• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس مغامرات حسن أبو علي الفحل الاسكندراني (الجزء الأول و الثاني) (1 مشاهد )

L

LEGGEND

ضيف
الجزء الأول 1
حسن أبو علي شخصية اسكندرانية قوي البنية عضلي الجسد وسيم الوجه شديد الشهوة. سنبدأ قصتنا مع حسن أبو علي في المحطة الثانية من مشواره الجنسي الطويل الذي لا يهدأ فيه عن مضاجعة الفتيات والنسوان وبالتحديد عندما بدأ حياته العملية، حيث لن نتحدث عن حياته الجنسية سابقاً في محطتها الأولى عندما كان مراهقاً وطالباً جامعياً.
حسن أبو علي في فندق الغردقة و تجربة نيك مصرية ساخنة
انتهى حسن أبو علي من دراسته في الفرقة الثالثة حقوق الاسكندرية وأراد أن يعمل ليس في محل الخردة الذي كان يتولاه بل أن ينتقل إلى الساحل الشمالي أو شرم الشيخ أو الغردقة حيث المصيف والمصطافين من العرب والأجانب. وبالفعل غادر حسن أبو علي إلى الغردقة ليعمل في فندق موفنبيك الكبير، فهناك يشاهد صاحبنا السائحات الأجنبيات والعربيات والخليجيات اللاتي كنّ يقمن في الفندق الذي يعمل به ويمتع ناظريه بالشعر الأصفر والأحمر والبني والأسود والعيون الخضر والزرق والسود والسيقان الناعمة والصدور المشرئبة والاطياز البارزة المثيرة. كان حسن أبو علي يرى أجساد الفتيات والنساء الأجنبيات ومؤخرات الخليجيات خاصة السعوديات والكويتيات فلا يملك زبره من الانتصاب فيدفع مقدمة بنطال اليونيفورم فكان ينسحب سريعاً للخلف ويتوارى في غرفته. في مرة من تلك المرات تفاجأ في الغرفة بوجود نانسي زميلته وهي فتاة مصرية أو بالأحرى مدام مصرية. نادته نانسي وهو واقف على عتبة باب غرفته و كان زبره شادداً بقوة وهي تتحدث إليه. كان موقفاً محرجاً مضحكاً لصاحبنا وخاصة وقد لمحت نانسي انتصابه. برقت بعينيها ثم رفعتهما إليه.
نانسي: ممكن استعمل الشاحن بتاعك شوية لحد ما اخلص شغل؟
حسن: أكيد، اتفضلي.
فدخلت الغرفة وعلقت هاتفها في الشاحن.
حسن: أنا بقى هاخد دوش لأني هلكت النهارده، عن إذنك.
ودخل وخلع ملابسه وراح يفرك زبره من فرط الشهوة وبينما هو في ذلك مشدود الزبر عارم الرغبة إذا به يجد من يحضنه من خلفه ويدان ناعمتان أحدهما تدلك صدره والأخرى تحاول أن تصل إلي زبره. التفت حسن أبو علي ليجدها نانسي زميلته، كانت عارية تماماً و مغرية بقوة. لم يكن صاحبنا في حال يسألها ما الذي تفعله أو ما الذي ادخلها غرفته. كان هائجاً بقوة ووجد جسداً أنثوياً ساخناً يطلبه. أو كان كجائع نهم دخل بيته فوجد طاولة عليها أطايب الطعام فراح يلتهم منها ولا يعبأ بالسؤال عن من أتى بها. كذلك لف صاحبنا ذراعه وراء رأسها و طبع فوق شفتيها قبلة وزبه المشدود زائغٌ في سرتها ويضرب في بطنها. ما كان منه إلا أسند كلا ذراعيها على حائط الحمام ورشق زبره الواقف في كسها المشعر ليبدأ حسن أبو علي في فندق الغردقة تجربة نيك مصرية ساخنة في الحمام. كان كسها زلقاً بفعل مياه الدش و بفعل شهوتها الدافقة فراح يتمطى بنصفه ويولج زبره ويدفعه ويسحبه في كسها الساخن الباطن ليدعه داخلها ثواني فتهيج، هكذا مصرية ساخنة تريده أن ينيكها فخدشت بأظافرها ظهره العريض فراح يحركه ويدخله بقوة وهي تصرخ بصوت مكتوم.
نانسي: نيكني..نيك جامد..زبرك بيفحتني..آاح…كمااان..دخله جامد..آه.
تناول حسن أبو علي أحد ثدييها بين شفتيه فراح يرضع الحلمة ويستدير بلسانه حول هالتها ويعضها برقة ثم يلتفت للآخر فيفعل به مثل الأول ويده تدلك ما بينهما. ثم ادارها صاحبنا فجعل دبرها بقبله وأولج زبره في تجربة نيك مصرية ساخنة في كسها من خلفها وكفّاه تثبت يديها بقوة. ثبتها فراح يدك كسها بقوة ونهم جائع للنيك فراحت أهيج مصرية ساخنة توحوح وتصرخ.
نانسي: آاه..ارحمني يا ابو علي..كسي والع آه بس مش جامد أوي كده.
حينما أحس حسن أبو علي بشدة هيجانه استلقى في البانيو فراحت نانسي تعتليه وتركب زبره وشرعت تتقافز فوقه وهو تحتها وزبره يضرب في أعماق كسها الحامي ويصل لرحمها حتى أنه أرعشها فتخشبت وابيضت عيناها وشهقت بقوة. وضيّق كسها خناقه حول زبر صاحبنا وارتعشت بقوة فهبطت لتعض حسن أبو علي في كتفه من فرط شهوتها. إذاً كذلك كان حسن أبو علي في فندق الغردقة في تجربة نيك مصرية ساخنة يدفق منيّه الساخن في نانسي في دفقات قوية وكسها يعتصر زبره ويقبض عليه حتى ارتخت نانسي وارتخت عضلات فرجها وقد أغمي عليها. حملها صاحبنا ثم أنامها فوق سريره ثم دخل يواصل استحمامه وقد تأكد من إحكام إغلاق باب غرفته لئلا يدخل عليهما أحد. خرج واستلقى حسن أبو علي بجانبها فتنبه على صوت بكاء فإذا هي نانسي تبكي.
حسن: مالك بتعيطي ليه؟
نانسي: أنا اتفضحت، أكيد الموضوع هيتعرف في الشغل.
ليضممها صاحبنا إلي صدره و يطمئنها.
حسن: ماتخافيش، مافيش حاجة حصلت. أنت أغمي عليكي وأنا نمت عالكنبة، ولا أي ابن الذين.
فنهضت لينام صاحبنا مكانها وأغمض عينيه ليحس بشفاة تلامس شفتيه في قبلة سريعة فيفتح عينيه فإذ هي نانسي تبتسم ممتنة ثم تغادر الغرفة.
الجزء الثاني 2
حسن أبو علي ومهمة إشباع رغبات النساء في فندق الغردقة
في هذه الحلقة نرى حسن أبو علي يُكلّف بمهمة إشباع رغبات النساء في فندق موفنبيك. ذات صباح وأثناء فترة راحته أراد حسن أبو علي أن يتلقى نسمات الصباح علي الشاطئ الرملي العذب ليجد المكان تتناثر فيه الأجنبيات والعربيات والمصريات بصورة تفتح الشهية. لم يكن الكثير منهن في ذلك الصباح فأرخى صاحبنا بدنه وتمدد فوق الرمال يفكر في مستقبله. فيما هو كذلك إذ سمع صوت أنثى تستغيث من بعيد في عرض البحر الأحمر. بسرعة رهيبة ألقى التي شيرت والحذاء وقفز سابحاً حتى وصلها فلف ذراعها حول رقبته ورفعها على ظهره وراح يسحبها حتى الشاطيء. وأرخى جسدها على الرمال وراح يدلك ساقها إذ قد أصابها شد عضلي. فشكرته بشدة وتعرفت عليه وعرفت مكان عمله فقد كادت تكون في عداد الغرقى إذ إن المتكفل بإنقاذ الغرقى كان قد وصل بعد فوات الأوان.
تلك االليلة وقد كان نائماً انتبه حسن أبو علي على استدعاء من المدير العام للفندق وهو رجل خمسيني وسيم شديد الأناقة. دخل عليه صاحبنا المكتب فدار الحوار التالي:

المدير متمتاً: هو الفيزيك اللي انا عاوزه..هو المطلوب بالضبط.

استفهم صاحبنا وهو بالكاد يسمع حديث مديره لنفسه.

حسن: نعم يا فندم؟

المدير مبتسماً: حسن أبو علي، اتفضل..اقعد.

حسن: أوامرك يا فندم.

المدير: تشرب أيه يا أبو علي؟

بالطبع تلك النغمة، نغمة الصداقة والألفة من جانب المدير أربكت صاحبنا وأسعدته في نفس الوقت.

حسن: أؤمرني يا افندم.

المدير: أنت النهارده الصبح أنقذت واحدة م الغرق…صحيح؟

دق قلب حسن أبو علي خشية أن ينقلب عليه المعروف سوءاً فارتبك.

حسن: آه..صحيح يا افندم.

ضحك المدير: طب مالك مخضوض كده؟ عارف يا أبو علي الست دي تبقى مين؟

حسن: لا، ماتشرفتش قبل كده.

المدير: دي يا ابو علي أختي الصغيرة أميرة وهي طلبت مني أكافئك. أطلب اللي انت عاوز، قول ماتتكسفش.

لم يجد صاحبنا شيئاً يقوله إلا أن ابتسم ثم شكر مديره.

حسن: مرسي يا افندم.. أنا عملت الواجب بس مش اكتر.

المدير: بص يا أبو علي، إنت شاب وسيم جذاب لبق ونوعيتك دي تاكل دهب هنا لو طاوعتني. أنا عارف انك بتحب الستات..ههههه.

حسن: كلنا بنحب الستات يا افندم أكيد، والا انت شايف أيه؟

المدير: لأ يا أبو علي بس انت اكتر شوية. انت تعرف ازاي تبسطهم، والفيديو مع زميلتك نانسي شاهد على براعتك.

دق قلب صاحبنا فلم يمهله المدير فدار حواليه ثم ربت عل كتفه العريضة.

المدير: ما تقلقش، إحنا عندنا كاميرات في كل أوض الطاقم بتاع الفندق عشان نراقب كل حاجة زي تعاطي مخدرات وغيره. عارف؟ أنا عجبني جداً تصرفك وهدوءك في تعاملك مع زميلتك، متعتها بهدوء وبكل سرية. عشان كدا أنا عاوزك تشتغل حاجة بتحبها في الفندق ومع شخصيات مهمة جداً هترفعك لفوق بس لو ضبطت الشغل.

دارت رأس أبو علي مفكراً فمديره يريده في مهمة إشباع رغبات النساء في الفندق والوصول بهن إلى النشوة. فكر حسن أبو علي وقد سرته المهمة.

حسن: أنا تحت أمر سيادتك في كل اللي تطلبه.

المدير هامساً: اللي تطلبه الستات..الستات يا أبو علي يا جامد. فيه فرق.

أومأ صاحبنا بانه قد فهم فجلس المدير وقال جاداً.

المدير: إنت طبعاً سمعت عن مدام يسرا اللي بتيجي هنا كتير.

حسن: سمعت عنها يا افندم ، دي من أشهر النزلاءعندنا وبتحجز لحسابها دور كامل.

المدير: مدام يسرا بتيجي وتعوز معاها مرافق، شاب حليوة لبق عشان يسليها.

حسن: يعني قصدك أضحكها؟ أقول لها نكت و فوازير؟

المدير: عيب عليك يا أبو علي. انت فاهم هي عاوزة ايه من شاب حليوة ووسيم زيك. حتتحاسب بالدولار، الليلة ب 300 دولار. وطبعاً ده منها ليك غير المرتب بتاعك وغير ان انت لو ضبطتها وبسطتها وطولت عندنا بتبقالك نسبة كبيرة.

حسن: متقلقش يا افندم، حتحلف مدام يسرا بحياتي و حياة الفندق يا كبير.

المدير: عارفك، نياك من يومك يا أبو علي هههههه.

تضاحك الاثنان والكلفة قد سقط ثلاثة أرباعها بينهما.

المدير: برضه أي منشطات مقويات حاجة من دي علينا ومستورد كمان.

ثم غمز له المدير أن يتجهز صاحبنا للمهمة الجديدة من الغد. راح حسن أبو علي يضبط هيئته فيشتري ملابس جديدة وعطر ويحلق استعداداً لمهمة إشباع رغبات النساء في الفندق وهو ما لم يدر بباله. في تلك الليلة غط حسن أبو علي لينام نوماً عميقاً كي يصحو ويباشر مهامه الجديدة التي يحبها والتي رُزق فيها هبة طبيعية من رغبة متجددة وجسم قادر على منح اللذة والاستمتاع بها وزبر دسم سمين طويل بما يكفي لتتلذذ به أي امرأة. في الصباح استعد حسن أبو علي وقصد مكتب المدير العام ليجد عنده من أنقذها من الغرق وهي أخته أميرة.

حسن: ألف سلامة عليك يا هانم.

أميرة: ميرسي أوي يا حسن. عارف، مهند بيه بيقولي عنك كلام كويس جداً وانك رفضت تقبل أي مكافأة وانك بتعتبر اللي عملته واجب قمت بيه.

حسن: فعلاً دا واجب يا افندم وما انتظرش عليه مكافأة.

مهند: بص يا ابو علي، أميرة حتبقى مشرفة عالقسم السري بتاعك. على فكرة مدام يسرى وصلت، ياللا يا بطل المطلوب منك تعرّفها بنفسك وورينا شطارتك معاها بقى.
استأذن حسن أبو علي وصعد إلى الجناح الذي تم حجزه لمدام يسرى. كان حول الجناح البودي جارد الموكلين بها وسكرتيرة اسمها نشوى كانت تبتسم حينما رأت صاحبنا. أدخلته فسأل حسن أبو علي عن مدام سارة فقالت له أنها في الجاكوزي وأن بإمكانه الدخول إليها. قلق حسن أبو علي قليلاً إذ هو مقدم على مغامرة سكس ونيك رهيب كمهمة وعمل ليمتع تلك السيدة. توجه إلى الباب و طرقه فأتاه صوت ملائكي ناعم بأن يدخل، فدخل وشاهدها صاحبنا جالسة في الجاكوزي مرتدية مايوه بكيني فلمعت عيناه على امرأة مستديرة الوجه في بداية الأربعينيات ذات عيون رمادية مثيرة وقوام مشدود وخصر رشيق وأثداء نافرة و اطياز نافرة مستديرة وشفاة حلوة ضيقة. وعرّفها بشخصه فقالت له وفي عيناها لمعة تجاه صاحبنا أن يدخل معها الجاكوزي وراحت تتبسم له. بدأت المهمة وأخذ حسن أبو علي يخلع ملابسه ببطء كي يثير رغبة هذه المتناكة بالأجرة، ثم أخرج من حقيبته مايوه لزوم السباحة ولبسه ونزل ليجلس في الجاكوزي في الجهة المقابلة. أخذت مدام يسرا ترمق حسن أبو علي بشبق بالغ ثم همست له.

يسرا: ممكن تجي جنبي؟

حسن: طبعاً.

ثم انسحب بقربها ومد ذراعه حول كتفيها فنامت على كتفه العريضة ويدها تداعب شعر صدره وتتحسس بطنه المشدود وعضلات صدره وهي ترمقه بشهية بالغة. فقبلها قبلة خفيفة خلال ذلك ثم أتبعها بقبلة شديدة اخذ فيها لسانه يغتصب لسانها فيما يده تفك طرف خيط سوتيانها ليرى حسن أبو علي أحلى بزاز بحلمات منتصبة أثارته بقوة. راح يلعب في بزازها حتى استرخت تماماً فرفعها بين ذراعيه القويتين ولا زال لسانه يلعق لسانها ويهيج شهوتها. ثم القاها برفق فوق السرير ومددها و خلّص لسانه من لسانها وخلع المايوه وزبره شادد بقوة بالغة منتصب بمرأى من عينيها الشبقتين. فجأة نهضت والتقمت مدام يسرا زبر صاحبنا تتناوله بالمص واللعق واللحس كممثلة بورنو خبيرة. كادت تتسبب بانفجار المني من زبره من فرط غنجها و لبوئتها وهي ترضع زبره. سحب حسن أبو علي زبره من بين شفتي سارة ثم استلقى وإياها في وضع 69 فراح يلحس كسها وبظرها ونهر من الشهد والعسل يسيل من كسها وهي توحوح بقوة وصاحبنا لا يرحمها. كذلك كانت هي تمص له بقوة. فجأة شقلبها حسن أبو علي النياك ليشرع في مغامرات سكس ونيك رهيب في الفندق فأرقدها ثم وضع تحت طيازها وسادة لتفتح هي ساقيها مشتاقة لزبه. وضع زبه بين أشفارها يفركه بقوة فيهم وهي تحاول ان تطبق ساقيها من النشوة فيفتحهما صاحبنا فيدس رأسه ويفرش به زنبورها و شفريها كأنه سيدخله ثم يتراجع به ويضربها برأسه ضربات على كامل كسها فتوحوح اكثر.

يسرا: ابوس ايدك نيكني مش قادرة، كسي نار من جوه..حرام عليك دخّله بقى.

أولج حسن أبو علي النياك زبره فيها فانزلق بقوة وتركه داخلها وهي غائبة من اللذة عن الوعي. لم يكد حسن أبو علي يهز وسطه حتى راحت مدام يسرا تئن وتوحوح وتتحرك معه وتطلق آهات وأنّات وشهقات وزفرات وكلام مقطّع غير مفهوم وكانها تهذي من حمّى.

راح حسن أبو علي النياك ينيكها ويدك كسها وقد مال على بزازها يلتقمها فيمصمصها ويقبلها وكذلك خديها وشفتيها. أخذ ينيكها حتى راحت تتأثر وترتعش وتنتفض و زبر حسن أبو علي في أقصى متعة مع متعة متناكته الموكل بإسعادها. حتى ارتعشت مدام يسرا وارتعش معها صاحبنا وراح زبره يطلق قذائف المني الحارة داخل كسها الملتهب. ثم ألقى بجسده ناهضاً عنها إلى جوارها وهو يلهث وكذلك هي تلهث بقوة. مرت دقائق وهي مطبقة الجفنين ثم همست في أذنه.

يسرا: انت أزاي عملت في كدا؟ وأرخت شفتيها تحتضن شفتيه تطلب من حسن أبو علي النياك المزيد فيعطيها جولة ثانية من النيك النشيط الممتع.
تابعونا ليصلكم كل جديد
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • أعجبني
التفاعلات: Hulk098 و عمرو الزبير
X

XX_FUCKER BOY_XX

ضيف
القصه بدايتها حله و ممكن تعمل منها حاجه عظمه زى مثلا ان الفندق ستاره لمنظمه او انهم بيصوروا الناس المهم و يبتزوهم و هو ينجر فى النص +نصيحه زود الدراما و قلل السكس و حتنجح بس جامد بجد تسلم ايدك
 
9

9ahbaManel

ضيف
قصة جميلة استمر






181.jpg
2715.jpg
181.jpg
2715.jpg
:love::love::love:
 
M

mido013

ضيف
قصة جميلة جدا و فكرتها جديدة شكرا لك فى انتظار الجزء الجديد و يا ريت تطولة
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل