الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
أحيانا اعتقد اني كنت في حلم لما مارست سكس محارم مع ابني المدلع الصغير الذي لم يصل بعد الى العشرين من عمره لولا انها كانت قصة حقيقية و لازلت أتذكر وقائعها لحظة بلحظة كيف و لا و قد كانت نيكة لا تنسى ابدا . انا ام لخمسة أولاد ثلاث بنات و ذكرين و البنات كلهن متزوجات و ابني الكبير متزوج و زوجي متوفى و أعيش مع ابني ذو التاسعة عشر من عمره و منذ ميلاده و هو مدلل البيت حيث لا يمكن ان ارفض له أي طلب و احبه و قد كبر امام عيني بطريقة سريعة و حتى انا كبرت و شافت على الخمسين لكني مازلت امراة جميلة و مثيرة . اصبح ابني شاب و كثير الولع بمواقع النت و لم اكن اعلم انه يتابع المواقع الإباحية الساخنة الا عن طريق الصدفة حيث دخلت عليه فوجدته يلعب بزبه و هو يساهد فيديو نيك محارم ساخن جدا بين شاب و امه و قد الهمتني و الهبتني تلك اللقطة كثيرا و فكرت في امتاع ابني الدلوع بجسمي فانا احبه كثيرا و أعيش معه لوحدنا و يومها لم يلاحظ وجودي و اكمل الاستمناء حتى قذف المني من زبه . و من يومها و انا أحاول الوصول الى قلبه جنسيا لان قلبه معي أصلا و اتذكر اني دخلت عليه ذات ليلة و انا بالستيان و الكيلوت واستحى ابني حين شاهدني شبه عارية
و قررت إزالة الخجل من ابني و اقتربت منه و اخبرته ان الامر عادي فانا امه و من حقه ان يرى صدري و هكذا أخرجت ثديي من تحت الستيان و قلت له المسه و قلي لي رايك و لكنه تردد و امسكت يد ابني و وضعتها على صدري و بسرعة بدا يفرك حلمتي في سكس محارم جميل . ثم قبلته بكل حرارة من فمه ومن شدة الشهوة لحست وجه و مررت لساني على انفه و اذنه و حتى عينه و انا جالسة على حجره احس بزبه يكاد يثقب طيزي و يصنع فتحة جديدة في جسمي من قوة الانتصاب ثم امسكت اثدائي الاثنين و وضعتها في فمه وطلبت منه ان يرضع مثلما كان يشاهد في أفلام السكس . و بدا ابني الدلوع يرضع بزازي في نيك محارم جميل ساخن جدا و انا سخنت معه و نزعت كيلوتي و امسكت يده و وضعتها على كسي و طلبت منه ان يلاعب كسي باصابعه حتى يتندى و يترطب بماء الشهوة قبل ان يدخل زبه في كسي و ينيكني ليعيش الجنس و النيك مع امه الممحونة مثله . و فعلا فقد سخنني ابني بلمساته على كسي و طريقته الهائجة في رضع صدري حتى اصبح كسي يفرز الماء بقوة
ثم امسكت زب ابني بيدي و كان غليظا و عريضا جدا و داعبت به فتحتي التي كانت تلتصق من سشدة البلل و جلست على زبه و انا اشعر به يتسلل في كسي تدريجيا بطريقة حارة جدا و ساخنة و ابني اعجبه كسي بدليل انه بسرعة اصبح يهز زبه بكل قوة دخولا و خروجا . و من شدة الشهوة اثناء ممارسة سكس محارم مع ابني كنت بلا شعور اقرب صدري اليه و هو يمسك بزازي و يضغط على حلمتي الجميلة التي انتصبت و يقربها من فمه فيمص و يلحس و يرضع و ذكرني بزوجي حين كان ينيكني فابني يشبهه كثيرا . ثم سخنت و التهبت من كسي و من كل جسمي و صرت ارفع كسي و انزله على زب ابني بكل قوة و انا اتناك نيك محارم ساخن جدا و ابني يقبلني و ينيكني بطريقة ادهشتني و امسك طيزي و فتح فلقتيه و ادخل اصبعه في طيزي حتى شعرت بالالم و علمت انه يريد ان ينيكني من الطيز لكني رفضت لاني اعشق الزب في كسي فقط و اكره نيك الخلفي . و بدات ارتعش بسرعة لانني كنت ساخنة جدا و انا بين أحضان ابني و زبه مرشوقا بكامله في كسي و صرت اتحرك مثل الافعى على حجره و اتلوى بقوة
و هكذا جائتني الرعشة الجنسية قوية جدا و انا اتناك من ابني و رغم اني كنت اريد ان اطيل النيكة اكثر الا ان ابني انفجر زبه في داخل كسي بالمني و شعرت به يقذف حين ضمني و قبل رقبتي و لحسها و انا اشعر بماءه الساخن داخل كسي و لحظتها احسست أيضا بالرعشة الجنسية . و كانت رعشة لذيذة و جميلة جدا بعد سكس و نيك محارم جميل و ساخن جدا مع ابني الذي ناكني و اتخذته من ذلك اليوم زوجا إضافة الى كونه ابني و الحقيقة انه يمتعني لكما احس برغبة النيك و ممارسة الجنس و هو يبادلني نفس الاحاسيس و الرغبات الجنسية