الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
مع فتيات جنسية قصتي المثيرة مع أجمل فتاة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="الفيلسوف" data-source="post: 10318" data-attributes="member: 1"><p><img src="https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/brb97hau2v.jpg" alt="" class="fr-fic fr-dii fr-draggable fr-fir" style="" /> </p><p><p style="text-align: right;">فتيات جنسية و أحداث مثيرة لم تخطر لي أني سأعيشها مع فتاة يافعة و مثيرة جدا.. و إليكم تفاصيل ما جرى. كان عمري وقتذاك ثمانية عشر سنة و كنت أنذاك أيضا أدرس في آخر مرحلة من باب التعليم ما قبل العالي , و أذكر أني كنت متحمسا لدخولي مرجلة جديدة بعد النجاح.. لذلك كنت أمضي وقتي جله في الدراسة أو لممارسة الرياضة لأروح عن نفسي , و ابتعدت بطبيعة الحال عن كل شيء يلهيني عن الدراسة كما كنت أفعل و يذهب وقتي في التنزه مع زملائي و زميلاتي , أو المكوث مع الفتيات الجذابات و إلى غير ذلك من الأشياء الأخرى التي يفعلها أي شاب خصوصا حينما يكون بعمري , ففترة الشباب كما يقول عنها الكثير هي أجمل و أمتع مرحلة في الحياة.. و مع ذلك عزمت أن تكون هذه الفترة بزهائها و مرحها أن لا تضيع منها مكانة الدراسة التي ستضيء لي درب المرحلة المقبلة فابتعدت قليلا عن شلتي المعتادة و خصوصا الفتيات المثيرات.. </p><p><p style="text-align: right;">كنت أعرف من بين فتيات جنسية الجذابات و الجميلات فتاة ساحرة جدا لكن معرفتي بها كانت سطحية جدا , ولم تأتي بيننا أسباب تجمعنا في لقاء , لكنني كلما أراها أبقى ناظرا لجسدها اليافع جدا , فهي تساويني نفس العمر , ولكن كنت أقول في نفسي أن جسدها المثير بكل تفاصيله قد يجعلها في الثلاثين من العمر.. آه و كم أروع الفتيات في ذاك العمر! لعلي كنت أنا السبب في عدم جذبها لي و محاولة تقريبها إلي لذلك لم يحدث الإتصال بيننا.. مادمت أنا معجبا بها جدا. مرت الأيام مسرعة و أنا منشغل بدراستي كما وعدت نفسي و عزمت , و مرفها عن ذاتي بالرياضة كما أشرت , و حتى الأصدقاء لم يكن بيني و بينهم إلا أوقات قصيرة حينما أراهم في المعهد.. لكن الفتاة التي أنا معجب بها لم أراها مطلقا و حتى حينما تعمدت العثور عليها.. فتساءلت كثيرا , خصوصا بقرب الإمتحانات التي لم يبق لحضورها إلا الأسبوعين.. مر يومين , و كان يوم الخميس بإعتباره آخر يوم دراسي في الأسبوع , كنت حينها في المعهد أدرس لساعات إضافية مع قلة من الزملاء و الزميلات في قاعة المطالعة في وقت ما بعد الظهيرة مع العلم أنه في ذاك الوقت لا يدرس أحد إلا من كانت لديه دروس إضافية.. و حينما أخذت بعض الدقائق للراحة و أنا في ساحة المعهد إذ نظرت فإذا هي الفتاة نفسها التي أنا معجب بها.. كعادتها تظهر في سحر جمالها و عنفوان جسدها.. فهي كانت ذاك الوقت لابسة بنطلون دجين ضيق قد أظهر تفاصيل فخذيها و أحكم رسم طيزها المستدير و قمصان حرير فضفاض قد راح القستان الذي يحمل بزازها المتقدمين إلى الأمام.. إنتهزت الفرصة و سرت نحوها مباشرة. </p><p><p style="text-align: right;">تقدمت إليها و طلبت منها الجلوس حذوها و سألتها عن و جودها إلى غير ذلك من الأسئلة التي يبتدأ بها الحوار إلى أن مرت الربع ساعة حتى أني نسيت الرجوع إلى مراجعة الدروس , فقد كان الحوار مشوقا بيننا خصوصا حينما أخذ منحى ساخنا جدا.. ولم أدر كيف , فكأنه كل منا كان يدفع الآخر للدخول فى هذا المنحى , فأحسست بالإثارة و التحمس و أصبحت أرى في عينيها شيء من الإعجاب فقررت حينها أن أبوح لها بإعجابي نحوها كما بحت لها بأني بحثت عنها في فترة غيابها فإزدادت نظراتها العميقة نحوي , حينئذ فاجأتني بعرض و هو أن نمكث في مكان نكون فيه لوحدنا فكنت من القابلين بسرور كبير.. فبقينا ننظر إلى أرجاء المعهد و نتذكر بعض خباياه.. فكانت المفاجأة الكبرى هي أنها عرضت علي الذهاب إلى بيت التجميل الخاص بالفتيات.. وقتئذ شعرت بالهيجان و الخوف و الشوق أما هي فبقيت تنتظر ردة فعلي بأكثر خوف..و بالفعل وافقت و ما أدري مالجنون الذي دفعنا أنذاك لفعل ذاك الشيء في مكان تربوي وهو المعهد.. ومع ذلك وجدت أن نكهة المتعة و اللذة تكمن في ذلك , فكل فعل مجنون و مخيف و لذيذ هو ألذ.. فسبقتني إلى الحمام و بعد دقائق ذهبت إليها في خوف و حذر.. فوجدتها تنظر من خلف باب الغرفة من بين غرف بيت التجميل , فإنطلقت نحوها و دخلت , وجدتها عارية تماما , و بدون مقدمات تبادلنا القبل حتى ذاب جسدي و جسدها و إزددنا هيجانا خصوصا حينما كنت و نحن نتبادل القبل أداعب شق كسها الصغير جدا , و الذي بدا دافئا بدفء إفرازاته المنزلقة و حينما توقفنا لوهلة أخذت أنزع فيها ملابسي كلها كانت تمسك بزازها و تعصر حلمتيها الورديين.. و حينما انتهيت بسرعة قفزت بشفتاي أرضع بزازها المملوء بحرقة و كانت في نفس الوقت تلعب بزبي المنتصب لعبا شغوفا بيديها و كانت يدي أنا تمسك طيزها و تتملس عليه بلهفة و أتحسس ثقبه و كانت يدي الأخرى تداعب بظرها المثير.. كان كل شيء يتحرك بيننا.. كل شيء يلعب.. في لهفة و سرعة و إثارة. متعتها و متعتني.. جعلتها تتلذذ حينما ركعت بين ساقيها أمص بعنف بظرها و كسها و كانت حينئذ تمسك رأسي و تجذبه نحوهما بقوة إلى أن إرتخت يديها و جعلتني أتلذذ حينما ركعت بين ساقي و شرعت تلحس زبي بلسانها و تدخله في جوف فمها ترضعه و تمص رأسه إلى أن قذفت المني على صدرها.. فقد كانت أروع فتاة من فتيات جنسية تحب اللعب كثيرا.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="الفيلسوف, post: 10318, member: 1"] [IMG align="right"]https://forums.xn--ygba1c.xyz/uploads/brb97hau2v.jpg[/IMG] <p style="text-align: right;">فتيات جنسية و أحداث مثيرة لم تخطر لي أني سأعيشها مع فتاة يافعة و مثيرة جدا.. و إليكم تفاصيل ما جرى. كان عمري وقتذاك ثمانية عشر سنة و كنت أنذاك أيضا أدرس في آخر مرحلة من باب التعليم ما قبل العالي , و أذكر أني كنت متحمسا لدخولي مرجلة جديدة بعد النجاح.. لذلك كنت أمضي وقتي جله في الدراسة أو لممارسة الرياضة لأروح عن نفسي , و ابتعدت بطبيعة الحال عن كل شيء يلهيني عن الدراسة كما كنت أفعل و يذهب وقتي في التنزه مع زملائي و زميلاتي , أو المكوث مع الفتيات الجذابات و إلى غير ذلك من الأشياء الأخرى التي يفعلها أي شاب خصوصا حينما يكون بعمري , ففترة الشباب كما يقول عنها الكثير هي أجمل و أمتع مرحلة في الحياة.. و مع ذلك عزمت أن تكون هذه الفترة بزهائها و مرحها أن لا تضيع منها مكانة الدراسة التي ستضيء لي درب المرحلة المقبلة فابتعدت قليلا عن شلتي المعتادة و خصوصا الفتيات المثيرات.. <p style="text-align: right;">كنت أعرف من بين فتيات جنسية الجذابات و الجميلات فتاة ساحرة جدا لكن معرفتي بها كانت سطحية جدا , ولم تأتي بيننا أسباب تجمعنا في لقاء , لكنني كلما أراها أبقى ناظرا لجسدها اليافع جدا , فهي تساويني نفس العمر , ولكن كنت أقول في نفسي أن جسدها المثير بكل تفاصيله قد يجعلها في الثلاثين من العمر.. آه و كم أروع الفتيات في ذاك العمر! لعلي كنت أنا السبب في عدم جذبها لي و محاولة تقريبها إلي لذلك لم يحدث الإتصال بيننا.. مادمت أنا معجبا بها جدا. مرت الأيام مسرعة و أنا منشغل بدراستي كما وعدت نفسي و عزمت , و مرفها عن ذاتي بالرياضة كما أشرت , و حتى الأصدقاء لم يكن بيني و بينهم إلا أوقات قصيرة حينما أراهم في المعهد.. لكن الفتاة التي أنا معجب بها لم أراها مطلقا و حتى حينما تعمدت العثور عليها.. فتساءلت كثيرا , خصوصا بقرب الإمتحانات التي لم يبق لحضورها إلا الأسبوعين.. مر يومين , و كان يوم الخميس بإعتباره آخر يوم دراسي في الأسبوع , كنت حينها في المعهد أدرس لساعات إضافية مع قلة من الزملاء و الزميلات في قاعة المطالعة في وقت ما بعد الظهيرة مع العلم أنه في ذاك الوقت لا يدرس أحد إلا من كانت لديه دروس إضافية.. و حينما أخذت بعض الدقائق للراحة و أنا في ساحة المعهد إذ نظرت فإذا هي الفتاة نفسها التي أنا معجب بها.. كعادتها تظهر في سحر جمالها و عنفوان جسدها.. فهي كانت ذاك الوقت لابسة بنطلون دجين ضيق قد أظهر تفاصيل فخذيها و أحكم رسم طيزها المستدير و قمصان حرير فضفاض قد راح القستان الذي يحمل بزازها المتقدمين إلى الأمام.. إنتهزت الفرصة و سرت نحوها مباشرة. <p style="text-align: right;">تقدمت إليها و طلبت منها الجلوس حذوها و سألتها عن و جودها إلى غير ذلك من الأسئلة التي يبتدأ بها الحوار إلى أن مرت الربع ساعة حتى أني نسيت الرجوع إلى مراجعة الدروس , فقد كان الحوار مشوقا بيننا خصوصا حينما أخذ منحى ساخنا جدا.. ولم أدر كيف , فكأنه كل منا كان يدفع الآخر للدخول فى هذا المنحى , فأحسست بالإثارة و التحمس و أصبحت أرى في عينيها شيء من الإعجاب فقررت حينها أن أبوح لها بإعجابي نحوها كما بحت لها بأني بحثت عنها في فترة غيابها فإزدادت نظراتها العميقة نحوي , حينئذ فاجأتني بعرض و هو أن نمكث في مكان نكون فيه لوحدنا فكنت من القابلين بسرور كبير.. فبقينا ننظر إلى أرجاء المعهد و نتذكر بعض خباياه.. فكانت المفاجأة الكبرى هي أنها عرضت علي الذهاب إلى بيت التجميل الخاص بالفتيات.. وقتئذ شعرت بالهيجان و الخوف و الشوق أما هي فبقيت تنتظر ردة فعلي بأكثر خوف..و بالفعل وافقت و ما أدري مالجنون الذي دفعنا أنذاك لفعل ذاك الشيء في مكان تربوي وهو المعهد.. ومع ذلك وجدت أن نكهة المتعة و اللذة تكمن في ذلك , فكل فعل مجنون و مخيف و لذيذ هو ألذ.. فسبقتني إلى الحمام و بعد دقائق ذهبت إليها في خوف و حذر.. فوجدتها تنظر من خلف باب الغرفة من بين غرف بيت التجميل , فإنطلقت نحوها و دخلت , وجدتها عارية تماما , و بدون مقدمات تبادلنا القبل حتى ذاب جسدي و جسدها و إزددنا هيجانا خصوصا حينما كنت و نحن نتبادل القبل أداعب شق كسها الصغير جدا , و الذي بدا دافئا بدفء إفرازاته المنزلقة و حينما توقفنا لوهلة أخذت أنزع فيها ملابسي كلها كانت تمسك بزازها و تعصر حلمتيها الورديين.. و حينما انتهيت بسرعة قفزت بشفتاي أرضع بزازها المملوء بحرقة و كانت في نفس الوقت تلعب بزبي المنتصب لعبا شغوفا بيديها و كانت يدي أنا تمسك طيزها و تتملس عليه بلهفة و أتحسس ثقبه و كانت يدي الأخرى تداعب بظرها المثير.. كان كل شيء يتحرك بيننا.. كل شيء يلعب.. في لهفة و سرعة و إثارة. متعتها و متعتني.. جعلتها تتلذذ حينما ركعت بين ساقيها أمص بعنف بظرها و كسها و كانت حينئذ تمسك رأسي و تجذبه نحوهما بقوة إلى أن إرتخت يديها و جعلتني أتلذذ حينما ركعت بين ساقي و شرعت تلحس زبي بلسانها و تدخله في جوف فمها ترضعه و تمص رأسه إلى أن قذفت المني على صدرها.. فقد كانت أروع فتاة من فتيات جنسية تحب اللعب كثيرا. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
مع فتيات جنسية قصتي المثيرة مع أجمل فتاة
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل