وأوعى تزعلها .. يلا تصبحو على خير .. تخرج ناهد وتغلق خلفها الباب .. حينما يقترب مجدى من شهد وهو يحتضنها ويقول</strong></p><p><strong>مجدى / أيه الحلاوه والجمال ده كله</strong></p><p><strong>شهد / بس براحه عليا يامجدى عشان خاطرى</strong></p><p><strong>مجدى / يخلع عنه ملابسه وينام بجوارها على السرير وهو يحضنها ويعصر بزازها بيديه ويقول .. حاضر ياحبيبتى .. ثم يطلب منها تنام على بطنها وهو فوقها ويدخل زبه بين فخادها وهو يلثم رقبتها بشفايفه وزبه يفرش شفرتين كسها بحنيه حينما بدأت شهد فى هياجها وتقذف حمم عسلها على زب مجدى التى تبلل وبدأت تفتح فخادها وتتأوه وتغنج وعندما وصل هياجها منتهاه</strong></p><p><strong>شهد / أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه يامجدى زبك حلو أوى .. دخله ياقلبى براحه أنا ولعت .. مجدى يدخل راسه فى كسها .. تشهق شهد .. أوووووووووووووووووووه لالالالا راسه تخينه صعبه أوى أوووووووووووووف مجدى مش قادره أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح يامجدى .. حينما مجدى يدخل زبه ويخرجه فى كسها وهى تترعش تحته وتقذف لبنها وتطلب منه المزيد .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كمان يامجدى دخله كمان بشويش آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح يامجدى حلو أوى كماااااااااااااااااااااااااان ياقلبى كملان أووووووووووووووووووووف يامجدى زبك كبيررررررررررررر آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بيحرقنى أوى .. أوووووووووووووووووووف ياحبيبى لالالا زبك تخين أوى مش قاده أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأحو بيخبط فى أخرى يامجدى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه .. لا يامجدى كده مزنووووووووووووووووق فى الأخر أأأأأأأأأأأأأه لاء مش قادره دبحنى جوه أوووووووووووووووووووووف بيموتنى لاء خرجه خرجه مش قاده .. تصرخ وجسمها كله يرتعش آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى بجيب بجيب مش قادره بموووووووووووووووووووووت</strong></p><p><strong>مجدى / وأنا كمان بجيب .. أآآآآآآآآآآآآآآآآه .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه</strong></p><p><strong>شهد / جامدين أوى يامجدى .. حينما مجدى يخرج زبه الغارق من لبن كسها لتصرخ شهد وهى تقول .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه براحه .. سحب روحى وأنت بتخرجه .........</strong></p><p><strong>وفى اليوم التالى .. بعد تناولهم طعام العشاء .. دخل مجدى وشهد الى غرفتهم وهم فى سعاده غامره يضحكون ويلهون .. حينما تقول شهد لمجدى ..</strong></p><p><strong>شهد / وطى صوتك يامجدى هتفضحنا .. متنساش أن أمى بره وسمعانا .. يجلس مجدى بجوار شهد وهو يقول</strong></p><p><strong>مجدى / تعرفى ياشهد أن بجد أمك صعبانه عليا جدا .. دى برضه بنى أدمه وعندها مشاعر وفوق ده كله متنسيش أنها محرومه بقالها سنين</strong></p><p><strong>شهد / تضحك وترتمى على صدر مجدى وتقول .. تصدق عندك حق .. هى من ناحية محرومه فهى فعلا محرومه ونفسها أكيد .. ثم تضع يدها على رأسها وهى تقول .. أنا حاسه بدماغى تقيله وعاوزه أنام .. ثم تتمدد على السرير وتروح فى ثبات عميق .. مجدى يضرب خدود شهد وينادى عليها ولكن نرى شهد وكأنها فى غيبوبه تامه .. فيخرج مجدى ويغلق خلفه الباب ويذهب الى غرفة ناهد .. التى كانت ترتدى قميص نوم أحمر شفاف وبكامل زينتها .. فتنظر لمجدى مستفسره</strong></p><p><strong>ناهد / أيه .. نامت</strong></p><p><strong>مجدى / يقترب منها وهو يحضنها ويقول فى سابع نومه .. المنوم اللى أنتى جبتيه ده باين عليه جامد اوى .. تضحك وتقوله ده ينوم جمل يوم بطوله .. يسحبها على السرير وينام فوقها وهو يقول .. وحشتينى</strong></p><p><strong>ناهد / وأنت أكتر ياقلبى ثم تحضنه وهتى تمص شفايفه بشوق ولهفه وكأنها تقطعهم بشفايفها فيعتدل ويطلب منها</strong></p><p><strong>مجدى / حبيبتى تعالى على حرف السرير وأرفعى رجليكى</strong></p><p><strong>ناهد / بدلال .. حاضر ياقلبى .. ثم ينزل بلسانه يلحس كسها الكبير المتختخ وهى تتأوه .. ثم يعتدل واقفا وهى مازالت رافعه رجليها وتتأوه بدلا وتقول .. بس براحه .. أنا بقالى سنين محدش لمسنى يعنى أنا دلوقتى زى البنت البكر .. ينزل مجدى بلسانه مره أخرى يلحس كسها ويبلله حينما هى تقذف عسل كسها أكتر من مره .. فيعتدل مجدى واقفا ويمسك بزبه الكبير الضخم يفرش شفرات كسها وهى تتأوه .. دخله بقى حرام عليك ولعتنى مش قادره .. مجدى يدفع بزبره الكبير المنتصب دفعه واحده ليستقر بالكامل داخل أحشاء ناهد التى تنتفض فجأه وهى تصرخ .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حرام عليك .. أيه ده ..</strong></p><p><strong>مجدى / ياخرابى على جمال كسك .. ملبن .. ثم يسحب زبه من كسها ويدفعه مره أخرى بالكامل فى كسها ..</strong></p><p><strong>ناهد / تصرخ وينتفض جسمها وتحتضنه بشده وتلف رجليها حول وسطه أووووووووووووووووووووووف لاء بجد أوووووف مش ممكن زبرك ده .. محصلش آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآح ياحبيبى وتنفض مره أخرى وتقذف حمم لبنها على زبه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مش قادره يامجدى بجيب بجيب أزنقه أزنقه فيا أوى همووووووووووووووووت يامجدى مش قادره .. بحبك بحبك أوى .. أنت الراجل اللى كنت طول عمرى بحلم بيه ..</strong></p><p><strong>مجدى / زبرى عجبك ياحبيبتى</strong></p><p><strong>ناهد / أوى أوى .. زبرك ملوش حل .. أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوه يامجدى كده زبرك دخل بطنى أى لالالا بيوجعنى .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كبيررررررررررررررر تخين آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح راسه بتوتنى جوه .. تنتفض بشده .. هات معايا هات هنا هاااااااااااااااااااااااااااااااات .. جيب جيب يامجدى حرقنى</strong></p><p><strong>مجدى / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يابنت الشرموطه بجيب أهم أهم لالا كده بتقمطى عليه جاااااااامد .. تصرخ</strong></p><p><strong>ناهد / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه جاااااااااااااااامد زبك أوووووووووووووووف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح زنقته جوه وأنت بتجيب يابن الكلب آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بيدبحنى .......</strong></p><p><strong>فجأه ينفتح الباب ونرى شهد تقع مغشى عليها من هول مارأت زوجها وأمها فى أحضان بعض ......................................................................................................................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمــــــــت</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="mahmoud awis, post: 148064"] [B]أسمى مجدى عمرى 32 سنه صعيدى الأصل من محافظة سوهاج مقيم بالقاهره أعزب [B]أعمل بالمحاماه ..[/B] [SIZE=4]كان اللقاء فى القطار المتجه آلى الأسكندريه حينما جاء المحصل يسأل عن التذاكر فناولته التذكره وبعدها نظر الى السيده التى تجلس أمامى وكان عمرها لا يتجاوز الأربعين وبجوارها أبنتها عمرها 27 عاما .. علمت بعد ذلك أن الأم أسمها ناهد وهى أرمله منذ سبع سنوات والأبنه أسمها شهد وهم من قريه بمحافظة الشرقيه المحصل / التذاكر يامدام ناهد / يظهر عليها الأرتباك وهى تفتش بداخل شنطة يدها وهى تقول .. التذاكر كانت هنا فى الشنطه راحت فين المحصل / خلصينى يامدام لو سمحتى ناهد / الحيره على وجهها ويتزايد الأرتباك وهى تقول .. ده كمان كيس الفلوس مش لاقياه المحصل / بعصبيه .. أحنا **** مش هيتوب علينا من الشغلانه السودا دى بقى .. كل يوم يطلعلنا حد بالفيلم الحمضان ده مجدى / يخرج من جيبه ورقه ماليه فئة 200 جنيه ويناولها للمحصل .. خد هات تذكرتين .. وبراحه ياعم على الناس .. كلنا حصلنا الظرف ده المحصل / ماشى ياعم الحنين .. يوجه كلامه للسيده .. رايحين فين يامدام ؟ ناهد / طنطا المحصل يناولها التذاكر .. شلاه ياشيخ العرب ويعطينى الباقى وينصرف ناهد / أنا متشكره جدا ومش عارفه أقولك أيه يا أستاذ مجدى / أسمى مجدى .. وياستى لا شكر على واجب .. كلنا حصل معانا الظرف ده .. المهم توصلو بألف سلامه ناهد / **** يسلمك يا أستاذ مجدى .. بس أنا بستسمحك تدينى رفمك عشان أتصل بحضرتك وأرجعلك تمن التذاكر مجدى / و**** دى حاجه بسيطه مش مستحقيه يعنى ناهد / معلش .. كفايه كرمك وذوقك .. أرجوك لو ميضيقش تدينى الرقم مجدى / وبعد الحاح طويل أعطتها رقمى ................ وفى اليوم التالى مباشرة حوالى الساعه 4 عصرا كنت بقطار العوده من اسكندريه الى القاهره رن جرس الموبايل .. الو ناهد / سلامو عليكو .. حضرتك أستاذ مجدى ؟ مجدى / أيوه يافندم مين معايا ؟ ناهد / أنا مدام ناهد اللى حضرتك دفعتلها أمبارح تمن التذاكر فى القطر مجدى / آآه أهلا وسهلا بيكى أأمرينى ناهد / هو حضرتك فى أسكندريه لأنى عايزه أشكرك وأرجعلك تمن التذاكر مجدى / لا الحقيقه أنا حاليا فى القطر وراجع القاهره ناهد / طب وهو انت عديت محطة طنطا ولا لسه ؟؟ مجدى لاء أنا عديت محطة أيتاى البارود وقدامى حوالى نص ساعه بالكتير وأدخل على طنطا ناهد / طيب كويس تيجى بالسلامه .. معلش هتتعب شويه وتنزل طنطا وأنا هكون فى أنتظارك مجدى / ياست الكل الحكايه و**** ماتستاهل ده كله ناهد / معلش أرجوك .. أحنا عاوزين نشوفك ولا أنت بقى مش عاوز تشوفنا .. وتاكل معانا عيش وملح .. و**** أحنا ناس من بيت كرم مجدى / أكيد طبعا أنتو أهل كرم .. حاضر هقابلك فى طنطا أن شاء **** وبالفعل تم اللقاء وركبنا سياره بالنفر من المحطه ونزلنا فى قريه نائيه ومشينا وسط زراعات حتى وصلنا لمنزل من طابق واحد وسط الزراعات وكان لا يوجد بداخل المنزل غير شهد التى سلمت عليا بحراره وكانت ترتدى جلباب مكسم على جسمها الرائع يظهر معظم تفاصيله .. ناهد / يا أهلا وسهلا يا أستاذ مجدى نورت بيتنا المتواضع مجدى اهلا بيكى .. البيت منور بأصحابه ناهد / ثوانى ويكون الغدا جاهز .. معلش بقى هنأخرك شويه عن المدام بتاعتك وأولادك مجدى / يضحك .. لا أنا مش متجوز ولا عندى أولاد ناهد / تبتسم أبتسامه عريضه وهى تنظر لأبنتها شهد التى تبادلها نظرات لها معنى ومغزى خاص شهد / حالا يكون الغدا جاهز .. تمسك شهد بيد أمها والسرور على وجههم ويختفو داخل المنزل وتعود ناهد وبيدها جلباب نظيف وتناوله لمجدى وهى تقول ناهد / خد غير هدومك عشان تقعد براحتك وتعرف تاكل .. وتشاور بيدها نحو غرفه بالمنزل مجدى / و**** ماله لزوم تعبكم ده ناهد / تضحك .. لا تعب ولا حاجه مايجى من بعد كرمك مجدى يتوجه نحو الغرفه ليدخلها ويغلق خلفه الباب ولكن للأسف كان الباب بدون ترباس فا ظل موارب جذء منه .. حينما كان مجدى يخلع عنه بنطلونه فينزلق معه البوكسر فى هذه الأثناء كانت ناهد قد جائت لتنادى على مجدى ليتناول الغداء فترى مجدى وهو شبه عارى وعندما تنظر لقضيب مجدى فتعلو الدهشه وجهها وهى تضع يدها على فمها من المفاجأه .. كان زب مجدى كبير جدا وعريض له رأس ضخمه .. يتدلى بين فخديه طوله يتعدى 24 سم .. حينما مجدى يرفع البوكسر ويرتدى الجلباب .. تعود ناهد من حيث أتت وهى تحدث نفسها وتقول .. معقول ده .. مش ممكن الجمال ده .. نفسى يكون من نصيبى ولو ليله واحده .................................. [/SIZE][/B] [CENTER][/CENTER] [B][B]كان زب مجدى كبير جدا وعريض له رأس ضخمه .. يتدلى بين فخديه طوله يتعدى 24 سم .. حينما مجدى يرفع البوكسر ويرتدى الجلباب .. تعود ناهد من حيث أتت وهى تحدث نفسها وتقول .. معقول ده .. مش ممكن الجمال ده .. نفسى يكون من نصيبى ولو ليله واحده .. يخرج مجدى ويجلس على الطبليه حيث ناهد وأبنتها شهد شهد / يارب الأكل يعجبك .. كانت الطبليه عليها مالذ وطاب من حمام محشى فريك وأرز معمر وملوخيه .. مجدى يأكل ويتلذذ ويقول مجدى / **** بجد تسلم أيديكم .. أنا عمرى ما دوقت أكل بالطعامه دى ناهد بالهنا والشفا شهد بجد عجبك أكلى ولا بتجاملنى مجدى / لاء حقيقى تسلم أيدك بجد .. كانت ناهد تنظر لمجدى طوال الوقت وفى عينيها رغبه محمومه وأشتياق حينما فاجأت مجدى بسؤالها ناهد / أنما قوللى بصراحه أنت بجد مش متجوز ؟؟ مجدى / ضاحكا .. لسه بدور على بنت الحلال .. عندك عروسه ليا ؟ ناهد / عندى بس أنت قول أه مجدى / أيدى على كتفك .. يقوم من مكانه وهو يقول .. الحمد**** .. بجد تسلم أيديكى ياشهد شهد / بألف هنا وشفا رغم أنك مكلتش مجدى / بالعكس .. ده انا بطنى هتفرقع من كتر الأكل ناهد / تقف وتقول تعالى نشرب الشاى فى منرة المسافرين .. يلا ياشهد أنهضينا بالشاى بسرعه شهد / حاضر يامه مجدى / ينظر فى ساعته التى تجاوزت السابعه مساء بقليل .. لاء كفايه كده يادوب اللحق بقى أمشى .. أحنا بقينا المغرب وبرضه ميصحش أقعد معاكو أكتر من كده ناهد / تضحك وهى تمسك بيده وتقول .. هو أيه اللى ميصحش .. أولا أنت لسه مخدتش فلوسك وثانيا مشربتش الشاى .. وثالثا بقى وده الأهم .. أحنا لسه مخلصناش كلامنا عن العروسه .. ولا أحنا بقنا مش عاجبينك ومش عاوز تقعد معانا .. مجدى / لاء و**** مش قصدى .. أنا بس قصدى عشان متأخرش والقعده تاخدنا وأسببلكم أحراج ناهد / **** ميجبش أحراج .. وبعدين ياسيدى خللى الوقت يسرقنا .. الدوار زى ماأنت شايف كده كبير وفيه بدل الأوضه كذ أوضه .. ومتخفش ياسيدى مش هنخطفك وأنت نايم بالليل مجدى / بس كده كتير و**** و شهد / تضحك وتقاطعه وهى تضع صينية الشاى أمامهم وتقول .. خلاص يامه سيبيه بقى على راحته .. ولو عاوز كمان يا أستاذ مجدى متشربش الشاى ومستعجل على المشى براحتك .. بس أعمل حسابك أنا زعلانه ناهد / يرضيك بقى تزعل شهد يعنى مجدى / لاء طبعا .. وأنا مقدرش على زعل شهد ناهد / طب أتفضل الشاى وأحكيلى بقى عن نفسك شويه ............. وتمتد بهم السهره بين الضحكات ويحكى مجدى عن نفسه بأنه وحيد والديه الذى توفو منذ أعوام عده وعن عمله كامحامى وعدم زواجه حتى الأن بسبب ظروفه الماديه المتعثره .. وكذلك حكت ناهد عن نفسها بأنها أرمله منذ 7 سنوات ومقاطعة أهلها لها بسبب زواجها من أبو شهد دون أرادتهم .. وفى النهايه تم الأتفاق بينهم على أن تزوجه أبنتها شهد فى حفل عائلى محدود جدا بعد أسبوع كامل من هذا اللقاء ......... يدخل العروسين الى غرفة نومهم الجديده التى قد جهزتها ناهد بمنزلها تصحبهم الزغاريد من ناهد ....... شهد / تجلس شهد على حافة السرير يملأها الخجل حينما يقترب منها مجدى ويجلس بجوارها وهو يقول مجدى / مبروك يامزتى .. أيه أنتى مكسوفه منى ولا أيه .. شهد تنظر الى الأرض حينما مجدى يقترب منها ويرفع وجهها وينظر فى عينيها ويقترب بفمه من فمها ويطبق بشفايفه على شفايفها وهى مستسلمه له ويروحو فى قبله طويله .. حينما مجدى يفتح بيده سوسته فستانها وما هى ألا ثوانى وكان مجدى وشهد شبه عرايا على السرير هى بقميصها الأبيض وجسمها المرمى الخطير وبذاذها التى مثل ىالرومان وحلماتها النافره والأندر الذى كاد ان ينفجر من حجم كسها المتختخ والشفرتين الكبيرتين .. حيث مجدى يخلع عنها الأندر وعندما بدأ يلحس كسها .. بدأت شهد تتلوى وهى تضم فخاده تاره وتفتحهم تاره أخرى شهد / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لاء لاء لاء مش قاده أوووووووووووووووووه أححححححححححححح .. لاء أخص عليك براحه ثم يرتعش جسدها وهى تقذف حمم عسلها .. يقوم مجدى ويخلع عنه البوكسر ليخرج المارد الرهيب وكان قد وصل لأقصى مداه مثل الحديد حجمه لا يقل عن 24 سم وراسه مزنهره وغليضه جدا .. وعندما تراه شهد تشهق وتضع يدها على فمها وتتسع حدقة عينيها بأستغراب شديد ليقترب مجدى بزبه الرهيب من فم شهد التى تفتح فمها عن أخره لتمصها ولكن هيهات كانت الراس أكبر بكتير من فمها فبدأت تلحس الراس وباقى أجزاءه حتى بضانه وهو يعصر بزازها بين يديه وهى تتأوه وتغنج .. وما هى ألا لحظات وكانت شهد مستلقيه على ظهرها ورافعه رجليها مستسلمه تماما لمجدى وهو يفرش بزبه الضخم شفرات كسها الذى من كثرة البلل كان ينقط عسله على ملاية السرير شهد / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه براااااااااااااااااااااااحه أححححححححححححححححح لالالا بيحرقنى .. أوعى تدخله أموووووووووووووووت أووووووووووووووووووف .. وما هى ألا ثوانى وكان مجدى قد أدخل جدذء كبير من زبه داخل أحشاء شهد .. التى صرخت صرخه مدويه نزل على أثرها ددمم غزير ... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بموووووووووووووووووووووت أووووووووووووووووووف .. وتجىء ناهد وتدخل عليهم غرفة نومهم على أثر هذه الصرخات .. وهذه كانت مفاجأه لشهد ومجدى وهم عرايا بدخول ناهد عليهم وهم على هذه الحاله وعندما ترى ناهد زب مجدى وهو منتصب وبهذا الحجم تصرخ صرخه مكتومه وتجرى خارجه من الغرفه وتغلق خلفها الباب وهى تحدث نفسها وتضحك ضحكات متقطعه ناهد / ياخرابى ياشهد .. **** يكون فى عونك .. تضحك .. بس بصراحه يابختك ياشهد .. فى هذه الأثناء يخرج مجدى وهو مبتسم ومعه شهد التى ترتدى روب خفيف أبيض وتجرى وهى مبتسمه والسعاده على وجهها وترتمى فى حضن أما التى كانت تنظر نحو زب مجدى المنتصب داخل بنطلون البيجامه ...[/B] مجدى يتوجه نحو الحمام ليغتسل من أثار الدماء التى على زبه .. حينما تعتدل شهد فى جلستها وهى تبتسم معاتبه أمها شهد / أيه يامه اللى أنتى عملتيه ده .. كده تدخلى علينا وأحنا بالشكل ده .. ثم تضحك وتقول .. خلتينا قطعنا الخلف ناهد / تضحك وتقول .. بس بصراحه منظركو كان تحفه .. وبعدين يابنت الكلب .. أنا مدخلتش عليكو ألا لما سمعتك بتصرخى أفتكرته بيضربك ولا حاجه .. تضحك من قلبها وتكمل كلامها .. أتابيه بيضرب بس فى حته تانيه .. شهد / أنا صوتت غصب عنى .. واعر أوى يامه .. مكنتش أعرف أنه كده .. ألا بالحق يامه .. أبويا كان واعر كده ؟؟ ناهد / ترد دون أن تشعر .. ياريت .. قصدى كان واعر بس بصراحه مش كده .. فى هذه الأثناء يدخل مجدى عليهم مبتسما وهو يقول مجدى / أنا أسف ياحماتى مكنتش أعرف أنك لسه صاحيه .. ومخبيش عليكى مكنتش أعرف أن شهد هتصرخ بالشكل ده .. أنا أتفاجأت زيك بالظبط شهد / ترتمى فى حضن أمها مره أخرى وهى تقول .. أنا هنام مع أمى وخش أنت نام لوحدك ناهد / أيه الكلام ده ياشهد أنتى عبيطه ولا أتجننتى فى عقلك .. قومى يلا خشى الحمام وخدى دوش وأرجعى على أوضتك .. أتزوقى لجوزك وغيرى القميص اللى لابساه ده .. يلا قومى شهد / تقوم وهى متأففه متوجها للحمام وتقول .. بس برضه مش هدخل الأوضه اليلادى ناهد / تعالى يامجدى أقعد هنا جنبى عاوزه أتكلم معاك شويه مجدى / يجلس بالقرب من ناهد .. تحت أمرك ياحماتى .. بس ينفع الكلام اللى بتقوله شهد ده ناهد / لاء طبعا مينفعش .. وسيبك من كلامها لأن مش هيحصل اللى قالته ده خالص ومراتك هتبقى فى حضنك .. بس برضه يامجدى مش كده .. بلاش العنف .. خدها براحه وواحده واحده عليها مجدى / صدقينى أنا مبحبش العنف .. بالعكس انا رومانسى جدا معاها .. وهى كانت معايا زى الفل .. بس معرفش أيه اللى حصل خلاها عملت كده .. أنا نفسى أتخضيت ناهد / تضحك وتقول .. بص يامجدى أنا مش عاوزاك تنكسف منى وخلينا نتكلم بصراحه .. أنت دخلت على البت جامد وبعدين وبجد أنت عندك المسائل يعنى كبير أوى .. أنا نفسى لما شفته كده أتخضيت مجدى / يضحك ويقول .. أنتى قلتى نتكلم بصراحه ومن غير كسوف .. تصدقينى لو قلتلك أنى مدخلتش عليها زى ما أنتى متخيله ناهد / مش فاهمه كلامك .. تقصد يعنى أنك مدخلتوش فيها خالص ؟؟ مجدى / مش عارف أقولك أيه .. هو بصراحه يادوب دخلت الراس وجذء بعد الراس وحصل اللى حصل .. فى هذه الأثناء تجىء شهد وهى ترتدى قميص نوم أسمر قصير يظهر مفاتنها ووراكها البيضاء وجسدها اللمشوق وحلمات بزازها البنيه النافره .. ناهد / يلا ياحبيبتى أدخلى على أوضتك وأتزوقى وجوزك هيجى وراكى شهد / يامه صدقينى مش هينفع خالص .. أنا هنام معاكى الليلادى ناهد / هو أيه اللى مش هينفع ياشهد .. أنتى هتدلعى ولا أيه .. هو فيه واحده ليلة دخلتها تسيب حضن جوزها وتروح تنام مع أمها .. يلا بلاش دلع .. تتوجه شهد نحو غرفتها وتغلق خلفها الباب حينما تقترب ناهد من مجدى وهى تضحك بدلال وتقول ناهد / واحده واحده ع البت وبراحه هى مش حملك .. ثم تمد يدها تتحسس زب مجدى وتمسكه بيدها وتقول .. وبرضه يامجدى أعمل حساب واحده محرومه بقالها 7 سنين .. وفجأه وبدون مقدمات .. مجدى يحتضن ناهد ويطبق بشفايفه على شفايفها حينما ناهد تحتضنه بشده وتتأوه وهو يعصرها بين يديه ويقول .. نفسى بجد فيكى أنتى .. ناهد ترد بدلا وهى فى أحضانه .. وأنا أكتر يامجدى .. يفيق مجدى وناهد على صوت شهد وهى تنادى من داخل غرفتها على أمها .. فتتوجه ناهد ومعها مجدى لغرفة شهد التى كانت فى كامل زينتها ناهد / أيوه ياشهد .. حبيبتى أنا هسيبك مع جوزك وأوعى تزعليه .. فرفشو كده وأنبسطو مع بعض .. وأنت يامجدى زى ماقلتلك أبسط مراتك وأوعى تزعلها .. يلا تصبحو على خير .. تخرج ناهد وتغلق خلفها الباب .. حينما يقترب مجدى من شهد وهو يحتضنها ويقول مجدى / أيه الحلاوه والجمال ده كله شهد / بس براحه عليا يامجدى عشان خاطرى مجدى / يخلع عنه ملابسه وينام بجوارها على السرير وهو يحضنها ويعصر بزازها بيديه ويقول .. حاضر ياحبيبتى .. ثم يطلب منها تنام على بطنها وهو فوقها ويدخل زبه بين فخادها وهو يلثم رقبتها بشفايفه وزبه يفرش شفرتين كسها بحنيه حينما بدأت شهد فى هياجها وتقذف حمم عسلها على زب مجدى التى تبلل وبدأت تفتح فخادها وتتأوه وتغنج وعندما وصل هياجها منتهاه شهد / أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه يامجدى زبك حلو أوى .. دخله ياقلبى براحه أنا ولعت .. مجدى يدخل راسه فى كسها .. تشهق شهد .. أوووووووووووووووووووه لالالالا راسه تخينه صعبه أوى أوووووووووووووف مجدى مش قادره أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح يامجدى .. حينما مجدى يدخل زبه ويخرجه فى كسها وهى تترعش تحته وتقذف لبنها وتطلب منه المزيد .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كمان يامجدى دخله كمان بشويش آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح يامجدى حلو أوى كماااااااااااااااااااااااااان ياقلبى كملان أووووووووووووووووووووف يامجدى زبك كبيررررررررررررر آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بيحرقنى أوى .. أوووووووووووووووووووف ياحبيبى لالالا زبك تخين أوى مش قاده أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأحو بيخبط فى أخرى يامجدى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه .. لا يامجدى كده مزنووووووووووووووووق فى الأخر أأأأأأأأأأأأأه لاء مش قادره دبحنى جوه أوووووووووووووووووووووف بيموتنى لاء خرجه خرجه مش قاده .. تصرخ وجسمها كله يرتعش آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى بجيب بجيب مش قادره بموووووووووووووووووووووت مجدى / وأنا كمان بجيب .. أآآآآآآآآآآآآآآآآه .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه شهد / جامدين أوى يامجدى .. حينما مجدى يخرج زبه الغارق من لبن كسها لتصرخ شهد وهى تقول .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه براحه .. سحب روحى وأنت بتخرجه ......... وفى اليوم التالى .. بعد تناولهم طعام العشاء .. دخل مجدى وشهد الى غرفتهم وهم فى سعاده غامره يضحكون ويلهون .. حينما تقول شهد لمجدى .. شهد / وطى صوتك يامجدى هتفضحنا .. متنساش أن أمى بره وسمعانا .. يجلس مجدى بجوار شهد وهو يقول مجدى / تعرفى ياشهد أن بجد أمك صعبانه عليا جدا .. دى برضه بنى أدمه وعندها مشاعر وفوق ده كله متنسيش أنها محرومه بقالها سنين شهد / تضحك وترتمى على صدر مجدى وتقول .. تصدق عندك حق .. هى من ناحية محرومه فهى فعلا محرومه ونفسها أكيد .. ثم تضع يدها على رأسها وهى تقول .. أنا حاسه بدماغى تقيله وعاوزه أنام .. ثم تتمدد على السرير وتروح فى ثبات عميق .. مجدى يضرب خدود شهد وينادى عليها ولكن نرى شهد وكأنها فى غيبوبه تامه .. فيخرج مجدى ويغلق خلفه الباب ويذهب الى غرفة ناهد .. التى كانت ترتدى قميص نوم أحمر شفاف وبكامل زينتها .. فتنظر لمجدى مستفسره ناهد / أيه .. نامت مجدى / يقترب منها وهو يحضنها ويقول فى سابع نومه .. المنوم اللى أنتى جبتيه ده باين عليه جامد اوى .. تضحك وتقوله ده ينوم جمل يوم بطوله .. يسحبها على السرير وينام فوقها وهو يقول .. وحشتينى ناهد / وأنت أكتر ياقلبى ثم تحضنه وهتى تمص شفايفه بشوق ولهفه وكأنها تقطعهم بشفايفها فيعتدل ويطلب منها مجدى / حبيبتى تعالى على حرف السرير وأرفعى رجليكى ناهد / بدلال .. حاضر ياقلبى .. ثم ينزل بلسانه يلحس كسها الكبير المتختخ وهى تتأوه .. ثم يعتدل واقفا وهى مازالت رافعه رجليها وتتأوه بدلا وتقول .. بس براحه .. أنا بقالى سنين محدش لمسنى يعنى أنا دلوقتى زى البنت البكر .. ينزل مجدى بلسانه مره أخرى يلحس كسها ويبلله حينما هى تقذف عسل كسها أكتر من مره .. فيعتدل مجدى واقفا ويمسك بزبه الكبير الضخم يفرش شفرات كسها وهى تتأوه .. دخله بقى حرام عليك ولعتنى مش قادره .. مجدى يدفع بزبره الكبير المنتصب دفعه واحده ليستقر بالكامل داخل أحشاء ناهد التى تنتفض فجأه وهى تصرخ .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حرام عليك .. أيه ده .. مجدى / ياخرابى على جمال كسك .. ملبن .. ثم يسحب زبه من كسها ويدفعه مره أخرى بالكامل فى كسها .. ناهد / تصرخ وينتفض جسمها وتحتضنه بشده وتلف رجليها حول وسطه أووووووووووووووووووووووف لاء بجد أوووووف مش ممكن زبرك ده .. محصلش آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يامجدى .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآح ياحبيبى وتنفض مره أخرى وتقذف حمم لبنها على زبه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مش قادره يامجدى بجيب بجيب أزنقه أزنقه فيا أوى همووووووووووووووووت يامجدى مش قادره .. بحبك بحبك أوى .. أنت الراجل اللى كنت طول عمرى بحلم بيه .. مجدى / زبرى عجبك ياحبيبتى ناهد / أوى أوى .. زبرك ملوش حل .. أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوه يامجدى كده زبرك دخل بطنى أى لالالا بيوجعنى .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كبيررررررررررررررر تخين آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح راسه بتوتنى جوه .. تنتفض بشده .. هات معايا هات هنا هاااااااااااااااااااااااااااااااات .. جيب جيب يامجدى حرقنى مجدى / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يابنت الشرموطه بجيب أهم أهم لالا كده بتقمطى عليه جاااااااامد .. تصرخ ناهد / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه جاااااااااااااااامد زبك أوووووووووووووووف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح زنقته جوه وأنت بتجيب يابن الكلب آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بيدبحنى ....... فجأه ينفتح الباب ونرى شهد تقع مغشى عليها من هول مارأت زوجها وأمها فى أحضان بعض ...................................................................................................................... تمــــــــت[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
مجدى ومراته وحماته
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل