الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
لن أحكي لكم عن طريقة تعرفي عليها لإنها أختي وقد مارسنا جنس محارم نار ونحن نعيش سوياً وكنت دائماًما أنيك أختي عندما يغلبنا الشوق ونمارس الجنس بحرارة وسأحكي لكم عن أجمل نياكةمرستهامع أختي الهائجة. فقد فوجئت بها في أحد الأيام توقظني من نوم القيلولة لأتناول الغذاء فقمت من النوم لأرى أمامي إنسانة مختلفة تماماً ترتدي قميص نوم أحمر حريري يبرز بياض ذراعيها المرمريين ونصف نهديها وكأني لا أعرفها كنت أرى أمامي ملكة جمال سألتني لماذا أنظر إليها بهذه الطريق وكأنك ستأكلني بعينيك. قمت من الفراش بقصد الذهاب إلى الحمام فوجدتها تهربمن أمامي ووجدت نفسي أمد يدي أريد أن امسكها وهي وقفت لكي امسكها فقبلتها قبلة خفيفة وجدتها تبتسم وقالت لي فقط هذه تمسكني لكي تقبلني. علمت أن في نفسها ممارسة سكس محارم نار. وضحكت بمحنة وكانت تريد أن تهرب إلا أنني امسكتها وثبتها إلى الحائط وظللت أقبل في شفتيها ورفبتها ومدت يدي إلى نهديها الجميلين وأخرجت النهد الأيسر وأخذت أقبل فيه والحس وارضع حلمته حتى شعرت إنها لا تستطيع الوقوف فاجلستها على الأرض وتمددنا وبدأنا في نزع الملابس حتى اصبحنا عرايا تماما. أخذت أقبلها وأرضع في نهديها وشفتيها والحس في سرتها واداعبها بلساني في محارم نار حتى وصلت إلى كسها الذي كانت أول مرة أراه مثل الجمر من السخونة برائحة ذكية وسوائل مرمرية. داعبته بأصبعي فقالت لي بلسانك أرجوك. وبالفعل أخذت في لحس كسها بحنو وتؤدة حتى شعرت أنها وصلت لنشوتها الجنسية مرتين، وآخيراً رفعت رجلها وفردت الرجل الآخرى وهي تصرخ كلما اقترب قضيبي من بين شفتي كسها، فظللت احسس على كسها جيئة وذهاباً إلى أن رفعت نفسها هي ليدخل قضيبي إلى أعماق كسها في أجمل سكس محارم نار. تأوهت المنيوكة وكانت ترتجف فزدت من الدخول والخروج على أنغاف آه وأوف وأح حتى وصلنا لنشوتنا الجنسية سوياً وبعدما قذفنا نمنا في أحضان بعضنا ولم نشعر إلا بظلمة الليل.
ابتسمنا ودخلنا إلى الحمام لنغتسل وبعد ما خرجنا أعدت العشاء وجلسنا نحتسي الشاي وبعد حوالي نصف الساعة دخلت إلى حجرتي لأنام لكني سمعت صوت خطوات قادمة ناحية الغرفة ونادي علي أختي ففتحت لها الباب لأجد نور خافت وهي تقولي لي: لماذا لم تأتي لتنام معي في غرفتي. فدققت النظر لأجده ترتدي قميص نوم أبيض حريري يناسب بياض جسمها المرمري وشعرها ينساب بلونه الأسود وجلست على طرف السرير وهي فردت جسدها إلى جواري ولمحت في عينيها أنها لا تزال تشتاق إلى قضيبي وتغرب في سكس محارم نار . مددت كف يدي لأمسح الشعر من على جبهتها وكنت سأطبع قبلة خفيفة على شفتيها لكنها عاجلتني بشفتيها وأخذت تمصمص في شفتي وترضع وبدي التفت على رقبتها ويد الأخرى تحسس على نهديها وتدعك في حلماتها من على القميص الأبيض في أجم محارم نار مع أختي. واصلت التحسيس على جسدها حتى وصلت إلى بطنها وسرتها وبعدها إلى فخذيها حتى شعرت أنها ذهبت في عالم آخر فرفعت عنها القميص وحسست على مؤخرتها فوجدتها لا تردي أي ملابس داخلية فقلبتها وابتسمت ، وهي مدت يدها على قضيبي من على البنطال، وأنا اخرجت نهديها الاثنين لأرضع في أحدهما وأفرك في الآخر وأداعب في حلماتها.
قامت هي ونزعت القميص وأنا نزعت ملابسي وأصبحنا عرايا تماماً وأخذت أحسس وأرضع وأقبل كل جزء في جسدها حتى نزلت بشفتي إلى كسها ودفنت رأسي بين فخذيها المرمريين أقبل والحس ما بين شفرتيها في نيك محارم نار وساخن وهي تصرخ آآآآه آآآآآه آآآآوف آآآح واستمريت في اللحس والنيك بلساني حتى ارتعشت مرتين أو ثلاثة مرات فقمت وجلست إلى جوارها وقلت لها هيا قبلي قضيبي فردت إلي الجميل بالرضع والمص في قضيبي. وبعد ذلك جعلتها تنام على ظهرها وجلست ما بين فخذيها وبدأت اداعب شفرات كسها بقضيبي وافرشه من أعلى لأسفل وفي دوائر وهي تصرخ من الشهوة حتى صرخت في بأن ادخله وارحمها فدخلته في كسها ببطء وبعدد ذلك بسرعة حتى علمت أنها أقتربت من الرعشة وبدأت تنزل في شهد كسها فأخرجت قضيبي ومسكته بيدي ووضعته ما بين شفرات كسها وأخذت أهزه بقوة حتى شعرت أنها ترتعش من هزة قضيبي على كسها وماءها ينزل بغزارة ثم ارتخى جسمها واغمضت عينيها بعدما بلغت ذروة شهوتها، وأضجعت على جنبها فلاحظت مؤخرتها التي لم تأخذ حظها من المتعة اليوم فأخذت فقتيها بيدي وبدأت أدخل قضيبي في فتحتها الضيق بعدما تبلل من شهوة كسها ومددت بيدي ألاعب شفرات كسها حتى اساعدها على الارتخاء وهي مستمتعة جداً وتطلب المزيد من مؤخرتها وكسها حتى قذفت مني في أعماق طيزها وبلغت أنا أيضاَ شهوتي الجنسية في سكس محارم نار ومولع. نامت هي على بطنها بينما تمددت أنا إلى جوارها على بطني ولم نشعر بأنفسنا إلا في الصباح الباكر.