الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
***** مصرية مكنة تتحول إلى شرموطة بين أحضاني في سرير جوزها الجزء الاول
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 12032" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/vg7ph31ut2.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p> حكايتي مع أسماء, ***** مصرية مكنة اللي أتحولت إلى شرموطة بين أحضاني في سرير جوزها, من أول ما دخلت الشركة و أنا كنت باسميها الحاج أسماء من جمودها و نشفانها في مقر الشغل معانا. هي موقعها في الشغل يعتبر اقل من مديرة و اكبر من زميلة لأنها بتراجع الحسابات في الشركة ، بالطبع مش هاذكر اسمها، و أنا محاسب عادي جه حظي أني اقعد أنا وهي في اوضة واحدة. كنت عاوز امشي بس ملقتش مكان تاني في الإدارة أو مكان بديل. كنت عاوز امشي من الغرفة لأن أسماء رفضت انها تقعد معايا بدون محرم في غرفة واحدة!! طبعاً أنا ملقتش مكان تاني فتوصلنا لحل وسط وهو ان الباب يفضل مفتوح دوماً! كنت دايماً بأقول عليها ***** مصرية قفل بس مكنة في نفس الوقت.<hr /><p>كنا بنتعامل في الشغل عادي وبما انها يعتبر مديرتي مراجعة الحسابات فكنت دوماً على احتكاك عملي بيها. بصراحة أسماء شاطرة في الشغل أوي بس كنت بلوم عليها انها متزمتة حبتين! مرت الأيام وحسيت أن أسماء دي ممكن يجي منها و حبيت أكسر حاجز الصمت ما بينا بان ألجأ إلى روح الدعابة و المرح. بخبرتي عارف أن الستات بتحب الضحك و النكت. كنت من وقت للتاني باتكلم عن نفسي مثلاً زي: استاذة أسماء… ممكن خدمة…؟ كانت تبصلي من تحت نقابها و عيونها المشطوطة شط بالكحلة تحببها إليا و تستفهم: خير يا نادر… أنا : خير طبعاً…. ملقاش عندك عروسة ينوبك ثواب… أصلي بأدور مش لاقي… فكانت تبرقلي و عيونها تبتسم وتقول: أممم…. عروسة …. طب ركز في الشغل يا اخويا ركز… وتنهمك في الشغل مرة تانية…. أنا بإلحاح: طب انا باكلم بجد… أنتي عارفة… شقتي مشطبة و اقفة على عروسة… أسماء بجدية: لو كدا…انا اعرف أخت عندنا في الشارع… انا بأقاطعها: لا …أرجوك بلاش اخت دي…هي بضحكة غاضبة: ومالهم الأخوات يا أستاذ….انا بلحقها بسرعة: لأ دول زي الفل..بس أنا اللي مش بأستاهلهم….تقوم عشان تبعت فاكس وهي بتقول بضحكة مش خافية: أممم,,,, بحسب. بمرور الوقت اخدنا على بعض جامد و اسماء بقت تستخف دمي موووووت. واحدة واحدة بقيت تضحك علي نكتي وكمان تستلطفني. في الأول مكنتش اسماء متقبلة حديثي معاها و لكنها بعد شوية مقدرتش تمنع نفسها من الضحك على نكتي و كمان نكتي الجنسية المضمنة! مع الوقت أخدت اسماء عليا و بقيت أكثر جراة معاها لحد أن نكتي بقت إباحية بس مستخبية! مرة كنا فاضيين وقلتلها: أسماء تحلي فوازير… أسماء: قول….أنا: أبيض قاطف شغل مقاطف يخش مرخي يطلع واقف…. بصتلي أسماء و بحلقت وشهقت شهقة وقالت: إيه اللي بتقوله ده؟! بسرعة قلت: أيه..رغيف العيش.. معرفتهاش دي… مقدرتش أسماء تكتم ضحكتها وقالت وعيونها ضاحكة: أمممم… فكرت حاجة تانية….أنا: طيب…حلى دي … أبله وأبلبله وفي الخرم ادخله.. أسماء بحلقت تاني و حطت أيديها تحت دقنها وكيعانها عالمكتب: لا مش عارفة…أنا : مش عارفة الخيط فالإبرة….أسماء صمتت للحظات وقالت: بس يا نادر…أسكت …كفاية كدة…رجعت لشغلي تاني و أنا مشغول البال بأسماء ! أول مرة ***** مصرية مكنة تكون معايا في نفس الغرفة و اتعامل معها! كنت عاوز اعرف أيه اللي بيخبيه ال**** ده من جمال!! كنت بأحس أن عيونها جميلة وده باين اوي و لما كانت بتمر نسمة هوا مالشباك كنت ببص بسرعة عليها عشان أشوف أي شيئ من وشها الهوا حرك ال**** عنه!! الهوا ساعات كان بيلزق عبايتها الحرير فوق جسمها الملفوف فكنت باتحرق شوقاً عشان أطلع على المستخبي!! كان جوز بزازها كبير نافر و ده كان واضح أوي!! مكتش متخيل أن ***** مصرية مكنة زي أسماء تتحول في يوم م الأيام إلى شرموطة بين أحضاني و أنام معاها في سرير جوزها!<hr /><p>أسماء دي ست عودها يهبل أوي. تشوف رسمة عينيها من ال**** تهيج على طول! عليها جوز أرداف مكن تشوفهم من تحت العباية الحرير و هي بتلزق فيهم مع انها واسعة فضفاضة فخيالك يروح بيك لبعيد أوي! علاقتي بأسماء توثقت و أخدنا على بعض وهي اتكسرت حدة تزمتها اوي فكانت مثلاً توصلني بعربيتها لأقرب نقطة مواصلات. كمان بعد شوية كنا نسهر شوية فالشغل فكنا بنجيب أكل و تاكل معايا فكانت تاكل من تحت ال****! مرة كانت بتاكل زي كدة فقلتلها : مفيش مرة وتغلطي و ترفعي ال**** ده… ضحكت وضربتني على ايدي وقالت بدلع: دا بعينك… مع مرور الوقت و بعد شهور بقت … و كمان تشكي ليا من جوزها الستيني و انه مش مريحها و من تصرفاته معاها و انه بيبات برة كتير بيتحجج بالشغل!! بعد فترة بقينا أصحاب أوي لدرجة انها في يوم وهي بتوصلني رفعت ال**** عن وشها. اتلفت فصعقت من حسن الوجه لأبيض المنور و كأن الشمس بتجري فيه!! كانت ملامحها آسرة! قلت و أنا مدهوش: أسماء..انت ….. أنت رافعة ال****…يتبع….</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 12032, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/vg7ph31ut2.jpg[/IMG] حكايتي مع أسماء, ***** مصرية مكنة اللي أتحولت إلى شرموطة بين أحضاني في سرير جوزها, من أول ما دخلت الشركة و أنا كنت باسميها الحاج أسماء من جمودها و نشفانها في مقر الشغل معانا. هي موقعها في الشغل يعتبر اقل من مديرة و اكبر من زميلة لأنها بتراجع الحسابات في الشركة ، بالطبع مش هاذكر اسمها، و أنا محاسب عادي جه حظي أني اقعد أنا وهي في اوضة واحدة. كنت عاوز امشي بس ملقتش مكان تاني في الإدارة أو مكان بديل. كنت عاوز امشي من الغرفة لأن أسماء رفضت انها تقعد معايا بدون محرم في غرفة واحدة!! طبعاً أنا ملقتش مكان تاني فتوصلنا لحل وسط وهو ان الباب يفضل مفتوح دوماً! كنت دايماً بأقول عليها ***** مصرية قفل بس مكنة في نفس الوقت.[HR][/HR] كنا بنتعامل في الشغل عادي وبما انها يعتبر مديرتي مراجعة الحسابات فكنت دوماً على احتكاك عملي بيها. بصراحة أسماء شاطرة في الشغل أوي بس كنت بلوم عليها انها متزمتة حبتين! مرت الأيام وحسيت أن أسماء دي ممكن يجي منها و حبيت أكسر حاجز الصمت ما بينا بان ألجأ إلى روح الدعابة و المرح. بخبرتي عارف أن الستات بتحب الضحك و النكت. كنت من وقت للتاني باتكلم عن نفسي مثلاً زي: استاذة أسماء… ممكن خدمة…؟ كانت تبصلي من تحت نقابها و عيونها المشطوطة شط بالكحلة تحببها إليا و تستفهم: خير يا نادر… أنا : خير طبعاً…. ملقاش عندك عروسة ينوبك ثواب… أصلي بأدور مش لاقي… فكانت تبرقلي و عيونها تبتسم وتقول: أممم…. عروسة …. طب ركز في الشغل يا اخويا ركز… وتنهمك في الشغل مرة تانية…. أنا بإلحاح: طب انا باكلم بجد… أنتي عارفة… شقتي مشطبة و اقفة على عروسة… أسماء بجدية: لو كدا…انا اعرف أخت عندنا في الشارع… انا بأقاطعها: لا …أرجوك بلاش اخت دي…هي بضحكة غاضبة: ومالهم الأخوات يا أستاذ….انا بلحقها بسرعة: لأ دول زي الفل..بس أنا اللي مش بأستاهلهم….تقوم عشان تبعت فاكس وهي بتقول بضحكة مش خافية: أممم,,,, بحسب. بمرور الوقت اخدنا على بعض جامد و اسماء بقت تستخف دمي موووووت. واحدة واحدة بقيت تضحك علي نكتي وكمان تستلطفني. في الأول مكنتش اسماء متقبلة حديثي معاها و لكنها بعد شوية مقدرتش تمنع نفسها من الضحك على نكتي و كمان نكتي الجنسية المضمنة! مع الوقت أخدت اسماء عليا و بقيت أكثر جراة معاها لحد أن نكتي بقت إباحية بس مستخبية! مرة كنا فاضيين وقلتلها: أسماء تحلي فوازير… أسماء: قول….أنا: أبيض قاطف شغل مقاطف يخش مرخي يطلع واقف…. بصتلي أسماء و بحلقت وشهقت شهقة وقالت: إيه اللي بتقوله ده؟! بسرعة قلت: أيه..رغيف العيش.. معرفتهاش دي… مقدرتش أسماء تكتم ضحكتها وقالت وعيونها ضاحكة: أمممم… فكرت حاجة تانية….أنا: طيب…حلى دي … أبله وأبلبله وفي الخرم ادخله.. أسماء بحلقت تاني و حطت أيديها تحت دقنها وكيعانها عالمكتب: لا مش عارفة…أنا : مش عارفة الخيط فالإبرة….أسماء صمتت للحظات وقالت: بس يا نادر…أسكت …كفاية كدة…رجعت لشغلي تاني و أنا مشغول البال بأسماء ! أول مرة ***** مصرية مكنة تكون معايا في نفس الغرفة و اتعامل معها! كنت عاوز اعرف أيه اللي بيخبيه ال**** ده من جمال!! كنت بأحس أن عيونها جميلة وده باين اوي و لما كانت بتمر نسمة هوا مالشباك كنت ببص بسرعة عليها عشان أشوف أي شيئ من وشها الهوا حرك ال**** عنه!! الهوا ساعات كان بيلزق عبايتها الحرير فوق جسمها الملفوف فكنت باتحرق شوقاً عشان أطلع على المستخبي!! كان جوز بزازها كبير نافر و ده كان واضح أوي!! مكتش متخيل أن ***** مصرية مكنة زي أسماء تتحول في يوم م الأيام إلى شرموطة بين أحضاني و أنام معاها في سرير جوزها![HR][/HR] أسماء دي ست عودها يهبل أوي. تشوف رسمة عينيها من ال**** تهيج على طول! عليها جوز أرداف مكن تشوفهم من تحت العباية الحرير و هي بتلزق فيهم مع انها واسعة فضفاضة فخيالك يروح بيك لبعيد أوي! علاقتي بأسماء توثقت و أخدنا على بعض وهي اتكسرت حدة تزمتها اوي فكانت مثلاً توصلني بعربيتها لأقرب نقطة مواصلات. كمان بعد شوية كنا نسهر شوية فالشغل فكنا بنجيب أكل و تاكل معايا فكانت تاكل من تحت ال****! مرة كانت بتاكل زي كدة فقلتلها : مفيش مرة وتغلطي و ترفعي ال**** ده… ضحكت وضربتني على ايدي وقالت بدلع: دا بعينك… مع مرور الوقت و بعد شهور بقت … و كمان تشكي ليا من جوزها الستيني و انه مش مريحها و من تصرفاته معاها و انه بيبات برة كتير بيتحجج بالشغل!! بعد فترة بقينا أصحاب أوي لدرجة انها في يوم وهي بتوصلني رفعت ال**** عن وشها. اتلفت فصعقت من حسن الوجه لأبيض المنور و كأن الشمس بتجري فيه!! كانت ملامحها آسرة! قلت و أنا مدهوش: أسماء..انت ….. أنت رافعة ال****…يتبع…. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
***** مصرية مكنة تتحول إلى شرموطة بين أحضاني في سرير جوزها الجزء الاول
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل