الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
نتابع مسلسلة حياة شرموطة مصرية و نرى لقاء المحارم بين منى و حسين في فراش الأم الراحلة حيث الأب السكران يضاجع ابنته في صورة زوجته الفاتنة الراحلة شيماء او شيمو كما كان يدلعها! متى شبه عارية بين زراعي حسين الشبه عاري بالحمالات و الشورت يتطارحان الغرام كعشيقين! الأب يرى فيها صورة زوجته و البنت ترى في حسين فراس أحلامها! الأب لم يتزوج منذ رحيل الزوجة لأنه وفي لذكراها ولا يريد أن ياتي بمرات أب لبنته شبيهة أمها. هو جميل تسرب في لا وعي منى فعطفت عليه فزاد حبها له و تحول لعشق بين ذكر و أنثى.
تركت منى جسدها الغض لحسين يفعل به ما يحلو له و يحلو لها في نفس الوقت! فك مشبك الستيان و شالها و رماها بعيد! خجلت منى و احمرت كانها سبت فراولة و غطت بزازها النضرة بكفوفها! حسين أبعدهم عن صدرها و ثبت ايدها فوق السرير و منى بتضحك ضحكات لطيفة خفيفة مطبقة الجفون! بشهوة وشهية جارفتين حسين بدأ يمصمص الحلمة الشمال فاليمين وهو في حالة خدر لذيذ. هيج منى بقوة وبقت تأن: أمممممم…أممممم لا لا لا يا سنسن…سنسن… مسطولة نصف سطلان…فاصلة بش مش أوي! كانت أناتها و صوتها طالعة رقيقة ضعيفة بالكا تسمعها! الحقيقة منى كانت عاوزة أكتر و أكتر! في لا وعيها كانت بتحلم باللحظة دي و من اللقاء ده تتبدي حياة شرموطة مصرية مثيرة و تتحول من الخجل للجرأة و من الأدب للشرمطة! شد الأب السكران حلمة منى بأسنانه فروحها هربت منها من فرط المتعة وصوتت: آآآآآآه…تألمت قليلاً واستمتعت كثيراً بدأ الأب السكران يضاجع ابنته وبدأ ينسحب بجسمه الكبير العضلي فوق جسد منى و يسيب صدره و ينزل لطنها الرقيقة لاحساً ماصاً مشمشاً متحرشاً !! كان بيثير منى بصورة مثالية! كان بيلحس لحمها العاري كأنه قطة جعانة بتلحس لبن!!
حسين الأب السكران ببطء شديد بدأ ينزل بنطلون منى و معاه كيلوتها و يشوف بعيون ثملانة ويهمس بنبرة تقيلة كانه بيسحب الكلام سحب من بقه: روحي أنتي..مش بتحلقي شعر كسك ليه؟! ها ليه! فعلاًً منى مكتتش بقاللها فترة بتنتف أو تحلق شعر كسها فكانت مشعرة! حسين طلع زبه الكبير و منى شافته و شهقت: كل ده هادخله فيا؟!! لاول مرة منى تشوف زبر حقيقي!! زبر حسين كبير جسيم غليظ معتدل مثير جداً… حسين بنبرة كسلانة: متخافيش…يعني يا حبيبتي مفيش حد لمسك قبل كدا….!! منى: أبداً و حياتك….انا لسة بنت…مفيش حد قربلي…حسين باس فخادها: متخافيش…هتحبيه أوي…زي ما حبيبتي كانت بتحبه أوي…منى: شيمو تقصد…حسين: أيوة شيمو الأصل…أنت شيمو الصورة… منى : طب بالراااحة حبيبي…حسين مسك زبره الكبير الجسيم وراح يحك راسه في شفايف كس منى المنفوخ! منى بقت تأن كأنها شرموطة مصرية محترفة و بقت تطلق آهات ساخنة لما حسين بدأ يلاعب راس زبره بين شفايفها! حسين همس: حلو….منى بشرمطة: بيلسع أوي…بس حلو…حسين دفع زبره فمنى شهقت: أهاا…سخن أوي…سنسن بالراحة طيب… حسين: وأنتي كمان سخنة أوي…بدأ حسين يدفع كمان لحد اما منى بقت تصرخ: آهههههه آهاااااااا…مش قادرة…بيفلقني يا سنسن…حسين الأب السكران يضاجع ابنته البكر في صورة زوجته!! الوضع اختلط عليه فبقى ينيك وهو بيهلفط: شيمو…أنت بقيتي ضيقة أوي يا حبيبتي…كسك سخن أوي…حسين فوت منى بسهولة و بقت تستحلى زبر أبوها جواها وبقت تمسك في رقبته وتبوس في وشه فيما دموعها نازلة! الأول كانت تتألم بعدين اللذة سرت في كل بضع في جسدها الناضج!! ارتعشت منى مرات عديدة تحت وطأة ضربات زبر حسين و كمان حسين جاب شهوته. جابها جواها و همد وهو بينعر: أووووووه…كان بيعوي من شدة اللذة و بيرتعد بقوة! همد جثة هامدة فوق جسد منى! السائل السخن جرى في أحشاء منى. نامت لحد الصبح و نام حسين جنبها! صحى من نومه و تنبه من سكره و شاف منى الجميلة الساخنة جنبه عارية وهو فتحها!! بسرعى لبس هدومه وعرف الحقيقة و عيط!! وطى فوق وش منى يبوسها ففتحت عينيها: بابا… تعلقت برقبته فبقى يعوي مالعياط: آسف يا حبيبتي…أنت ليه سيبتني اعمل كدا..ليه يا منى؟!!! منى بنبرة حنان و استحسان: بتعيط…لا ي لا حبيبي…أنا مش زعلانة…ابتسمت بسمة دلوعة بسمة بنت شرموطة: دا انت حتى كنت شقي أوي امبارح…حسين اندهش: يعني أنتي…حطت أيدها فوق بقه: أشششش…انا مبسوطة…يلا يا عريس….قوم خد دش…لحد اما غير…عانقته وراحت تبوسه بوسة واحدة فاجرة!!! حسين أطلق شهوة ـفجر شرموطة مصرية أمبارح…باسته بشدة واكلت شفايفه فحسين همس: يعني أنتي مش زعلانة…منى بعيونها الواسعة اللامعة من السعادة: لأ…عارفة أنك بتحبني…و بتشوف فيا شيمو…و أنا كمان بعشقك و بشوف فيك فارس أحلامي…حسين ضمها ليه تاني ضمة عاشق لمعشوقته وراح ينزل فوق صدرها ياكل حلماتها تاني وهي : لا لا…روح خد دش الأول أي اي…لا لا..بس يا سونسن بقا…