الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
مرات أخويا: ايه اللي بتقوله دا كمان؟! انا: يعني مش فاهمة..بقولك أيه تعالي هنا احنا مارسنا الصبح مع بعض عشان كدا انت شبعت و استمتعتي ومش عاوزاني اجي معاكم لأنك اخدت اللي عاوزاه وتقدري تعيشي على النيكة دي كام يوم أما أنا مقدرش… مرات أخويا: أيه ايه أيه…دا أنت اللي أجبرتني وأنا قلتلك بلاش…أنا: لا و حياتك بلاش تمثيل. لو سيبتيني هنا صدقيني مش هاتشوفيني تاني و لا هالمسك ابدا…أوكي. مرات أخويا ببسمة: أوكي…وبدأت تلملم نفسها وتولين ظهرها وتسيب الأوضة فبقت طياز مرات أخويا الهزازة تشعلني وتوقف زبري جامد فحسيت أني وقعت في مأزق لأني اشتهيتها ومش قادر على بعدها وقلت لها: رايحة فين…استني ..مرات أخويا: أيه. أنا موافقة على اللي قلته… أنا بلعثمة و لخبطة: طيب عالأقل اديني حاجة يعني أديني كيلوتك عشان أسلي نفسي لحد ما ترجعي…مرات أخويا: أوووف..لأ…قلت أرجوها: عشان خاطري يا لولو..قالت لأ و مشيت فركعت عند رجلها ومسكت فيها فقالت قوم يلا…أنا: مش هاقوم غير لما توافقي تديني كيلوتك اللي لبساه دلوقتي…عشان فيه عسلك…مرات أخويا: يا ربي….طيب قوم يا إبراهيم….أنا: لا الكيلوت الأول…محتاجه ضروي…مرات أخويا نزلت على أمري: طيب…انا: لا غير لما توافقي أروح الفرح معاكم…مرات أخويا: يا بااااارد…أيه الغتاتة دي…طيب قوم اللي عاوزه…أنا: طيب…ولاء؟ مرات أخويا: أيه تاني بقا؟!! أنا: بحبك… مرات أخويا: يا سم…طيب قوم بقا عشان تيجي معانا عشان تأخرنا…
دخلنا كلنا العربية وأخويا كان هو السواق ومراته قعدت جنبه وأنا و مازن في الكرسي الخلفي. كان صعب عليا أني أقعد من ورا بس جيت على نفسي وقضيت الوقت مع الولا الصغير. وصلنا الفرح و قدمنا التهاني و التحيات وحضرنا في القاعة ورحنا على قرية بعيدة من قرى أبيس في أطراف الإسكندرية جنب كفر الدوار فمرة تانية قعدت من ورا وأخويا وقف العربية عشان يشتري آيس كريم لأبنه وبقيت لوحدي مع ولاء السكسي الساخنة في العربية وبدأ شيطاني يتحرك ويقف ويشب بي متاجرتش ألمسها غير بكف ايدي فقالت: عجبك أنك تمسك رجلي وتبوسها عشان كيلوتي…انا و كان نفسي أتفرج تاني على طياز مرات أخويا الهزازة تشعلني وتوقف زبري جامد فقلت: ايوة دي كان أحساس روعة…مرات أخويا بتريقة: بايخ وغبي…أنا: أنت اغبى وأبوخ…مرات أخويا: خلاص بقا قفل… قعدنا ساكتين شوية فقالت وباين عليها تختبرني: مالك ساكت مش عاوز تعمل حاجة مع أن أخوك برا؟ أنا: مفكراني غبي يا مرات أخويا…مفكراه هياخد وقت كتير برا عشان يشتري آيس كريم ويرجع. مرات أخويا: مش هيتاخر فعلا…أنا: طيب مأقدرش أعمل معاكي أي حاجة… وحتى الناس ممكن تشوفنا الدنيا نهار…مرات أخويا: كويس انك بتقدر…سألتها سؤال خطر على بالي فجأة: هو انت كنت بكر قبل الجواز…مرات أخويا زغرت ليا وبرقت: أكيد طبعا!! بس يعني ميمنعش اني كنت بأحب يعني…مع صحابي في الجامعة و في الثانوية بس من غير فتح…أنا: البوي فريند قصدك؟ مرات أخويا بتبص م الأزاز: أيوة …أخوك جاي.. بعد شوية يعني ساعة و حاجة وصلنا القرية المكان اللي عزمنا فيه صاحب لأخويا.
ترتيبات الجواز كانت ماشية تمام وكنت باختلي بمرات اخويا بصعوبة وحاولت معها حاجات كتير بس منفعتش. في الحقيقة كانت مرات أخويا تشتغل مع الستات اللي هناك في التجهيزات للفرح. كنت عمال ألف ورا منها زي البسة وأمها باتفرج على ظهرها وبقيت أتمحن وأهيج على طياز مرات أخويا الهزازة تشعلني وتوقف زبري جامد لأن طيازها كانت عمالة تترج و تتأرجح وهي بالجلبية الفلاحي كانت تخبل! أحيانا لما كانت تكون وسط ناس قليلة كانت يعني تنزل حجر الجلبية المقورة أو تفتح زرايرها عشان توريني مفرق بزازها الحلوين وحتة من لحم بزازها. كمان بردو أحيانا كانت ترفع طرفها عن سيقانها الحلوة. في اليوم دام كنش عندي فرصة كبيرة أني أنفرد بيها انفراد كامل و في صباح اليوم التالي كان لازم نستعد الصبح بدري. نمنا في أوض مستقلة يعني أوضة ليا و أوضة لأخويا و مراته و ابنه لأن مكنش فيه أوض كفاية هناك فكنت انا نايم على كنبة ومرات أخويا صحتني حوالي 4 الفجر وقالت لي أحضر مياه سخنة عشان الاستحمام يعني كان فيه زي سخان برا نروح نجيب منه المياه ودي عادة الناس الغريبة بتوع الأرياف اللي كنا عندهم. رحت هناك وشلت جردلين مياه ساخنة و وصلت غرفتي ومرات أخويا قالت ليا أحطهم في الحمام فحطيتهم ولما جات هناك شدتها جامد من وسطها فصرخت بالراحة آآه…صدرها و بزازها كانت تنسحق في صدري ورحت محرك يدي فوق طيزها أكبشها بقوة وأقفش فيها. آآآآه من طيزها الطرية اللي كاني أول مرة اشوفها و اكتشفها يمكن عشان لابسة الجلبية الفلاحي اللي أبرزتها جامد!…يتبع…