• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس مغامرات قحبه (1 مشاهد )

  • بادئ الموضوع أمنيه رشدى
  • تاريخ البدء
أمنيه رشدى

أمنيه رشدى

Sexaoy Princess
عضو
إنضم:23 نوفمبر 2021
المشاركات:4,658
مستوى التفاعل:4,882
نقاط سكس العرب
48,168
ارتدت قصتى لما سافرت أنا وصاحبى مؤمن نشتغل فى القاهره الاول اعرفكم بينا أنا كريم عندى ٢٧ سنه ومؤمن ٢٩ مؤمن متجوز من ساره ٢٦ سنه أنا اعزب لسه متجوزتش ابتدت الحكايه لما سافرنا وبعد سنه كنا استريحنا شويه مؤمن خلص ورق ساره عشان تيجى تعيش معاه ساره اول ماجت كانت بنت عاديه لبسها عادى ومحترم وفى البيت كده كده لبسها محترم عشان ببقى موجود وانا عمرى ماقدرت فيها باى طريقه وحشه وعلاقتنا كويسه جدا بس بعد فتره يعنى بعد ٥ شهور من ماجت ابتدت تتغير اول حاجه اتغيرت فيها انها خلعت ال**** و ده خلاها هى ومؤمن يتخانقوا بس الموضوع عدى يعنى بدأ استايل لبسها يتغير واحده فى واحده وبدأ لبسها يقصر وتلبس فساتين قصيره بس مؤمن كان عادى مش بيكلمها وبدأت تتغير حتى فى لبس البيت بقت بتلبس قصير وحاجات مكشوفه وكان هنا بدايه انى اشوف أنوثتها وجسمها الابيض المربرب وفى يوم كنت سهران فى أوضتى بتفرج على فيلم وكنت تانى يوم معنديش شغل وكانت الساعه ٣ الفجر ولقيت حد بيخبط على الباب بتاع أوضتى وداخل وكانت ساره بلبس اول جامد اوى كان فستان حرير قصير كده مبين جسمها وقالتلى بتعمل ايه قولتلها بتفرج على فيلم قالتلى ممكن اقعد اتفرج معاك اصل مؤمن نايم وانا زهقانه قولتلها اه طبعا مفيش مشكله وقعدت تتفرج معايا وانا ما شويه تخطف نظره عليها وخلص الفيلم وشغلنا فيلم تانى و احنا بنتفرج لقيت الباب بيتفتح أنا الصراحه اتخضيت كان مؤمن بيشوف ساره فين قالتله أننا بنتفرج على فيلم ونزل هو شغله وكلمنا احنا الفيلم ونمنا فى اخره ونامت جنبى على السرير صحينا على العصر كده لقيتها نايمه فى حضنى كنت بلمس بزازها بصوابع ايدى بس لقيتها قلقت من النوم كده كان نفسى افعصهم بايدى صحينا من النوم كنت عارف انها حست بصوابع ايدى وهما بيلمسوا بزازها بقيت كل ما اكون سهران بتفرج على فيلم الاقيها جايه تتفرج معايا وبتورينى أنوثتها بتلبس كل مره حاجه اسخن من إلى قبله وعلطول بتبقى ريحتها حلوه أنا بقيت بقعد لازق فيها على السرير على عكس اول مره كنت قاعد على طرف السرير وهو اصلا السرير صغير بقيت بتعمد اجيب افلام فيها مشاهد جنسيه وبقيت علطول لازق فيها مره فى مره بقيت بحط ايدى على كتفها وبقينا بنتبادل افيهات جنسيه ساعات لحد ما فى يوم كنت قاعد أنا و هى وكنت حاطط ايدى على كتفها ولقيت الباب بيتفتح نزلت ايدى بسرعه إلى نزلت على وسطها وكان مؤمن إلى كنت مرعوب اوى لما شافنا وأنا لازق فى مراتو إلى لابسه كده بس ولا قال اى حاجه او عمل حاجه اتطمن عليها وسلم علينا ونزل شغله حسيت انها ملكى فى اللحظه ديه وهو لسه فى الأوضه كانت صوابع ايدى بتلمس طيزها مؤمن خرج وانا فضلت صوابعى لمسه طيزها وفضلت ايدى بتحسس على طيزها وروحنا فى النوم ومسهرتش أنا وهى غير من قريب وكنا بنتفرج على فيلم blonde وكنت يومها هايج وكنت مقرر انى هافشخها وفعلا كانت لابسه يومها روب قصير وتحته طقم سكسى يومها أنا كنت قاعد بشورت ومش لابس تيشرت اول ماقعدت لزقت فيها أوى وهى بطبعها بتبقى قاعده بجنب وشغلت الفيلم وطفيت النور وكان اول مره اطفى النور قالتلى ليه طفيت النور قولتلها الفيلم ده عاوز نتفرج عليه فى ضلمه وبعدين انتى بتنورى مش محتاجين نور شغلنا الفيلم وابتدت مشاهده الجنسية وابتديت المسها بسخونيه شويه لحد ماجيه مشهد كانت الممثله واقفه قدام المرايه والممثل واقف وراها وبيقولها جسد الإنسان خلق ليعرض وبكل جرأه منى زقيت الروب من على كتفها وبقولها انا بقول نسمع كلام الفنان عشان هو عارف اكتر مننا وانتى الصراحه جسمك لازم يتعرض بس ياكريم بضحكه كلها شهوانيه زقيت الروب بردوا من عليها كان الفيلم دخل فى مشهد سكسى جامد وانا سرحان فى جسمها القشطه وزقيت حماله البرا وصدرها بان وكانت الممثله بتتناك وبكل جرأة مسكت صدرها بس بس عدلت صدرها قولتلها ده انتى المفروض كنتى تمثلى مكانها بجسمك ده يخربيت حلمتك وفى مشهد كان الممثل بيمسك طيز الممثلة نزلت وعكشت طيزها وبقينا بنتشقلب وصوتنا على زيادة مؤمن صحى وجيه مخضوض من صوتنا كل إلى لحقنا نعمله أننا اتعدلنا قالنا فى ايه قعدنا محور واى كلام وقولنا تصلنا اتخيلنا بفار واى كلام وطبعا باين أننا بنكدب شكلها المفرهد وجسمها الابيض الى معلم من صوابعى إلى احنا فيها وزبى إلى مكنتش عارف اخبيى أنه واقف بس قعدنا نقول اى كلام وفى الاخر راح كمل نومه مع انى متاكد انو فاهم انى كنت يتحرش بمراته اتاكدت انو ديوث يدوبك كان بيقفل الباب وانا كنت بقلعها البرا وهى بتحاول تهرب منى بس قلعتها البرا والاندر وبعد شويه لعب وتعب قعدنا نكمل الفيلم وانا قاعد عمال اضربها على طيزها لحد ماحمرت وكلمنا الفيلم وبعدها شغلت فيلم رعب وواحنا فى نصه مؤمن كان صحى عشان نازل شغله وكانت ساره فى حضنى والروب مرفوع وطيزها باينه وايدى عليها ومحمره وصدرها كلو باين الاندر والبرا كانو على المخده جنبنا اتخضينا عشان هو فتح الباب واحنا كنا مركزين فى الفيلم وكان مشهد رعب وهو بيفتح الباب اتخضينا وانا مت من الرعب عشان مراته إلى فى حضنى ديه وجسمها كلو باين دخل وشافنى أنا ومراتو فى وضعنا ده ولا أكن فيه حاجه وانا كنت مرعوب لو شافنا استغربت من رده فعله إلى ولا أكن فيه حاجه وهو شايف ايدى على طيز مراتو واطمن عليها وسألنا لو عاوزين حاجه ونزل وانا هو خرج من هنا ونزل من الشقه وكنت ناطط فوق مراتو وبوس وتقفيش فيها لحد مانمنا بعد يومين مكنش عندى شغل فى المكتب ومارحتش وقولتلها نتفرج على فيلم بالليل وفعلا سهرنا واول ماجت وشغلنا الفيلم أنا مستنيتش قلعتها القميص القصير إلى كانت لابساه وبقت جنبى ملط وانا مش قلقان عشان عارف ان جوزها النطع ولا هايعمل حاجه زنقتها على سرير وكنت عمال افرش فيها وصوتها كان عالى اوى هو جيه جرى كان مخضوض وكنت برضع صدر ساره قال فى ايه انتو فى حاجه أنا الكلام وقف فى بوقى معرفتش ارد ساره قالتله معلش كنا بنهزر قال بلاش تعلو صوتكم عاوز انام رديت قولتلو معلش يامؤمن روح نام وهو خارج قال لساره البسى القميص بتاعك كانت لسه هاتقوله حاضر رديت قولتلو ياعم مؤمن روح نام انت بس عشان شغلك واحنا هانلبس حاضر وخرج العرص مؤمن كانت سايبه نفسها على الاخر بس مش راضيه تخلينى ادخله فيها ساعتين من التفريش معاها وكل ما أحاول مكنتش ترضى كنا الصبح ومؤمن كان نازل شغله ودخل ومراته نايمه فى حضنى وانا عمال ابوس فيها وبلا اى كلمه نده عليها ياساره فاتعدلت قعدت جنبى وقالتله ايه يامؤمن قالها عاوزه حاجه واقعد يقولها فى شويه حاجات كده وانا كنت عمال العب فى بزازها وقالها البسى هدومك ياساره وروحى نامى فى اوضتنا قالتلو ماشى يامؤمن هاقوم روح شغلك قولتله وانا كنت قاصد ياعم يلا روح شغلك حد يخش فى وقت زى ده يلا ياعم اخرج ده لو الشيطان مش هايفصلنا من إلى كنا بنعمله ده اخرج ياعم يلا بكل خولنه فعلا راح ناحيه الباب و وهو رايح كنت أنا بقولها تعالى نكمل إلى كنا بنعمله وفعلا نطيط فوقها وكنت مصمم انيكها بس قالتلى استنى لما ينزل وفعلا اول ما نزل من الشقه افترستها بغباء بس قالتلى سبب مشاكلهم وانو مش بيقدر يعمل معاها بقالو فتره وانو مش عاوز يروح لدكتور وأنها بتبقى عاوزه تتمتع بس هو مكنش بيقدر يعمل حاجه وهى من يومها متنمرده عليه وأنها اول ماجت قعدت معايا كانت لسه جايبه القميص ده وكان نفسها تحس بأنوثتها عشان هو حتى مابصش عليها وهى لبساه ولما جت قعدت معايا كانت شايفه فى عينى أعجاب بلبسها وانى كل شويه ابص عليها وتانى مره لما قريت منها ولمستها جسمها كلو فار عليها ويومها قالت لمؤمن ياتروح تتعالج ومش مردتش ياما تسبنى أسهر مع كريم ويلمسنى أنا عايزه حد يحسسنى بانوثتى اتخانقوا قالتلو خلاص طلقنى وانا هاقول انك مش راجل مرداش قالتلو خلاص يبقى تسبنى وانا كده كده محدش هايعرف حاجه احنا فى نفس الشقه وانت خليك مكمل صورتك قدام الناس بيا وفعلا وافق على كلمها نمت أنا وهى ميتين مش حاسين باى حاجه مصحناش غير لما مؤمن رجع من الشغل حوارهم ده خلانى سخن اوى كنت بحس بمتعه اوى لما اشوف مؤمن وانا بلمس مراتو وهو مش بيتكلم كنت بتلذذ أوى كنت بستنى بالليل عشان تيجى تسهر معايا وكنت بستنى اكتر لما يقلق ولاحاجه كنت بحب اخليه يشوف وانا بنيك مراتو فى مره كنا لسه قاعدين وكنا صابحين اجازه ودخل وكنت لسه قاعدة على زبى وكان هايخرج قولتله خد يامؤمن تعالى اقعد انت كده كده اجازه خش ياعم دخل اقعد كنت هايج بطريقه فظيعه وانا شايفه وهو شايفنى وانا بنيك مراتو وهو قاعد جنبى كان زبى واقف فشخ وبقطع كسها وهو قاعد جنبنا وسامعنى وانا عمال اشتم مراتو وأرضع بزازها لحد ما نزلت وبعدها نامت جنبى على السرير فى النص نزلت فى حضنها وبقيت أمص صدرها وقولتله ارضع ياعم بس مردش قولتله ارضع بزها ياعم مش هاكلمك وحطيت أيده على صدرها اقعد يمشي أيده على صدرها قولتله ايه ياعم مؤمن ايه ياعم انت مكسوف ديه بزاز مراتك يابنى متكسفش طب ماتقلع وننيكها سوا افف كده وقال أنا رايح انام قولتله خساره فيك الملبن يامؤمن اكله أنا قبل مايخرج قولتله مش ناوى تجوز التانيه يابنى اتجوز. ومتقلقش انت باى حاجه لما خرج ساره قالتلى انت بتعمل ليه كده يابنى قولتلها عاوز اعرفه أنى دايس عليه وهانيكك بكره فى اوضتكم على سريره وبقيت كل يوم بفشخ ساره قدامه من وراه وعايش ملك معاها
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل