• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم مع أخت مراته المحرومة من النيك. (عدد المشاهدين 2)

هاني الزبير

هاني الزبير

بريمو في السكس
عضو
إنضم:25 يوليو 2023
المشاركات:150
مستوى التفاعل:150
نقاط سكس العرب
4,120
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
__________________

هشام 32 سنة مهندس متزوج من ياسمين 26 سنة وعايشين في حلوان، وعندهم *** صغير وحياتهم مستقرة مادياً وإجتماعياً.
حتى العلاقة الجنسية بينهم جيدة وتحقق لهما الرضا والإشباع الجنسي هما الإتنين.
وياسمين مراته كان ليها أخت أكبر منها إسمها داليا 34 سنة تقيم مع جوزها وأولادها في رأس غارب بالبحر الأحمر حيث شغل جوزها في حقول البترول هناك.
وكانت ياسمين لا تلتقي بأختها الكبيرة داليا إلا على فترات متباعدة في بيت أمهم بالمعادي.
ونظراً لإن ياسمين لم يكن لديها أي تجارب جنسية أو حتى أي علاقات غرامية قبل زواجها، وكان هشام زوجها هو أول راجل في حياتها فكانت تحبه وتعشقه وتتفانى في إسعاده وإرضائه جنسياً بجسمها المثير وتتمادى في إغرائه وإثارته وتمتعه وتستمتع بشهوتها الجنسية معاه في السرير بإستمرار، وهو في نفس الوقت كان يتمتع برجولة وفحولة جنسية ملحوظة وشهوة جنسية عالية، لذلك كانت ياسمين سعيدة جداً ومنبهرة من فحولته الجنسية وما يفعله معاها في السرير.
ومن بعد زواج ياسمين من هشام تعلمت الجراءة وكانت بتحب تتكلم كتير مع أختها داليا (خلال مكالمتهم التليفونية أو لما يتقابلوا في بيت أمهم) عن علاقتها الزوجية مع هشام، وكانت تتباهى بفحولة هشام علي السرير.. في الوقت إللي أختها داليا كانت تشتكي من ضعف قدرة زوجها الجنسية وقلة ممارسته الجنس معاها إلا على فترات متباعدة لدرجة شعورها بالحرمان الجنسي في علاقتها مع زوجها.
وخلال إحدى الزيارات القصيرة لداليا عند أمها في المعادي.
كانت ياسمين منتظرة هشام جوزها يرجع من الشغل عشان تستأذنه تروح لأمها تسلم على أختها داليا وتبات معاها ليلة واحدة في بيت أمها.
وفي اليوم ده كانت ياسمين لابسه قميص نوم جديد قصير لونه أبيض ومثير جداً لإنها عارفه إن هشام جوزها لما بيرجع من الشغل بيكون مشتاق لها وسخن وهايج عليها أوي ومش بيقدر يتحكم في نفسه قدام جسمها وحلاوته، وسربت إبنها عند جارتها.
وأول ما هشام وصل البيت وشاف منظر ياسمين المثير..
هشام: إيه ده كله .. إيه ده كله .. هو الغدا إنهارده لحمة بيضا؟
ودخلت معاه أوضة النوم وعمل معاه الصح.. بوس ولحس ونيك وياسمين مستمتعة.
وبعد ما خلصوا نيك أبلغته ياسمين بوجود أختها داليا في بيت أمها وبتستأذنه إنها تروح لأمها عشان تسلم على أختها الكبيرة وتقضي معاها ليلة في بيت أمها لإنها مشتاقة كتير لأختها ومش بتقعد معاها كتير.
هشام: يعني أختك داليا موجودة عند مامتك!! دا أنا كنت هقولك إني رايح بعد ثلاثة أيام راس غارب مأمورية أسبوع للمكتب بتاع الشركة هناك عموماً إنزلي روحيلهم وسلميلي عليهم.
ياسمين نزلت يومها وسلمت على أمها وأختها داليا، وطبعاً وهي بايته مع أختها بالليل حكت لها بالتفصيل إن هشام إزاي وافق إنها تيجي تشوفها وتبات معاها.
وحكت لها بالتفصيل إللي عمله معاها في السرير قبل ما تيجي وإللي بيعمله معاها في كل مرة.
وياسمين كانت بتوصف وتتباهى بحجم وطول زب هشام جوزها وطريقته معاها لإمتاعها في الممارسة الجنسية كل مرة وأختها داليا بتستمع ليها بشغف وبتتحسر على حرمانها في حياتها الجنسية مع جوزها.
وياسمين عرفت أختها إن هشام رايح مأمورية جنبهم في راس غارب بعد ثلاثة أيام.
فصممت داليا على دعوة هشام ليقضي أسبوع مأموريته معاهم في بيتهم هي وأسرتها في راس غارب لإن جوزها هيزعل جداً لو عرف إن هشام موجود في مأمورية عمل عندهم في راس غارب ونازل في فندق.
ونظراً لإن داليا كانت هترجع بيتها في راس غارب بعد ثلاثة أيام برضه فإقترحت على أختها ياسمين إنها تسافر مع هشام، وطبعاً ياسمين فرحت ورحبت بكده وبلغت هشام جوزها،
وإتفقوا على توقيت السفر.
ويوم السفر إتقابلوا هشام مع أخت مراته داليا في موقف السوبر چيت، وركبوا الباص وإتحرك، وكان الجو برد جداً وفيه مطر خفيف، وبدأوا يدردشوا في مواضيع عامة والمطر بدأ يزيد في نص الطريق.
وبعد ما كان الباص قطع مسافة كبيرة وفي نص الطريق في وسط الصحراء كانت شرطة المرور قفلوا الطريق وطلبوا من سائق الباص إنه يتحرك لأقرب إستراحة حتى تهدأ وتستقر الأحوال الجوية ويفتحوا الطريق ليسمحوا له بإستكمال الرحلة.
هشام: وبعدين ده إحنا كده زي إللي رقصوا على السلم.. لا إحنا في القاهرة ولا إحنا وصلنا راس غارب!!
داليا: المشكلة إني سمعتهم بيقولوا إن الموضوع ده هيستمر كده 48 ساعة، وهنعمل إيه في المشكلة دي؟
هشام: مش هنروح إستراحة ولا كلام فاضي من إللي بيقولوه ده، خلينا قاعدين هنا في الباص نشرب حاجة ونفكر نشوف هنعمل إيه.
وكان الباص إتحرك شوية ووصل عند إستراحة عمال قريبة.
وكل الركاب نزلوا و بيسألوا على أي فندق يكون قريب منهم عشان يقضوا فيه فترة سوء الأحوال الجوية، فلم يكن هناك أي فندق في هذه المنطقة.
وكان الحل الوحيد المتاح في هذا الوقت هو الإستسلام لإستغلال صاحب الإستراحة في تأجير غرف الإستراحة لهم.
صاحب الإستراحة إستغل الموقف وعرض عليهم الغرف علي إنها غرف مجهزة للطوارئ.
وفي هذه الأحوال الجوية السيئة وتكالب جميع الركاب على حجز غرف الإستراحة، فلم يستطع
هشام إلا حجز غرفة واحدة بصعوبة، وكانت الغرفة بسرير واحد صغير.
داليا: طب وهنتصرف إزاي.
هشام: ماتقلقيش..أدخلي إنتي إستريحي ونامي شوية ولما تصحي هبقا أنام أنا.
داليا دخلت الغرفة ولقت سرير واحد وصغير وعليه بطانية واحدة خفيفة والغرفة تلاجة من شدة البرد، فرجعت لهشام.
داليا: لأ.. قوم نام إنت، دي الأوضة تلج خالص والغطا خفيف جداً.
هشام: ماتشغليس بالك بيا، أدخلي بس إستريحي إنتي.
داليا: طب تعالى معايا الأوضة عشان تصدق.
هشام دخل مع داليا الأوضة لاقاها ساقعة جداً، فإفتكر أنه شاف الغفير مولع راكية نار، فخرج للغفير وطلب منه راكية نار في الاوضة، وإداله 100 جنية وجاب راكبة النار في نص الأوضة، وقفل الباب وقعد ع الأرض قصاد الراكية.
وداليا قلعت الجاكت وطلعت فردت جسمها على السرير بالبلوزة والچيبة.
هشام: بيتهيألي كده أحسن شوية.
داليا: طبعاً أحسن بكتير، بس ليه أنا لسه بردانه كده!!
هشام (بضحك): هاهاها أجيبلك راكية النار تحت السرير؟
داليا (وهي بتترعش من البرد): بجد أنا بردانه أوي.. طب دي ياسمين مراتك كانت قالتلي إنها مرة كانت بردانة وإنت جيت جنبها وقعدت تنفخ في ضهرها لغاية ما حست بالدفا.
هشام (بدهشة): ياسمين!! هي قالتلك كده؟
داليا: أنا مابكدبش.. دا أنا ميتة من البرد بجد، حاول تتصرف وتعمل حاجة يا هشام.. طب تعالى أقعد جنبي وأنفخلي في ضهري يمكن أدفا شوية.. دا أنا هموت من البرد.
هشام قام بسرعة وقعد جنب داليا على السرير ومش عارف يتصرف.
داليا إتحركت على حرف السرير وفردت جسمها شوية وسحبت البطانية الخفيفة على نصها التحتاني، ولفت جسمها وبقا ضهرها ناحية هشام.
هشام نام جنبها وحط شفايفه على ضهرها وبدأ ينفخ.
داليا: أيوه كده.. أيوه.. نفسك سخن يا هشام.. كده فيه دفا أحسن من التلج ده.
هشام: إدعي لياسمين، وياترى قالتلك على إيه تاني؟
داليا: هاهاهاها.. ياسمين بتقولي على كل حاجة.. مش أنا أختها الكبيرة.. هاهاهاها.. حتى بأمارة القميص النوم الأبيض.. هاهاهاها.
هشام إرتبك ورجع ينفخ تاني في ضهرها.
داليا: وإنت مش بردان كده؟
هشام: طبعاً أكيد بردان .. بس هعمل إيه يعني؟
داليا: طب تعالى إنزل معايا تحت البطانية، إنت مش واخد بالك إني في مقام أختك الكبيرة ولا إيه!!
.
وداليا وسعتله شوية ومسكت هشام من إيده وسحبته جنبها تحت البطانية.
داليا: تعالى.. تعالى.. دا الجو هنا في الأوضة تلج.
هشام دخل معاها تحت البطانية وفرد جسمه وراها، وبقا وشه في ضهرها، وحط إيده تحت خده وحط إيده التانية على كتفها.
داليا: قرب مني يا هشام ماتخافش وحاول تدفيلي رجليا برجليك.
وهشام قرب أوي منها ولزق فيها أوي من ورا عشان يدفيها وبدأ يمشي إيده علي دراعها، وهي جسمها بيترعش من البرد وعماله تقرب منه أكتر وتلزق فيه.
داليا: أيوه كده.. إيدك دافية أوي وحتي رجليك سخنة، دا أنا كنت متلجة.
هشام لزق فيها من ورا، وبدون أن يشعر كان بدأ يهيج عليها وجسمه يسخن وبيمشي إيده علي وسطها ودراعها، وزبه واقف ومنتصب أوي في بنطلونه وبيخبط في طيزها.
هشام: يعني ينفع ياسمين تحكيلك الحاجات دي؟
داليا: إنت زعلان!! دي بتقول فيك شعر.
هشام: وكمان بتقول فيا شعر!! شعر إيه بقا إللي بتقوله؟
داليا: الشعر مش فيك إنت..هاهاها هي بتقول شعر في حاجة تانية عندك.. هاهاهاها.
هشام: هاهاها.. طب ينفع الفضايح دي!! وإنتي بتسيبيها تتكلم كده؟
داليا: مش أنا أختها الكبيرة وسرنا مع بعض، وبنفضفض مع بعض.
هشام: طب أقولك علي سر.
داليا: قول.. أدينا بندردش.
هشام: مرة كانت بتحكيلي عن مشكلتك مع جوزك وأنا زعقتلها وماخليتهاش تكمل.
داليا (بإستغراب): مشكلة!! مشكلة إيه؟؟
(داليا كانت بتسأله وهي بتلف نفسها ووشها بقا في وشه).
هشام: مش قولنا بلاش فضايح.. هاهاها.. خلاص يا داليا.
داليا: لأ..صحيح.. مشكلة إيه؟
هشام: مشكلة نومه الكتير وإنه مش بي....
داليا: خلاص ماتكملش.. أنا غلطانة إني بحكيلها كل حاجة.
داليا بدأت تعيط وهي زعلانة
.
هشام: لأ.. أنا كده هزعل من نفسي.. صدقيني لو مابطلتيش عياط أنا هخرج برة.
داليا (وهي لسه بتعيط): لأ.. خلاص، بس أصلي إضايقت .. وكلامك فكرني بالبيه بتاعي وزعلي منه، تخيل يا هشام إن القميص الأبيض إللي مراتك لبستهولك ده أنا كنت جايبة أخوه بس لونه أسود ولبسته للمحروس جوزي ومع الأسف نام وسابني.. خلاص بقا يا هشام ماتفكرنيش.. دلوقتي أنا بردانه أوي وعاوزاك تدفيني لأموت من البرد.
كلام داليا مع هشام عن الفتور في علاقتها الجنسية مع جوزها أثاره وهيجه عليها أوي وهي نايمه في حضنه ووشها في وشه وبدأ زبه يشد وينتصب أوي في بنطلونه، وهو بيقرب منها أكتر ويلزق جسمه في جسمها من قدام وكإنها نايمه في حضنه.
وراحت داليا رفعت إيدها على كتف هشام، وهو باصص على صدرها إللي مرفوع وبيتهز مع أنفاسها ولازق في صدره.
هشام: طب ممكن تديني ضهرك تاني عشان أنفخلك فيه وأدفيكي.
داليا: لأ.. خليني كده أحسن.. عشان نفسك طالع سخن وحلووو أوي يا هشام ومدفيلي صدري.. بس قرب نفسك شوية كمان من صدري.
هشام لف إيده على جسمها وبدأ يمشيها علي ضهرها وبقا حاضنها خالص وقرب شفايفه من صدرها وبينفخلها على لحم بزازها إللي معظمهم مكشوف قدامه وهو بيشم فيهم رائحة الرغبة.
داليا (بمُحن أوي): عاوزاك كمان تدفيلي رجليا المتلجة برجليك الدافية دي، لإني ماكونتش أعرف إن الجو هيكون برد كده ومالبستش بنطلون ولا حتى لبست شورت تحت الچيبة
.
هشام سخن أوي وقرب منها أكثر وهي في حضنه، وهي فتحت رجليها أكتر والچيبة إترفعت لفوق، وهو دخل فخاده بين فخادها.
داليا: آآآآآه.. قرب أكتر يا هشام ودفيني.. دا أنا بردانه أوي.
هشام: هو جوزك نظره وحش يا لولو ولا إيه؟
داليا: لأ.. ليه؟؟
هشام: أومال إزاي مش بيشوف الحلاوة دي كلها!!
داليا: هاهاهاها.. طيب ماشي يا هشام.. إنت بتعاكسني؟
هشام: هاهاهاها.. لأ صحيح.
وكان هشام بيكلمها وداليا في حضنه وهو بيحسس بإيده على ضهرها وهي لافه إيديها على ضهره وبزازها لازقين في صدره وشفايفهم قريبين جداً من بعض والچيبة بتاعتها مرفوعة لفوق أوي وفخادها معظمها عريانه ومقفولين على فخاده وركبته تحت كسها المولع بسبب وضعهم كده تحت البطانية، وكانت البطانية بدأت تتزحلق شوية لتحت بسبب حركتهم وفركهم في أجسام بعض، وهما الإتنين مندمجين في الكلام وهايجين على بعض أوي.
داليا: سيبك بقا دلوقتي من جوزي وقولي إنت مبسوط مع ياسمين؟
هشام: ياسمين دي حياتي، بس ساعات بتضايقني.
داليا: أنا عارفه، أصلها بتقولي إنك إنت ساعات بتقولها كلام وحش ومش حلو.
هشام: هاهاهاها.. (كلام وحش)!! الكلمة دي بتضايقني ... المفروض إنها تحب تسمع الكلام ده مني وتقوله هي كمان وإحنا مع بعض.
داليا: بجد!! كلام إيه إللي ياسمين مش بتحب تقوله؟
هشام: رغم جراءتها معايا في السرير بس بتقولي مابحبش أسمع الكلام ده منك.
داليا: هاهاهاها.. كلام إيه يعني؟؟هشام: كلام زي أي كلام بيقوله راجل مع مراته وهما الإتنين مندمجين مع بعض في السرير.
داليا: إتكلم وإنت بتسخني.. قصدي وإنت بتدفيني
.
هشام سمع كلمة (بتسخني) وأخد قرار إنه يسخنها بجد مش يدفيها بس، وبدأ يدعكلها ضهرها بإيديه وينزل لغاية أول طيزها، وبدأ يدخل رجليه أوي بين فخادها ويزنق ركبته في كسها.
هشام: بصي يا ستي.. هو الراجل مع مراته بيعملوا إيه على السرير؟داليا: بيناموا مع بعض، يعني وكده.. هاهاهاها.
هشام: أيوه بقا.. (كده) دي إللي هي إيه؟
داليا: هاهاهاها.. إنت بقا عايزها تقول الكلمة التانية؟ هاهاهاها.
هشام سرح وإنفعل ومش واخد باله من ألفاظه ونسي نفسه.
هشام: أيوه.. فيها إيه يعني لما تقولي (نيكني) وهي معايا في السرير.
داليا: يا خرابي!! (قالتها وهي بتزق جسمها أكتر في حضن هشام).
هشام رفع وشه قدام وشها وصدره لازق علي بزازها ونزل بإيده بيحسس وبيضغط على طيزها وركبته لازقه في كسها من على كلوتها وهي بتحك وبتدعك كسها على ركبته.
هشام: يا خرابي إيه!! يعني إنتي ماقولتيهاش قبل كده في السرير؟
داليا: يوووووه.. كنت بقول كتييير وبقول أكتر من كده كمان.. بس خلاص بطلت أقول.
هشام كان خلاص مولع من كلامها وهي في حضنه، وبيرفع الچيبة بتاعتها لفوق أوي بإيده وبيعري فخادها وبيحسس وبيضغط على طيزها وركبته لازقه في كسها من على كلوتها وهي مستسلمة له تماماً ومتجاوبة معاه وهي بتحك كسها بلبونة في ركبته.
هشام: يعني إنتي كنتي بتقوليها؟
داليا (بمُحن أوي): أيوه طبعاً كنت بقول.
هشام: كنتي بتقولي إيه؟
داليا سكتت ومش بترد ولكنها كانت بتخبي وشها في وشه وهي باصه في عينيه وبتحضن جسمه أوي وبتفرك كسها المولع ناااار وغرقان من عسل شهوتها على زبه المنتصب في بنطلونه،
وهشام راح على طول مدخل إيده جوه كلوتها وشده لتحت وقلعهولها وبيضغط بإيده على كسها وطيزها، ولزق شفايفه في شفايفها.
داليا (بمُحن): آآآآآه.. آآآآآه.. بالراحة شوية يا هشام.
هشام: طب قوليلي.. كنتي بتقولي إيه؟
داليا: مش بقولك بطلت أقول.
هشام بعد ما كان قلعها كلوتها طلع بإيده علي بطنها وفك زراير البلوزة بتاعتها، ووصل لصدرها فمسك بزازها وعصرهم وبيمسك حلماتهم ونزل تاني علي كسها، وزنق صباعه بين شفرات كسها وبيلعبلها في زنبورها، وهي موحوحه أوي وبتتلوى وهي في حضنه.
هشام: بطلتي تقولي إيه يا لولو؟
داليا: أحححح.. بطلت أقول وخلاص، أححووووه.. صباعك يا هشام.. إنت بتعمل إيه؟
هشام كان بيدخل صباعه في كسها وهو باصص في عينيها وهي بتعض شفايفها بلبونة أوي ومغمضة عينيها.
هشام: بطلتي تقولي إيه يا لولو؟؟داليا: أحححح.. صباعك يا هشام.. صباعك.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
هشام: مالوه صباعي.. سخن؟
داليا: أوي.. سخن وأححووووه أوي.
هشام: يعني عاجبك؟؟
داليا: أوي.. حلووووو أوي.
هشام كان لسه بيلعبلها بإيده في كسها، وفتح سوستة بنطلونه بإيده التانية وطلع زبه وسحب بنطلونه لتحت وقلع البنطلون والبوكسر، ومسك إيدها وحطها على زبه، وهي مسكت زبه وبتدلكه بشهوة.
داليا: وده طالع ليه دلوقتي وواقف كده؟ هوه مش بردان؟؟
هشام: بردان أوي، وعاوز مكان سخن يدفيه.
داليا (وهي ممحونة أوي): أحيه!! مكان!! فين يعني؟
هشام (وهو لسه بيلعبلها بإيده في كسها): هنا.
داليا قفلت أوي على إيده إللي في كسها.
داليا: هيعمل إيه هنا؟؟
هشام: إنتي عاوازه يعمل إيه؟؟
داليا (بدلع ولبونة وهي ماسكه زبه وبتدلكه بإيدها): أنا مش عايزاه يعمل حاجة، هو إللي عاوز.
هشام: طب إنتي عارفه هو عايز يعمل إيه؟؟
داليا فتحت فخادها ورفعت رجلها على جسم هشام وقربت وسطها من زبه وهي ماسكاه، ودخلت راس زبه في كسها ولزقت جسمها كله في جسمه.
هشام: قوليلي بقا إنتي عاوزاه يعمل إيه؟؟
داليا (وهي بتهمس في شفايفه): آآآآآآه.. عايزاه ينيكني.
هشام: إيه.. مش سامع.
داليا (بصوت عالي): أححووووه..
نيكني يا حبيبي.. نيكني.. عايز تسمعها تاني؟ نيكني بزبك يا هشام.. يللا نيكني.. من زمان وأنا نفسي في زبك ده.. نيكني يا حبيبي.
هشام: كان نفسك في إيه يا منيوكة؟؟
داليا: أيوه كده.. أنا منيوكة ولبوة ومن زمان وأنا نفسي في زبك ده يا حبيبي وكان نفسي تنيكني بزبك أوي أوي.. أححححح.
هشام: وإنتي إيه دلوقتي يا لبوة؟؟
داليا: أنا منيوكتك .. أنا الشرموطة بتاعتك .. نيكني وإفشخني بزبك في كسي.. يللا دخلوووو كله كله.. أححوووووووه.
هشام عدل جسمها ونيمها على ضهرها وفتح رجليها ودخل زبه كله جوه كسها ونام فوق منها وفضل يدخل زبه ويخرجه في كسها، وهي بتصرخ وبتنزل عسل شهوتها بغزارة.
داليا: يااالهووووي علي زبك.. يا بختك يا بت يا ياسمين.. آآآآآآه.. إرقعني وإفشخ كسمي.. إشتمني ونيكني أوي بزبك يا حبيبي.. أححووووووه أوي أوي.
هشام: أصرخي يا لبوة.. أنا مش هرحم كسمك يا شرموطة.
داليا: أححووووه.. نيكني في كسي بزبك.. أنا عطشانة وجعانة نيك.. ومشتاقة للنيك ولزبك أوي.
هشام (وهو سخن مولع وبينيكها بعنف): يا لبوة.. إتناكي في كسك يا شرموطة.. مش إنتي شرموطة؟ دا أنا هفشخ كسك بزبي يا لبوة.
داليا: أيوه أنا شرموطة وبتناك.. نيكني في كسي يا حبيبي.
وبعد نص ساعة كان زب هشام خلاص هينفجر جوه كس داليا أخت مراته وهي كانت خلاص كسها إتهرى من دعك زبه في كسها، فحضنها أوي وشغال بوس ولحس ومص في شفايفها ورقبتها وحلمات بزازها، وهي هايجه وموحوحه أوي وفاتحة فخادها ومحوطة بيهم جسمه من وسطه وبتضغط بيهم على جسمه عشان زبه مايطلعش من كسها لحظة واحدة.
هشام: أنا هجيب يا شرموطة.. عاوزاني أنزل فين؟
داليا: أححوووووه هاتهم جوه، نزل في كسي، عايزة أدوق لبن زبك وهو بيكيفني، أححححح، جوه.. جوه في كسي.. عايزه لبنك كله كله في كسي.. آآآآآآه.
وفي لحظة توقف عندها الزمن كان زب هشام بيقذف كمية كبيرة من اللبن في كس داليا أخت مراته وهي بتنزل عسل شهوتها بغزارة وجابوا شهوتهم هما الإتنين مع بعض.
داليا: أحححووووووووووه.
وهشام فضل ينيك داليا أخت مراته في كسها وطيزها طول اليومين وهما في أوضة الإستراحة إللي على الطريق.
ولما الأحوال الجوية إتحسنت والطريق إتفتح ركبوا الباص وإتحرك بيهم على راس غارب، وطول الطريق كان هشام واخد داليا في حضنه وبيلعبها في كسها وطيزها وحلمات بزازها.
ولما وصلوا بيتها في راس غارب كان جوزها مش موجود لإنه بيغيب في شغله في حقول البترول بالإسبوعين، وكان ولادها عند حماتها عشان دراستهم، والبيت فاضي عليها هي وهشام جوز أختها.
وهشام فضل الإسبوع كله ينيك داليا ويمتعها زبه في كسها وطيزها في بيتها ليل ونهار.
______________
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________
 
  • أعجبني
التفاعلات: Shiplaga Mouse

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل