الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
كانت اول مرة امارس سكس محارم مع ماما و لم اتوقع تماما ان تكون الامور بتلك السهولة و اللذة فماما كانت ايضا راغبة و تريد الزب و انا كنت كلما اراها بذلك الفستان استمني و احيانا اقذف بلا ان المس زبي من ارتفاع الشهوة .و لطالما تمالكت نفسي ايضا امامها و انا اراها تقابلني بصدر عاري مكشوف و انا اتحاشى النيك معها فانا احب ماما رغم كل شيء و هي امراة جميلة جدا و لها صدر رائع و طيز مدور اروع و حين ترتدي ذلك الفستان يكون طيزها حر و يرتعد لانه طري جدا و كانه جيلي و انا زبي بمجرد ان ينتصب احلبه واستمني بقوة .
في ذلك اليوم الذي مارست سكس محارم مع ماما كان زبي منتصب جدا لاني شاهدت فيلم سكس بورنو فيه امراة تشبه كبيرا ماما و كانت ماما بيضاء البشرة و عيونها عسلية و جميلة جدا و في ذلك الفيلم رايت تلك المراة تلحس الزبو ترضع و تتناك و لاول مرة بدات اشعر بانجذاب الى كس ماما وارغب في ان ادخل زبي فيه حيث نزعت كل الخجل و اشتهيت امي و كسها الجميل لانيكها منها و كنت اخطط كيف افاتحها و لكن لما التقيتها و بدارت فاجاتني حيث كانت اكثر رغبة مني و تريد الزب اكثر مما كنت اريد انا كسها و كانت كالعادة بلذلك الفستان المثير الذي يهيج شهوتي و يشعلني
و و حين تحدثت معها كنت انظر الى بزازها و اريد ان امارس سكس محارم مع ماما الجميلة و هي تبسمت و وضعت يدها على صدرها الجميل انا هجت اكثر و سخنت و لم اعرف كيف قمت باخراج زبي الساخن جدا امام ماما و كان زبي منتصب جدا و نظرت ماما الى زبي و ضحكت و لم تغضب ثم اقتربت منها و انا امسك زبي و هي امسكته وراحت تلعب به و كانت يدها ناعمة جدا و فيها حنية كبيرة و انا في احلى سكس محارم مع ماما و كانت ترضع و تمص ثم خلعت ماما ملابسها بسرعة و قد اشتعل كسها بالشهوة و طلبت مني ان ادخل زبي في كسها لاريها فحولتي
و و حولت زبي الى الكس بسرعة بدات انيك ماما بقوة حيث قبلتها من الفم بكل محنة و شهوة و انا المس جسدها الناعم و صدرها و فمي على حلمتها ارضع و امص بكل حرارة جنسية و تحسستها على كامل جسمها . ثم بدات ماما ترضع زبي حيث امسكته و وفتحت له شفتيها و ادخلت الراس و انا اذوب في احلى محارم مع ماما الخبيرة و هي ترضع زبي و كانت خبيرة و حريفة جدا و زاد انتصاب زبي حتى اصبح كانه من الحديد و الشهوة تغمرني و انا اشتعل اكثر و اهيج و هجت اكثر ثم قبلت حلمات بزاز ماما و لحستهما و انا ارضع و الحس و هي تسخن و تئن من الشهوة