الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
لم أدر لماذا كان شعوري كونها والدتي يتضاءل رويداً رويداً حتى ارتدت وكأنها صديقتي التي تكبرني بنحو ضعف عمري. كان حديثنا يثيرني جداً ويضاعف من الكبت الجنسي الشديد لدي مما حدا بي بأن تركت كوب الشاي فوق المنضدة وقربت منها ونسيت أنا والدتي الصغيرة الجميلة وألقيت ذراعي حول كتفيها وكنت على وشك أن ألثم شفتيها.” فريد! انت بتعمل ايه! “ ونهضت سريعاً ودفعتني بعيداً. كانت والدتي الصغيرة الجميلة غاضبة. فلطمتني على خدي الأيمن! لطمتني كما لم تلطمني بأشد من قبل!” ماما أنا بس….” فقاطعتني “: أخرس! انا بتكلم عن مرض باباك عشان محتاجة حد أكلم معاه..” فاعتذرت:” آسف ماما… معلش…” وأحسست بالعار يجللني وهرولت إلى غرفة نومي. لم أغادر حجرتي لشعوري بالإثم ولم أتناول غذائي رغم نداء أبي الذي عاد من مشيته. بالمساء خرج أبي مجدداً فأتت والدتي الصغيرة إلى حجرتي وحطت فوق حافة فراشي وراحت يدها الصغيرة تداعب ظهري:” فريد روحي…. قوم … تلقاك جعان… قو م كل…” فقلت ووجهي مسوساً في فراشي:” شبعان… “ فقالت تمازحني:” قووووم بقا… متبقاش بارد…. انسى اللي حصل وقوووم..” أحسست بتعاطفها يسيل في كلماتها وكان مداعباتها لظهري فانقلبت لأواجهها فقالت:” أنسى… خد دا….” وناولتني كوب الحليب وقطعة كيك فالتهمتها سريعاً مما أضحك والدتي الصغيرة. وراحت تجلب المزيد ورحنا تحادث وتعتذر على صفعتها لي. قلت:” ماما… اعذريني… انتي.. انتي أجمل واحدة شفتها ….” فاحمر وجهها خجلاً وابتسمت:” فري …د .. بلاش كدا…” فقلت:” ماما… انا بردة تعبان… هو ده اللي خلاني اعمل كدا… يالا بقا دورولي على عروسة… ويريت تكون زيك بالظبط..” فابتسمت وأومأت ثم أولتني ظهرها وخرجت وأنا أتحرق لأمارس معها الحب.
بالمساء تناولنا ثلاثتنا العشاء على طاولة واحدة واسترحت إلى غرفة نومي مبكراً. وكانت المفاجأة! التي لم أكن أتصورها. أجل كما تعتقد بالضبط. كان النوم يداعبني ولا يحط فوق أهدابي وكانت والدتي صغيرتي جميلتي لا تفارق صورتها جفنيّ حتى استولى عليّ سلطان النوم. لم أكد أنم حتى التف مقبض الباب ونهضت مسرعاً ومشيت إليه لينفتح الباب فإذا بها والدتي الصغيرة! وإذا بها تدخل وتغلق الباب خلفها لأهمس:” ماما!” لتهمس أيضاً:” اششششش. بالراحة باباك يقوووم…” ومشت ناحيتي ومشيت ناحيتها . واقتربنا. ثم اقتربنا. ثم تماسسنا. فتلامسنا. وتلاحمنا فألقيت يديّ حول وسطها الرشيق ثم أنزلتهما. وهي أيضاً حطت بصغير كفيها على عاري صدري فخجلت فأنزلتهما. تلبسنا نفس الخجل وجللتنا نفس الحيرة وركبنا نفس المركب. تلاصقنا وعلت أنفاسنا وازدادت حرارتها. تصلب قضيبي و والدتي الصغيرة تفرك وجهها في عري صدري المشعر وثقل تنفسها وانضغط صدرها فوق صدري. كانت الحجرة يلفها الظلام فلم أقدر على رؤية محياها. ببطء رفعت ذقن والدتي الصغيرة إلى الأعلى ولت بفمي إلى شفتيها أقبلهما. راحت تأنّ وتشدد من قبضة ذراعيها فوق ظهري فينضغط ناعم بض جسدها على خشن صلب جسدي الفائر. فقط ضوء القمر كان يتخلل النافذة لأرى عينيها الزرقاوين الكبيرتين تلمع ناظرة إلي. سحبت بشعري إليها وتلاحمت شفاهنا لينزلق لسانها يمتص لعابي! لم أخبر ذلك الشعور من قبل ولم أمس أنثى من قبل فكانت والدتي الصغيرة مفتاحي إلى عالمي الجنسي العجيب. كانت والدتي الصغيرة تملؤها الرغبة وتحدوها الغريزة والكبت الجنسي الشديد مثلي تماماً.
اهتاجت والدتي الصغيرة يدفعها الكبت الجنسي الشديد واهتاج لسانها يلعق ريقي وعلى أنينها متعةً فكانت تفرك ثائر غض جسدها بجسدي المحموم غير المأخوذ من الدهشة! حتى رائحتها كانت تغزو أنفي بأحاسيس ساخنة تفجر الكبت الجنسي لدي! كان قلبي لا يتوقف علو وجيفه مع كل لحظة تمضي ووالدتي الصغيرة في حضني. كان قضيبي ينتفض كذلك. “ اشش اششش… فريد روحي أنا عاوزاك.” همست والدتي الصغيرة برقة وشبق كبيرين.” ماما… انت ملاكي….” هكذا فهت لتنبهني:” بالراحة باباك يصحا…..” . ومشينا إلى الفراش وهمست قلقاً:” ماما بابا ممكن يصحا…..” فطمأنتني:” متخفش … واخد منوم…..” وثقل تنفسنا فكان صدرها المتماسك المستدير يرتفع ويهبط لأدفن رأسي بينهما وألعق وأمتص وأرشف وأدغدغ الحلمتين وهي تتقلب أسفلي. ازداد جنوني ونسيت كل شيئ إلا الكبت الجنسي أقتله بين ذراعي والدتي الصغيرة. ألقيت بلوزتها وحللت ستيانتها بمعونتها لتدفعني:” بلاش… منفيش وقت….” ثم تضرب بكفيها فوق فخذي منزلة شورتي ولأتخلص بدوري من التي شريت ونلتصق رجلاً وامرأة, ألقت بذراعيها حول ظهري وضمتني تعتصرني. كان قضيبي يأن من تألمه وهو يضرب بأعضاء والدتي الصغيرة لترفع قدميها وتثني ركبتيها وترفع قميصها وتنزل كلوتها! ضاع عقل والدتي الصغيرة وهي أسفلي لتسحبني مجدداً هامسة:” يالا فريد… يالا يا روحي.” بيد أمسكت هائجي وبالأخرى تحسست فرج والدتي الصغيرة. سخونة كانت تنبعث منه فاستثارتني بشدة. ثم وقفت برأسه على بابها. أتحسسه. “ يالا بقا…. حرام فر يييد.ز يالا….” همست لأدفع ذكري في أنوثتها ببطء وأطلق أنتي لتستوعب الكبت الجنسي الشدي:” أووووه. أممممممم……” أننت متعةً لتبادلني والدتي الصغيرة الأنات ويلتف لحم أنوثتها على لحم ذكري فيثيرني وأبدأ في الاتصال الجنسي الأول في شبابي الباكر . كان ذكري الشاب ينتفض داخل والدتي الصغيرة وكنت أصفعها هبوطاً وصعوداً دخولاً وخروجاً من فرجها المبتل الزلق الضيق من قلة الوطء. كان إحساساً متصاعداً من اللذة وقد زادني صوت نياكتي طرباً. “ فرييييد بسرعة… آآآآآآآآآآآآآآآه …بسرعة……” هكذا صاحت والدتي الصغيرة لأحس انقباضها فوق ذكري وأحس بقربي من النشوة الكبرى وإذا بنا نصرخ متزامنين:” آآآآآآآآآآآآآآآه.. أممممممممممم..” لتزداد حركاتنا وتتجاوب صرخاتنا وآهات الكبت الجنسي مني ومنها وإذا بي أطلق منييّ المخزون وإذا بصوتها يتحشرج وإذا بظهرها يتقوس وإذا بها تأتيها شهوتها الكبرى فأنتفض وتنتفض من جمال المتعة.