الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
رغم ان الامر كان فيه مجازفة الا انني كنت مع محجبة تنيك بحرارة و تحب الزب و من اجل تلك الليلة الحمراء التي جاءتني بالمجان كنت مستعد لفعل اي شيء و بعدما اخرجت محنتي الاولى بين شفتيها و لكن مرة اخرى سخنت عليها و عدت للنيك و سخنتها و رضعت زبي ثم ادخلته في كسها بحرارة . و كانت تملك كس جميل وساخن و فيه حرارة جميلة جدا و انا لما كنت ادفع في راس زبي كانت شفرات كسها تنفتح و لكن زبي كان يدخل و هو يمسح لعاب الكس و لذلك كنت احس انه ينزلق بسرعة في كسها و المتعة كبيرة و حواف راس زبي كانت تعطيني متعة جميلة و انا ادخله و احركه
و كان كسها ضيق جدا عكس ما توقعته و هي محجبة تنيك بحرارة و ساخنة و تحب الزب و لكن تملك كس صغير و انا في الاول كنت احرك زبي ببطئ في كسها لكني بسرعة كبيرة احسست نفسي اشتعل و اسخن و صرت اهز ذلك الكس و انيك و ادخل فيه زبي بحرارة كبيرة جدا . و احيانا كانت تنسى نفسها و تبدا في التغنج لكني اوقفها و اضع يدي على فمها حتى لا ينتبه احد رغم انني كنت في منطقة معزولة و لوحدي لكن الحذر مطلوب و لو علم احد انني انيك فتاة هناك سادفع ثمن ذلك وظيفتي و ربما احاسب حتى بالسجن و لكن انا كنت انيك محجبة تنيك بحرارة و الشهوة جعلتني اجازف و لا ابالي بشيء
و لما رفعت لي رجليها كان منظر الفخذين الممتلئتين يشعلني و يهيني و انا ادفع زبي بينهما في الكي مع محجبة تنيك بحرارة و تلمس جسمي بهيجان جنسي كبير و انا مازلت ادفع زبي و ادخل و احيانا اعطيها فمي لتقبله و امسك لها ثدييها العب بهما و افرك بكل نعومة . و من شدة جمالها و صدرها المثير اخرجت زبي و وضعته بين ثدييها حين احسست اني اريد ان اقذف و هي فتحت لي بزازها و كانت ساخنة و منظر كسها الذي كان يقطر بالشهوة كان مثير جدا و انا بدات اكب الشهوة الساخنة جدا بين الثديين بحالى متعة مع محجبة تنيك بحرارة و صدرها جميل
و كان زبي يرتعش و ينبض حين كنت اقذف و المحنة الجنسية كبيرة جدا لكن الشهوة تنزلق مني لذيذة و حارة و انا ارى زبي يكب في ثدييها و اشعر بمتعة اضافية و حلاوة اكبر و هي لم تشبع من الزب لانني عني مشكلة القذف السريع حين انيك النساء . و اخرجت كل الشهوة و حلبت زبي و مسحته بين نهودها و تحولت هي الى الحمام حتى تنظف صدرها و اعطيتها بعض الطعام لانها كانت جائعة و انا كنت اريد ان انيك مرة اخرى لكن بعد ان ارتاح فانا مع محجبة تنيك بحرارة و هذه الفرصة لا تتكرر كل يوم