ا
اسكندراني20
ضيف
أنا بحب ادخل في الموضوع علي طول ، من غير مقدمات ولا اسهابات ملهاش لازمة ، لا تعرفوني ولا أعرفكم يبقي ليه الكلام الكتير ؟!
وأنا صغير سكنت في حتت كتير وبالتالي عرفت جيران كتير ، منهم واحدة كنت حموت وانام معاها أو حتي ابعبصها والمس جسمها ، كانت بنت حلوة اوي إسمها حنان ، جسم مش طويل ولا قصير تقريبا 165 سم، مش رفيعة بس جسم ملفوف لفة سيجارة حشيش من بتوع زمان ، يتقال عليها صاروخ بدون مبالغة ، بزاز حجم متوسط زي الرمان بالظبط ، طيز مشدودة شدة برازيلي ، كس مشعر شعر خفييييف اوي ومعمول بشكل متسرح ومتساوي اوي ،تحس إنها بتعمله عند الكوافير كل يوم ، حنان دي كانت كل شباب الشارع عايزين يمشوا معاها ويناموا معاها ، هي ماكنتش ساكنة في الشارع ، هي كانت بتيجي تقعد عند أختها لما جوز أختها يسافر ، هو مكنش بيطول صحيح ، أسبوع أو أسبوعين بس الفترة دي كان الشارع كله يتجمع عند عمارتنا عشان يشوف حنان في البلكونة أو حتي يشاغلها عشان يخرجوا سوا ، المهم ، أختا ساكنة في الدور التاني وأنا في الدور التالت ،بس البلكونة العكسية ، فلما بتطلع البلكونة بالذات في الصيف والدنيا حر ناااار ، كنت بشوفها وهي لابسة حتة قميص كان مخليها مكنة بجد ، القميص اسود شفاف قصير ،بحمالتين ومفتوح من الصدر ، قصير لحد أول الفخد ، ومفتوح من الجنبين فتحة صغيرة بس مبينة الكيلوت الفتلة إللي لبساه، حاجة كدة تهبل اي مراهق أو شاب أو حتى راحل عنتيل ، كان عمري ساعتها 15 سنة وهي كانت 21 أو 22 سنة بالكتير ، بس انوثة طاغية بكل معاني الكلمة ، لما كنت ببص عليها من البلكونة أخدت بالها مرة مني ، و شافتني وأنا مركز معاها ، دخلت جابت روب ولبسته ووقفت تاني بس برضه بزازها كانت باينة من فتحة الروب ، وطول الروب لحد فخدها ، اللي هو أنا بغيظك وبهيجكك في نفس الوقت ، أيامها مكنش في موبايلات ولا الهوا ، وانا كنت عايز أصور الجسم دة اوووي واخلي صورتها معايا علي طول ، كلمت واحد صاحبي في التليفون كنت عارف إنه عنده كاميرا وقلتله يجبهالي عشان عايزها في عيد ميلاد ، اتفقنا إني أخدها تآني يوم ، طلعت البلكونة علي 11 بالليل لقيت حنان واقفة في البلكونة وبتتكلم مع واحد جارنا ساكن في نفس الشارع بس بعدنا ببيتين ، ضحك وعلوقية في الكلام مسمعتش زيها ، حتي طريقة كلامها واسلوبها هيجوني عليها آكتر ، الشاب دة كان من الشبان إللي كنا بنقول عليهم صيع ، عشان بيشربوا سجاير و بيمشوا مع بنات و يشتموا ، فكنت بخمن هو بيقولها إيه وعايز منها إيه ، المهم فضلوا يتكلموا آكتر من ربع ساعة وأنا مركز معاهم باصص من فتحة التندة بتاعتنا عشان محدش يشوفني وخصوصا هو ، سمعت طراطيش كلام علي مقابلة عند أختها إللي مش حتكون موجودة تآني يوم عشان رايحة وسط البلد ، وإنه حيطلع عندها لما تجيله إشارة من البلكونة وقت ماتنزل ، انا مبقتش مصدق إللي بسمعه ونفسي أعرف أختها نازلة أمتي ، كنت عايز أعرف حيعملوا ايه ؟حيبقي كلام بس ولا حاجة تانية....
الحلقة الجاية حكملكم إيه اللي حصل مع حنان وحسن لما طلع عمل إيه..
وأنا صغير سكنت في حتت كتير وبالتالي عرفت جيران كتير ، منهم واحدة كنت حموت وانام معاها أو حتي ابعبصها والمس جسمها ، كانت بنت حلوة اوي إسمها حنان ، جسم مش طويل ولا قصير تقريبا 165 سم، مش رفيعة بس جسم ملفوف لفة سيجارة حشيش من بتوع زمان ، يتقال عليها صاروخ بدون مبالغة ، بزاز حجم متوسط زي الرمان بالظبط ، طيز مشدودة شدة برازيلي ، كس مشعر شعر خفييييف اوي ومعمول بشكل متسرح ومتساوي اوي ،تحس إنها بتعمله عند الكوافير كل يوم ، حنان دي كانت كل شباب الشارع عايزين يمشوا معاها ويناموا معاها ، هي ماكنتش ساكنة في الشارع ، هي كانت بتيجي تقعد عند أختها لما جوز أختها يسافر ، هو مكنش بيطول صحيح ، أسبوع أو أسبوعين بس الفترة دي كان الشارع كله يتجمع عند عمارتنا عشان يشوف حنان في البلكونة أو حتي يشاغلها عشان يخرجوا سوا ، المهم ، أختا ساكنة في الدور التاني وأنا في الدور التالت ،بس البلكونة العكسية ، فلما بتطلع البلكونة بالذات في الصيف والدنيا حر ناااار ، كنت بشوفها وهي لابسة حتة قميص كان مخليها مكنة بجد ، القميص اسود شفاف قصير ،بحمالتين ومفتوح من الصدر ، قصير لحد أول الفخد ، ومفتوح من الجنبين فتحة صغيرة بس مبينة الكيلوت الفتلة إللي لبساه، حاجة كدة تهبل اي مراهق أو شاب أو حتى راحل عنتيل ، كان عمري ساعتها 15 سنة وهي كانت 21 أو 22 سنة بالكتير ، بس انوثة طاغية بكل معاني الكلمة ، لما كنت ببص عليها من البلكونة أخدت بالها مرة مني ، و شافتني وأنا مركز معاها ، دخلت جابت روب ولبسته ووقفت تاني بس برضه بزازها كانت باينة من فتحة الروب ، وطول الروب لحد فخدها ، اللي هو أنا بغيظك وبهيجكك في نفس الوقت ، أيامها مكنش في موبايلات ولا الهوا ، وانا كنت عايز أصور الجسم دة اوووي واخلي صورتها معايا علي طول ، كلمت واحد صاحبي في التليفون كنت عارف إنه عنده كاميرا وقلتله يجبهالي عشان عايزها في عيد ميلاد ، اتفقنا إني أخدها تآني يوم ، طلعت البلكونة علي 11 بالليل لقيت حنان واقفة في البلكونة وبتتكلم مع واحد جارنا ساكن في نفس الشارع بس بعدنا ببيتين ، ضحك وعلوقية في الكلام مسمعتش زيها ، حتي طريقة كلامها واسلوبها هيجوني عليها آكتر ، الشاب دة كان من الشبان إللي كنا بنقول عليهم صيع ، عشان بيشربوا سجاير و بيمشوا مع بنات و يشتموا ، فكنت بخمن هو بيقولها إيه وعايز منها إيه ، المهم فضلوا يتكلموا آكتر من ربع ساعة وأنا مركز معاهم باصص من فتحة التندة بتاعتنا عشان محدش يشوفني وخصوصا هو ، سمعت طراطيش كلام علي مقابلة عند أختها إللي مش حتكون موجودة تآني يوم عشان رايحة وسط البلد ، وإنه حيطلع عندها لما تجيله إشارة من البلكونة وقت ماتنزل ، انا مبقتش مصدق إللي بسمعه ونفسي أعرف أختها نازلة أمتي ، كنت عايز أعرف حيعملوا ايه ؟حيبقي كلام بس ولا حاجة تانية....
الحلقة الجاية حكملكم إيه اللي حصل مع حنان وحسن لما طلع عمل إيه..