• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم محنتي الجنسية مشتعلة و انا استمني و ارى بابا يجامع زوجته الحسناء (1 مشاهد )

الفيلسوف

الفيلسوف

مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
إنضم:8 سبتمبر 2021
المشاركات:40,784
Solutions:1
مستوى التفاعل:2,409
نقاط سكس العرب
1,655
zsnghcxh5y.jpg

كانت ليلة ساخنة جدا احسست ان محنتي الجنسية مشتعلة و زبي واقف و لم استطع النوم و بقيت العب بزبي و اتسلى به و انا في فراشي لكن فجاة خطرت ببالي فكرة لا اعرف حتى كيف جالت في راسي و هي التوجه الى غرفة نوم بابا و زوجته الحسناء التي تزوجها قبل اقل من شهر . و زوجة ابي جميلة و مثيرة جدا خاصة و انها ما زالت عروس و انا اتلصص على جسمها كلما سنحت لي الفرصة و كل ما كنت احلم به و انا اتسلل في الرواق على اصابعي قدماي هو ان اجد الباب مفتوح و لما وصلت لم احتج حتى الى لمس الباب فقد وجدتهما في البهو جالسين على الاريكة و كانت زوة ابي ماسكة زبه تمص فيه بحرارة مدهشة و هو جالس يتلذذ و يتلوى من المتعة
و اصبحت محنتي الجنسية مشتعلة اكثر لما رايت تلك اللقطة الساخنة جدا على المباشر و ابي ينازع بحرارة كبيرة بذلك الصوت الغليظ المبحوح و زوجته عارية و على الفور رحت اخرج زبي لانه لم يعد له مكان بين طيات الثياب و يجب ان يخرج حتى يشارك تلك اللذة الجنسية الحارة . و بدات ادلك في زبي و انا انظر الى ذلك الجماع الساخن خلسة و زب ابي كبير جدا و مشعر و منتصب بقوة و زوجته الحسناء تمص ثم اجلسها في حجره و فتحت رجليها و رايت بام عيني كيف يدخل الزب في الكس و كانه رمح يطعن و زوجة ابي تجلس و الزب يغيب في كسها و محنتي الجنسية مشتعلة و انا اتخيل نفسي ادخل زبي في ذلك الكس
و امسكها ابي من الطيز و بدا يرفع و ينزل فيها و هي كانت جد هائجة و واضح انها نياكة و تحب الزب و انا محنتي الجنسية مشتعلة على تلك المؤخرة الجميلة والكس الوردي المحلوق الذي كان يغطيه شعر زب ابي لما يدخله للخصيتين و هي ما زالت تصعد و تنزل على الزب بكل متعة و شهوتها كبيرة نار . و تسارعت شهوتي بسرعة حتى اصبحت استمني بلا توقف و انا اغلي و انفاسي قوية و كبيرة جدا و اشعر اني اريد ان اقذف و فعلا لم انتظر حتى اكمل ابي النيك لان لقطة واحدة فقط جعلت محنتي الجنسية مشتعلة الى اقصى مدى و اجد نفسي في لحظة الشبق القصوى التي جعلت زبي يسيل ويتدفق بالحليب بكل حرارة
كانت تلك اللقطة لما رايت زب ابي ينزلق من الكس الى الخارج و هو يمسكه مرة اخرى و يعيد ادخاله و انا ارى الراس يغيب و ذلك الزب الطويل و هذه اللقطة رعشتني و جعلتني اقذف باسخن شهوة في حياتي و لا يمكن ان انسى كيف كان نبض قلبي في تلك اللحظات الساخنة جدا . كنت اقذف كالمجنون و بحرارة و انا اتلوى في مكاني و ابي ذائب و زوجته صاعدة و نازلة على الزب و هما ايضا في قمة محنتهما الجنسية لكن انا قذفت في يدي في الكف و ملات يدي بالمني و كانت محنتي الجنسية مشتعلة كان في داخلي بركان و اسرعت الى الحمام حتى اغسل يدي و انظف زبي و في داخلي نشوة و دهشة غريبة جدا
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل