الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
بعد سهرة الكريسماس مع العيلة وبعد مالكل كان داخل ينام هزت رانيا شادي من كتفه بالراحة همست:” شادي اصحى يا روحي روح أوضتك…روح نام على سريرك.” تأوه شادي عمل صوت رافض يقوم لأن سلطان النوم كان شادد عليه حبتين بس رانيا مرات أبوه استمرت في ايقاظه عشان يفوق وهزته من كتفه: ” يلا بقا يا شادي قوم لسريرك ميصحش تنام هنا.. ايديك معايا يا أشرف.” رانيا كانت شايفة الولدين عمالين يطوحوا خارجين من الباب وراحت قفلته ورا منهم ونامت على جنبها تحت الملاية عريانة وراحت نايمة بسرعة. ضوء الشمس المتسلل من فروق الستاير صحى رانيا من عز نومها. عيونها فضلت مقفولة شوية بس الضوء قلقها و اتحرت في فراشها فرفست البطانية برجلها فادلدلت من جنب السرير. اتمطت بكسل و رمت أيديها فوق راسها ومطت رجولها و شدت كل جسمها للحظات واسترخت بعدها. فتحت عيونها لثوان قصيرة وبعدين قفلتهم تاني من وهج الضوء وبعدين بقت تفتحهم واحدة واحدة لحد أما اتعودت على الضوء. رفعت رانيا رجل من برا الملاية وحست أن سمانة ساقها شادة عليها فابتسمت من لذة الوجع الطفيف وافتخرت بحلاوة سيقانها الناصعة الممشوقة السمينة. بقت تمرن ساقها وتحط يد تحت فخذها و تثني ركبتها وتفردها تثنيها وتفردها كام مرة وبعدين رمت رجلها على السرير وثنت ركبتها وبقت تدلك فخذها وساقها. حست بقلقلة جنب منها وسمعت أنة ناعمة فالتفتت لقت شادي نايم على وشه و راسه ناحيتها و عيونه مقفولة يتنفس بعمق وتتفرس ملامحه الجميلة ! راحت من اللحظة دي الخالة الساخنة تشتهي ابن اختها الوسيم في فراشها شهوة جنسية و تتمناه كرجل
كانت رانيا كل ما حملقت فيه أكثر عرفت اكثر أنه مش ابنها الولد الصغير ولكن شاب وسيم قوي يعني كام شهر ويبلغ 18 سنة. حست براحة انه يشاركها فراشها وهو كمان يستمتع بكدا. أن شادي مرة تانية في نومه وتدحرج لحد أما اتقلب على ظهره و الملاية فوق وسطها وخرجت رجل براها زي ما عملت هي برجلها. التفتت ناحيته على جنبها ورفعت جسمها على كوعها وبقت الخالة الساخنة تشتهي ابن اختها الوسيم في فراشها شهوة جنسية مختلطة بها حنان الأمومة. نعم , شادي كبر وبقا شاب وسيم ملامحه الصبيانية غادرته وأبدلته بيها ملامح رجولية قوية على الرغم من أن عيونه تفكرها بالطفل الصغير. مدت ايدها ولمست وخده و انفه الأقنى الجميلة وتحسست شعره الناعم على جبهته ونزلت على صدره العريض وبعدين اشتهت تقبيله وقربت بوشها من وشه وباست جبهته وكيانها كله كان يفيض بالحب اتجاهه.
الامر اختلط بشدة على رانيا مرات الأب و الخالة الساخنة في نفس الوقت وبقت تشتهي ابن اختها الوسيم في فراشها شهوة جنسية و ترجع و تلوم نفسها وتصرف عيونها عنه وبعدين ترجع تحدق فيه و تمتلئ شهوة له. كانت توبخ نفسها من نظرتها لبراءة وشه وشاف أنها مينفعش تلطخها بشهوتها الحبيسة. ظلت تحسس عليه على صدره و شعره وبطنه وراح يتقلب في فراشه وركبته رشقت في فخذها المليان العريان ويه دفعت الملاية بعجية و حطت فوق أصل فخذه جنب قضيبه. تسللت ببصرها وقلبها تتعالى دقاته وبصت على موضع القضيب فلقيته بيشد منتصب في شورته وصوابعه جات فوق منه. بسرعة قاومت رغبتها و شدت عيونها بعيد عنه وبعدين رجعت تبص تاني فحست بالذنب من اللي شافته. تذكرت رانيا أبوه في الوقت دا من الصباح بعد ليلة الكريسماس والسهرات العائلية كان قضيبه بيكون شادد عليه وكان بيصحيها بزبه الراشق في فخذها او طيزها و صوابعه كانت بتبقى راشقة فيها تلمسها أو تحسسها عليها. كانت رانيا تمر باحلى متعة جنسية لما تكون نايمة على بطنها عريانة كانت تصحى تلاقى جوزها راكب فوق منها و زبه يضغط في طيزها فكانت ترفع وسطها عشان تمكنه منها وكان فايز شمروخ يدخله بسهولة ويفوته فيها برقة و يسر ويفضل ينيكها نيك صباحي عسل يخرجه ويدخله في كسها وكان حمله كله على درعاته و نصه التحتاني ضاغط فوق منها. كانت رانيا تبقى في حالة جميلة ما بين النوم و اليقظة تخبر اللذة وبكل نشوة تيجيها نشوتها. الحقيقة مكنتش بتبقى نشوة عالية كبيرة ساخنة كثيفة لا رعشة بيسطة أو موجة لطيفة تسري في جسمها تبطأ من كسها و وسطها و عمود ظهرها وباقي أطرافها. كانت النشوة تنبني فيها طوبة طوبة موجة صغيرة فوق موجة صغيرة فكانت تكبر و تكتسح كل أعضائها كل ما يدخل زبه فيها بعنف أكبر و بقوة اشد قبل ما ينفجر ويملاها بالمني الدسم الفوار. بعد ما كان يقوم من فوقها ويترك الفراش كانت رانيا تظل عريانة راقدة في نفس المزاج المختلط المشوش بس سعيدة مبسوطة بالنيكة مخدرة الأطراف أو مش حاسة بيها من أساسه. كانت تحس بقطرات الحليب تسيل من شفايف كسها…يتبع….