الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
ساحكي لكم اليوم عن احلى محنة جنسية و شهوة عشتهما في حياتي و الغريب في الامر انها حدثت على جسم امي الذي وجدت نفسي اتلذذ بالنظر اليه عاري و انا استمني و احك زبي و اتخيل اني انيك امي في سكس محارم حتى قذفت و حدث كل ذلك و هي لا تعلم ان ابنها يشتهيها . انا شاب عمري الان 20 سنة و القصة حدثت منذ سنوات قليلة حين كنت مراهقا و جديدا في عالم البلوغ و القذف و كنت حديث عهد بالشهوة و نادرا ما احس بها او تجتاحني محنة جنسية تضطرني الى الاستمناء و كنت من حين لاخر اتلصص على الجارات لما ارى احداهن تلبس روب يبين شق بزازها او تكون طيزها تتحرك امامي فاجد زبي قد انتصب و اول ما اقوم به هو حلبه حتى اشعر بلذة القذف و اخراج المني من زبي . في ذلك اليوم خرجت لالعب مع اصدقائي مقابلة في الكرة في ملعب الحي و كان الجو حارا جدا و بصعوبة استطعنا اكمال المقابلة و حينها اتجهت الى المنزل كي اخذ حماما و من عادتي احمل مفتاح المنزل في جيبي حيث كل واحد من افراد الاسرة يحمل مفتاح خاص به . و كان جسمي يقطر من العرق و شعرت بتقزز كبير و لم تكن في نفسي اي محنة او شهوة و كل همي كان تنظيف جسمي حتى اخرج مرة اخرى و التقي باصدقائي و حتى يحكي كل واحد منا عن مردوده في المقابلة .
فتحت الباب بطريقة هادئة جدا ظنا مني ان امي قد تكون نائمة او مستلقية حتى لا ازعجها و نزعت حذائي و اتجهت الى الحمام حافيا دون ان اصدر اي صوت و بمجرد ان اقتربت حتى سمعت خرخرة الماء فانتابني احساس غريب و فضول عجيب كي اعرف مصدر الصوت و في داخلي متيقن ان امي وحيدة في المنزل . و من جهتها كانت تعلم اني خرجت و نادرا ما اعود في ذلك الوقت من النهار في ايام الصيف لذلك لم تغلق باب الحمام و ما ان القيت نظري حتى تفاجات و اجتاحتني محنة جنسية غير مسبوقة و انتصب زبي الى درجة اني كدت اقذف من اثارة المنظر الذي وجدته . كانت امي جالسة على كرسي و ساقيها مفتوحتان و هي عارية تماما و قد ملات شعرها بالشامبو مما جعلها لا تستطيع فتح عيناها و هي تلعب بالرغوة في شعرها و تمسك المشط حتى تصففه و لم اتخيل ابدا ان امي بهذا الجمال و الفتنة و الانوثة رغم انها كانت عمرها انذاء اثنان و اربعون سنة و دون اي مقدمات فتحت خيط السروال الرياضي الذي كنت البسه ثم اخرجت زبي الذي شعرت به اكبر من حجمه المعتاد و انا في محنة جنسية قوية جدا
احسست ان قلبي سيمزق قفص صدري و يخرج من مكانه على جسم ماما او امي فهي امراة بيضاء البشرة و جسمها ممتلئ و لها بزاز كبيرة جميلة جدا بحجم حبتي شمام و كلما كانت تحرك سديها فوق راسها كانت بزازاه ترتعد و تتحرك اما حلماتها فقد كانت بلون بين البني و الوردي مع هالة كبيرة جدا بقطر عشرة سنتيمترات او بحجم قرص حبة برتقال كبيرة مقطعة الى نصفين و على هالة بزازها كانت هناك نقط وردية حول الحلمة . الهبني جدا منظر بزاز ماما و الرغوة الشامبو تنزل عليهما و تمنيت لو الحسهما و ارضع منهما و كانت فخذيها ممتلئتين و لم استطع رؤية الكس و الطيز لانها كانت تقابلني بجنبها الايمن و هذا ما دفعني الى المخاطرة و التقدم خطوة اخرى اليها كي ارى كسها و هو ما فعلته لا ارادية من الشهوة و اقوى محنة جنسية عشتها في حياتي . اقتربت اكثر و قد حولت شعرها الخلفي الى وجهها و هي لا تزال تمشط حتى صرت امامها و نظرت الى كسها و كان وردي اللون عليه شعرات خفيفة جدا و طويل جدا و امسكت زبي و انا اقابلها و استمني و احس اني سانفجر من الشهوة
ثم مشيت على اطراف اصابعي حتى صرت من خلفها و رايت اكبر طيز و اجمل فلقتين في حياتي فقد كان طيزها اكبر من الكرسي الذي تجلس عليه و خصرها ضيق جدا و كدت اضع زبي بين فلقتيها و انيكها لولا اني خفت من ردة فعلها . و مكثت داخل الحمام حوالي نصف دقيقة فقط و بعد ذلك اسرعت الى الباب و اختبات حتى لا تراني اذا فتحت عينيها لكني لم اتوقف عن الاستمناء و انا ارى امي عارية امامي تستحم و جسمها احلى جسم رايته في حياتي الى الان و يومها كانت محنة جنسية رهيبة جدا و زبي انتصب كما لم ينتصب من قبل و لا من بعد . فكرت في عدة امور و انا ارى امي عارية امامي و تمنيت عدة اشياء فقد تمنيت ان ارضع من صدرها و امص حلمتها كما تمنيت لو انيكها من بزازها و في نفس الوقت تمنيت لو انيكها من الكس و اعيش سكس محارم مع امي الجميلة و في خضم تلك الشهوة و اقوى محنة جنسية فعلها بي زبي حين انهار و تلخبطت حيث لم ادري اين اوجهه كي يقذف و شعرت بالمني يندفع بكل قوة و الوقت ليس في صالحيو هنا لم اجد الا حل واحد و هو اخفاء زبي تحت البنطلون و تركه يقذف
و بالفعل اخفيت زبي تحت البوكسر و البنطلون و هو قد وصل الى مرحلة القذف و اجتاحتني رعشة جنسية قوية جدا و انا انظر الى امي عارية تستحم و كنت احس ان المني يخرج من زبي بلذة جميلة جدا احلى من لذة الاستمناء الذي كنت امارسه بمئات المرات . و حتى كمية المني كانت كبيرة جدا الى درجة اني كونت بقعة كبيرة في ملابسي وكانني تبولت على نفسي و حين افرغت شهوتي و اطفات الذ محنة جنسية و اقوى شهوة احسست بها ارتخى زبي و و هنا فكرت في كيفية اخفاء اثار المني من ملابسي حتى لا احس بالحرج و جاءتني فكرة اخرى حيث اتجهت الى الخزانة و لبست عباءة كنت ارتديها حين اذهب الى البحر و اسرعت الى التلفاز و شغلته بصوت مرتفع حتى تسمعه امي و تسرع في اتمام حماماها . و ما هي الا دقائق حتى كانت امامي و هي بلباس الخروج من الحمام و هي لا تعلم انني رايتها عارية و اطفات محنتي على بزازهاو كسها و طيزها لما اشعرتني بشهوة و محنة جنسية ليس لها مثيل و اسرعت الى الحمام و خلعت ثيابي و اذا بي ارى زبي انكمش و المني قد ملا شعر زبي و خصيتاي و اعلى فخذي و رغم ذلك الا اني استمنيت مرة اخرى حتى قذفت و صور امي عارية لا تفارقني الى درجة اني حين استمني من حين لاخر اتخيل امي عارية امامي و بذلك المنظر حيث اشعر بشهوة قوية جدا و محنة جنسية ممتعة و لذيذة