الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
اقوى سكس محارم ساخن في حياتي مارسته مع جدي الذي يفوق عمره الثمانين سنة و هو رجل فاقد للذاكرة و لا يتكلم وكبير بدا يفقد الذاكرة و يسكن معنا في البيت و كنت في ذلك اليوم معه لوحدنا في البيت و الامور عادية جدا حتى رايته يقوم و يتجه الى الحمام . و قمت مسرعة و سبقته لاشعل له الضوء لكني تفاجات به حين رايته يخرج زبه حتى قبل ان يدخل الحمام و لم يكن يفعل الامر من باب التحرش فهو كبير و فاقد تقريبا للذاكرة و بصعوبة يتعرف علينا و حتى نظره ضعيف و لكن بيني و بينكم كان زه جميل جدا و راسه احمر ضخم و خصيتيه ايضا كبار الى درجة ان شهوتي تحركت عليه . و تعمدت ترك الباب مفتوح و انا اسمع رقرقة البول و ايضا حين كان يبول اغلب البول كان يسقط على الارض و قبل ان يكمل دخلت و رحت انظر الى زب جدي و هو يعصره من اخر قطرات البول و شهوتي هاجت على ذلك الزب المرتخي الذي كان قصير و سميك جدا . و فتحت الحنفية من جهة الماء الساخن و ملات كفي بالماء ثم رحت اغسل له زبه اهههههه كم كان ناعما و مشهيا ملمسه و جدي واقف و انا فكرت في سكس محارم ساخن لحظتها لاننا لوحدنا و هو من المستحيل ان يفضح امري
و حين كنت اغسل زبه تعمدت وضع الصابون و انا افرك زبه الذي تمدد و اصبح صلبا نوعا ما و لم يمنعني جدي او يوقفني و كانه اعجب باللذة التي كان يصل اليها فهو ربما لم يذق النيك منذ مدة لان جدتي ميتة و هو مريض . ثم عصرت له خصيتيه و كانا كبيرين الى درجة اني لم اقدر على مسكهما في كفي و بعد ذلك فكرت ف رضع الزب . و بدات ارضع زب جدي في احلى نيك محارم ساخن و هو واقف امامي و احس ان زبه اكتسب بعض الانتصاب الذي لم يكن مثالي للنيك لكن راس زبه انتفخ اكثر و الزب تمدد ثم توقف و امسكته من يده و اخذته الى فراشه . و لما وصلنا اجلسته و رفعت له عباءته لارى زبه مرة اخرى و لكن كان اكثر انتصاب و هو ما عني انه استحلى تلك اللذة الجنسية و رحت ارضع و امص و انا امازح جدي و هو لا يجيب فهو كام قلت تقريبا فقد للوعي و لعبت بالزب و رضعت بكل قوة ثم خلعت كيلوتي و امسكت يد جدي و وضعتها على كسي و كانت يده خشنة جدا و لكنها دافئة . و جلست على زب جدي في جنس محارم ساخن و ملتهب و بمجرد ان لمس الزب كسي حتى احسست بافرازات ساخنة جدا تخرج مني
و بدات اقبل جدي و الحس رقبته و انا انط فوق زبه بكل قوة و اشعر بملامسة الزب لكسي و كان زبه بين المنتصب و بين المرتخي و لكن ممدد و لم يكن طويل لكنه سميك جدا و حاولت وضع زبه بين شفرتي كسي لكنه لم يدخل حين جلست عليه لانه كان يحتاج الى انتصاب اخر في سكس محارم ساخن و مثير . ثم عدت للمص و الرضع كالمجنونة و انا اغلي من الشهوة و قلبي يدق بقوة و لكن زبه لم يكن يستجيب كلية و حين احس به بدا ينتصب اجلس عليه ثم احاول ادخاله في كسي فيرتخي و يبقى يسبح بين الشفرتين و انا اريد الزب و النيك مع جدي . و جلست عليه بطيزي و قلت ربما جدي يحب الطيز لكن نفس الشيء و هكذا بقيت اعانق جدي و انا احك زبه بين الشفرتين و استمتع و قد وصلت الى نشوة لاباس بها و لذيذة فرغم كل شيئ كان زبه حار و ساخن و الراس مثير و لذيذ في المص و عدت الى رضع الزب و بدات ابصق عليه واستمني و ادلكه بكل قوة في محارم ساخن جدا . و بقيت لمدة طويلة استمني لجدي و ادلك له زبي باستخدام اللعاب و زبه انتفخ قليلا و لكن لم يكن في مستوى تطلعاتي و حين حاولت التوقف سمعته يئن اممممممم امممممم فعرفت انه يستمتع و يطلب مني المواصلة
ز لجظته عدت للجلوس على زب جدي و انا اعتقد انه سيدخل في كسي و بقيت احك عليه كسي و رغم ان الزب لم يدخل الا اني تفاجات ان جدي قذف حليبه حيث شعرت بحرارة منيه على شفرات كسي و قمت من فوقه . و رايت كسي غارقا بالمني رغم ان كمية المني لم تكن كبيرة و لكنها لاباس به مقارنة بسنة ومرضه وهكذا عشت احلى محارم ساخن مع جدي