• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

مغامراتى الثلاثه فى عالم الجنس (قصص قصيرة) (1 مشاهد )

ن

نهر العطش

ضيف
أنا مدام مصرية عمري 36 سنة إسمي وفاء إتجوزت وعمري 32 سنة كنت كبيرة شوية يعني إتجوزت جواز صالونات عادي , لبسي كلاسيك ومش بحط ميك اب خالص غير خفيف جداً , وهادية ومؤدبة جداً قدام الناس حتى لما جوزي اتقدملي قال لنا في البيت محدش كان يعرف أن أبويا عنده بنت أصلا , لبسي كلاسيك وواسع وكنت في الكلية ليا زمايل بشكل عادي جداً على سبيل زمالة الكلية .

3

القصة الأولى مع هاني صديق الكلية

حكايتي اللي حابة أحكيها لكم هي اللي حصل بعد ما اتخرجت من الكلية , انا بعد ما اتخرجت حسيت بفرغ كبير في حياتي ومشتغلتش وكنت قاعدة في البيت 24 ساعة الكلام دة كان سنة 2004 وفي نفس السنة اشترينا كمبيوتر في البيت وكان عندي أخ مراهق عمره 13 سنة , مرة لقيت فولدر فيه أفلام جنسية وانا كان عمري ما شوفت أفلام فإتفرجت عليهم وحسيت بإثارة رهيبة وكنت كل ما تيجي فرصة أتفرج عليهم , وبدأت شهوتي تزيد جداً , لحد في يوم ما كلمني واحد كان زميلي في الكلية عشان يسأل عليا وبدأنا نتكلم كتير لحد ما وصلنا في ليلة للكلام في السكس .

كانت أول مرة أتكلم في السكس و كنت جريئة بشكل أنا نفسي إستغربت منه جداً , وكنت بحب جداً موضوع نيك الطيز وبتخيله كتير لأن هو دة الوسيلة الوحيدة لمتعتي لأني بنت لسة , وصاحبي دة علمني إزاي انضف طيزي و إزاي ابعبص نفسي و أوسع خرم طيزي وأستمتع بكدة و أنا بمارس العادة السرية , وبدأت فعلا بقى أشيل شعر كسي و طيزي بإستمرار و أحط كريمات تفتيح وكان شكل جسمي و أنا قالعة سكسي جداً خصوصا أني بيضا و طرية وناعمة .

بدأت أحط صباعي في بقي و أدخله في طيزي و بدأت كمان لما طيزي وسعت أدخل أقلام و خيار وكنت بحس بمتعة كبيرة و أنا بعمل كدة وبقيت خبيرة أكتر و جريئة لحد ما نويت امارس مع صاحبي دة وكان ساعتها سنة 2006 كان عمري 25 سنة , قلت له إن البيت عندي بيكون فاضي الصبح وممكن يجيلي وكانت جراءة كبيرة مني لكن كنت ناوية امارس في أوضتي ولو حد جه البيت يستخبى في الدولاب لحد ما أخرجه , فكنت مطمئنة خصوصا أني متعودة أقفل الباب بالمفتاح فمحدش هييجي فجأة .

جالي صاحبي البيت فعلا وكنت مستعدة زي العروسة يومها ومكانتش ممارسة رومانسية خالص إحنا كنا متفقين أجرب النيك , قلعت بجراءة أنا ديما بستغربها في نفسي وهو قلع خالص وبدأ يدعك في بزازي وقالي أنه متفاجيء بشكل جسمي وأن لبسي كان بيخبي جماله أيام الكلية وكان مولع وهو ماسك طيزي وبيرضع بزازي و انا حاسة أني هايجة جداً , وبدأ يبعبصني وبعدين نيمني على سريري وفتح طيزي و بدأ يلحس فيها وأنا حسيت أني في دنيا تانية وبعدين نيمني على ضهري ورفعت رجليا وبدأ يلحس في كسي و طيزي , و انا مولعة وبعدين حك زبه في كسي و في خرم طيزي و بدأ يدخله كانت طيزي واسعة من النيك بالخيار فزبه دخل من أول محاولة وكان إحساس الزب وهو بيدخل في طيزي ممتع جداً لدرجة أني قولت آهات غصب عني زي بنات الأفلام السكس .

وكنت جريئة بشكل هيجه جداً كنت ببص في عنيه و بخربشه وبقول له نيكني في طيزي و بقول أنا قحبة و أنا شرموطة وكل اللي كنت بقوله في التليفون معاه بقوله وهو زبه في طيزي لحد ما نزلهم جوة طيزي وطبعا بعدها على طول لبسنا وهو خرج عشان ممكن حد ييجي , وكانت دي أول ممارسة ليا معاه ومارسنا بعد كدة كتير وبنفس الطريقة .

7

القصة الثانية مع أحمد زميل الدراسة

فضلت مع هاني صاحبي سنتين تقريبا وبعدها على سنة 2007 لقيت واحد صاحبي تاني من أيام الكلية إسمه أحمد بيتصل بيا فكلمته مرة و اتنين كلام عادي لحد ما مرة قولت له أنت عايز تنيكني فقال لي اه وهو بيضحك وقولت له أنت هاني كلمك في حاجة قال لي لأ بس طبعا كنت عارف أن هاني اللي قاله ومزعلتش و قتها رغم أن المفروض أزعل وخرجت مع أحمد وركبت معاه العربية ودعك بزازي فيها وروحت عاه بيته وناكني في طيزي زي هاني وكان زبه كبير أوي وجسمه قوي ومتعني جداً وكان نفسي أتجوزه , وقابلته 3 مرات في شقته وبرده كانت بتبقى فاضية الصبح وكدة وكان في أسبوع عيلته كلها في المصيف قضيناه كله في شقته نيك طول النهار كان كل يوم لازم ينيكني و جربت معاه حاجات مجنونة كتير زي أنه يجيبهم على وشي وفي بقى ويربطني و يغتصبني ويضربني ومرة جربنا أنه يمدني على رجليا و يضربني بعصاية على طيزي .

9

القصة الثالثة مع أسامة

تقريبا أنا ادمنته وهو أدمنني ومكانش عارف يبعد عني بس مينفعش يتجوزني لأني طبعا نمت مع واحد صاحبه , فكلم واحد صاحبه عني و إداله رقمي عشان يشاغلني و أبعد عنه وهو يقدر يبعد عني لأنه كان خاطب وعلى وش جواز , فصاحبه كلمني وقالي أنه أخد الرقم من أحمد واحمد كان قاصد يعمل كدة عشان أنا أزعل و أسيبه لكن بردو مزعلتش كان إحساس الشرمطة بيمتعني وكنت وقتها لسة قدام الناس محترمة جداً وقدام عيلتي ومستحيل حد يتخيل أو يصدق اللي أنا بعمله .

أسامه حكى لي كل حاجة بيني وبين أحمد و احمد كان متعمد يعمل كدة عشان أنا أزعل منه وكلمته وكان فعلا قاصد يزعلني وأنا قولت له أنا مش زعلانة بس مش هكلمك تاني وهنام مع أسامة عشان محتاجة اتناك , وفعلاً كلمت أسامة في السكس في الموبايل وإتفقنا يقابلني في شقة أحمد في فترة كانت أهله مش مقيمين فيها , وفعلا قابلته وكانت دماغه مختلفة كان بيحب التعريص و خلاني أتخيل أني مراته ونمت مع أحمد صاحبه وكان بيحب يقولي أحمد كيفك و زبه جامد ولا لأ وكانت المتعة معاه مختلفة بس قاللي أني أنضف كس شافه في حياته و أني فعلا ممتعة جداً وشرموطة وميبانش عليا ودي كانت أول مرة أتناك من واحد معرفوش قبل كدة .

أسامة نمت معاه مرتين بس بس بعدها كنت مدمنة نيك الطيز وكنت لازم أتناك كتير عشان مكنتش بقدر أستحمل البعد عن الزب فكنت كل فترة لازم اتناك بس بطلت اتناك من هاني و احمد و أسامة عشان التلاتة زبالة وأنا مش بهمهم خالص وبالنسبة لهم أنا مجرد شرموطة , واتعرفت بعدها لما انتشر الفيس بوك على شباب كتير واتدعكت كتير في عربيات وكل واحد كنت أقابله كان يبصلي بصدمة من شكل لبسي وستايلي الوقور الملتزم لكن أي حد كان بيتفاجي لما يشوفني عريانة و بيتفاجئ أكتر لما يبدأ ينيكني ويشوف خرم طيزي الوردي الناعم وكسي الأبيض زي الأجانب .

كنت عايشة بشخصيتين واحدة شرموطة كبيرة وواحدة قدام الناس قمة الإحترام و أتقدملي عريس سنة 2014 و مش حاسة معاه بنفس المتعة اللي كنت بحسها و أنا بنت ومش متجاوبة معاه طول السنين دي لأن متعتي في الشرمطة ومقدرش أكون شرموطة معاه أبداً .
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل