ن
نهر العطش
ضيف
أنا رجل عمري 45 سنة أرمل وعندي بنتين عايشين معايا قررت الزواج ورشحت لي بنت خالتي زميلة معها في العمل مطلقة وعندها ولد وبنت وعمرها 39 سنة، وقالت لي هي دمها خفيف وجميلة ومنطلقة وبتحب الشغل وعندها طاقة كبيرة للشغل والخروج وكدة، روحت لبنت خالتي الشغل وشوفت عزة ومن أول نظرة حسيت بإثارة كبيرة ناحيتها عينيها سكسي جدا وابتسامتها ووقفت عشان تجيب ورقة من البرنتر شوفت جسمها، صاروخ بمعنى الكلمة قررت أتجوزها خلاص قرار نهائي.
اتجوزتها في هدوء بجلسة عائلية وبصراحة استمتعت معاها لمدة شهرين بالجنس بشكل مكنتش متخيله، هي استاذة سكس، بس كنت مستغرب حاجة بحس بيها كل ما اخرج معاها كنت بهيج جداً لما اشوف جسمها السكسي والناس بتبص له في الشارع لدرجة ان أحيانا كنت بخليها هي تنزل من العربية تشتري حاجة واقعد اتفرج على طيزها ولى نظرات الرجالة لها وزبي يقف وكتمت مشاعر التعريص دي جوايا، اللي فاجئتني بس بدأت أخد خطوات مثيرة أكتر، عملت أكاونت على تويتر وعلى منتدى جنسي وبدأت أكلم رجالة عنها وأخدت الخطوة ونزلت صور جسمها وكنت بهيج على التعليقات لدرجة بتخليني أضرب عشرتين او تلاتة من الإثارة.
لحد في يوم كنت بتفرج على ماتش وكانت عزة ماسكة الموبايل جنبي ومش عارف ايه اللي خلاني أحس انها بتكلم راجل ومجرد الإحساس هيجني قوي فقولت لها بقولك ايه هاتي موبايلك كدة هنزل لك ابلكيشن جامد ومعلش اعملي لي كوباية شاي ، وأخدت الموبايل بسرعة بقيتها بتعمل حاجة قبل ما تديهولي حسيت انها بتحذف حاجة، مسكت الموبايل وفتحت برامج الشات عندها بسرعة ولقيت حد اسمه علاء انا عارف انه زميلها في الشغل بينهم شات بس محذوف منه كتير فتحت الصور اللي في الشات شوفت صور عريانة ليها مع صور عادية وصور زبه وصور عادية ليه، الصور صدمتني وحسيت بغضب شوية بس الإثارة غلبت الغضب ووشي احمر وزبي وقف فشخ أحساس التعريص غلب كل الأحاسيس مراتي بتبعت صورها عريانة لراجل تاني، ولقيت الشات بينهم بقاله حوالي 3 سنين، بينهم سكس من 3 سنين، بس معقول 3 سنين شات وصور بس، أحا أكيد نامو مع بعض ويا ترى نام معاها وهي مراتي ولا لأ، عزة جت ومعاها الشاي وانا قفلت بسرعة وقولتلها مش عارف انزل الأبلكيشن عندك مش عارف ليه، وهي أخدت الموبايل وقعدت مكانها ولقيتها بتصور رجليها العريانة وبتبتسم، يعني كمان بتبعت له صورها وهي جنبي، حسيت بإثارة محسيتهاش في حياتي، ومقدرتش أقاوم الإحساس ، وقولت لها هو علاء زميلك دة متجوز، استغربت السؤال وقالت لي اشمعنى يعني قولت لها عادي بسأل ، فقالت لي أه متجوز وكان عايز يتجوزني على فكرة، سخنت عليها وقومت أخدتها على أوضة النوم قلعتها وحطيت زبي في كسها مرة واحدة وفي وسط اندماجنا قولت لها علاء كان عايز ينيكك كدة يا لبوة، وهي بتسخن على الكلام، ومرة في مرة بدأ كلامنا في التعريص يزيد ونتخيل علاء بينيكها ونتخيل حاجات في التعريص بتسخنني نيك، لحد في يوم كان العيد الصغير وعندنا أجازة طويلة وجبت خمرا وقررنا نقضي ليلة جامدة، وشربنا والخمرا لعبت في دماغي وهي كانت سكرانة تماماً، مسكت موبايلها فتحت شاتها مع علاء وفتحت الصور وقعدت أقلب فيها واتفرج عليها معاها، وهي تبص لي وتفرك في صدري وتدعك كسها وعنيها سكرانة من الخمرا وجسمها مولع نار، وقولت لها كلميه قدامي، بعتت له صورة ليها على الموبايل وهو رد عليها بقلب، وقال لها يا ريتني معاكي دلوقتي، فقالت له تعالى، قال لها زي المرة الل فاتت، فقولت لها هو ناكك قبل كدة قالت لي من اسبوع وقعدت تبوس في رقبتي ومسكت زبي، عايز اقول لكم ان اللحظة دي كانت أكتر لحظة حسيت فيها بإثارة في حياتي، قولت لها خليه ييجي، بعتت له فويس نوت وقالت له تعالى يا علاء دلوقتي البيت، وصورتنا صورة واحنا جنب بعض عريانين وبعتتها له، فبعت لها فويس نوت كان باين في صوته الإستغراب والإحراج وقالها هو محمود جوزك جنبك عادي كدة هو عارف اني هاجي، فبعتت له فويس نوت تاني وقالت له تعالى متتأخرش ونامت على صدري وكانت سكرانة فشخ، وانا كنت مش قادر أقوم علاء وصل البيت واتصل بيها وهي قالت لي افتح له هو تحت، نزلت في الأسانسير بتطوح ووصلت للبوابة بمعجزة وفتحت الباب وطلعت أنا وهو.
دخلنا البيت مسكت ازازة الخمرا كملت نصها على بق واحد وهو كان الوحيد الفايق فينا وعزة مرمية على كنبة الأنتريه سكرانة وعريانة، هو قال أحا وقلع هدومه وأنان قعدت على فوتيه أتفرج وهو عريان وقاعد يبوس في لحم عزة قدامي وانا جسمي نار من الخمرا والإثارة وبلعب في زبي ومولع نار وهو فتح رجلين عزة ولحس كسها وهي سكرانة وهايجة وقاعدة تقول آهات تهبل وحك زبه في كس مراتي وناكها، دخل زبه في كس عزة وانا جسمي كله اتكهرب ووقفت قعدت الف حواليهم أشوف المنظر من كل الزوايا، ونزلت على ركبي أبوس شفايفها وبزازها وسامع صوت تخبيط لحمه في لحمها وبينيكها جامد لحد ما جابهم في كسها ولبنه بينزل من كسها بعد ما طلع زبه لقيت نفسى بمسح لبنه بإيدي وبدعك بيه بزازها وهو قال أحا حوالي 100 مرة من اللي بيحصل وهي نامت مكانها عريانة وشعرها مغطي وشها وأنا طلعت زبي ضربت عشرة تاني على صدرها ونمت على الأرض مش حاسس بحاجة.
صحيت من النوم مش عارف الساعة كام وحاسس انه كان حلم وكانت عزة مش موجودة وكنت مصدع من السكر والخمرا ولسة مش متوازن شوية بس فايق كتير عن بالليل، دخلت أوضة لقيت عزة نايمة على السرير ومتغطية واكتشفت ان عدى 8 ساعات وبقينا الساعة 10 الصبح، مكنتش مصدق اللي حصل لدرجة اني كنت حاسس انه كان حلم، نمت جنب عزة تاني وروحت في النوم صحيت على العصر ملقيتهاش جنبي، خرجت الصالة وأنا مصدع وجعان ومرهق جدا لقيتها قاعدة بلبس سكسي وماسكة الموبايل، وبتضحك لي قعدت جنبها وخدتها في حضني وكانت بتكلم علاء وقاعدين يهزرو ويضحكو، قولت لها أنا عايز أكلم علاء اطلبي لنا أكل بقى، أضفت علاء على الفيس وقولت له ازيك، قال لي ازيك يا محمود انا نفسي اتعرف عليك من زمان، قولت له اديك اتعرفت وضحكت وهو ضحك وقالي دة أحلى تعارف في الدنيا، قولت له مباشرة انت نمت مع عزة كام مرة قالي حوالي 5 قولت لها قبل ما اتجوزها ولا بعدها، قال لي قبلها 4 مرات ومرة بعد ما اتجوزتو دة غير امبارح وبقيت انا وعلاء اصحاب جداً وكل فترة ييجي ينيك مرات قدامي .