D
drivel Jr
ضيف
اهلا من جديد بكل النسوانجية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.
انا سامر شاب اسمر مفتول العضلات غليظ الصوت وجهي مليئ بي الأوشام مع ذالك وجدت الكثير من الفتيات الجميلات يردن اقامت علاقات معي مع اني مش وسيم خالص بالعكس. مش حطول عليكم القصة دي حصلتلي وانا راجع من البيت في اجازة العيد الكبير اللي هي مش اجازة رسمية عندنا للاسف عشان كدة الجامعة ادتنا يوم واحد بس فاضريت ارجع في نفس اليوم على الساعة عشرة مساء وانا راكب في الأتوبيس لقيت في محطة قريبة من السكن بنت في سن الخمسه وعشرين تقريبآ ركبت ومعاها حجه كبيرة في السن وماشية على عصاية فاكيد قمت لها عشان تقعد مطرحي ولقيت البنت وقفت قدامي ومكانش في ناس كتير واقفين وانا مكانش في حاجه في دماغي بس شويه لما عدينا محطة كمان لقيت الناس كثروا ومع الزق بقيت لازق في طيزها وزبي وقف لا اراديآ من كتر اللحمة بقى وهي كانت قصيرة وطيزها كبيرة فشخ وعليها حتة دين بزاز صواريخ مستنيه الحرب وهي بحكم قصر قامتها فكانت واقفة على اطراف رجليها عشان تقدر تمسك المسكة اللي في وسط الأتوبيس دي عشان ماتوقعش بس مع اول ضغطة فرامل وكنا جوة النفق لقبتها وقعة عليا بي ضهرها وزبي اتغرز جوة طيزها غرز ومسكتها من بزازها اكني مش قاصد بس لقيتها مريحة على صدري على الأخر انا خفت الصراحة وسبتها وهي عدلت نفسها اول ماطلعنا من النفق بس بقت كل شويه ترجع بي طيزها على زبي وانا بحكم اني شاب خجول للغاية بقيت برجع منها لي ورا لحد ما اتخبطت في راجل ورايا فبقيت بين نارين يا اما ابقا الفاعل او المفعول به فاكيد اخترت اني ابقا الفاعل وابتديت اضغط بي زبي على طيزها جامد لحد ماسمعت منها احلى اهات واطية يمكن تسمعها في حياتك وشوية واتجرائت اكتر ودخلت ايديا جوة جيوب المعطف بتاعها وبقيت بشدها منو على زبي وهي عمال تحرك طيزها عليه بشكل دائري ونزلت ايدي على كسها من فوق الهدوم وشوية واتجرائت اكتر ودخلت ايدي واحدة جوة المعطف بتاعها وبقيت بدعك في بزازها جامد وهي اهاتها ابتدت تعلى وانا دخلت اصابع ايدي التانية جوة الجيبة بتاعتها وبقيت عمال احرك اصابع ايدي على الكلوت بتاعها لحد ما جابت على ايدي وانا كنت وصلت السكن بتاعي ونزلت.
انا سامر شاب اسمر مفتول العضلات غليظ الصوت وجهي مليئ بي الأوشام مع ذالك وجدت الكثير من الفتيات الجميلات يردن اقامت علاقات معي مع اني مش وسيم خالص بالعكس. مش حطول عليكم القصة دي حصلتلي وانا راجع من البيت في اجازة العيد الكبير اللي هي مش اجازة رسمية عندنا للاسف عشان كدة الجامعة ادتنا يوم واحد بس فاضريت ارجع في نفس اليوم على الساعة عشرة مساء وانا راكب في الأتوبيس لقيت في محطة قريبة من السكن بنت في سن الخمسه وعشرين تقريبآ ركبت ومعاها حجه كبيرة في السن وماشية على عصاية فاكيد قمت لها عشان تقعد مطرحي ولقيت البنت وقفت قدامي ومكانش في ناس كتير واقفين وانا مكانش في حاجه في دماغي بس شويه لما عدينا محطة كمان لقيت الناس كثروا ومع الزق بقيت لازق في طيزها وزبي وقف لا اراديآ من كتر اللحمة بقى وهي كانت قصيرة وطيزها كبيرة فشخ وعليها حتة دين بزاز صواريخ مستنيه الحرب وهي بحكم قصر قامتها فكانت واقفة على اطراف رجليها عشان تقدر تمسك المسكة اللي في وسط الأتوبيس دي عشان ماتوقعش بس مع اول ضغطة فرامل وكنا جوة النفق لقبتها وقعة عليا بي ضهرها وزبي اتغرز جوة طيزها غرز ومسكتها من بزازها اكني مش قاصد بس لقيتها مريحة على صدري على الأخر انا خفت الصراحة وسبتها وهي عدلت نفسها اول ماطلعنا من النفق بس بقت كل شويه ترجع بي طيزها على زبي وانا بحكم اني شاب خجول للغاية بقيت برجع منها لي ورا لحد ما اتخبطت في راجل ورايا فبقيت بين نارين يا اما ابقا الفاعل او المفعول به فاكيد اخترت اني ابقا الفاعل وابتديت اضغط بي زبي على طيزها جامد لحد ماسمعت منها احلى اهات واطية يمكن تسمعها في حياتك وشوية واتجرائت اكتر ودخلت ايديا جوة جيوب المعطف بتاعها وبقيت بشدها منو على زبي وهي عمال تحرك طيزها عليه بشكل دائري ونزلت ايدي على كسها من فوق الهدوم وشوية واتجرائت اكتر ودخلت ايدي واحدة جوة المعطف بتاعها وبقيت بدعك في بزازها جامد وهي اهاتها ابتدت تعلى وانا دخلت اصابع ايدي التانية جوة الجيبة بتاعتها وبقيت عمال احرك اصابع ايدي على الكلوت بتاعها لحد ما جابت على ايدي وانا كنت وصلت السكن بتاعي ونزلت.