الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
محنة جنسية و شهوة قوية اجتاحتني لما رايت امي تستحم
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 2801" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/pncodmp5wm.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> ساحكي لكم اليوم عن احلى محنة جنسية و شهوة عشتهما في حياتي و الغريب في الامر انها حدثت على جسم امي الذي وجدت نفسي اتلذذ بالنظر اليه عاري و انا استمني و احك زبي و اتخيل اني انيك امي في سكس محارم حتى قذفت و حدث كل ذلك و هي لا تعلم ان ابنها يشتهيها . انا شاب عمري الان 20 سنة و القصة حدثت منذ سنوات قليلة حين كنت مراهقا و جديدا في عالم البلوغ و القذف و كنت حديث عهد بالشهوة و نادرا ما احس بها او تجتاحني محنة جنسية تضطرني الى الاستمناء و كنت من حين لاخر اتلصص على الجارات لما ارى احداهن تلبس روب يبين شق بزازها او تكون طيزها تتحرك امامي فاجد زبي قد انتصب و اول ما اقوم به هو حلبه حتى اشعر بلذة القذف و اخراج المني من زبي . في ذلك اليوم خرجت لالعب مع اصدقائي مقابلة في الكرة في ملعب الحي و كان الجو حارا جدا و بصعوبة استطعنا اكمال المقابلة و حينها اتجهت الى المنزل كي اخذ حماما و من عادتي احمل مفتاح المنزل في جيبي حيث كل واحد من افراد الاسرة يحمل مفتاح خاص به . و كان جسمي يقطر من العرق و شعرت بتقزز كبير و لم تكن في نفسي اي محنة او شهوة و كل همي كان تنظيف جسمي حتى اخرج مرة اخرى و التقي باصدقائي و حتى يحكي كل واحد منا عن مردوده في المقابلة . </p><p> فتحت الباب بطريقة هادئة جدا ظنا مني ان امي قد تكون نائمة او مستلقية حتى لا ازعجها و نزعت حذائي و اتجهت الى الحمام حافيا دون ان اصدر اي صوت و بمجرد ان اقتربت حتى سمعت خرخرة الماء فانتابني احساس غريب و فضول عجيب كي اعرف مصدر الصوت و في داخلي متيقن ان امي وحيدة في المنزل . و من جهتها كانت تعلم اني خرجت و نادرا ما اعود في ذلك الوقت من النهار في ايام الصيف لذلك لم تغلق باب الحمام و ما ان القيت نظري حتى تفاجات و اجتاحتني محنة جنسية غير مسبوقة و انتصب زبي الى درجة اني كدت اقذف من اثارة المنظر الذي وجدته . كانت امي جالسة على كرسي و ساقيها مفتوحتان و هي عارية تماما و قد ملات شعرها بالشامبو مما جعلها لا تستطيع فتح عيناها و هي تلعب بالرغوة في شعرها و تمسك المشط حتى تصففه و لم اتخيل ابدا ان امي بهذا الجمال و الفتنة و الانوثة رغم انها كانت عمرها انذاء اثنان و اربعون سنة و دون اي مقدمات فتحت خيط السروال الرياضي الذي كنت البسه ثم اخرجت زبي الذي شعرت به اكبر من حجمه المعتاد و انا في محنة جنسية قوية جدا </p><p> احسست ان قلبي سيمزق قفص صدري و يخرج من مكانه على جسم ماما او امي فهي امراة بيضاء البشرة و جسمها ممتلئ و لها بزاز كبيرة جميلة جدا بحجم حبتي شمام و كلما كانت تحرك سديها فوق راسها كانت بزازاه ترتعد و تتحرك اما حلماتها فقد كانت بلون بين البني و الوردي مع هالة كبيرة جدا بقطر عشرة سنتيمترات او بحجم قرص حبة برتقال كبيرة مقطعة الى نصفين و على هالة بزازها كانت هناك نقط وردية حول الحلمة . الهبني جدا منظر بزاز ماما و الرغوة الشامبو تنزل عليهما و تمنيت لو الحسهما و ارضع منهما و كانت فخذيها ممتلئتين و لم استطع رؤية الكس و الطيز لانها كانت تقابلني بجنبها الايمن و هذا ما دفعني الى المخاطرة و التقدم خطوة اخرى اليها كي ارى كسها و هو ما فعلته لا ارادية من الشهوة و اقوى محنة جنسية عشتها في حياتي . اقتربت اكثر و قد حولت شعرها الخلفي الى وجهها و هي لا تزال تمشط حتى صرت امامها و نظرت الى كسها و كان وردي اللون عليه شعرات خفيفة جدا و طويل جدا و امسكت زبي و انا اقابلها و استمني و احس اني سانفجر من الشهوة </p><p> ثم مشيت على اطراف اصابعي حتى صرت من خلفها و رايت اكبر طيز و اجمل فلقتين في حياتي فقد كان طيزها اكبر من الكرسي الذي تجلس عليه و خصرها ضيق جدا و كدت اضع زبي بين فلقتيها و انيكها لولا اني خفت من ردة فعلها . و مكثت داخل الحمام حوالي نصف دقيقة فقط و بعد ذلك اسرعت الى الباب و اختبات حتى لا تراني اذا فتحت عينيها لكني لم اتوقف عن الاستمناء و انا ارى امي عارية امامي تستحم و جسمها احلى جسم رايته في حياتي الى الان و يومها كانت محنة جنسية رهيبة جدا و زبي انتصب كما لم ينتصب من قبل و لا من بعد . فكرت في عدة امور و انا ارى امي عارية امامي و تمنيت عدة اشياء فقد تمنيت ان ارضع من صدرها و امص حلمتها كما تمنيت لو انيكها من بزازها و في نفس الوقت تمنيت لو انيكها من الكس و اعيش سكس محارم مع امي الجميلة و في خضم تلك الشهوة و اقوى محنة جنسية فعلها بي زبي حين انهار و تلخبطت حيث لم ادري اين اوجهه كي يقذف و شعرت بالمني يندفع بكل قوة و الوقت ليس في صالحيو هنا لم اجد الا حل واحد و هو اخفاء زبي تحت البنطلون و تركه يقذف </p><p> و بالفعل اخفيت زبي تحت البوكسر و البنطلون و هو قد وصل الى مرحلة القذف و اجتاحتني رعشة جنسية قوية جدا و انا انظر الى امي عارية تستحم و كنت احس ان المني يخرج من زبي بلذة جميلة جدا احلى من لذة الاستمناء الذي كنت امارسه بمئات المرات . و حتى كمية المني كانت كبيرة جدا الى درجة اني كونت بقعة كبيرة في ملابسي وكانني تبولت على نفسي و حين افرغت شهوتي و اطفات الذ محنة جنسية و اقوى شهوة احسست بها ارتخى زبي و و هنا فكرت في كيفية اخفاء اثار المني من ملابسي حتى لا احس بالحرج و جاءتني فكرة اخرى حيث اتجهت الى الخزانة و لبست عباءة كنت ارتديها حين اذهب الى البحر و اسرعت الى التلفاز و شغلته بصوت مرتفع حتى تسمعه امي و تسرع في اتمام حماماها . و ما هي الا دقائق حتى كانت امامي و هي بلباس الخروج من الحمام و هي لا تعلم انني رايتها عارية و اطفات محنتي على بزازهاو كسها و طيزها لما اشعرتني بشهوة و محنة جنسية ليس لها مثيل و اسرعت الى الحمام و خلعت ثيابي و اذا بي ارى زبي انكمش و المني قد ملا شعر زبي و خصيتاي و اعلى فخذي و رغم ذلك الا اني استمنيت مرة اخرى حتى قذفت و صور امي عارية لا تفارقني الى درجة اني حين استمني من حين لاخر اتخيل امي عارية امامي و بذلك المنظر حيث اشعر بشهوة قوية جدا و محنة جنسية ممتعة و لذيذة</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 2801, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/pncodmp5wm.jpg[/IMG] ساحكي لكم اليوم عن احلى محنة جنسية و شهوة عشتهما في حياتي و الغريب في الامر انها حدثت على جسم امي الذي وجدت نفسي اتلذذ بالنظر اليه عاري و انا استمني و احك زبي و اتخيل اني انيك امي في سكس محارم حتى قذفت و حدث كل ذلك و هي لا تعلم ان ابنها يشتهيها . انا شاب عمري الان 20 سنة و القصة حدثت منذ سنوات قليلة حين كنت مراهقا و جديدا في عالم البلوغ و القذف و كنت حديث عهد بالشهوة و نادرا ما احس بها او تجتاحني محنة جنسية تضطرني الى الاستمناء و كنت من حين لاخر اتلصص على الجارات لما ارى احداهن تلبس روب يبين شق بزازها او تكون طيزها تتحرك امامي فاجد زبي قد انتصب و اول ما اقوم به هو حلبه حتى اشعر بلذة القذف و اخراج المني من زبي . في ذلك اليوم خرجت لالعب مع اصدقائي مقابلة في الكرة في ملعب الحي و كان الجو حارا جدا و بصعوبة استطعنا اكمال المقابلة و حينها اتجهت الى المنزل كي اخذ حماما و من عادتي احمل مفتاح المنزل في جيبي حيث كل واحد من افراد الاسرة يحمل مفتاح خاص به . و كان جسمي يقطر من العرق و شعرت بتقزز كبير و لم تكن في نفسي اي محنة او شهوة و كل همي كان تنظيف جسمي حتى اخرج مرة اخرى و التقي باصدقائي و حتى يحكي كل واحد منا عن مردوده في المقابلة . فتحت الباب بطريقة هادئة جدا ظنا مني ان امي قد تكون نائمة او مستلقية حتى لا ازعجها و نزعت حذائي و اتجهت الى الحمام حافيا دون ان اصدر اي صوت و بمجرد ان اقتربت حتى سمعت خرخرة الماء فانتابني احساس غريب و فضول عجيب كي اعرف مصدر الصوت و في داخلي متيقن ان امي وحيدة في المنزل . و من جهتها كانت تعلم اني خرجت و نادرا ما اعود في ذلك الوقت من النهار في ايام الصيف لذلك لم تغلق باب الحمام و ما ان القيت نظري حتى تفاجات و اجتاحتني محنة جنسية غير مسبوقة و انتصب زبي الى درجة اني كدت اقذف من اثارة المنظر الذي وجدته . كانت امي جالسة على كرسي و ساقيها مفتوحتان و هي عارية تماما و قد ملات شعرها بالشامبو مما جعلها لا تستطيع فتح عيناها و هي تلعب بالرغوة في شعرها و تمسك المشط حتى تصففه و لم اتخيل ابدا ان امي بهذا الجمال و الفتنة و الانوثة رغم انها كانت عمرها انذاء اثنان و اربعون سنة و دون اي مقدمات فتحت خيط السروال الرياضي الذي كنت البسه ثم اخرجت زبي الذي شعرت به اكبر من حجمه المعتاد و انا في محنة جنسية قوية جدا احسست ان قلبي سيمزق قفص صدري و يخرج من مكانه على جسم ماما او امي فهي امراة بيضاء البشرة و جسمها ممتلئ و لها بزاز كبيرة جميلة جدا بحجم حبتي شمام و كلما كانت تحرك سديها فوق راسها كانت بزازاه ترتعد و تتحرك اما حلماتها فقد كانت بلون بين البني و الوردي مع هالة كبيرة جدا بقطر عشرة سنتيمترات او بحجم قرص حبة برتقال كبيرة مقطعة الى نصفين و على هالة بزازها كانت هناك نقط وردية حول الحلمة . الهبني جدا منظر بزاز ماما و الرغوة الشامبو تنزل عليهما و تمنيت لو الحسهما و ارضع منهما و كانت فخذيها ممتلئتين و لم استطع رؤية الكس و الطيز لانها كانت تقابلني بجنبها الايمن و هذا ما دفعني الى المخاطرة و التقدم خطوة اخرى اليها كي ارى كسها و هو ما فعلته لا ارادية من الشهوة و اقوى محنة جنسية عشتها في حياتي . اقتربت اكثر و قد حولت شعرها الخلفي الى وجهها و هي لا تزال تمشط حتى صرت امامها و نظرت الى كسها و كان وردي اللون عليه شعرات خفيفة جدا و طويل جدا و امسكت زبي و انا اقابلها و استمني و احس اني سانفجر من الشهوة ثم مشيت على اطراف اصابعي حتى صرت من خلفها و رايت اكبر طيز و اجمل فلقتين في حياتي فقد كان طيزها اكبر من الكرسي الذي تجلس عليه و خصرها ضيق جدا و كدت اضع زبي بين فلقتيها و انيكها لولا اني خفت من ردة فعلها . و مكثت داخل الحمام حوالي نصف دقيقة فقط و بعد ذلك اسرعت الى الباب و اختبات حتى لا تراني اذا فتحت عينيها لكني لم اتوقف عن الاستمناء و انا ارى امي عارية امامي تستحم و جسمها احلى جسم رايته في حياتي الى الان و يومها كانت محنة جنسية رهيبة جدا و زبي انتصب كما لم ينتصب من قبل و لا من بعد . فكرت في عدة امور و انا ارى امي عارية امامي و تمنيت عدة اشياء فقد تمنيت ان ارضع من صدرها و امص حلمتها كما تمنيت لو انيكها من بزازها و في نفس الوقت تمنيت لو انيكها من الكس و اعيش سكس محارم مع امي الجميلة و في خضم تلك الشهوة و اقوى محنة جنسية فعلها بي زبي حين انهار و تلخبطت حيث لم ادري اين اوجهه كي يقذف و شعرت بالمني يندفع بكل قوة و الوقت ليس في صالحيو هنا لم اجد الا حل واحد و هو اخفاء زبي تحت البنطلون و تركه يقذف و بالفعل اخفيت زبي تحت البوكسر و البنطلون و هو قد وصل الى مرحلة القذف و اجتاحتني رعشة جنسية قوية جدا و انا انظر الى امي عارية تستحم و كنت احس ان المني يخرج من زبي بلذة جميلة جدا احلى من لذة الاستمناء الذي كنت امارسه بمئات المرات . و حتى كمية المني كانت كبيرة جدا الى درجة اني كونت بقعة كبيرة في ملابسي وكانني تبولت على نفسي و حين افرغت شهوتي و اطفات الذ محنة جنسية و اقوى شهوة احسست بها ارتخى زبي و و هنا فكرت في كيفية اخفاء اثار المني من ملابسي حتى لا احس بالحرج و جاءتني فكرة اخرى حيث اتجهت الى الخزانة و لبست عباءة كنت ارتديها حين اذهب الى البحر و اسرعت الى التلفاز و شغلته بصوت مرتفع حتى تسمعه امي و تسرع في اتمام حماماها . و ما هي الا دقائق حتى كانت امامي و هي بلباس الخروج من الحمام و هي لا تعلم انني رايتها عارية و اطفات محنتي على بزازهاو كسها و طيزها لما اشعرتني بشهوة و محنة جنسية ليس لها مثيل و اسرعت الى الحمام و خلعت ثيابي و اذا بي ارى زبي انكمش و المني قد ملا شعر زبي و خصيتاي و اعلى فخذي و رغم ذلك الا اني استمنيت مرة اخرى حتى قذفت و صور امي عارية لا تفارقني الى درجة اني حين استمني من حين لاخر اتخيل امي عارية امامي و بذلك المنظر حيث اشعر بشهوة قوية جدا و محنة جنسية ممتعة و لذيذة [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
محنة جنسية و شهوة قوية اجتاحتني لما رايت امي تستحم
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل