الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
أنا: انت بتهزري بقا ولا بتكيديني دا انا جاي معاك هنا عشان كدا…مرات أخويا:عارفة بس أنت عارف أني شكاكة ومش باصدق في حد بسهولة فلما تخلص مع سوسن و تبسطها وتعرف انها خلاص هتبقى ا مانا هديلك كل اللي أنت عاوزه و أكتر…كلمة أكتر قالتها بنعومة كبيرة خلت زبري وقف وكان مرات أخويا تحب تخون زوجها فقلت لها: أنا عند وعدي هاكيف سوسن وأخليها تحلف بحياتي…مرات أخويا بدلع: طيب لما نشوف…بالفعل ولاء مرات أخويا مخلتنيش ألمسها ولا أستمتع بالتحسيس عليها حتى وصلنا بيت سوسن. وصلنا هناك على العشا فقعدنا كلنا على السفرة و أكلنا وأقمنا في نفس الغرف زي المرة اللي فاتت. بعد دقايق قليلة سوسن جات سوسن لأوضتي بقميص النوم وقالت: أنا جاهزة…انا: طيب دلوقتي؟ قالت: امال امتى؟ أنا: يعني مش الليلة دي. ممكن تقدمي لي خدمة يعني رجاءا…سوسن:طيب مفيش مشكلة أي طلب أنا تحت أمرك كل حاجة متوفرة…مفيش مشكلة في الفلوس..أنا: لا مش قصدي انا مش جايلك عشان الفلوس أنا عاوزك تقولي لمرات أخويا أني قضيت غرضك وتبعتيها ليا هنا في الأوضة…سوسن: طيب ليه عايزني أعمل كدا…أنا: لأنها مش عاوزاني أمارس معاها. سوسن: ليه؟ أنا: قالت أنها مش هتمارس معايا غير لما أحقق لك حلمك…
سوسن ضحكت وكانت ضحكتها جنان بدت غمازتين في خدودها يهبلوا وقربت مني ومسكت دقني وقالت: طيب ماشي يا سي هيما…أنا مصدقاك وهظبطك…سوسن سابتني و مشت وفي خلال خمس دقايق مرات أخويا و لاء كانت عندي و حضنتني. يااااااه كان حضن رهيب انتزرته كتير كأني ما لمستهاش من سنة. حاجة جميلة جدا ن واحدة جميلة ناعمة دمها خفيف روحها حلوة بضة تحضنك حضن دافي. صدري لصق في صدرها و بزازها ضمت على صدري وقالت تشكرني: حبيبي يا هيما أنا مش عارفة أشكرك ازاي…كانت لابسة قميص من نوع سباجتي و اندر داخلي قصير فأخدت خطوة للوراء و تراجعت وقلت مندهش: لولو أنت ساحرة انت جميلة أوي في اللبس دا ليه مش بتلبسيه في البيت. مرات أخويا: أووو ف بقا يا هيما…طبعا ما أقدرش ألبسه في البيت لان أخوك مش هيسمح ليا وأنا بردو عشان أم لطفل عمره سنة أكره ألبسه لأني حاسة أنه عيب ..يعين كبرت عليه….على فكرة يا شباب نسيت أقلكم أن مازن أبن اخويا سبناه مع أمي في البيت لما رحنا الفرح. قلت مستغرب على مرات أخويا أنها تقول كدا: ليه كدا يا لولو دا أنت حتى باين عليك صغيرة وانت فعلا لسة شابة صغيرة..هنا حسيت أن مرات اخويا تحب تخون زوجها و تتناك مني و تعترف: شكرا يا هيما…طيب أسيبك أنا…طبعا كانت دي فرصتي وجات لحد عندي يعني أبقى حمار بحلس لو سبتها تفلت مني وبعدين هي الست المفروض تبقى مطلوبة مش طالبة.المهم مسكت أيدها وسحبتها عليا فسحقت بزازها الحلوين في صدري الجامد وضغطها جامد حتى أنها أنت و تألمت او تظاهرت بالألم والرقة: أووووهيما مش كدا…
أنا: أمال ازاي..تعالي هنا يا لولو قربي مني دا أنت مجنناني….انا خلاص عملت كل اللي عاوزاه….برقت لي بعينيها في عيني و ابتسمت ابتسامة لوم ليا وقالت بنبرة عتاب: ليه شايفني غبية و لا غبية يعني أمممم قولي! أنا: ليه كدا؟ مرات أخويا ولاء: عارفة أنك حتى ما لمستش سوسن…أيوة قالت أنك أنجزت مهمتك بس من تعبيرات وشها الحزين عرفت أنها محبطة تاني زي المرة اللي فاتت وعرفت أنها كانت تمثل قدام مني. أنا: ولاء انا مش فاهم انتي بتقولي أيه…قالت: أنت مفكرني غبية أنا من حضنك الشدشد ليا عرفت مزاجك ولما بوست شفايفي ولعتني واستمتع بايديك وهي تحسس فوق مني بس بردو عرفت أنها بتكذب عليا… قلت: لا لا…أنت بتعاوني صاحبتك وأنت عاوزة تقنعيني أني ما عملتش..مسكتني من التي شيرت و انحنت عليا ومالت بجذعها وقالت: أنت عارف ازاي كان شعوري لما سحبت كيلوتي في المستشفى يعني كان من الصعب عليا أن أكشف عليك مفاتني الخاصة وأنك تشوف كسي المنتوف وأني اوريه لراجل غريب غير جوزي وبعين رحت مدخل صباعك لحد الجي سبوت وخليتني أجيب جامد وانزل عسلي بالكريقة دي لاول مرة في عمري. انا: طيب خلاص كدا…ولاء: لا خلاص ايه…وكمان لما دخلت زبك الطخين جوا مني اللي كان واقف زي العمود الخرسانة في كسي جوا العربية هل قلت ساعتها خلاص ولا فضلت تنيكني زي الفحل…ساعتها مكنتش عارفة أخد نفسي وأنت حليت أيديا وبدأت تلحسني تلحس كل حتة في جسمي….هنا عرفت أن مرات أخويا تحب تخون زوجها و تتناك مني و تعترف مرة تانية قالت لاء يا ابن الحرام كنوع من المبالغة في المدح لقدراتي الجنسية فقالت: وأنت كنت زي ولاد الحرام مش عاتقين ازاي كانت شفايف كسي وارمين من كتر النيك وكنت عمال تنفخ أنفاسك السخن المولعة من مناخيرك و من بقك في كسي وانت عمال تلحس. كنت تجنني ساعتها وكنت عاوزة اكبس وشك في بظري الملتهب بس انت رحت زي الندل ربطت أيديا..بعد دا كله مش عاوزني اعرف أذا كنت عملت مع صاحبتي ولا لأ…يتبع…