ا
اسكندراني20
ضيف
طبعا أنا كنت عايز أعرف حسن حيطلع لحنان يعمل إيه ، خصوصا إن أختها نزلت ، والكلام دة كان علي الضهر ، يعني عادي إنه يطلع وينزل وخصوصا إنه كمان من الشارع ، فمحدش حيشك في حاجة ، المهم وقفت في البلكونه مستني أشوف إيه اللي حيحصل ، لقيت حسن جي من بعيد ، دخلت فتحت باب الشقة وقلت اشوفه وهو داخل العمارة حيطلع عند حنان ولا إيه ، سمعت باب شقة حنان بيفتح وحسن بيدخل بسرعة وأنا حتجنن ، قلت ياعيني ياعيني علي الحلاوة أنا واقف وهما مع بعض بيظبطوا ، اغلس عليهم بقي ، نزلت ضربت الجرس واستخببت ، الباب فتح وقفل تآني ، استنيت دقيقة وضربت الجرس تاني ، فتح الباب وقفل بس ماتقفلش ، عايزين يعرفوا مين ضرب الجرس ، طلعت شوية علي السلم وأنا موطي ورحت قافل باب شقتنا ونزلت علي السلم بصوت عالي ، لقيت الباب موارب وحنان واقفة مدارية نفسها وراه و راسها بس باينة ، قولتلها في حاجة ؟قالتلي حد ضرب الجرس ومشي مش عارفة مين ، قلتلها تلاقيهم العيال اللي في الشارع هما بيحبوا يغلسوا علينا كل شوية ، انا حبص تحت لو لقيت حد حقولك ، قالتلي ماشي شكرا ، هو إنت ساكن هنا ، قلتلها آه أنا في الدور التالت ، قالتلي اهلاوسهلا معلش مخدتش بالي ، قلتلها ولا يهمك لو عزتي حاجة ابقي خبطي علية ، قفلت الباب وهي بتبص علية اوي وأنا نازل عشان تتأكد إني نزلت ، انا فعلا نزلت الشارع وأنا حضرب نفسي إني مغلستش وطولت معاها في الكلام ، لقيت صاحبي إللي طلبت منه الكاميرا جي ، قلتله حلو آوي دة إنت جيت في وقت بالظبط ، قاللي في إيه ؟قلتله حفرجك علي فيلم مشفتش زيه ، قاللي فيلم إيه ؟انت مش قلتلي عايز الكاميرا عشان عندك عيد ميلاد ، قلتله تعالي بس وانا حزريك احلي عيد ميلاد دلوقتي ، صاحبي استغرب مني آوي ، المهم العمارة بتاعتنا قدامها كان في بيت مهدود وفاضل فيه كم دور لسة متهدوش ، أخدت صاحبي وطلعنا البيت إللي قدامنا لحد ما بقينا قصاد بلكونة حنان بالظبط ، قلتله اتقل بقي يا معلم عشان دلوقتي حفرجك علي فيلم يجنن ، قاللي فين ، قلتله ركز في البلكونة إللي قدامك وشوف إيه اللي بيحص. نظام الشقق في عمارتنا كله زي بعض في ترتيب الاوض، بإختلاف إن الجهات متشقلبة ، بس أوضة البلكونة هي اللي فيها أوضة النوم الكبيرة في كل شقق ، دلوقتي أنا وهو مستخبيين ورا شباك مكسور في العمارة المهدومة و بلكونة حنان ستارتها شفافة عشان كنا في صيف وهما معندهمش تندة زينا ، فأنا وهو شايفين كل حاجة في الاوضة بتحصل ، وهما طبعا مطمنين إن مفيش حد حيشوفهم لأن قدامهم محدش ساكن والعمارة مهدومة ، طلعت الكاميرا وكانت من النوع إللي بيصور باحتراف ، يعني عدسة مكبرة و زووم عالي وتصوير فيديو ، حاجة كدة فخمة في الوقت دة ، ظبطت العدسة علي البلكونة وعملت زووم للاخر وقلت لصاحبي شغل يامعلم الكاميرا واظبط أيدك واعمل تسجيل مش تاخد صور ، صور يا باشا كل إللي حيحصل في الاوضة دي ، وقعدت جنبه أتفرج وحنان وحسن بيحضنوا بعض آوي ، وهو بيفعص في بزازها من برة القميص ، وبيبوس كل حتة في وشها ، وهي رايحة خاااالص ، وايدها بتحسس علي صدر حسن وتبوسه ، حسن رفع القميص الاسود شوية ونزل الكيلوت بتاع حنان ، وقعد يفرش في بزازها بلسانه ، وايده بقت تلعب في كسها ، وهي راحت في دنيا تانية خالص ، عينها مسبلة ، وجسمها مرتخي تحس إنها حتقع ، وراحت فاردة جسمها علي السرير وحسن بيقلع البنطلون وطالع فوقها ، هي حضنته آوي ، وهو بيبوس في جسمها ، وقلعها حمالات السوتيان كلها لحد بطنها ، وهي مسكت زبره وفضلت تفرك فيه ، نزل يلحس كسها ، وانا وصاحبي حنفرقع من إللي شايفينه وعايزين ننط عليها إحنا آلأتنين ، وانا بقوله ركز الكاميرا علي كسها وجسمها وخلي التفاصيل بتاعت وشها تبان ، قعدنا نتفرج عليهم وهما بيفرشوا بعض لمدة نص ساعة ، من غير ما يكون في نيك ، قلت لصاحبي شكلها بنت ومش مفتوحة ، قاللي آه وهو أصلا سايح علي نفسه ، قلتله وحياتك لحنفشخها أنا وإنت بس اصبر ، قاللي إزاي ، قلتله يخلصوا واقولك ، شوية وهما عريانين خالص وضعهم أتغير بسرعة ولقيت حنان بتلبس بسرعة و بتشاور لحسن علي البلكونة ، انا فكرت إنها شافتنا ، قلت لصاحبي يلا بسرعة قبل ما يشوفونا ، وإحنا قايمين وينفض التراب من علينا لقينا حسن بينط من البلكونة علي السور إللي تحتها عشان يوصل للعمارة إللي إحنا فيها....
بكرة أقولكم إيه إللي حصل...
بكرة أقولكم إيه إللي حصل...