• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم من الألف إلى الياء | عائلة عاهرة - حتى الجزء الخامس 17/3/2022 (عدد المشاهدين 2)

ز

زرياب الأندلسي

ضيف
عنوان السلسلة .. من الألف إلى الياء
--قصة عائلة عاهرة--
الجزء الأول ..الاكتشاف
هذه القصة لا تمثل ميولي , أنا لست ديوثا أو راغبا في لحم محارمي إنما هذه القصة سأرويها بلسان صاحبها , قصة حقيقية عاشتها حيطان شقق و فيلات مدينة بنزرت الساحلية الجميلة,
انا بسام من سكان مدينة بنزرت القريبة من العاصمة ,مدينة هادئة على الساحل و تحيط بها الغابات ليكون المشهد خلابا سارقا للألباب , و لكني من مواليد طرابلس في ليبيا لأبوين تونسيين ,
حياة أمي الحبيبة التي أنجبتني في سن الحادية و العشرين مع مراد الأب الصنايعي الذي عمل في ليبيا منذ سن الثامنة عشر و حتى تزوج زواج أقارب بأمي و عاد لليبيا للعمل , يكسب أبي المال الوفير
كأي صنايعي يتواجد في التراب الليبي , لكن والدتي كانت رافضة للبقاء هناك لأن نمط الحياة يختلف بين تونس و ليبيا و هي لم تنجح في التأقلم مع الوضع الجديد خاصة بعد انجابي , لقد كان الوضع صعبا عليها لوحدها ,
لجأ والدي لجلب خدامة من جنسية افريقية لكن حتى هذا لم يكن ناجحا مع أمي لنعود لتونس و بالتحديد بنزرت و نعيش في شقة على وجه الكراء , أما والدي بقي هناك لأن الرزق وفير و كان يرسل لوالدتي ما تحتاجه من مال ,
و كان يكرر الزيارات بين مرة و مرتين في الشهر و نتبادلها أحيانا بما أننا كنا نسافر في اتجاه ليبيا لنقضي بعض الأيام معه هناك ...
صار عمري 17 شو اب متفوق في دراسته لكنه صار يعرف الجنس بشكل دقيق و مفصل , صرت أشاهد أفلام الإباحة بشكل مستمر , و تسيطر على خيالاتي و مناماتي مشاهد الجنس المختلفة فيها حتى
مشاهد جنس يجمعني مع والدتي , أول مرأة في حياتي و قصة حبي لها تتجاوز المعقول فأنا لم أجد سواها في حياتي , كانت لدي كل الإمكانات التي يحتاجها الشباب في مثل عمري , أملك هاتفا من الطراز العالي
و كومبيوتر مخصص للألعاب , كل الظروف مهيأة بفضل عمل والدي , الذي و رغم كل الظروف التي تعيشها ليبيا الشقيقة إلا أنه واصل العمل باستمرار لتوفير الماديات في عصر الماديات بامتياز
حياة المراة الجميلة من النوع الفاخر للنساء اللواتي يتميزن بجسم ممشوق , أفخاذ عريضة تتمنى الغوص بينها و اشتمام رائحة كسها الفواحة , لها طيز تجنن أي زبر في كل أصقاع العالم , طويلة و ليست قصيرة ,
كرشها ليس بارز لكنه منتفخ ذا صرة بارزة , أثداء متوسطة الحجم متناسقة مع حجم كرشها , جسم يشعل النار في أحلامي أثناء احتلامي , كان شغل الشاغل الجنس في ذلك السن , كنت أفكر كيف يقدر والدي على فراق أحضان والدتي الغاية في الجمال
كنا نقيم في شقة على واجهة البحر و كان المنظر ساحرا , و تقيم في نفس العمارة مدام إيمان استاذة فرنسية في المعهد الذي أدرس فيه و هي امرأة في سن والدتي لكنها تزوجت قبل الأربعين بقليل من دكتور وسيم اسمه دكتور نادر ,هو دكتور أمراض نسائية , علاقتنا بهم
كانت علاقة صداقة نتبادل فيها الزيارات أو تذهب والدتي لشقتهم حيث تجمع بين أمي و ايمان علاقة قرابة و أمي هي من نصحتها بالإقامة في هذه العمارة عند زواجها بالدكتور نادر ...
كنت أعتقد أن العلاقة لا تتجاوز الصداقة حتى حصلت المفاجأة يوم قالت لي أمي أنها ستذهب لشقة ايمان , كان ذلك في فترة الظهيرة حيث عدت للمنزل للغداء , و كان لدي حصة رياضة بساعتين في المعهد ,و أنا أحب هذه الحصة
لأنها مسائية و لا حصص غيرها طيلة المساء , قلت لها أن تذهب و أنا سأذهب للمعهد كالعادة
لكن شاء القدر أن يتغيب الأستاذ و أن أشاهد جارتنا ايمان في المعهد و هي استاذة به لكنها لم تعتد اعطاء حصص في ذلك المساء , و بما أن ايمان في عملها ,لمن ذهبت أمي في شقة الجيران ,
هذا ما خطر على بالي مباشرة لأسرع في اتجاه العمارة و أصعد لشقتنا فوجدتها فارغة , وقفت أمام باب شقة الجيران و هي تقابل باب شقتنا مباشرة , أتذكر أني رأيت مرة ايمان تفتح الباب من مفتاح تخبأه بجانب زربية تفترشها أمام بابهم ,
كنت أحاول أن أكون هادئا لأقصى درجات لكن كل تفكيري كان جنسيا كأي مراهق في ذلك السن متأثر بقصص و أفلام البورنو و أحيانا قصص المحارم و أفلامها التي تجمع بين الأم و الإبن في سرير واحد أو قصص الخيانة و الجوع الجنسي
الذي يقود للرذيلة , كانت أفكار تقودني للتسلل إلى منزل إيمان الأستاذة التي لمحتها في المعهد وقت وجودي أمي في بيتها ...
فتحت الباب بهدوء كبير , و الشقق في العمارة تتشابه في هندستها , حيث يوجد مدخل طويل و على الجانب الأيسر الصالون , أما غرف النوم فهي على الجانب الأيمن و يقابلك الحمام , كنت أسير على أطراف أصابعي ,
كلي تركيز علني أسمع صوتا , زدت في التقدم لأسمع صوت أه تذيب القلب تخرج من غرفة على الجانب الأيمن , تلتها صوت ضحكة أعرفها , ضحكة أمي , و صوت الدكتور نادر,
تمنيت حينها لو زلزلت الأرض تحت أقدامي و ابتلعتني , هل أنا في حلم أو غيب , هل مازلت في أحد خيالاتي الجنسية أو مشاهد النيك شيطرت على كل تفكيري , وقفت مكان مصدوما من تكرر الضحكات و الأهات الخفيفة ,
تسمرت مكاني لا أعرف هل أتقدم لأفضح عهر والدتي , هل أنتقم لشرفي من هذا النذل الذي يهتك عرضي في غرفة نومه , هل ألقي بنفسي من أقرب شباك حتى أغادر هذه الحياة التي ستنقلب بسبب حياة أمي ,
كنت أفكر و أفكر دون توقف , تمر الدقائق و معها تنطلق الأصوات و أنا لا أحرك ساكنا , أنا في حالة شلل واضح , توقفت الأصوات لبرهة , ثم تأكد ناظراي مما سمعته أذناي , أمي تسير امام نادر و الاثنان عاريان كما ولدتهما أمهما و ممسكان بيدي بعضهم البعض كأنهما في حالة حب
و دون الالتفات وراءهم , كنت قد اختبأت وراء مزهرية عملاقة في مدخل بيت الدكتور النادر و أنا أشاهد هذا المشهد الذي غير مجرى حياتي ...
انغلق باب الحمام على نادر و امي , سيكتمل مشهد الخيانة بحمام كأنهما في شهر العسل , احساس غريب انتابني ما بين الحزن من هذا الاكتشاف فأمي المرأة الشريفة العفيفة هي في الواقع شرموطة الدكتور نادر , و احساس اخر بالرغبة
أشعر أن زبري انتفض داخل البوكسر و صار منتفخا يريد مغادرة مكانه , أشعر برغبة في لحم أمي المحرومة و قد رأيته عاريا أمام رجل غريب , شعرت أنني الأولى به لثواني , قبل ان تتملكني نوبة من هستيريا البكاء و غادرت الشقة غير مباليا هذه المرة إن سمعا صوت الباب
أو لا , أعدت المفاتيح مكانها تحت الزربية و اتجهت لشقتنا , دخلت غرفتي , أحكمت إظلامها و أغلقت بابها و دخلت سريري بين مشاهد أمي العارية و الدكتور نادر و بين رغبة في الانتقام لشرفي الذي انتهك ...
كانت ساعات عصيبة , سمعت الباب الخارجي للشقة و هذا يعني أن أمي عادت من منزل عشيقها , أسمع صوت مشيها وسط الهدوء , هي أحست بعودتي للمنزل , حاولت فتح الباب , نادت باسمي , تظاهرت بالنوم و أنا دموعي تملئ خداي ,أذرف دموعي على شرف ضاغ و انتهك,
بدموع عن قصة شرف أم تهاوت عن احترام فقد في شقة ايمان و زوجها الدكتور اللعين , احساسي يقول أنه ليس الأول و ليس الأخير , أمي تعيش 17 عاما لوحدها دون رجل همه الوحيد المال , لم تطلب الطلاق و لم تشتكي من غيابه , كيف لم أفكر يوما في هذا و أنا الذي قرأت و شاهدت
قصصا بمثل شعر الرأس عن الحيانة الزوجية , مالذي يميز نادر عن غيره أم هو نزوة عابرة لامرأة صارت تتلذ الجنس الحرام في غياب زوجها و تتظاهر بالرضا في حضوره القليل مرة أو مرتين في الشهر و أحيانا أقل حضورا من هذا , تذكرت العمارات و الشقق التي استأجرناها,
تذكرت الجيران , منذ عودتها من ليبيا أمي سكنت عديد الشقق في عديد المناطق من مدينة بنزرت من أهالي المدينة و من خارجها و كانت لديها علاقات كثيرة و خصوصا مع زوجات الجيران , علاقات تشبه علاقتها بإيمان فهل يوجد لها علاقات تشبه علاقتها بنادر ,

تذكرت المحامي مجدي صاحب العمارة الأولى و كان جارا لنا و هو أعزب كما أذكر أن نساءا كثيرات كن في شقته و قد تكون بينهن أمي و تذكرت سعيد النجار الرجل الذي زارنا كثيرا في غيابي لصنع بعض الموبيليا قد يكون من الذي عاشروا والدتي معاشرة الأزواج لفترة ما ,
وصلت تفكيراتي الجنسية لرؤية والدتي بين احضان عم رابح فراش العمارة الذي تكرمه والدتي ببعض الدنانير لقاء خدمات قد تكون جنسية , أفكار أشعلت نيران الغيرة و الرغبة الشهوة و الرفض , أشعر أنني في حالات جنون , منتشي بالمشاهد الجنسية التي أراها في مخيلاتي
و فاقد للرجولة و شرفي ينتهك في غيابي و غياب أبي ...
مرت الساعات و لم أشعر بها بعد أن نمت ,استيقظت على طرق أمي الباب و مناداتها لي
-بسام افتح , شنوا فما , ما تفجعش أمك , افتح الباب يعيش ولدي
حسيت بقلقها و بتلقائية الابن , وقفت من السرير و فتحت الباب , رؤية والدتي و القلق يغزوها , جعلني أرتمي مباشرة بين أحظانها و الدموع تتساقط سقوط الثلوج
-أمي أنا نحبك , انتي كل شي في حياتي
-و انت حياتي بسام
قالتها و حطت يديها على وجهي و نظرت لي و قالت
-خير , مالك , شنوا فمة , احكيلي , علاش مسكر الباب على روحك
نزلت راسي للأسفل , شعور العار , هل أواجه أمي بما اقترفته من عهر أو أصمت مخترعا موضوعا آخر , عادت صورتها عارية و صوت ضحكاتها لدماغي , أشعر بتضارب الأحاسيس تجاهها , أنا أشعر بالانهيار , أنا أشعر بالانفجار, أشعر بالغيض , أشعر بالحب و القهر
أنا في حالة شيزوفرينيا حقيقية , أحاسيس متناقضة تخنقني, صور أشعلت زبري الذي وقف في ثواني لحديد ثم يهدأ و يعود للإنتفاض , حالة الحيرة , هل أنا بين أحضان أمي مثال الشرف و النقاء أم بين أحضاني حياة شرموطة نادر جارنا و ما خفي كان أعظم
لم أتمالك أعصابي أكثر من ذلك لأصيح في وجهها
-أمي , شفت كل شي بعيني , شفت كل شي و ايمان في المعهد و انتي في الشقة مع نادر , شفت كل شي امي
و انهرت لأسقط على ركبتي و أنا أبكي و أشهق من البكاء و أمي مصدومة من الكلام الي سمعته مني , كان واضح عليها الصدمة , كانت واقفة بنفس الوضعية دون تحرك و دون حتى الهمسة ,
-علاش يا أمي , علاش هكة
كانت كلماتي بمثابة السيف في حلق أمي , انهارت صورة الأم الفاضلة , الأم المدرسة في أعين ابنها , انهارت و أخذت صورة الأم الفاسدة القحبة مكانها , عم الصمت أرجاء المكان على مشهد أنا على ركبتي أبكي و أنحب و امي واقفة متسمرة في مكانها ...
نهاية الجزء الأول



الجزء الثاني .. الإغتصاب
أعلم أن العديد منكم وجد الجزء الأول ممل لأنه منقوص من عامل الوصف و لم يتواجد فيه الكثير من الوصف لحالات السكس المحارم و ما إلى ذلك , لكن هناك منهجبة سرد القصة , الجزء الثاني سيعجبكم أكثر و بقية الأجزاء كذلك كونوا في الانتظار
من الألف إلى الياء قصة عائلة عاهرة ...
أنا بسام محدثكم من تونس و بالتحديد من مدينة بنزرت , أملك ملامح والدتي تقريبا فهي أصيلة لهذه المدينة و التونسيون يعرفون مدى جمال فتيات بنزرت , العيون العسلية و الشعر الأشقر الناعم , أنا وحيد أمي و أبي و سمتني والدتي على اسم شقيقها الذي مات فترة تواجدها في ليبيا مع أبي,
ولدت في طرابلس حيث ازدهرت صنعة والدي حرفي الكهرباء المتقن لعمله و الناجح فيه , لكن والدتي رفضت البقاء في ليبيا لاختلاف طريقة العيش بين البلدين الجارين , المهم أنني عشت حياة مدللة , ابي يرسل شهريا مبلغا محترما يجعلنا تقريبا من الطبقة المتوسطة و ممكن أعلى قليلا ,
أطلب فيلبى لي الطلب , منذ سن الثالثة عشر قمت بالانخراط في نادي رياضي أمارسه فيه رياضات الدفاع عن النفس , كنت أجد ظالتي في الرياضة , في سن السابعة عشر طولي تقريبا 180 صم و وزني 72 تقريبا و جسمي متوسط , كنت أمارس كثيرا العادة السرية ,
كنت أعيش مع أمي لوحدنا لذلك كانت ترتدي ملابس تظهر مفاتنها , و لم أفكر يوما في مفاحشتها لكن الأحلام و الاستحلام جعلني أفكر في التجسس عليها أحيانا , لم أشك يوما في سلوكها , فهي امرأة مثقفة و مثال للأخلاق العالية و الدمثة , أمي جسمها جميل , هي دبدوبة و لأنها طويلة يجعلك
تستمتع برؤية جسدها فقط دون لمسه , حتى ملامح وجهها البنزرتية الأصيلة تجعلك تعشق امتصاص رحيق شفاهها الوردية المنتفخة طبيعيا , والدتي طباخة ماهرة , امرأة بيت شاطرة , كرّست اهتمامها في تربيتي لكنها لم تهمل يوما جمالها الأخاذ فهي أربعينية بملامح عشرينية , بدر البدور هكذا أسمي
حياة أمي ذات الصدر المتوسط و الانحناءات الخطيرة , يرهقني وجودها جانبي فأنا أعيش الانفصام بين احساس الأمومة و احساس الرغبة الجنسية التي تدغدها نسمات عطرها اللذيذ , إلى أن جاءت تلك اللحظة التي تسللت فيها شقة الجيران و سماعي ضحكات والدتي بين أحضان نادر الجار ,
لحظة غيرت مجرى حياتي و أدت إلى المواجهة التي انتهت الى صمت مدقع ..
لم أتمالك أعصابي أكثر من ذلك لأصيح في وجهها
-أمي , شفت كل شي بعيني , شفت كل شي و ايمان في المعهد و انتي في الشقة مع نادر , شفت كل شي امي
و انهرت لأسقط على ركبتي و أنا أبكي و أشهق من البكاء و أمي مصدومة من الكلام الي سمعته مني , كان واضح عليها الصدمة , كانت واقفة بنفس الوضعية دون تحرك و دون حتى الهمسة ,
-علاش يا أمي , علاش هكة
كانت كلماتي بمثابة السيف في حلق أمي , انهارت صورة الأم الفاضلة , الأم المدرسة في أعين ابنها , انهارت و أخذت صورة الأم الفاسدة القحبة مكانها , عم الصمت أرجاء المكان على مشهد أنا على ركبتي أبكي و أنحب و امي واقفة متسمرة في مكانها ...
و انتهى على هذا جزءنا الأول للقصة
-بسام . يعيش ولدي اقف
و حاولت أمي تسندني حتى أقف, كنت منهارا تماما لما اكتشفته في هذا اليوم المشؤوم , تمالكت نفسي و نهضت , نظرت لوجه أمي , و تحولت نظراتي من حزن لغضب , الشر يتطاير من عيني
-من اليوم علاقتنا ستتغير
ثم دفعتها بقوة , و رغم ضخامتها إلا أنها سقطت أرضا , الشيطان يجبرني على فعل الشر , صرخت متألمة و لكني لا أسمع لها صوتا و لا أشعر إلا في رغبة في هتك شرفي بأياديّ بعد رؤيته يهتك بأيادي الغير , فتحت سروالي و صار زبري منتصبا , تخلصت منه , وسط صدمة و استغراب
-بسام اش تعمل , بسام عيش ولدي فيق , بسام
و انا في عالم آخر , أنا أصلح الخطأ بالخطـأ بل و أتمادى فيه , أنا أشرع في هتك شرفي , أنا سأغتصب أمي و لا رجعة في القرار , ,كنت واقفا و زبري يتدلى عاريا أما أمي التي على الأرض , تتوجع و منهارة من المشهد , هاجمتها , انقضت عليها ,
أقطع الجلباب الأسمر الملتصق بأردافها و الذي عليه آثار الكيلوت القطني العريض , هي تحاول الاستنجاد بأي شيء لكنها عاجزة أمام ثور هائج هو ابنها , حاولت الهرب نحو غرفة نومها لكني التصقت بها و بقوة دفعتها للأمام بعيدا عن الباب حتى لا تغلقه
-بلاش فضائح يا حبيبي , أرجوك أرجوك بلاش فضائح
-الي شفته في بيت نادر كان أكبر فضيحة في حقي و في حق العايلة
-نترجاك توقف , الشيطان مسيطر عليك , أنا أمك ارجوك توقف
-أمي و باش نستفعل فيك لين تنسى القحب و العهر الي انتي فيه
أول مرة نكلم أمي بهذه الطريقة و أول مرة أضربها و أهينها , الشيطان تملكني و جعلني أواصل التلذذ باغتصابها كأنها عاهرتي الليلة و ليس والدتي
كان أمي تبكي و تتوسل و أنا لست مبالي , قطعت الجلباب و مهما حاولت ان تغطي جسدها العاري غير أنها لم تفلح و كان صدرها تقريبا واضحا و صرتها و الكيلوت الذي هجمت عليه مقطعا اياه رغم رفسها و عدم انصياعها
كنت أقوى من المعتاد , كنت كالثور الهائج في شوارع اسبانيا , لا قوة على وجه الأرض تستطيع ايقافي عن اللحظة
ضربتها بقوة على رأسها و قلت بالحرف
-باش انيكك يعني باش انيكك
و سيطرت عليها بالانقضاض فوقها و احكام القبض على يديها , بللت زبري ثم حاولت اسكانه كسها النجس لكنني لم اقدر فهي أول ممارسة لي و مع من مع امي حبيبتي الأولى , كانت تحاول الابتعاد من الأسفل , ضربتها أقوى من المرة الأولى
أول مرة أرى الخوف في عيون أمي , توقفت فجأة عن الصراخ و العويل و بقيت دموعها تنهمر على وجنتيها , كنت المسيطر عن الموقف , دون تفكير أسكنت زبري كسها و بدأت الرهز بكل ما أوتي لي من قوة , نعم زبري وسط الكس الناعم ذو الشفرات فاتحة اللون ,
كس لا يحتوي على شعرة واحدة هدية منها لعشاقها ,زبري في أعماق الرحم الذي خرجت منه لحمة للحياة , لحمة من رحم حياة الذي يتلذذ طعمه زبري ,زبري كان طويلا منفجرا في الطول و العرض في تلك اللحظة التاريخية ,
كانت حياة أمي جثة هامدة , الدموع تنهمر و هي متصلبة تحرك رأسها رافضة فقط , و انا اتمتع بمشاهدة جسدها , و مع سيطرتي , أحسست أن العقاب يجب أن يكون أكثر ألما لهذه العاهرة , أخرجت زبري من أحشائها و أدرتها بقوة يدي , صارت طيزها الضخمة الفخمة أمام أبصاري ,
غصت دتخلها مشتما اياها , كسها واسع صحيح , لكن طيزها مغلقة , أعتقد جازما أن حياة لم تذق طعم نيك الطيز رغم خبرتها الجنسية الواسعة , تلذذت طعم ألمها , بللت زبري و قلت
-سيكون عقابك قاسي يا حياة , سأفعل ما يشتهيه منك كل الرجال , سأفوز بعذرية طيزك الفخمة
تزايد صوت بكائها لكني مصاب بالطرش في هذه اللحظات
-سأتلذذ عقابك يا حياة , يا قحبة يا شرموطة
كان زبري مبللا للغاية بريقي و حاولت ايلاج زبري من الخلف , لكن خرم طيزها كان ضيقا للغاية , حاولت إدخال إصبعا واحد فطاوعتني هذه المرة
-يتسع لإصبع أيتها القحبة
, كنت أتفنن ببعبعصتها من خرم طيزها الذي ضار جاهزا لاستقبال إصبع ثاني , بللت الإبهام و حاولت توسيع خرم طيزها كانت أصواتها تعلو مع كل ادخال فوضعت قطعة قماش في فمها لكي لا يسمعنا الجيران , كانت مغلقة عيناها و الدموع لا تتوقف ,
أحسست أن خرمها صار جاهزا لاستقبال رأس زبري الغليظ, نظرت إلى وجهها مطولا , واصلت جمودها , بللت رأس زبري و أدخلته فوهة طيزها الساخنة , كان احساس مختلفا عن احساس نياكة كسها التي لم تدم سوى بضع دقائق , ما أن دخل الرأس
الخرم حتى أحسست بدفئ كبير يخرج منه , اشتهيت لعقه , كان ورديا غامق اللون لا تحيط به شعرة كما كان بارزا كثقب صرتها الفاتن , لكن الحالة الحيوانية التي تحولت لها جعلتني عنيفا أتلذذ التعذيب و لا أتمتع بهذا الجسم العارم الهامد و الذي ينتظر مصيره ,
تمتمت في أذنها و أنا أفرش زبري على طيزها
-هل ستحتملين هذا , سيؤلمك لكن سيعجبك للغاية
كانت تتنهّد و تحاول الصراخ من تحت القماشة التي كممت فمها بها لكن هيهات , صوتها المخنوق لن يسمعه أحد
أعدت الكرّة مرة و اثنتان حتى قمت بإيلاج زبري دفعة واحدة و بقوة , صارت طيزها تصدر فرقعات غازية , كما كان زبري مبللا باللعاب و ممزوجا ببعض بقايا أوساخ طيزها , كان المشهد مقرفا لكنني أتلذذ كل ما فيه من قذارة , فاحت رائحة طيزها فأعدت الكرة مرة أخرى,
أقحمت زبري بقوة داخل أحشاءها , فتجاوب شرجها معه هذه المرة , أحسست أن طيزها ابتلعت زبري بعد رفض لمرتين , كانت أمي حياة تصرخ و تصيح و تئن و تتوجع و انا غير منصت , حتى أفرغت حمولات خصيتي داخل طيزها اللذيذة ,
كنت ألهث كأنني ذئب قد انتهى من مطاردة فريسته , شهوتي العالية قادتني إلى معاشرة طيز أمي و القاء سوائلي داخلها , كنت مستمتع بصوت طيزها و هي تخرج لبني ممزوجا ببعض الدماء , خفت بعض الشيء من رؤية الدم و لكنني تظاهرت بالقوة ,
قلت لها و هي ملقاة كأنها جثة
-سأستحم و أعود , عقابك لم ينتهي بعد

دخلت الحمام و أغلقت الباب , و سقطت منهارا من فعلتي , لقد اغتصبت لحمي , اغتصبت أنقى شخص بادلته مشاعر في حياتي , امي الحبيبة التي تتناك من الدكتور نادر اتناكت من زبر ابنها بل اغتصبت , كل التفكير السلبي نال مني ما نال ,
كانت الدموع تسيل و قلبي يعتصر , لقد كنت قاسيا , عنيفا , معذبا لأمي , لقد كسرت قلبها كما كسرت هي قلبي , لقد كسرت حائط الاحترام و الحب الذي بيننا , لقد قطعت حبل الود مع امي حبيبتي , كان صوت المياه يغطي صوت بكائي و اهاتي ,
انا مقطع الأوصال , مقطع بين مشاعر الحب و الكره , مشاعر الأمومة و اغتصابها , لا أعرف من أين أتيت بالقوة الجبارة حتى أوتي فعلتي , بل و أصر على مزيد الخطأ بالتهديد و الوعيد لها أن الانتقام لم ينته بعد ,بللت جسمي بسرعة و خرجت, لأجد أمي واقفة,
تمشي بصعوبة في اتجاه الحمام و تنزل من طيزها سوائلي المنوية ممزوجة بقطرات من الدم , نظرت لي نظرة انكسار ,نظرت لوجهها فكان كله اثار ضرب و عنف و شعرها منكوش ,خفت جدا بصراحة فتنحيت جانبا و دخلت لغرفتي لم اغادرها,,,
نهاية الجزء الثاني


الجزء الثالث : قصة حياة

دخلت الحمام و أغلقت الباب , و سقطت منهارا من فعلتي , لقد اغتصبت لحمي , اغتصبت أنقى شخص بادلته مشاعر في حياتي , امي الحبيبة التي تتناك من الدكتور نادر اتناكت من زبر ابنها بل اغتصبت , كل التفكير السلبي نال مني ما نال ,
كانت الدموع تسيل و قلبي يعتصر , لقد كنت قاسيا , عنيفا , معذبا لأمي , لقد كسرت قلبها كما كسرت هي قلبي , لقد كسرت حائط الاحترام و الحب الذي بيننا , لقد قطعت حبل الود مع امي حبيبتي , كان صوت المياه يغطي صوت بكائي و اهاتي ,
انا مقطع الأوصال , مقطع بين مشاعر الحب و الكره , مشاعر الأمومة و اغتصابها , لا أعرف من أين أتيت بالقوة الجبارة حتى أوتي فعلتي , بل و أصر على مزيد الخطأ بالتهديد و الوعيد لها أن الانتقام لم ينته بعد ,بللت جسمي بسرعة و خرجت, لأجد أمي واقفة,
تمشي بصعوبة في اتجاه الحمام و تنزل من طيزها سوائلي المنوية ممزوجة بقطرات من الدم , نظرت لي نظرة انكسار ,نظرت لوجهها فكان كله اثار ضرب و عنف و شعرها منكوش ,خفت جدا بصراحة فتنحيت جانبا و دخلت لغرفتي لم اغادرها,,,
هنا انتهى الجزء الثاني لقصتنا
لم يكن الموقف سهلا على الإطلاق , أي منحى ستأخذ علاقتي مع أمي بعد ****** لحمها , توقف تفكيري الجنسي و بدأت أسترجع ذكرياتي مع والدتي التي اختارت أن تفني عمرها في تربيتي و جعلي ما أصبحت عليه الآن ,
كنت أشعر بالخزي حتى أنني فكرت أن ألقي بنفسي من شباك الشقة و أنهي حياتي , تناقض رهيب في المشاعر,اتمنى أن يتوقف العالم عن الدوران و تنتهي هواجسي للأبد...
فتحت أعيني بصعوبة , لقد انتفخت من البكاء طول الليل إلى أن أخذني النوم في غفلة , كان النور يدخل من فتحات الشباك , أشعر بإنهاك شديد, أنا مرهق جدا لن أستطيع الخروج من الغرفة , أريد إلقاء نظرة على أمي , لم أسمع لها حركة كعادتها كل صباح,
توقظني لتناول الفطور و الإستعداد للذهاب إلى المعهد , لكن اليوم كان مختلفا كما كانت ليلة البارحة , ليلة أتمنى أن تكون مجرد كابوس , استجمعت قواي و وقفت سائرا في اتجاه الصالون و منه لبقية الغرف , بحثت عن أمي لم أجدها لكن باب غرفتها
كان مغلقا,الصالون كان نظيفا من كل فوضى صارت فيه بالأمس , الفطور كان جاهزا على الطاولة و معه مصروف جيبي اليومي , أحسست ببعض الراحة ...
دخلت الحمام و أخذت دشا ثم تناول إفطاري و أنا أفكر في الخطوة القادمة , يجب أن أطمئن على أمي لكن لا شجاعة لي للنظر في وجهها , أخذت مصروفي و غادرت إلى مكان غير معلوم , لن أستطيع الذهاب للمعهد لا شغف لي و لا أريد
أن أقابل الأستاذة إيمان , فوجودها سيذكرني بما أود إلغاء حدوث من البداية , سأتذكر مشهد والدتي بطيزها العارية تتراقص أمام عشيقها الدكتور نادر ,تمشيت على شاطئ البحر , ذهبت لمقهى و أكثر , و لا مناص من العودة لشقتنا , حاولت تأخير العودة و حسب
لكنها حاصلة لا محال فلا مكان آخر لي غير شقتنا , لا أملك حتى صداقات لأدردش معهم أو أثق بهم فأروي لهم ما جرى لي أو أخذت نصحه قبل الكارثة التي ارتكبتها , السبب في ذلك كانت أمي فهي التي جعلتني أنغلق على عالمي دراسة و كومبيوتر ,
لا أصدقاء و لا أحباب حتى الافتراضيين منهم , لا أعرف حتى كيف أفتح موضوع مع شباب من عمري , كنت فاشلا للغاية على مستوى العلاقات الإنسانية , تأخرت الساعة و عليّ العودة للمنزل فالبرد بدأ ينتشر مع المساء كمدن الساحل جميلة الطقس فقط في الصيف
سرت بخطى متثاقلة لكنني قابلت على الدرج الأستاذة إيمان و زوجها , آخر من أتمنى رؤيته اليوم ,
-عسلامة بسام , شبيك ماجيتش تقرى ليوم و شبيها حياة ما تجاوبش على تليفونها
قالت الأستاذة إيمان بملامح حائرة بعض الشيء , الأستاذة إيمان هي سيدة من سن والدتي لا ***** لها و ذلك أنها تزوجت في سن متأخرة و هي أستاذة فرنسية تخرجت من جامعات المهجر , لها عقلية نساء أوروبا , فهي تدخن و تشرب الكحول, لكنها انسانة
محترمة و مثقفة و لها نظرات حادة و شخصية جادة, هي نحيفة و طويلة لكن من يراها بملابس البيت سيعرف أنها لها صدرا بحجم كبير , بيضاء و ترتدي نظارات طبية , شعرها طويل و انسيابي , و ترتدي جيبات تغطي نصف ركبتها , جسم رقيق بملامح مرأة قوية,
نظرت لها مطولا و لا أعرف ماذا أجيب , ثم نظرت في وجه الدكتور نادر , و كانت نظرة غل و كره , لكم تمنيت أن أعطيه بعض اللكمات حتى أفش غيضي منه , لكني تظاهرت بالتوازن
-مشيت في رحلة تابعة للنادي, أستسمحكم فأنا متعب
-أخبر أمك أنني سأزورها
أسرعت خطواتي و تجاهلت كلمات إيمان الأخيرة ...
فتحت باب الشقة و باب غرفة نوم أمي كان مواربا , فتحته فوجدتها تجلس أمام مرآتها , وقفت لدقائق شاردا لا أعرف ماذا أقول لكن أمي بادرت بالحديث
-ما عندكش ما تقول
كان صوتها حازما زاد ارباكي
- بسببك ذهبت للطبيب اليوم , لقد تسببت لي في جرح موجع و كم كان محرجا الموقف
احمرّ وجهي خجلا و واصلت الوقوف كالمسمار و كلام أمي مطرقة يثبتني على باب الغرفة
-العشاء جاهز , اذهب و تناوله و راجع دروسك, سأذهب معك للمعهد غدا لترجع كأن شيئا لم يكن
مع هذه الكمات , تقدمت لأمي و ظميتها من الخلف بقوة و انهمرت دموعي
-انا اسف , أرجوكي سامحيني يا أمي , لقد تملكني الجنون عند رؤيتك في ..
ثم صمت مواصلا ضمها
-كمّل في شقة ايمان و نادر , كملها الجملة , انت لا تفهم شيئا
-ان لم أفهم صارحيني , مالذي رأيته هناك , أخبريني مالذي تفعلينه مع نادر , صارحيني و اوعديني ان لا تفعلي هذا مجددا , لقد أصبت بالجنون , بالعمى , أمي انا احبك و لم أعرف كيف أرد الفعل
-سأخبرك , لكن أوعدني انك لن تكرر صنيعك
-أعدك بهذا , أنا آسف يا أمي
-لن أخبرك اليوم , بعد أسبوع ستبلغ الثامنة عشر , سأخبرك يومها , اتفقنا
مهمهت قليلا
-هل سمعت كلامي, هل اتفقنا على هذا
-اتفقنا
و مسحت دموعي و عادت البسمة لوجهي ...
عادت حياتي طبيعية , لكني تفكيري منصب حول يوم ميلادي , سيكون يوما غريبا بكل معاني الكلمة لكنني أشعر بالإثارة , كانت الأيام تمر كأنها سنوات ,أيام غير عادية , أتحاشى فيها النظر لوجه أمي ,
كنت متوترا , خائفا من هول الصدمة , هل نادر كان نزوة عابرة , أم أن الموضوع تكرر في كل شقة أقمنا فيها , هل أن حياة شريفة أغوتها الشهوة أم أنها متعودة على طعم الزبر في الحرام , أيام لا أتمنى لألدّ أعدائي أن يعيشها , إلى أن جاء اليوم الموعود...
جاء يوم عيد ميلادي و تصادف مع يوم عطلة , اتصل والدي منذ الصباح لتهنئتي بهذه المناسبة و وعدني بالقدوم قريبا مع هدية ثمينة , أما والدتي فكانت تتصرف بشكل طبيعي , كنت أحس من نظراتها اختلاف عن المعهود و لكنها تتصرف بشكل عادي ,
لم يكن الاحتفال بيوم الميلاد مهما لي بقدر الأسرار التي ستكشف اليوم أو الليلة , لكن لا جرأة لي في طرح الموضوع ,
-بسام حضر روحك باش نخرجوا ليوم , اليوم يومك
-وين ماشين
-نحتفلوا بيوم ميلادك انا و انت كيما العادة
حضرت نفسي و ارتديت أجمل ملابسي و كذلك والدتي , كانت كالملاك بلباس أبيض واسع لكنه لا يخفي مفاتنها العارمة , و غادرنا الشقة في اتجاه مجهول بالنسبة لي, أخذنا طريق العاصمة و ذهبنا إلى منطفة سيدي بوسعيد الساحلية الجميلة,
هذه المنطقة الشبيهة بسانتوريني اليونانية , الشبابيك الزرقاء و القباب البيضاء مع مشهد البحر الساحر و وجه أمي الفاتن , كانت أمي تتكأ على كتفي أحيانا و تضع يدها بيدي أحيانا , كانت تتصرف كأننا مخطوبين حديثا و نعيش قصة حب ,
مرّ الوقت سريعا و كان اليوم ممتعا للغاية , و مع الغروب وقفنا على شاطئ البحر , وضعت أمي رأسها على كتفي و قالت
-هل مازلت ترغب في سماع قصة حياة والدتك
ترددت في الإجابة لكن شيئا داخليا نطق
-أرجوكي , فأنا لم أنم مرتاحا منذ ذلك اليوم
ابتسمت ابتسامة خفيفة ثم تنهدت أحسست بأنفاسها على رقبتي
-أوعدني أن ما سأرويه لك سر, لن تخبره لأحد
-وعد حر يا أمي
-منذ وقت طويل , قبل أن أعرف والدك حتى , كنت في السادسة عشر من عمري , كنت طفلة في تفكيري لكن جسمي كان أكبر من سني , كنت جميلة مرغوبة من الجميع , لكن تفكيري كان في العلم و الوصول لمرتبة مشرفة و مكانة مرموقة , كان
هذا طموحي و لم أرغب في علاقات مع شباب أكبر أو من سني ,لم أكن أعرف الجنس , كنت فتاة نظيفة التفكير حتى جاءت تلك الليلة الصيفية المجنونة , كنت ساهرة أنا والجيران في سطوح البيت,
أخذنا الوقت و عند نزولي منزلنا , مررت بغرفة جدك و جدتك , سمعت أصوات أنين و الباب كان مواربا, اقتربت قليلا و واصلت سماع هذا الأنين لكنه صوت وجع مختلف , كانت جدتك تقول لجدك أنها تتألم لكنها مستمتعة و تطلب منه المزيد , زادت حيرتي فحاولت
ادخال جزء من رأسي داخل الغرفة الظلماء , رأيت جدك راكب بالمعنى الحرفي للكلمة على جدتك , و كانا عاريان تماما , استغربت في البداية , لكنهما يتبادلان القبلات و يتنفسان بصوت عالي , كنت أشاهد جدك يدخل زبره داخل كس جدتك , مشهد سمعت عنه
من فتيات في عمري و لكني لم أره في حياتي , أحسست بحرارة بين أفخاذي و بدأت دون شعور أداعب كسي , كنت مستمتعة بذلك المشهد , حتى أحسست بشخص يقف ورائي و يضع يديه على فمي و بيده الأخرى يرجعني للخلف , كان خالك بسام الذي
أسميتك باسمه و يشبهك كأنه أنت (خالي بسام كان شريك والدي في ليبيا و توفي في الحرب الليبية بعد زواج أمي) ,أرجعني للخلف و وبخني بشدة على تجسسي على جديك , لكنني رغبت في معرفة مالذي يحصل بينهما و كيف يحصل هذا ,
و حدثته عن احساسي بالشهوة عند رؤيتهما , فأخبرني أنني مازلت صغيرة و أن جدتك ستقدم لي النصائح عند زواجي , و طلب مني نسيان ما رأيت , مرت الأيام لكن المشهد علق بذهني , و بدأت أعرف الكثير عن الجنس منذ يومها من خلال بنات الجيران
و في يوم من الأيام , غادر جديك في لأداء واجب العزاء في وفاة قريب لهما , بقيت أنا و خالك في المنزل ثلاثة أيام لحالنا , عدت من المعهد كعادتي و سمعت أصوات أنين تشبه أنين جدتك أثناء معاشرتها لجدك , استغربت هذا و تبعت الصوت حتى رأيت خالك بسام
يتبادل القبلات مع جارتنا فاطمة و يلمسها من أماكن عفتها و هي تلعب بزبره الضخم , بدون شعور أصدرت صوتا جعلهما يتفطنان لوجودي , سارعت بالخروج من المنزل مهرولة غير مستوعبة مالذي يفعله أخي مع جارتنا المتزوجة و سنها ضعف سنه كما أن لها أبناء
, دقائق لأجد بسام يركض خلفي و يجبرني على العودة للمنزل لكني لم أجد فاطمة هناك , سألته مالذي يفعله و كيف له أن يزنى بجسم جارتنا المتزوجة كان جسمها صاروخي طويلة و متوسطة الوزن و أذكر صدرها الرفيع و زبر بسام الضخم الذي لا يقل عن
عشرين صنتم , أخبرني بسام أنه شاب و لديه شهوة عالية كالتي احسست بها تلك الليلة , و قال أنه غير قادر على الزواج لذلك كان يبحث عن أي علاقة تغنيه عن ممارسة العادة السرية لما لها من مضار على الصحة , كان رياضيا مثلك تمام و جسمه لا يختلف على
أجسام رافعي الأثقال , طلب مني الصمت عما رأيته و عدم إخبار أحد عن العلاقة المحرمة بين خالك بسام و الجارة فاطمة...
كنت مغمض العينين و زبري على أشدّه من قصة جنسية بلسان أمي , تروي لي مغامرتها في مشاهدة الجنس عن قرب , همست لي أمي بالرحيل فالطقس صار باردا ,
-أنا ما فهمتش شنوا العلاقة بين القصة و قصتك انتي
-لما نوصل البيت نكملك, الطقس برد و لا سخنت
و لمستلي زبري المشدود تحت السروال , لقطة كانت كفيلة لانفجاره و كان من الواضح خروج قطرات مني , لقد شعرت بالإثارة لكنني تظاهرت و بالضحك و الانهمام في المغادرة ...
على أنغام الموسيقى كانت سفرة العودة , كنت أتوق لمعرفة بقية أحداث القصة , انتظر بفارغ الصبر الوصول و سماع التفاصيل المتبقية , مررنا بمحل مرطبات فخم و اشترينا طورطة مع بعض العصائر و المكسرات , وصلنا العمارة , لكننا وجدنا
أمام الشقة مفاجأة ... سأخبركم عنها في الجزء المقبل لقصتنا


الجزء الرابع : بالمكشوف

ركبت السيارة مع والدتي , و انطلقنا على صوت الموسيقى في اتجاه مدينتنا , كنت في حالة إثارة واضحة , تخيلات المشهد الجنسي الذي وصفته والدتي يتملّكني و يسيطر على شهواتي . لا أخفيكم أنني تخيلت خالي بسام و هو يضاجع فاطمة جارتهم القحبة ,
و تخيلت جداي على سرير واحد بما كونته من مشاهدات للبورنو , كان زبري ينتفض مع كل مشهد جنسي يمر في خيالاتي . كنت قابلا سماع المزيد من هذه القصة و أتوق لمواصلة تخيلاتي على صوت أمي الرقيق , كلما التفت لأمي إلا و بادلتني ابتسامة
خبيثة لم أفهمها , وصلنا العمارة و على الدرج حصلت المفاجأة , أمام باب شقتنا يوجد دراجة هوائية مزينة في شكل هدية و والدي يخرج من شقتنا فور وصولنا كأن هناك تنسيق حاصل بينه و بين والدتي
كان والدي قد وعدني بهدية تليق بعيد ميلادي الثامن عشر , لكن لم أتوقع قدومه من ليبيا , تظاهرت بالسعادة , لأن قصة حياة أمي لم تنته و لن تنته الليلة ...
في داخل الشقة , جزء آخر من المفاجأة , وجدت الدكتور نادر رفقة الأستاذة إيمان محاطين ببلالين و أجواء إحتفالية , يا لها من مفاجأة ملعونة , انا مضطر لمقابلة نيّاك أمي في حضور زوجته و والدي و والدتي , كانت قليلة هي احتفالاتي مع والدي
لكثرة غيابه , لكنني لم أستمتع بها هاته المرة , حضور نادر أقلقني و والدتي لاحظت ذلك و حاولت تلطيف الجو , والدي أيضا كان تبدو على محياه سعادة عارمة , كان يظهر اشتياقه لي و يعبر في كل لحظة عن افتخاره بي و بوجوده معي في عيد ميلادي,
و الشيء الآخر الذي يسيطر على دماغي , قصة والدتي التي انتظرتها كامل الأسبوع بشوق كبير , سأضطر انتظار سفر والدي من جديد حتى انفرد بأمي مرة أخرى , يوم ميلاد لم يكن كبقية الأعياد ...
مرّ الوقت سريعا عليهم بطيئا علي , انتظرت رحيل الضيوف الثقال بفارغ الصبر , غادرا , لأبقى مع والداي لوحدنا ...
ذهبت لأغير ملابسي و استغللت دخول أبي الحمام ليأخذ دش و لحقت بوالدتي التي كان تنظف الصالون
-حبيبي , ألم تعجبك مفاجآت اليوم
قالت أمي أول ما لاحظت دخولي عليها
-المفاجأة الأهم لم تكتمل بعد , و حضور نادر أقلقني بشدة
-حبيبي, بيننا وعد , مازالت السهرة
-لكن والدي هنا
ابتسمت ابتسامتها الخبيثة و قالت
-لا تقلق , سأجد حلا لوالدك
كانت جرعة أمل , أنا فعلا بحاجة لمعرفة حقيقة الوضع , لن يتغير الكثير , أمي قحبة سواءا لنادر فقط أو لكثيرين , بادلتها الابتسامة لتتحول إلى ضحكة , قمت بضم والدتي و انتظرت خروج أبي من الحمام ,
تبادلت معه أحاديث طويلة , أخبرني عن الشغل في ليبيا و عن الحياة هناك , و عن مدى اشتياقه لنا و تمنيه أن يجمع شمل العائلة قريبا , حدثته عن مشاريعي خصوصا أن امتحانات الثانوية العامة اقتربت و كنت متأكدا من قدرتي على النجاح ,
كنت أحلم بالسفر خارج البلد , كندا ستكون مناسبة لأكمل فيها دراستي العليا, هذا سابق لأوانه, لكني أردت لوالدي أن يفخر بي و بمستواي الدراسي الممتاز ,تناولنا العصير و تبادلنا النكات و كانت سهرة رائقة بيني و بين والداي , كان التفاهم سائد و كان
الجو مريحا ..
-لقد حان موعد النوم , أليس كذلك حياة
-نعم , أعتقد هذا
بادلتني أمي النظرات , و رافقت والدي غرفة النوم , توجهت لغرفتي و تركت الباب مفتوحا , كان واضحا أن والدي سيستمتع بجسم حياة اللليلة , هو القادم من المهجر , تخيلات جعلت زبري يقوم , بدأت أسمع أصوات من غرفتيهما , مالذي يحصل , هل أن والدي ينيك
أمي و باب غرفتيهما مفتوح , الصوت مرتفع و حياة تبدع في الأهات
-هههه , بالشوية , بسام مازال مارقدش
-اش عندك فيه
و باين انه يبوس فيها و يلامسها , زبري قام و أنا من صدمة لأخرى في ظرف وجيز , أفاجأ بأمي تتناك و أغتصبها انتقاما و اليوم تصارحني ببداية حياتها الجنسية و تتناك بصوت عالي من والدي ليلة عيد ميلادي ,
لم أستطع الصمود , ذهبت في اتجاه غرفتهما على أطراف أصابعي , كان زبري واقف و ناصب خيمة على السروال القطني الذي أرتديه , أحس بالنار تأكل جسدي و صوت حياة يذيبني ,
وقفت بجانب الباب أتجسس , كنت متأكدا أن حياة ترسم خطة ما , الباب مفتوح و هذا ليس بالصدفة , انه عمل متعمد منها , تريدني أن أراها تتناك من والدي ,
كانا عاريين تمام و والدي يمارس طقوس التسخين بفن , أراه يقبلها من كل مكان في جسدها و هي ملقاة على السرير تتأوه
-اييييه , المسني من هناك , ااااه انا مشتعلة نار نار
و هو يواصل في مداعبة كسها و يقبلها من فمها بثقوة , كان الهيجان واضحا عليها , لقد اشتاق والدي للكس الهائج لزوجته المربربة الجميلة , يظهر لي جسد والدي و زبره ليس أصغر من زبري بكثير , الواضح أنني لم أرث خيبته ههههه ,
كنت أتابع و أداعب زبري , الهيجان يطغى على المكان , والدي يغير الوضعية , أمي تحته و هو يحضر نفسه لإدخال زبره داخلها , لكنها توقفت للحظة و وقفت عن السرير و هي تتجه للباب المفتوح , في اتجاهي ,
حياة تقف أمي بصدرها العظيم و جسدها الفاتن , و تدخلني للغرفة و انا متفاجأ على الآخر مما يحصل , جذبتني حياة برفق إلى الداخل و والدي على ظهره يبتسم
-يبدو أنه أسعد أيامك بني
و أنا غير مستوعب كأنني في حلم , ان كانت ليلة الإغتصاب كابوس فالليلة هي حلم جميل , كانت أمي تتحكم فيا , أجلستني على ظهري بجانب والدي , ثم نزلت إلى سروال النوم و أنزلته و نزعت عن زبري البوكسر , و بدون مقدمات وضعت فمها على زبري,
كان واقفا بشدة , و انفجر بمجرد أن لمسته في فمها , والدتي ترضع زبري , أخيرا , كنت أشعر بنشوة شديدة
-ااااه , انا موش مصدق الي صاير
-صدق بني , حياة تحب تهديك احلى هدية
انتقلت أمي لزبر والدي ترضعه , و تداعب زبري صعودا و نزولا بخفة و رقة , يداها الناعمتان تسيطران , كان والدي بجانبي عاريا و زبره الصغير ينتفض بين شفايف أمي , و والدتي تنتقل بين الزبرين لكن يظهر عليها الإعجاب بزبري , فهي تتفنن في لحسه
كأنه قطعة أيس كريم و تمتص بيضاته أحيانا و تشمه كأنها مشتاقة له ,
-اااااه انا مستمتع للغاية
-هل تريد أن ترضع لي كسي حبيبي
ضحك والدي و قال
-يلا , ارضع المكان الذي خرجت منه للدنيا
-ههههه , يلا حبيبي , تذوق كس أمك
أخذت مكاني , جلست على ظهرها و فتحت رجليها على الآخر , رغم حجمها إلا أنها فنانة في الوضعيات التي تأخذها , جلست على ركبتاي , كان منظر أفخاذها مثير للشهية , لحست أفخاذها بطريقة لا ارادية , و كنت أقبل لحمها في كل مكان , حتى وصلت
كسها , و وضعت لساني أداعب شفرات كسها الفاتحة اللون , و ألمس زنبورها , لتنتفض بشهوة ساحرة ,
-اااااه , رائع , انت رائع , لقد جعلتني أنتفض
زادت ثقتي في نفسي بهذا الكلام , بدأت أمارس أجمل أنواع القبلات مع كسها الناعم , لا توجد شعرة واحدة على كسها , تذكرت طيزها , أردت الإطمئنان عليها بعد أن فشختها مغتصبا , فلمست الخرم بيدي
-لا لا , انها تؤلم , لا تعد لمسها
و ضحكت ماسكة برأسي مرجعة اياه لكسها, فعدت لكسها كالمجنون , والدي وقف و وجه زبره في فمها , فقبلته لتبلعه بحركة واحدة , يا لها من خبيرة نياكة ,كانت تتلوى بخفة , تحرك بلسانها رأس زبر والدي الذي لا يتجاوز 10 صم و هو مغمض عيناه مستمتعا
و أنا أرضع لها كسها و أشرب من فيض شهوتها , كان طعم رحيقها غريبا لكنني وجدته عطرا كرائحة والدتي الزكيّة , كنت أمارس أنواع القبلات و الشفشفة مع بضرها طارة و مع شفراتها طارة أخرى , بإشارة منها طلبت مني أمي أن أنقلب في وضعية 69 معها , بحيث
يتسنى لها رضاعة زبري , كان زبري و زبر أبي في فمها , لا مجال للزحام فزبري كان أكبر بكثير و الفارق ملحوظ , كانت أمي راقدة على ظهرها و أنا فوقها أستمتع بتذوق كسها الوردي النظيف ,
-ااااه اااااه يا لك من فحلة يا أمي , أنا مستمتع للغاية
-و انت زبرك نار يا حبيبي ,
آهاتها فقط قادرة على أن توقظ أي زبر في العالم , ناهيك عن جسدها الفتاك , استدرت موجها زبري في اتجاه كسها
-هل تأذنين لي أيتها الجميلة
و حركت زبي على كسها من الخارج , فأشارت لي برأسها أنها موافقة مطلقة آه سمعتها كل العمارة , كان زبري مبلولا بريقها حلو المذاق و كسها مبلول بمياه شهوتها , لم أحتمل مزيدا , زبي في المكان الذي يستحق بعد أن صار نارا ,
أدخلته برفق و وجهت رأسي لرأسها , و والدي عاد لوضعية المشاهد , اتكأ على جنبه مبعدا زبره عن فمها , بدأت بالتهام شفتيها غير مبالي بما كانت تضع عليها , كان تغلق عيناها , و أنا أدخل قضيبي اللامع داخل كسها الوردي , يخرج من أحشائها أبيض من فرط
شهوتها , لا علاقة تعادل الحب بين أم و ابنها , أولجه للأعماق فتنتفض من تحتي و تغمض عيناها بشدة ,
-ااااااااه , انت فنان , فنان يا ابني
مع كل اااه أحس بانفجار زبي أكثر , أشعر بفحولتي
-احسنت , أن تبلي بلاءا حسنا
قال والدي و هو يداعب بتاعه و هو مستمتع يوحوح و يتلوى على منظر نياكتي لأمي الحبيبة ,
الشهوة تزيد أكثر فأكثر مع كل حركة و مع كل ردة فعل , صرت أسرع في الرهز
-ااااااه ااااااه أكثر حبيبي , آكثر
-اااااه , نقوي أكثر أمي , تحب نقوي أكثر بابا
-اييييه حبيبي أقوى , قله يا مراد قله يقوي أكثر
بابا في وضعه يزيد في سرعة استمناءه على مشاهدتنا
-أقوى بسام , اهتك شرف أمك , نيكها أقوى
و أنا أسرع مع ارتفاع هيجاني لغاية الجنون , ضربات أسرع و أقوى , أعمق , زبي يلمس أقصى كسها , و شفاهي تلتهم شفاهها و لساني يعذّب لسانها , يدايها تداعب زبر والدي ,
صاحت أمي -اااااااااه راح انزل , موش قادرة
و أنا غير مبالي , أدقّ مسماري الطويل داخل أحشائها مرة بلين و مرات بقوة , حتى أحسست تدفق شهوتها و نزول مياهها على جوانب زبري , ما جعلني أفقد السيطرة و أقذف منيي داخلها ,
-اااااااااااااااااااااااه نزلت وسطك يا أمي
ضحكت و والدي الذي قال
-انت فحل خطير يا بسام , نزلنا قبلك هههههههههه
-شفت ابنك شنوا عمل فيا , اااااااااه اااااااااه
عرقان و مازال زبري ملازما مكانه الدافئ خاصة بعد ملئه بشحنات خصيتاي, نزلت على صدر أمي و وضع حلمتها في فمي و يدي على فردة صدرها اليمنى , يغيب عني الكلام , مازلت لست خبيرا بمثل هذه المواقف , تركت مبادرة الكلام لهما , خبيرا النيك
الذان ربيان في منتهى الإحترام , أمي شرموطة من الطراز الرفيع و والدي ديوث , هو ديوث أحب التسمية أو لم أحب , لكنه مجرد ديوث استمتع بمشاهدة امرأته تتناك من ابنه , فما أدراني أنه لم يهدي لحم زوجته لكثيرين , زوجته القحبة بدورها تتناك و انا متأكد
الآن أنا نادر ليس نياك امي الوحيد , أسئلة كثيرة دارت وسط وحوحة متواسطة , الأنفاس الحارة تغزو المكان و رائحة الجنس تحوم , انا أعشق لحم أمي لا أستطيع انكار هذا , طردت كل الأفكار الأخرى , و علي أن أستمتع بلحظة قد لا تتكرر ,
-هل شبعت حبيبي
لأردّ مع والدي في نفس التوقيت
-مازلت
ثم نظرت إليه و ضحكنا ضحكة طويلة
-أنا متعب من السفر , أعتقد أنني سأتركما و أنام
-أفكر في أخذ دش , ما رأيك أمي
نظرت لي و أمسك برأسي مشيرة بعلامة الرضا برأسها , جولة أخرى ستكون في الدش , أما والدي فواضح أنه متعب من الرحلة التي قضاها من الجارة ليبيا , و كان النوم يغلبه , أما أنا فالليلة بدأت في الحين , بدايتها دش مع حياة أمي حبيبتي ,
أمسكت بيدها و سرت بها نحو الحمام , كنا نتحرك بخفة شديدة , حجمها الثقيل يخفي الكثير عن حركتها الخفيفة , على صوت المياه لم نتحدث كثيرا , تبادلنا القبلات كأننا حبيبين لا أم و ابنها , كان ضباب المياه الساخنة يضفي رونقا , مياه حارة و قبلات أشد حرارة منها
ألمس جسدها العاري و تلمس جسدي , نتوقف عند ما بين الأفخاذ , تداعب زبري و أداعب كسها , ثم ألامس ثدييها و أداعب حلماتها , نزلت على ركبتيها و أخذت قضيبي في فمها , بلسانها بدأت تلحس , طلوعا و نزولا بخبرة كبيرة , ثم تأخذه داخل فاها ,
تبلله ثم تداعبه بيديها الحنينة , كان تبدع في لمساتها , كنت مفتونا باللحظة , كأنني في حلم ,
-اااااه , أمي نحبك برشة , نعشقك
-و انا نحبك روح قلبي
-توعدني امي ما تحرمنيش منك
-أطلب و ادلل يا عمري , لكن هذا الكل سر بيناتنا
تتكلم و في نفس الوقت تصدر أصوات لبونة و شرمطة و تلعب بزبري و بيضاته , أجدع قحبة ما تتصرفش مثل أمي في تلك اللحظة
-أكيد سر أمي , أما بابا كيفاش ولى هكة
-بسام , حكاياتنا ما يزلمش يوفاو الليلة , خلينا بالمرحلة بالمرحلة , انا نوعدك بكل خير , نعيش أمك و حبيبتك و عشيقتك و قحبتك , اوعدني هذا سر و علاقتنا ما تتغيرش مهما يكون و أوعدني قرايتك أهم حاجة
-نوعدك أمي , أنا نحبك برشة و نغير عليك , نحب نكون كل شي بالنسبة ليك
-حياتي انت ,يلا نكمل
و وقفت و سندت على الحيط و خلت طيزها في اتجاهي , كانت طيزها البارزة العريضة أمامي , و انا زبري على أقصاه , فتحت رجليها و هي واقفة و بما أنها سمينة و طويلة كان منظر لحمها يشهي ,
وقفت وراها و كنت تقريبا في نفس طولها , وصلت لكسها بسهولة و دخلت زبري المبلول , كانت ساندة على الحيط الأمامي و أنا ساند عليها , وضعية بالوقفة , كنت نضرب في طيزها لما زبي يدق في كسها , كان صوت الضرب واضح , صوت اللحم باللحم,
-ااااه ااااه , كاينك خبير جنس حبيبي
-ااااااه ااااه , موش قادر نشوفك و ما نعملش هكة , اااااح ما احلاك يا امي , نحبك برشة , نموت عليك , ااااااه ااااه
-نيك أمك حبيبي , دخله اااااااه اااااااه نحبك تدوخني بالنيك
التصقت بها , لساني لا يفارق لسانها و جزئي الأسفل يتحرك كأنني مكنة , كنت أحسّ بسوائلها تنهمر تشعررني بمزيد من الرضا
-نزلتي شهوتك
-نزلت مرتين يا شرير
ضحكت على كلمة شرير كثيرا و انا افعص صدرها بقوة , أمسكت بيدي و طلبت سرعة أكبر و لها ما طلبت , زودت سرعتي في نياكة أمي ,
-ااااه اااااه اااااه ما الذ نياكتك امي ااااااااااه انزل في صدرك المرة هاذي
بمجرد سماعه الكلمة حتى اخرجت زبري من كسها و وضعته بين صدرها , جعلتني أنيك صدرها العارم بشهوة كبيرة كالمجنون
-اااااه ما احلاه صدرك يا اجمل مرأة في العالم
فتحت فمها و صارت تستقبل زبري الي يتحرك بين فلقات صدرها , حتى نزلت حيواناتي المنوية على لسانها و على صدرها و رقبتها , لطختها بالكامل , حتى أن المني وصل لشعرها , ثم قمنا بغسيل أجسامنا . دلكت جسدها و قامت هي بالمثل ,
ثم عدنا لغرفة نومها فلم نجد أبي , يبدو أنه ترك لنا المجال لجولة أخرى من النيك الشبق المجنون , كنا كالعشاق نتبادل القبل و نتلامس , و دخلنا في موجة أخرى من النيك جربنا فيها وضعيات أخرى , نكتها حتى خارت قواي , نكتها حتى نمت على صدرها
و زبري داخلها , نكتها حتى مطلع الفجر ... حياة أمي عشيقتي منذ اليوم


نهاية الجزء الرابع .. ملتقانا في الجزء الخامس قريبا



الجزء الخامس: قصة حياة (2)

استيقضت صباحا لأجد نفسي وحدي في غرفة نوم والداي , مازلت غير مستوعبا ما حصل ليلة عيد ميلادي من مجون ,مازلت غير مصدق أنني نكت والدتي و والدي كان يشاهدنا بل و شارك معنا في أول تجربة جنسية مكتملة لي , كان عيد ميلادا مختلف عن​

بقية الأعياد . في الصالون , كان والدي يطالع الأخبار من هاتفه و يتناول إفطاره و والدتي في المطبخ تكمل اعداد بقية الفطور و كانت ترتدي روب بيتي طويل لكنه شفاف لا تلبس تحته كيلوت فردات طيزها ظاهرة ,​

بابا-صباح الخير يا عريسنا​

-صباح الخير بابا​

كنت أحمر الوجه خجلا​

-يلا خوذلك دش حتى تصحصح و بعدين تعالى افطر , مازال أسبوع في العطلة نكمله مع بعض​

-تمام​

و رقبتي كانت ممدودة في اتجاه المطبخ , أتابع ظهر أمي , بنظرة خبث قال والدي​

-ألم تشبع من لحمها بعد​

مازلت خجلا و يظهر ذلك على ملامحي​

-يا حياة , تعالي شوفي ابنك ههههه​

-صباح الخير حبيبي​

-صباح الخير أمي​

-يلا خوذ دش و تعالى , راح تلاقي فطورك​

كملت الدش و رجعت لطاولة الفطور , كان والدي مازال يتصفح نت من الموبايل و أمي جالسة مقابله و انا جلست بينها في كرسي كان في انتظاري , كان الفطار وملكيّا يساعد في استرداد ما خسرته في معركة النيك الطاحنة , بدأت أمي تأكلني​

, بطريقتها المليانة شرمطة و تحط يديها على صدري العاري , و بابا كان ينظر لها و يكتفي بالإبتسام الخبيثة​

-غذي نفسك يا ابني ,أمك موش ناوية تخليك ههههه​

-أكيد , ابني حبيبي أولى من الغريب , موش هكة مراد​

توقفت عند هذه الجملة​

-و هل يوجد غرباء في حياتك يا أمي​

أنا أعرف الإجابة أو على الأقل أعرف غريبا منهم و هو الدكتور نادر ...​

-أعتقد أن ابنك يجب أن يعرف الحقيقة كاملة يا حياة​

و نظرا لبعضهما البعض​

-يجب أن يكون هذا سرنا الثلاثة , ماذا قلت​

أثار الصدمة لم تعد تظهر كثيرا على وجهي , فأي صدمة بعد أن نكت لحم والدتي بشهوة متبادلة و بحب كبير , لم يعد هناك صدمة تقلق منامي بعد أن عاشرتها أمام والدي الذي كان يستمني على مشاهدتنا , واضح أن القحب و الشرمطة​

شيء ليس جديدا عليهما , لكن كم واحد و كيف بدأ هذا الأمر, أعتقد أن الإجابة الرسمية ستأتي اليوم​

-ابني أنا أعلم نظرتك كيف تغيرت , لكن لا يجب أن تتغير للسيء , قد يكون صادما أن ترى والدك بتلك الهيئة لكن خذ الموضوع من الناحية الإيجابية​

-أبي أن فقط أريد معرفة الأمر كيف يبدو​

-خالك بسام أول من فتح والدتك​

الواضح أني أعيش عصر الصدمات , خالي بسام الذي توفى بعد ولادتي بأشهر هو أول من فتح كس أمي , لهذا قصة حياة بدأت بخالي بسام​

كانت في تلك اللحظات أمي تلامس صدري و يدها الأخرى تستشعر زبري تحت الفوطة​

واصل والدي الحديث​

-خالك بسام كان عنتيلا تعرّفت عليه في شقة دعارة , كان فحلا بأتم معنى الكلمة , و هو سبب زواجي بأمك​

ثم غمز لوالدتي التي جعل زبري ينتصب لآخره , لتأخذ الكلمة منه​

-بعد اكتشافي للجنس و رؤيتي لجديك بمارسانه ثم خالك بسام مع جارتنا المتزوجة فاطمة , تكونت عندي شهوة لا متناهية لم أستطع التحكم فيها , صرت ألعب مع نفسي كثيرا , حتى عرف خالك بسام أني أمارس العادة السرية , كان جريئا لدرجة أنه​

عرض علي الممارسة و اشفاء شهوتي و غليلي لكنه عرض علي ممارسة الجنس الشرجي حتى لا يتسبب في فتحي , كان ذلك سرا بيننا , حين يحتاجني بسام يجدني في غرفتي جاهزة في انتظاره.​

تزيد في وتيرة لمسها زبري ثم تواصل حديثها​

-كنت و بسام كأننا عشاق, كنت أغير من علاقته بفاطمة , و أنا من طلبت منه أن يتذوق كسي و يفتحه بزبره العريض , زبرك يشبهه تمام و كأنه نسخة من زبر خالك , كان يرفض بشدة و أنا كسي نار يحتاج أن يجرب ما جربته فتحة طيزي​

لم يرضى بسام في البداية لكن أمك بداخلها أنثى مشتعلة لن تهدأ حتى تحقق ما تريد , فتحني خالك و هرب إلى ليبيا , عمل مع والدك هناك و جلبه معه كزوج لي , تزوجت والدك و هو يعرف كل الحقيقة , يعلم أني لست بكر بل و أخي هو الفائز بعذريتي ..​

نظرت لوالدي تتبسّم​

والدتك فاتنة و لا أحد يرفض مثل هذه الهدية -​

-هل أنا ابن خالي بسّام​

-لقد اختلط لبن والدك بلبن خالك بسّام , لديك شبه بخالك بسام لكنك تميل في الشبه لوالدك أكثر​

كنت مبهورا بما استمع ,دياثة والدي كانت منذ البداية و القحب استمر بعد الزواج , في تلك اللحظة والدتي تنزل بشفتيها على زبري المشتعل بقصص النيك المثيرة​

-و ماذا فعلتم بعد وفاة خالي اااه​

كنت أشعر بشهوة كبيرة فأعلن المني خروجه من الخصاوي , انهرت سوائلي على شفاه أمي من فرط الشهوة , شعرت بالخجل​

-لا تقلق , سأنظف لك​

و صارت تبلع كل المني الذي انسكب من فتحة زبري , و كانت تبلعه و تفتح فمها تفتخر بابتلاعها لبني , أمي قحبة كبيرة و هذا الشيء لم يكن يظهر عليها , كم كنت أبله حتى لا أكتشف عهرها و دياثة والدي , قصص كبيرة من الماضي بدأت تفتح , علاقتي​

بالعائلة تكاد تكون معدومة لم نزر يوما عائلة والدي , حتى هو كان يختلق ألف عذر حتى لا يجيب على تليفوناتهم حين يتواجد معنا, جداي فارقا الحياة و لم أعرفهم كبقية أصدقائي , رغم قربي الشديد من أمي لم ألحظ يوما عهرها و لم أطرح يوما تساؤلات بهذا الكم,​

علاقتي بالجنس كانت افتراضية و تحولت لجنس محاارم طوال الليل و النهار , لا أعلم أنا في حلم أو كابوس , مشاعري متلخبطة , أنا بين أحضان والدتي العارية و والدي الديوث و السعيد بدياثته , كنت بين الدراسة و الرياضة , و هي الأوقات المناسبة لتتناك أمي​

من الجيران طيلة سنوات , تتناك لساعات في اليوم و تتظاهر بالعفة و الشرف في بقيته حين أكون برفقتها , كلها تساؤلات يجب أن أطرحهها و يجب أن لا تنسيني الشهوة حقيقتها ...​

أعدت طرح السؤال بطريقة أخرى ,​

-أمي بعد خالي , ما عرفتوش شخص اخر في ليبيا , شعملتوا , هذاكة علاش رجعت لتونس​

ليجيب والدي​

-أريد الأفضل دائما لأمك , لم أرها قبل الخطوبة إلا مرة واحدة سحرت فيها قلبي , فطلبتها من خالك , لكنه كان يرفض , لا أخفي عنك أن خالك بسام كان معلمي , كنت صنايعي ما أكثرش , من الخدمة للدار و من الدار للخدمة , مشيت لليبيا صغير في العمر , و خالك​

هوّن عليا الغربة أول ما جا , لكن سلوكه ما كانش منظم , كان يحب النيك برشة , اهم حاجة في حياته النساء , تعرفت عليه في دار قحاب , انا كنت نسكن في نهج في العاصمة يتسمى نهج القحاب (نهج عبد **** قش معروف في تونس لكن لم يعد يعمل)​

و من وقتها ولّينا أصحاب , أنا عمري كامل نشوف في النيك من صغري الشي الي خلاني راجل شهواني , لكن موش بدني ما يطاوعنيش , انا زبي صغير برشة حاجة انا ما نجمش ننكرها و امك عمرها ما حسستني بضعفي الجنسي و لا حجم زبي الصغير,​

و أنا كي عرفت قصة امك و خالك وافقت و وافقت على أي حاجة تفرحها.​

-يخليك ليا يا روحي​

و امي في تلك اللحظة تشفف مع زبري و مرة ترضع و مرة تحاول تبلع حتى يتغطى وجها ببصاقها و حالة من الفوضى تحت , و أنا رافع راسي في عالم ثاني أستمتع بما أسمع​

-و كيفاش عرفت يا بابا بحكاية أمي و خالي​

-سمعت خالك يحكي مع امك بالتليفون , عرضت نفسي عريس لأمك بدون تفكير​

-سامحني يا بابا اما انسان اخر ما يقبلش بل بالعكس كان يتصرف بطريقة عنيفة ضد شخص ينيك في اخته​

-انا نشوف فيك توا تنيك في أمك و ساكت ما تكلمتش​

و ضحك هو و امي ضحكة طويلة​

والدي رغم تحصيله العلمي الضعيف إلا إنه كان متحرر بما أنه عاصمي و عاش قريب من نهج النيك يعني يعرف هذه الأشياء منذ نعومة أظافره​

-كفاية عليك اليوم حبيبي , خلينا نخرجوا نغيروا جو مش أحسن​

أمي وقفت من تحتي و أشارت انها ماشية للحمام تعمل دش و نخرجوا , و بابا أكيد وافق و أنا مشيت كملت الدش مع أمي و نظفت روحي و نفظتها معايا , أنا أيضا تقبلت فكرة الخروج من حجم الصدمات إلي نسمع فيها , كنت أريد أن أوافق على الكلام الذي أمعه​

و أقبل به و أتعايش معاه ,لكن جانب مني يستنكر هذه العلاقة المحرمة , أمي علاقاتها محرمة من بدايتها لنهايتها و قادت الجميع معها , بدأت بخالي بسام و سحرت والدي و أنا ضحية جديدة لجمالها الأخاذ و جسدها الرائع , كل الرجال ضخايا لهذه المرأة​

المحترمة القحبة , نعم هي محترمة من الخارج لكنها قحبة جوعانة للمحرمات من الداخل , لا أستطيع التفكير في شيء إلا نيايكتها و حين تغيب هي حتى لثواني أتدارك و أحس بحجم القرف الذي يصاحب هذه العلاقات الملعونة , المجتمع لا يرحم و هده الأشياء​

لا تنتهي دائما بالسرية التي تبدأ بها , و يا لها من فضيحة لو انكشف الأمر , مات خالي بسام و والدي يعيش بعيدا في البلد الجار , لم يتبقى إلا أنا , تفكير سلبي ليس على قدر اللحظة و لكن هذه هي الحقيقة , اللعنة تطارد المحاارم و أمي في دور البطولة,​

-أمي متى ستنهين رواية القصة​

-انجح الأول و انا نوعدك إلي كل نحكيلك كل شي بالتفصيل​

و قضت على كل أفكاري السلبية عند رؤية عيناها الساحرتان​

نهاية الجزء الخامس

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • أعجبني
التفاعلات: atyat2010, Mada6666, a marco و 4 آخرين
ف

فولدمورت

ضيف
أسلوب سرد للأحداث رائع جدا اتمنى ان تكون القصة مهتمة بالدراما أكثر من المشاهد الجنسية
 
  • أعجبني
التفاعلات: a marco
ا

السريع

ضيف
اسلوب راقى فى السرد ومقنع وسلس بداية رائعة...بس الجزء قليل
 
  • أعجبني
التفاعلات: a marco
ز

زرياب الأندلسي

ضيف
شكرا للجميع و قريبا جدا الجزء الثاني
 
  • أعجبني
التفاعلات: a marco
ب

برنس المجرة

ضيف
تم دمج الجزء الثالث
قراءة ممتعة للجميع
 
  • أعجبني
التفاعلات: a marco
ا

العاشق

ضيف
جميله جدا يافنان منتظرين باقي الأجزاء بس متتاخرش علينا🤍💜
 
  • أعجبني
التفاعلات: a marco
L

Lord Cromer

ضيف
رائع جدا اسلوب يدل على اديب الكتاب التونسيين معروفين بقدرتهم الادبية اسلوبك بيفكرني بكاتب من المنتدى القديم باسم بياع كلام.
 
  • أعجبني
التفاعلات: a marco
M

mido013

ضيف
قصة مثيرة كسب المنتدى كاتب متميز جديد فى انتظار باقى الاجزاء و ياريت تكون طويلة
 
  • أعجبني
التفاعلات: a marco
ز

زرياب الأندلسي

ضيف
الجزء الرابع وصل يا جماعة
 
  • أعجبني
التفاعلات: a marco
B

Bosy17 اسطورة القصص

ضيف
تم أضافة الجزء الخامس
 
  • أعجبني
التفاعلات: mido013
A

Aldorado82

ضيف
روعة روعة روعة كنت اتمنى ان اجد باقي الاجزاء قرأتها وانها ممسك زبي طوال الوقت
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل