الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
انا فتاة سكسية و ساحكي كيف كان منظف العمارة ينيكني و لكن في طيزي و ليس في الكس و انا كنت اغريه ولكن لم اتوقع تلك الردة الساخنة منه و الحرارة الجنسية الكبيرة فهو كان يبدو شاب خجول و هادئ جدا و انا لما اصعد عليه احاول تحريك طيزي بعنف . و احيانا كنت انزل عند احدى الجارات و انا بملابس مغرية جدا مثل فستان النوم و ملابس البيت الخفيفة و لم اكن الاحظ انه ينظر الى جسمي لانه ربما كان يتلصص النظر بطريقة خفية حتى جاء اليوم الذي انفجر فيه الشاب و لم يعد قادر على التحمل اكثر و يومها حشرني للركن امام مدخل البيت و من حسن حظي كنت وحيدة في البيت
و بتصرف غريب منه بدا منظف العمارة ينيكني حيث فتح سحاب بنطلونه واخرج زب اسمر كبير و واقف بحرارة و ادارني بعنف الى الركن و كاد يدخل زبه في كسي لولا اني صرخت و قلت لالا حذار انا عذراء ثم انزل زبه قليلا و اوقعه على طيزي . و لما ادخل زبه في طيزي كان طيزي جاف و احسست الكهرباء تسري في مؤخرتي من الالم و هو يواصل ادخال زبه بقوة و لا يبالي بصراخي و انا اتحمل ذلك الزب في طيزي حتى مزق فتحتي و ادخله و عرفت ان اثارتي قد جمعت في داخله المحنة و حان وقت اخراجها و منظف العمارة ينيكني نيك قوي و ساخن جدا و انا اتحمل كل الالم
نعم كنت اتحمل حين كان منظف العمارة ينيكني لان الزب لذيذ و انا احب حلاوته و متعته الجنسية و احب ان اتناك رغم ان زبه كبير و اكبر من قطر فتحتي و لكن انا تمدد غشاء طيزي و استوعب ذلك الزب و كان ينيكني و يعض على شفته من الشهوة . ثم احسست بحرارة كبيرة جدا تخرج من زبه فهو ما ان ادخله في طيزي و حركه حوالي عشرين ثانية او ربما اقل حتى بلغ نشوته و وبدا زبه يكب حرارته الجنسية وكان يقذف داخل الطيز و هو يشهق بكل شهوة ويذوب و توقف عن التحرك في تلك اللحظات الجنسية الساخنة جدا و انا اعتصر و احس بحرارة الزب و منظف العمارة ينيكني و انا قد حققت ما كنت اريد منه
ثم اخرج زبه واخفاه مباشرة من دون ان ينظر الي و دسه بين ثيابه و امسك المكنسة و ابتعد عني و كان شيئا لم يحدث بيننا و انا ذهبت الى المزل قبل ان يقطر المني من طيزي على الارض او ابلل ملابسي الداخلية و حرارة النيك ما زالت عالقة في طيزي وفي نفسي من ذلك الزب اللذيذ . و كنت مندهشة جدا من تلك الحرارة و قوة الزب الذي فتح طيزي بقوة و تركني اتناك و منظف العمارة كان ينيك بقوة ومن دون ان يصدر اي ضجيج او اي اشارة للجيران و ناكني بكل سرية و بسرعة و بحرارة كبيرة جدا