الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
مـُذكـــرات م.ع 1 💔
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="NohaElsharnooby" data-source="post: 439354" data-attributes="member: 92778"><p><span style="font-size: 26px"><strong>"أثناء مروري ناحية السرير لمحت نفسي بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل، ثدي منتصب، حلمات وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة،..."</strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 26px"></span></strong></p><p><strong><span style="font-size: 26px"></span></strong></p><p style="text-align: center"><span style="font-size: 26px"><strong>مـُذكـــرات م.ع 1 💔</strong></span></p><p></p><p style="text-align: justify"><strong><span style="font-size: 22px">خرجت من شقة هشام وزوجي هاني يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لا اعلم، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هاني، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا قصتي من البداية، ابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، اسمي مديحة … فتاه في السابعة والعشرين من عمري، نشأت في آسرة مكونة من أبي وأمي وأختي وأنا، والدي لم يقصرا في تربيتي أنا وأختي، كان والدي متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعلى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شيئا إلا وكان يحاول جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمت خطبتي وزواجي على هاني، كان زواجا تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هاني إنسان طيب القلب، ويحبني لأقصى درجات الحب، فنما حبه في قلبي الذي لم ينبض لأحد من قبله، ما عدا أوهام الحب في سن المراهقة، والتي عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حبا ولكن أوهام وخيالات. زوجي هاني متيسر الحال فهو يعمل في التجارة، ولديه شركة لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية بالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمني كيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة في هذا المجال، سوى بعض القصص والروايات التي يتناقلها البنات في المدارس الثانوية. أول يوم لزواجي كنت مرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتي التي ظللت أحافظ عليها لسنوات، ليفضها في أقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض البكارة، ولكن والحق يقال، لم أجد أيا من هذا الكلام مع زوجي في أول ليلة، وبعد انتهاء العرس، وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبي وأمي وأختي، دخلنا جميعا الشقة وقبلني أبي وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة، وخرجوا وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي، ولكن ابتسامة رقيقة من هاني أعادت إلى قليلا من الطمأنينة. ها أنا ذا وحيدة الآن مع هاني، بماذا يفكر الآن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الآن؟؟ لا أستطيع النظر مباشرة في عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟ فيه ايه؟؟، أفقت ورديت عليه ولا حاجة، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له أول مرة أكون بمكان وحدي مع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت … أنا من اليوم أقرب الناس ليكي، أقرب من أهلك، قلت له آسفة أعذرني لسه الوضع غريب عليا شويا، قال لي أنا فاهم ما تقلقيش، ومسك يدي بحنية وذهبنا في اتجاه غرفة النوم، دقات قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التي يحكون عنها الأهوال، عند باب الغرفة توقف وأصر أن يحملني ويدخل بي من باب الغرفة، خيالاتي تتصارع، هل سيلقيني على السرير ويجثم فوق صدري لينتزع شرف بكارتي؟؟ هل من الممكن يكون بهذه القسوة؟؟ ، حملني كالطفل بين يديه القويتين، ودخل بي من باب الغرفة، وبمجرد دخوله، أنزلني من بين يديه، ونظر في عيني، وطبع قبلة حانية على جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، ياليت البنات يتعلمن أن ما يسمعنه عن الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هاني، خرج هاني وأغلق الباب خلفه، وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة على السرير، بدأت اخلع ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يوم الفرح قمت بنتف كافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي في نعومة جلد الطفل الرضيع، ولا توجد أي شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السرير لألبس ملابس ليلة الدخلة، تلك الملابس التي سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية السرير لمحت نفسي بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل، ثدي منتصب، حلمات وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددت يدي لأبدأ اللبس، كيلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لا يتجاوز نصف كف يدي، لبسته ونظرت إلى نفسي بالمرأة، فلم أجد تغييرا في شكلي وأنا عارية، فهو لم يدارى شيئا مني، بل على العكس قد زاد من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا يوجد شيء يجب أن تنظر له، لبست بعده قميص النوم، يا للهول أني لا أزال عارية، كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزال عارية، خبطات هادئة على باب الغرفة وسؤال من هاني إن كنت أريد شيئا أوقظتني من غفلتي، رددت سريعا لأ أنا خارجة، فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأداري به العري الذي صرت إليه. فتحت الباب فدخل هاني، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدي بيجامة بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا آنت في بيتك ومع زوجك يا حبيبتي، لن أطيل عليكم، سألني في رغبتي في أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم في الفرح، وأجابني بأنه هو أيضا شبعان آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير، جلسنا على طرف السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه، كنت مرتعبة فها هي حانت اللحظة الحاسمة، اقترب هاني بوجهه مني حتى بدأت اشعر بأنفاسه الملتهبة على بشرة وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيع النظر إلى وجهه، شفتاه تلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه على خدي الأيسر، بدأت شفاهه تجول في أنحاء وجهي، وأنفاسه تلهب كل جزء في وجهي، بدأت الرغبة تتملك في جسمي، هذه الرغبة التي كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر بشعور غريب عليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبة في تلك اللحظات، يبدوا أن هاني شعر بي، فكما عرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني هذا السؤال، أجبت فورا نعم، قال لي ما تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي أني لن أفعل أي شيء يمكن أن يؤذيك فأنا أحبك، قال هذه الكلمات وهو يرفع وجهي بيديه وينظر في عيناي، لأول مرة في هذا اليوم اشعر بالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دي، قال لي أنا عارف انك خايفة من أول يوم واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاش نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر، أعاد لي الحياة، شعرت بمشاعر داخلي تجاه هاني بأنه ملك حياتي المتوج، حمدت **** بداخلي على هذا الرجل، وفى قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التي لم أعرف وقتها أن الأيام ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكن تشيلي الروب اللي لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد وضحكت، بداخلي أتمنى الان أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن أنطق، كان هاني خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن جسمي،...</span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="NohaElsharnooby, post: 439354, member: 92778"] [SIZE=7][B]"أثناء مروري ناحية السرير لمحت نفسي بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل، ثدي منتصب، حلمات وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة،..."[/B][/SIZE] [B][SIZE=7] [/SIZE][/B] [CENTER][SIZE=7][B]مـُذكـــرات م.ع 1 💔[/B][/SIZE][/CENTER] [JUSTIFY][B][SIZE=6]خرجت من شقة هشام وزوجي هاني يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لا اعلم، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هاني، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا قصتي من البداية، ابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، اسمي مديحة … فتاه في السابعة والعشرين من عمري، نشأت في آسرة مكونة من أبي وأمي وأختي وأنا، والدي لم يقصرا في تربيتي أنا وأختي، كان والدي متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعلى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شيئا إلا وكان يحاول جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمت خطبتي وزواجي على هاني، كان زواجا تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هاني إنسان طيب القلب، ويحبني لأقصى درجات الحب، فنما حبه في قلبي الذي لم ينبض لأحد من قبله، ما عدا أوهام الحب في سن المراهقة، والتي عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حبا ولكن أوهام وخيالات. زوجي هاني متيسر الحال فهو يعمل في التجارة، ولديه شركة لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية بالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمني كيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة في هذا المجال، سوى بعض القصص والروايات التي يتناقلها البنات في المدارس الثانوية. أول يوم لزواجي كنت مرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتي التي ظللت أحافظ عليها لسنوات، ليفضها في أقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض البكارة، ولكن والحق يقال، لم أجد أيا من هذا الكلام مع زوجي في أول ليلة، وبعد انتهاء العرس، وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبي وأمي وأختي، دخلنا جميعا الشقة وقبلني أبي وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة، وخرجوا وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي، ولكن ابتسامة رقيقة من هاني أعادت إلى قليلا من الطمأنينة. ها أنا ذا وحيدة الآن مع هاني، بماذا يفكر الآن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الآن؟؟ لا أستطيع النظر مباشرة في عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟ فيه ايه؟؟، أفقت ورديت عليه ولا حاجة، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له أول مرة أكون بمكان وحدي مع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت … أنا من اليوم أقرب الناس ليكي، أقرب من أهلك، قلت له آسفة أعذرني لسه الوضع غريب عليا شويا، قال لي أنا فاهم ما تقلقيش، ومسك يدي بحنية وذهبنا في اتجاه غرفة النوم، دقات قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التي يحكون عنها الأهوال، عند باب الغرفة توقف وأصر أن يحملني ويدخل بي من باب الغرفة، خيالاتي تتصارع، هل سيلقيني على السرير ويجثم فوق صدري لينتزع شرف بكارتي؟؟ هل من الممكن يكون بهذه القسوة؟؟ ، حملني كالطفل بين يديه القويتين، ودخل بي من باب الغرفة، وبمجرد دخوله، أنزلني من بين يديه، ونظر في عيني، وطبع قبلة حانية على جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، ياليت البنات يتعلمن أن ما يسمعنه عن الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هاني، خرج هاني وأغلق الباب خلفه، وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة على السرير، بدأت اخلع ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يوم الفرح قمت بنتف كافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي في نعومة جلد الطفل الرضيع، ولا توجد أي شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السرير لألبس ملابس ليلة الدخلة، تلك الملابس التي سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية السرير لمحت نفسي بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل، ثدي منتصب، حلمات وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددت يدي لأبدأ اللبس، كيلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لا يتجاوز نصف كف يدي، لبسته ونظرت إلى نفسي بالمرأة، فلم أجد تغييرا في شكلي وأنا عارية، فهو لم يدارى شيئا مني، بل على العكس قد زاد من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا يوجد شيء يجب أن تنظر له، لبست بعده قميص النوم، يا للهول أني لا أزال عارية، كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزال عارية، خبطات هادئة على باب الغرفة وسؤال من هاني إن كنت أريد شيئا أوقظتني من غفلتي، رددت سريعا لأ أنا خارجة، فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأداري به العري الذي صرت إليه. فتحت الباب فدخل هاني، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدي بيجامة بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا آنت في بيتك ومع زوجك يا حبيبتي، لن أطيل عليكم، سألني في رغبتي في أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم في الفرح، وأجابني بأنه هو أيضا شبعان آخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير، جلسنا على طرف السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه، كنت مرتعبة فها هي حانت اللحظة الحاسمة، اقترب هاني بوجهه مني حتى بدأت اشعر بأنفاسه الملتهبة على بشرة وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيع النظر إلى وجهه، شفتاه تلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه على خدي الأيسر، بدأت شفاهه تجول في أنحاء وجهي، وأنفاسه تلهب كل جزء في وجهي، بدأت الرغبة تتملك في جسمي، هذه الرغبة التي كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر بشعور غريب عليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبة في تلك اللحظات، يبدوا أن هاني شعر بي، فكما عرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني هذا السؤال، أجبت فورا نعم، قال لي ما تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي أني لن أفعل أي شيء يمكن أن يؤذيك فأنا أحبك، قال هذه الكلمات وهو يرفع وجهي بيديه وينظر في عيناي، لأول مرة في هذا اليوم اشعر بالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دي، قال لي أنا عارف انك خايفة من أول يوم واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاش نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر، أعاد لي الحياة، شعرت بمشاعر داخلي تجاه هاني بأنه ملك حياتي المتوج، حمدت **** بداخلي على هذا الرجل، وفى قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التي لم أعرف وقتها أن الأيام ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكن تشيلي الروب اللي لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد وضحكت، بداخلي أتمنى الان أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن أنطق، كان هاني خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن جسمي،...[/SIZE][/B][/JUSTIFY] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
مـُذكـــرات م.ع 1 💔
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل