الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كنت في احلى سكس محارم مع عمي صاحب ذلك الزب الكبير جدا و كان عمي يعيش معنا و انا اعرفه منذ ان كنت صغيرة و هو اصغر اعمامي و غير متزوج رغم انه وصل الى سن الزواج . و كان عمي رجل جميل قصير نوعا ما و جسمه عريض و اسمر و له عيون بنية فاتحة و فوق ذلك كان يتحدث معي كثيرا و يحبني منذ ان كنت صغيرة و لكن انا كبرت و اصبحت ناضجة و كاملة و لي بزاز و طيز و الرجال يشتهون جسمي و لكن لم اتوقع ان عمي سينجذب نحوي و هو ما حصل حيث انه ذات مرة كنا لوحدنا نشاهد التلفزيون حتى اقترب مني و عبر لي عن مشاعره و اخبرني انه يحبني . في تلك اللحظة انا تعجبت و قلت له اني بنت اخوه و لا يصح ان نكون عشاق لكنه اكد لي ان الامر فوق ارادته و لا يصبر علي و احيانا صار يحاول التحرش بي و التقرب الي و انا اصده و امنعه و لكن لم اصمد الا شهرا او شهرين لانهار حين رايت ذلك الزب الكبير الجميل و وجدت نفسي في سكس محارم مع عمي ينيكني بذلك الزب الذي فتنني و انساني قرابتي بعمي وفي تلك الليلة دخل عمي الى غرفتي و اغلق خلفه الباب و اخبرني انه يريد ان يريني شيئا مهما
و لم اكن اتوقع ان ذلك الشيئ هو زبه حيث بسرعة كبيرة فتح سحاب بنطلونه ليخرج امامي زب كبير جدا و جميل واقف و راسه احمر و متوهج كالمصباح و اخبرني انه جد ممحون و قد اتعبته الشهوة و هو بلا امراة و انني الوحيدة التي يمكن ان تفهمه . و حاول الاحتكاك بي لكني هددته باني ساصرخ و خرج عمي من الغرفة بسرعة و لكن لم انم ليلتها و اان افكر في ذلك الزب الكبير الجميل جدا و اتخيله في كسي او طيزي ينيكني و كان زب جميل جدا و انا اشعر باني اريد ممارسة سكس محارم مع عمي بكل حرارة و اذوق الزب . و هكذا صرت انا اتقرب من عمي و اريد الزب و هو بدات تحرشاته تنقص و صار يبتعد عني و كان الحل هو اغراءه حيث تعمدت الظهور امامه بفستان مثير جدا جعلته يسخن كالمجنون و كنا لوحدنا في غرفتي و حاول تقبيلي من الفم ولم امنعه ليبدا عمي في الحتكاك علي و هو يعريني و يرفع الفستان ثم اخرج ذلك الزب مرة اخرى . و انطلقت ارضع و امص بكل حرارة في احلى سكس محارم مع عمي النياك و زبه الكبير اللذيذ ثم وضعني على بطني في طرف السرير و هو يريد ادخال زبه في طيزي