الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة – الحلقة 28: قصص حب بنات المدارس في حمام المدرسة و شذوذ السحاق
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 765" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/z87vm1yld4.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> نكشف في تلك الحلقة من مسلسنا عن قصص حب بنات المدارس في حمام المدرسة و شذوذ السحاق فوراء بابه وبين جدرانه الأربعة تقبع كثير من عواطف فتيات مراهقات تتعلق بفارس الأحلام أو حتى فارستها! نعود لأمينة مجدداً ونراها في المدرسة مجدداً في الفسحة وتلتقيها رانيا: ها…قريتي الرسالة…أمينة: أيوة قريتها يا أختي…عارفة ميرفت عاوزة أيه…ميرفت بتحبني…البت دي مش عارفة أعمل معاها أيه…عارفة أنا لو كنت لقيت إشارة منها بتدل عليها كنت قريت الرسالة لمديرة المدرسة… رانيا مسرعة: لا يا بنتي..مينفعش…حتى لو كانت كاتبة اسمها هتقول مش أنا…هي مش باصمة يعني…ثم تعود و تضحك: طيب و مالوا يا أمينة…على فكرة البنت مفترية مع كله إلا أنتي…تيجي تبصلك و تحسي أنها أضعف من العصفورة…أمينة تبتسم: طيب يعني اعملها أيه..دي..دي شاذة يا بنتي…أول مرة أعرف أن في بنات بتحب بنات بالطريقة دي…أنا بقيت أخاف أروح الحمام ألاقيها هناك… </p><p> تلمح رانيا من بعيد ميرفت وهي قد شمرت عن معصميها الممتلئين الساحرين كمي قميصها الأبيض الناصع وقد خلعت الإيشارب لتعيد تعديل شعرها فتهمس لأمينة تداعبها وتكيدها: بصي بصي…طب بذمتك البنت دي لا عاوزاني احبها لأروحلها طوالي..قمر يا بنتي…زمت أمينة شفتيها ودفعت رانيا: طيب غورليها يلا…تعلقت من بعيد عينا ميرفت بعيني أمينة التي تتحاشها و تنظر لها فغضت أمينة من طرفها وحولته عنها لتقترب ميرفت منهما: أزيك يا رانيا…ثم تهمس برقة آسرة و نظرات و تسبيلات عيون خطيرة: و أنتي عاملة أيه يا أمينة…احمرت أمينة وابتسمت ابتسامة طفيفة: كويسة يا ميرفت…و أنتي … لحظات وتعللت رانيا بالحمام ليخلوا الجو لطالبة الوصل وأمينة: طيب ..هاروح الحمام بسرعة وراجعة..تهرب رانيا لتنفرد ميرفت بأمينة وتمسك زراعها: قريتي يا أمينة الرسالة…نظرات ميرفت بعيونها الخضراء لا تكاد تقاومها أمينة فهمست الأخيرة: قريتها يا ميرفت….بس ينفع…انت بنت و أنا بنت…أنا بردو بحبك بس زي الأخوات…وبعدين بتحبي فيا أيه يعني…ميرفت: كل حاجة يا أمينة…مش ذنبك أنك جميلة و مش ذنبي أني بحبك…و بعدين أنا شم قادرة أسيطر على نفسي..ساعديني يا أمينة…أنت أذكى بنت شفتها طول عمري و أرق واحدة بردو ودا كفاية أني أحبك…و كمان أنت مش بتبصي في المراية..مش شايفة الجمال يا بنتي…أمينة: لا يا ميرفت انا مش زي ما بتقولي أنا كلي عيوب….أنا مش كاملة…زعقت ميرفت و كادت تنسى نفسها وهي تقترب من وجه أمينة: لا متحاوليش تشوهي صورتك في عينيي…قتربت أكثر منها وهي تهمس: متحاوليش لأني مش هصدقك…كادت ميرفت تلثم شفتي امينة لتبتعد الأخيرة: طيب يا ميرفت.ارجوكي أبعدي…البنات هتشك..ايعدي دلوقتي….انتبهت ميرفت لحالها وطفرت دمعة من عينها وهي تتوسل لأمينة: أمينة لو حاسة ان حبك ليا مضايقك أن هبطل ..بس أعرفي أني بجد بحبك…تركتها و مضت وأمينة قد رقت لحالها…أيام تمر تلو أيام و ميرفت لا تتحدث لأمينة فقط تنظر لها بعشق لترثى امينة لحالها لنرى قصص حب بنات المدارس في حمام المدرسة و شذوذ السحاق على أثر ذلك. في حصة من حصص الألعاب التقت ميرفت أمينة في حمام المدرسة ولم يكن اللقاء صدفة إذ قد تعقبتها. </p><p> هناك في حمام المدرسة تعلقت عينا ميرفت بشدة بصدر أمينة النافر لتنفلت ضحكة الأخيرة: جرا أيه بقا…بصي بعيد…ميرفت برقة: بردوا لسة مش عاوزة تحني…أمينة: طيب لو نفذتلك اللي عاوزاه هتبطلي..أومأت ميرفت برأسها: ايوة…مرة واحدة و أموت بعدها…ابتسمت أمينة: طيب أقفلي الباب…ادخلي…تهللت ميرفت والتصقت بزازها الكبيرة ببزاز أمينة الأصغر قليلاً وهي تلهث كأنها تجري من بعد ميل: أخيراً يا أمينة…التصقت الشفاة بالشفاة وراحت كفا ميرفت تغوصان في لحم أمينة الغض من ظهرها و بطنها و بزازها فتقفش لتخرج آهات ساخنات من بين شفتي الأخيرة! قبلات ساخنة لتبدأ قصص حب بنات المدارس في حمام المدرسة و شذوذ السحاق إذ كادت أمينة تسقط بفعل تحرك شهوتها و غريزتها فراحت ميرفت تقعدها فوق قعدة الحمام وهي تقبلها و تفتح أزرار قميصها تقبل بزازها وتلحسها و تمص الحلمات لتان أمينة بقوة و تحشر يدها بين فخذيها فتهمس ميرفت: لا لا يا بنتي.. أنا..أنا هابسطك..ثم ركعت ميرفت على ركبتيها وراح تعري غض ممتلئ أوراك أمينة تلحسها ثم تحسس فوق كسها من فوق الكيلوت ثم تدليه و تدخل راسها تلحس كسها بقوة وأمينة تتأوه و تأن و ميرفت تلحسها بشدة و تلعب لها في زنبورها و تقفش يدها بزازها بز وراء بز حتى ان أمينة راحت تضم فخذيها بقوة: آآآآه آآآآآه آآآآآآه أنتي بتعملييييي أيه..أووووووف…زثثم أطلقت شهوتها فوق لسان ميرفت لترفع رأس صاحبتها و تقبل شفتيها بقوة: كل داه..أنتي بتحبني للدرجة دي….لتلتقط ميرفت شفتيها وتلوكها وتلعق لسانها بقوة و تمص لسانها بين شفتيها ثم تطلقه: و أكتر من كاد…طاوعيني و أنت هتعيشي أحلى أيام حياتك…طاوعيني و مش هتندمي… ومتخافيش هتفضلي بنت مش هأذيكي أبدا يا حبيبتي…راحت ميرفت من جديد تقبلها وتذيق أمينة طعم ماء كسها المشعر لترجها في طريق السحاق…</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 765, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/z87vm1yld4.jpg[/IMG] نكشف في تلك الحلقة من مسلسنا عن قصص حب بنات المدارس في حمام المدرسة و شذوذ السحاق فوراء بابه وبين جدرانه الأربعة تقبع كثير من عواطف فتيات مراهقات تتعلق بفارس الأحلام أو حتى فارستها! نعود لأمينة مجدداً ونراها في المدرسة مجدداً في الفسحة وتلتقيها رانيا: ها…قريتي الرسالة…أمينة: أيوة قريتها يا أختي…عارفة ميرفت عاوزة أيه…ميرفت بتحبني…البت دي مش عارفة أعمل معاها أيه…عارفة أنا لو كنت لقيت إشارة منها بتدل عليها كنت قريت الرسالة لمديرة المدرسة… رانيا مسرعة: لا يا بنتي..مينفعش…حتى لو كانت كاتبة اسمها هتقول مش أنا…هي مش باصمة يعني…ثم تعود و تضحك: طيب و مالوا يا أمينة…على فكرة البنت مفترية مع كله إلا أنتي…تيجي تبصلك و تحسي أنها أضعف من العصفورة…أمينة تبتسم: طيب يعني اعملها أيه..دي..دي شاذة يا بنتي…أول مرة أعرف أن في بنات بتحب بنات بالطريقة دي…أنا بقيت أخاف أروح الحمام ألاقيها هناك… تلمح رانيا من بعيد ميرفت وهي قد شمرت عن معصميها الممتلئين الساحرين كمي قميصها الأبيض الناصع وقد خلعت الإيشارب لتعيد تعديل شعرها فتهمس لأمينة تداعبها وتكيدها: بصي بصي…طب بذمتك البنت دي لا عاوزاني احبها لأروحلها طوالي..قمر يا بنتي…زمت أمينة شفتيها ودفعت رانيا: طيب غورليها يلا…تعلقت من بعيد عينا ميرفت بعيني أمينة التي تتحاشها و تنظر لها فغضت أمينة من طرفها وحولته عنها لتقترب ميرفت منهما: أزيك يا رانيا…ثم تهمس برقة آسرة و نظرات و تسبيلات عيون خطيرة: و أنتي عاملة أيه يا أمينة…احمرت أمينة وابتسمت ابتسامة طفيفة: كويسة يا ميرفت…و أنتي … لحظات وتعللت رانيا بالحمام ليخلوا الجو لطالبة الوصل وأمينة: طيب ..هاروح الحمام بسرعة وراجعة..تهرب رانيا لتنفرد ميرفت بأمينة وتمسك زراعها: قريتي يا أمينة الرسالة…نظرات ميرفت بعيونها الخضراء لا تكاد تقاومها أمينة فهمست الأخيرة: قريتها يا ميرفت….بس ينفع…انت بنت و أنا بنت…أنا بردو بحبك بس زي الأخوات…وبعدين بتحبي فيا أيه يعني…ميرفت: كل حاجة يا أمينة…مش ذنبك أنك جميلة و مش ذنبي أني بحبك…و بعدين أنا شم قادرة أسيطر على نفسي..ساعديني يا أمينة…أنت أذكى بنت شفتها طول عمري و أرق واحدة بردو ودا كفاية أني أحبك…و كمان أنت مش بتبصي في المراية..مش شايفة الجمال يا بنتي…أمينة: لا يا ميرفت انا مش زي ما بتقولي أنا كلي عيوب….أنا مش كاملة…زعقت ميرفت و كادت تنسى نفسها وهي تقترب من وجه أمينة: لا متحاوليش تشوهي صورتك في عينيي…قتربت أكثر منها وهي تهمس: متحاوليش لأني مش هصدقك…كادت ميرفت تلثم شفتي امينة لتبتعد الأخيرة: طيب يا ميرفت.ارجوكي أبعدي…البنات هتشك..ايعدي دلوقتي….انتبهت ميرفت لحالها وطفرت دمعة من عينها وهي تتوسل لأمينة: أمينة لو حاسة ان حبك ليا مضايقك أن هبطل ..بس أعرفي أني بجد بحبك…تركتها و مضت وأمينة قد رقت لحالها…أيام تمر تلو أيام و ميرفت لا تتحدث لأمينة فقط تنظر لها بعشق لترثى امينة لحالها لنرى قصص حب بنات المدارس في حمام المدرسة و شذوذ السحاق على أثر ذلك. في حصة من حصص الألعاب التقت ميرفت أمينة في حمام المدرسة ولم يكن اللقاء صدفة إذ قد تعقبتها. هناك في حمام المدرسة تعلقت عينا ميرفت بشدة بصدر أمينة النافر لتنفلت ضحكة الأخيرة: جرا أيه بقا…بصي بعيد…ميرفت برقة: بردوا لسة مش عاوزة تحني…أمينة: طيب لو نفذتلك اللي عاوزاه هتبطلي..أومأت ميرفت برأسها: ايوة…مرة واحدة و أموت بعدها…ابتسمت أمينة: طيب أقفلي الباب…ادخلي…تهللت ميرفت والتصقت بزازها الكبيرة ببزاز أمينة الأصغر قليلاً وهي تلهث كأنها تجري من بعد ميل: أخيراً يا أمينة…التصقت الشفاة بالشفاة وراحت كفا ميرفت تغوصان في لحم أمينة الغض من ظهرها و بطنها و بزازها فتقفش لتخرج آهات ساخنات من بين شفتي الأخيرة! قبلات ساخنة لتبدأ قصص حب بنات المدارس في حمام المدرسة و شذوذ السحاق إذ كادت أمينة تسقط بفعل تحرك شهوتها و غريزتها فراحت ميرفت تقعدها فوق قعدة الحمام وهي تقبلها و تفتح أزرار قميصها تقبل بزازها وتلحسها و تمص الحلمات لتان أمينة بقوة و تحشر يدها بين فخذيها فتهمس ميرفت: لا لا يا بنتي.. أنا..أنا هابسطك..ثم ركعت ميرفت على ركبتيها وراح تعري غض ممتلئ أوراك أمينة تلحسها ثم تحسس فوق كسها من فوق الكيلوت ثم تدليه و تدخل راسها تلحس كسها بقوة وأمينة تتأوه و تأن و ميرفت تلحسها بشدة و تلعب لها في زنبورها و تقفش يدها بزازها بز وراء بز حتى ان أمينة راحت تضم فخذيها بقوة: آآآآه آآآآآه آآآآآآه أنتي بتعملييييي أيه..أووووووف…زثثم أطلقت شهوتها فوق لسان ميرفت لترفع رأس صاحبتها و تقبل شفتيها بقوة: كل داه..أنتي بتحبني للدرجة دي….لتلتقط ميرفت شفتيها وتلوكها وتلعق لسانها بقوة و تمص لسانها بين شفتيها ثم تطلقه: و أكتر من كاد…طاوعيني و أنت هتعيشي أحلى أيام حياتك…طاوعيني و مش هتندمي… ومتخافيش هتفضلي بنت مش هأذيكي أبدا يا حبيبتي…راحت ميرفت من جديد تقبلها وتذيق أمينة طعم ماء كسها المشعر لترجها في طريق السحاق… [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة – الحلقة 28: قصص حب بنات المدارس في حمام المدرسة و شذوذ السحاق
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل